كلام جميليبدو انك تدعم في الجانب الخطأ فحكومة جنوب السودان هي من تسعى لادخال اسرائيل الى المنطقة وما زالت تستخدم السلاح الاسرائيلي
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
وأيضا اسرائيل لن تتخلى بسهولة عن حليف دعمته منذ ان كان متمردا وهو بالنسبة الحليف الحلم لموقعه الاستراتيجي داخل القارة الافريقية وقريب من منابع النيل وخلف دول الاعداء بالنسبة لها
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ولكن يبدو ان موقف مصر من رياك مشار (المتمرد الحالي) هو موقف مرتبط بمشاكل تاريخية عندما رفض المقترحات المصرية الليبية في ازمة جنوب السودان في ذلك الوقت واصراره على مبادرة دول الايغاد المدعومة من الولايات المتحدة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
كما ان مشكلة جنوب السودان متشعبة ومتداخلة فوجود يوغندا ونظام موسفيني العدو الاول للسودان والداعم الافريقي الاول لسلفاكير هو احد اسباب تدهور الصراع في المنطقة وعلينا ان نعلم ان مشكلة جنوب السودان تدار خارج جنوب السودان حاليا فدول كثيرة لديها اياد داخل الجنوب وكل يحاول حسب مصلحته في ذلك
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
وكلنا يذكر زيارة اوباما الاخيرة لاثيوبيا واجتماعه بقادة دول المنطقة من السودان واثيوبيا وكينيا ويوغندا (أعقبتها زيارة موسفيني التاريخية للسودان موجودة في الروابط اعلاه) وممثلة الاتحاد الافريقي واستثنت جنوب السودان لان الجميع يعلم أن حل مشكلة الجنوب حاليا ليس للجنوبيين فيها رأي فهم مخترقين فيوغندا تريد تثبيت مصالحها المتوافقة مع المصلحة الاسرائيلية للاسف والسودان يحاول عمل اختراق داخل الجنوب لا يمكن العدو من السيطرة وذلك بدعم حليف الخرطوم رياك مشار ووذلك بتحقيق مصالحة بينه وبين النظام اليوغندي والذي يعتبر احد ضمانات تنفيذ السلام وحصول رياك مشار على حصة مقدرة من السلطة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
بعد هذا الضغط السوداني والاصرار على وجود رياك مشار (المتمرد) تم توقيع اتفاقية سلام في جوبا قبل اشهر قليلة وعلى تتم ترتيبات عودة المتمردين الى جوبا مشاركين في السلطة التي خرجوا منها قبل مدة بسبب مشاكل داخلية وهم احد ضمانات مراقبة افعال سلفاكير وعدائه السافر للعرب والمسلمين ومحاولته لادخال وتمكين اسرائيل في المنطقة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
حقيقة للتاريخ ومن خلال المتابعة للاحداث اثيوبيا كانت تدفع في اتجاه تحقيق السلام وذلك عن طريق تبني الرؤى السودانية في وجود رياك مشار شريكا في السلطة ولكن للاسف هذا الكلام لا املك عليه مصدر سوى من خلال قراءة ما بين السطور ويشكرون عليه .. اتمنى من الاخوة في مصر تصحيح نظرتهم للموضوع والنظرة للموضوع بالصورة الصحيحة التي لا تضر بمصالحهم في منطقة يوجد بها نظامين كارهين للعرب (سلفاكير في جنوب السودان وموسفيني في يوغندا)
شكرا
لكن لا يعني ترك الجنوب بالمجمل
لابد ان لم يكن صديق لا يكون عدو