#رعد_الشمال مناورات سعودية/إسلامية ضخمة في الأراضي السعودية

ولايحتاجون لأي رادارات ومحطات فضاء ببركة سيستاني سيستم :D
7565.jpg
[/QUOTE
بتهزر صح
 
حتى في الجاهلية قبل الاسلام تم هزيمة الفرس في اكثر من معركة منها معركة ذي قار الشهيرة ومعركة سلوت
ومن قال لكم ان الفرس اهل حرب
هم فلاحين واهل صناعه لم يكون اهل خيول والا سيوف
بل اهل فيله وعجلات ولم تستطيع الامبراطوريه الفارسيه تجاوز محيطها
وفي اول حشد لقوة العرب سحقوا من التاريخ
الفرس اهل سلطه فقد والم يكونُ اهل حضاره بل ورثوا حضارة الاشوريين والفينقيين وغيرها من الحضارات
في النهايه اشتهر العرب بالفروسيه . حتى ان اجود الخيول والاغلى الي اليوم الخيل العربي الاصيل . وشتهر الفرس بصناعة السجاده وتجدها الي الي اليوم اشهر السجاد
 
اتمنى ان مصر و دول الخليج تنفذ مناورة بحرية في بحر العرب و قريب من مضيق هرمز كنوع من الضغط على ايران
 
اليوم ابدعت السميرتش بالمناوره بالذخيره الحيه في الاديرع مع مدفعيه القوه البريه

20455899940_thumb.JPG
 
لن نقاتلهم باسم العروبة بل باسم الإسلام، وسأذكر قصة حصلت وقد ذكرتها من قبل وهي أن سليمان بن عبد الملك الخليفة الأموي سير جيشا عظيما ناحية أفريقيا للقاء الخوارج وقال لأجعلنها غضبة عربية، فسحق جيشه وهزم شر هزيمة.
على العكس كان على يد نفر من الصحابة قاتلوا الفرس باسم الإسلام لإطفاء نار المجوس، فرماهم عمر رضي الله عنه بسعد والقعقاع فكسروا دولتهم وسبوا نسائهم حتى أزاحوا دولتهم.
فنسأل الله أن ينصرنا كمسلمين من أرض الجزيرة وأرض الشرفاء أرض الكنانة مجتمعين تحت راية لا إله إلا الله.
 
لن نقاتلهم باسم العروبة بل باسم الإسلام، وسأذكر قصة حصلت وقد ذكرتها من قبل وهي أن سليمان بن عبد الملك الخليفة الأموي سير جيشا عظيما ناحية أفريقيا للقاء الخوارج وقال لأجعلنها غضبة عربية، فسحق جيشه وهزم شر هزيمة.
على العكس كان على يد نفر من الصحابة قاتلوا الفرس باسم الإسلام لإطفاء نار المجوس، فرماهم عمر رضي الله عنه بسعد والقعقاع فكسروا دولتهم وسبوا نسائهم حتى أزاحوا دولتهم.
فنسأل الله أن ينصرنا كمسلمين من أرض الجزيرة وأرض الشرفاء أرض الكنانة مجتمعين تحت راية لا إله إلا الله.


القتال باسم الاسلام سيحولها الى مايسمى بالحرب المقدسة وهي ذات صبغة طائفية

دعو الاسلام وشئنه ولا تقحموه في الخلافات السياسية فهو انزه من ان يدنس بدرن السياسة

فلتكن حرباً وطنية او عربية فهي قوميات سياسية تمحو الخلاف المذهبي ولا تزج به في الحرب
 
القتال باسم الاسلام سيحولها الى مايسمى بالحرب المقدسة وهي ذات صبغة طائفية

دعو الاسلام وشئنه ولا تقحموه في الخلافات السياسية فهو انزه من ان يدنس بدرن السياسة

فلتكن حرباً وطنية او عربية فهي قوميات سياسية تمحو الخلاف المذهبي ولا تزج به في الحرب
ههههههههههههههههههههههههههههههه، يعني الرسول عليه السلام والصحابه رضي الله عنهم ماقاتلوا باسم الاسلام، هذا مايريده الغرب ان نخجل من ديننا وان نفصله عن الحياة.
 
القتال باسم الاسلام سيحولها الى مايسمى بالحرب المقدسة وهي ذات صبغة طائفية

دعو الاسلام وشئنه ولا تقحموه في الخلافات السياسية فهو انزه من ان يدنس بدرن السياسة

فلتكن حرباً وطنية او عربية فهي قوميات سياسية تمحو الخلاف المذهبي ولا تزج به في الحرب
السياسة من الدين، ولا يمكن لك أن تفصلها، ولذلك أسألك هل ترضى أن يحكمك في بلدك يهودي عربي يوفر لك العدل والأمان وينشر لك العدالة الاجتماعية بين المواطنين؟
إن قلت: بل لابد أن يحكمني مسلم، قلت لك: ها أنت ذا تقحم الدين في السياسة.
مسألة الطائفية هي مسألة ثابتة بحق المسلمين تمارس عليهم من قبل الغرب والفرس الرافضة، أما بحق غيرهم فهي نسبية تتغير بحسب المصالح والمفاسد لدى الغرب.
ففي بورما مثلا لم نسمع من يتحدث عن الإبادات الجماعية في حق المسلمين بأنها طائفية، وإن وجدت فهي على استحياء لذر الرماد في العين.
أما ظهور مقطع لعلوي يقتل في سوريا فيضج العالم بهذه الطائفية ضده.
الحرب باسم الإسلام هو عمل النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام من بعده، وهو دأب الرسل من قبلهم {وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} والنبي صلى الله عليه وسلم سُئل عن الشهيد فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله"
فالقتال باسم العروبة أو الوطنية لم ينتج عنها إلا الهزائم والخزي، والتاريخ يشهد بهذا، وإن وجد شيء من النصيب فهو لا يتعدى كونه نصيب، قد يعطيه الله عز وجل لعروبي أو وطني كما يعطيه لغير المسلم {الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ} فهذه الأمة وُعدت بالنصر والتمكين تحت دين الله عز وجل {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ۚ وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} أما بغير الدين فهم لا شيء.
 
معلومه ان شاء الله انها اكيده

مناوره للتحالف الاسلامي على ارض السعوديه الاكبر على الاطلاق خلال الشهور القادمه
 
السياسة من الدين، ولا يمكن لك أن تفصلها، ولذلك أسألك هل ترضى أن يحكمك في بلدك يهودي عربي يوفر لك العدل والأمان وينشر لك العدالة الاجتماعية بين المواطنين؟
إن قلت: بل لابد أن يحكمني مسلم، قلت لك: ها أنت ذا تقحم الدين في السياسة.
مسألة الطائفية هي مسألة ثابتة بحق المسلمين تمارس عليهم من قبل الغرب والفرس الرافضة، أما بحق غيرهم فهي نسبية تتغير بحسب المصالح والمفاسد لدى الغرب.
ففي بورما مثلا لم نسمع من يتحدث عن الإبادات الجماعية في حق المسلمين بأنها طائفية، وإن وجدت فهي على استحياء لذر الرماد في العين.
أما ظهور مقطع لعلوي يقتل في سوريا فيضج العالم بهذه الطائفية ضده.
الحرب باسم الإسلام هو عمل النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام من بعده، وهو دأب الرسل من قبلهم {وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} والنبي صلى الله عليه وسلم سُئل عن الشهيد فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله"
فالقتال باسم العروبة أو الوطنية لم ينتج عنها إلا الهزائم والخزي، والتاريخ يشهد بهذا، وإن وجد شيء من النصيب فهو لا يتعدى كونه نصيب، قد يعطيه الله عز وجل لعروبي أو وطني كما يعطيه لغير المسلم {الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ} فهذه الأمة وُعدت بالنصر والتمكين تحت دين الله عز وجل {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا ۚ يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ۚ وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} أما بغير الدين فهم لا شيء.


انت مقتنع بان السياسة تدار بشكل ديني ؟
 
انت مقتنع بان السياسة تدار بشكل ديني ؟
كنت أنتظر ردك على سؤالي وإذا بك تجيب عليه بسؤال!!!!!!!
السياسة جزء من الدين، فالحكم مثلا بين الناس هو جزء من السياسة، ولا يكون الحكم الصحيح إلا بما أنزل الله عز وجل، وإن خالف أحد في هذا كما هو واقع غالب البلدان اليوم، فلا يعني هذا أن الحكم لابد أن يكون بغير ما أنزل الله عز وجل لأن الناس خالفت الصحيح.
بمعنى آخر أن مخالفة الناس وفصلهم الدين عن السياسة ليست مبرر للقول بأن السياسة شيء والدين شيء، فتبقى الثوابت ثوابت حتى لو خالفها واقع الناس.
علاقة الدولة الإسلامية مع غيرها من الكفار هي جزء من السياسة ولا يمكن أن تكون هذه العلاقة مخالفة لدين الله عز وجل كموالاتهم واتخاذهم أولياء من دون المؤمنين. فإن قلت: إن واقع الناس وعملهم يخالف ذلك؟ قلت لك: عمل الناس ليس حجة على كلام الله عز وجل، بل الثابت هو كلام الله عز وجل وهو الحجة والبرهان على الناس.
وكذلك هذه الأمة موعودة بالنصر والتمكين بتطبيق توحيد الله والقتال في سبيله {وعد الله الذين آمنوا منكم} وأما غيرها فتمكينها ليس موعودا بذلك بل قد ينتصرون على المسلمين بسبب بعد المسلمين عن دينهم ليبتليهم الله بسبب ذنوبهم {قل هو من عند أنفسكم}
فسؤالك هل السياسة تدار بشكل ديني، كان ينبغي عليك أن تصوغه بشكل آخر فتقول (هل لابد أن تدار السياسة بشكل ديني؟)
فأنا أتكلم عن ثوابت وأنت تتكلم عن عمل الناس وواقعهم.
أنا أتكلم عن نصر من الله عز وجل يأتي بتطبيق توحيد الله والقتال في سبيله، وأما واقع الناس وعملهم فهذا شأن آخر.
 
معلومه ان شاء الله انها اكيده

مناوره للتحالف الاسلامي على ارض السعوديه الاكبر على الاطلاق خلال الشهور القادمه

من هي الدول المشاركة فيها
خصوصا اذا ماعلمنا ان التحالف الاسلامي موجه ضد الارهاب
 
القتال باسم الاسلام سيحولها الى مايسمى بالحرب المقدسة وهي ذات صبغة طائفية

دعو الاسلام وشئنه ولا تقحموه في الخلافات السياسية فهو انزه من ان يدنس بدرن السياسة

فلتكن حرباً وطنية او عربية فهي قوميات سياسية تمحو الخلاف المذهبي ولا تزج به في الحرب
ليه تبغاني اضحي بروحي
من شان فلان او الاسم الفلاني او عشان عزوه
لا والله ما احارب الى لنصره الاسلام والمسلمين
بعض البشر بعقليته ودك تحطه دروع بشريه على الحد الجنوبي
 
من هي الدول المشاركة فيها
خصوصا اذا ماعلمنا ان التحالف الاسلامي موجه ضد الارهاب

دول التحالف نفسها هي من سوف تشارك

لا تصدق ان التحالف هو فقط موجه للأرهاب هو وظيفته اكبر من ذلك
 
كنت أنتظر ردك على سؤالي وإذا بك تجيب عليه بسؤال!!!!!!!
السياسة جزء من الدين، فالحكم مثلا بين الناس هو جزء من السياسة، ولا يكون الحكم الصحيح إلا بما أنزل الله عز وجل، وإن خالف أحد في هذا كما هو واقع غالب البلدان اليوم، فلا يعني هذا أن الحكم لابد أن يكون بغير ما أنزل الله عز وجل لأن الناس خالفت الصحيح.
بمعنى آخر أن مخالفة الناس وفصلهم الدين عن السياسة ليست مبرر للقول بأن السياسة شيء والدين شيء، فتبقى الثوابت ثوابت حتى لو خالفها واقع الناس.
علاقة الدولة الإسلامية مع غيرها من الكفار هي جزء من السياسة ولا يمكن أن تكون هذه العلاقة مخالفة لدين الله عز وجل كموالاتهم واتخاذهم أولياء من دون المؤمنين. فإن قلت: إن واقع الناس وعملهم يخالف ذلك؟ قلت لك: عمل الناس ليس حجة على كلام الله عز وجل، بل الثابت هو كلام الله عز وجل وهو الحجة والبرهان على الناس.
وكذلك هذه الأمة موعودة بالنصر والتمكين بتطبيق توحيد الله والقتال في سبيله {وعد الله الذين آمنوا منكم} وأما غيرها فتمكينها ليس موعودا بذلك بل قد ينتصرون على المسلمين بسبب بعد المسلمين عن دينهم ليبتليهم الله بسبب ذنوبهم {قل هو من عند أنفسكم}
فسؤالك هل السياسة تدار بشكل ديني، كان ينبغي عليك أن تصوغه بشكل آخر فتقول (هل لابد أن تدار السياسة بشكل ديني؟)
فأنا أتكلم عن ثوابت وأنت تتكلم عن عمل الناس وواقعهم.
أنا أتكلم عن نصر من الله عز وجل يأتي بتطبيق توحيد الله والقتال في سبيله، وأما واقع الناس وعملهم فهذا شأن آخر.


يا اخي لا تجاوب لي من كتاب التوحيد
سؤالي واضح هل تعتقد بان السياسة التي تراها هي سياسة دينية ؟
 
يا اخي لا تجاوب لي من كتاب التوحيد
سؤالي واضح هل تعتقد بان السياسة التي تراها هي سياسة دينية ؟
أخي الكريم على الأقل أظهر شيئا من الاحترام حتى أكمل معك.
سلام عليك
 
دول التحالف نفسها هي من سوف تشارك

لا تصدق ان التحالف هو فقط موجه للأرهاب هو وظيفته اكبر من ذلك
بل اصدق اخي مراقب دقيق لان تصريح وزير الدفاع السعودي واضح قال محاربة الارهاب فكريا وعسكريا
فان كانت هناك مناورات للتحالف الاسلامي فلن تخرج عن مناورات تحاكي التعامل مع الارهاب عسكريا ورسالتها لن تخرج عنه هذا ان وصلت الدول لاتفاق حول طريقة المشاركة العسكرية لانه للان على حد علمي الاتفاق حول الاطار السياسي اما العسكري فلا زال قيد النقاش
 
عودة
أعلى