السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المملكة أتخذت موقف شجاع لحماية استقلال قراراتها و عزمها على محاربة الإرهاب الصفوي . فليس من المعقول أن تقبل أى دولة كانت السماح لأجندات خارجية العبث بالأمن الداخلي و نمر النمر لا يوجد من يشك بارتباطه بطهران و إن كان لدى أحد ما شك فاليوم تبددت جميع الشكوك من خلال ردة فعل طهران و حلفائها .
أعتقد المؤشرات بالنسبة للموقف الأمريكي و البريطاني أصبحت واضحه اليوم الصحف الأمريكية و قنوات التلفزة شنت هجوم قذر على قرار المملكة باعدام الارهابي نمر النمر و هو موقف لا يتناسب مع ما يفترض بأن يكون حليف استراتيجي للولايات المتحدة فلا يمكن أن نرى هجوم مماثل على احد حلفاء الولايات المتحدة . فالصحافة الغربية تتبني الرواية الصفوية التى تصنف الارهابي نمر النمر كمعارض و ليس ارهابي محرض على القتل خارج على القانون و على ولى الامر و هذا مؤشر آخر خطير على تحول فى المواقف الأمريكية كما ذهبت صحف اخرى بعيداً فى اعتماد الرواية الصفوية بأن المملكة تعمدت باتخاذ هذه الخطوة "المتسرعة" فى محاولة لرفع اسعار النفط و ان قرارت المملكة تذكى الحرب الطائفية و ان افعال المملكة مشابهه لداعش و كأن الصفويين لا يدفعون بآلاف المليشيات و يمولون آلاف أخرى فى العراق و سوريا و لبنان و اليمن و أفريقيا لإثارة القلائل و القتل .
باكستان للأسف لا ترقى لتصنف كحليف استراتيجي للمملكة فقد تم اختبارها 3 مرات فى عام واحد و فشلت فشل ذريع .
1- ترددها فى عاصفة الحزم لقتال الحوثيين المدعومين من ايران و رفضها المشاركة
2- ترددها فى الانضمام لمبادرة المملكة فى تشكيل تحالف اسلامي
3- وقوفها على الحياد من قيام ايران بالاعتداء على بعثة المملكة فى ايران
و أعتقد لعل الموقف الباكستاني لان نجد أكثر وضوح منه حين نعلم بأن آلاف الباكستانين الشيعة يتم تجنيدهم للقتال فى جبهات كالعراق و سوريا تحت مرئي و مسمع الحكومة الباكستانية .
المملكة أتخذت موقف شجاع لحماية استقلال قراراتها و عزمها على محاربة الإرهاب الصفوي . فليس من المعقول أن تقبل أى دولة كانت السماح لأجندات خارجية العبث بالأمن الداخلي و نمر النمر لا يوجد من يشك بارتباطه بطهران و إن كان لدى أحد ما شك فاليوم تبددت جميع الشكوك من خلال ردة فعل طهران و حلفائها .
أعتقد المؤشرات بالنسبة للموقف الأمريكي و البريطاني أصبحت واضحه اليوم الصحف الأمريكية و قنوات التلفزة شنت هجوم قذر على قرار المملكة باعدام الارهابي نمر النمر و هو موقف لا يتناسب مع ما يفترض بأن يكون حليف استراتيجي للولايات المتحدة فلا يمكن أن نرى هجوم مماثل على احد حلفاء الولايات المتحدة . فالصحافة الغربية تتبني الرواية الصفوية التى تصنف الارهابي نمر النمر كمعارض و ليس ارهابي محرض على القتل خارج على القانون و على ولى الامر و هذا مؤشر آخر خطير على تحول فى المواقف الأمريكية كما ذهبت صحف اخرى بعيداً فى اعتماد الرواية الصفوية بأن المملكة تعمدت باتخاذ هذه الخطوة "المتسرعة" فى محاولة لرفع اسعار النفط و ان قرارت المملكة تذكى الحرب الطائفية و ان افعال المملكة مشابهه لداعش و كأن الصفويين لا يدفعون بآلاف المليشيات و يمولون آلاف أخرى فى العراق و سوريا و لبنان و اليمن و أفريقيا لإثارة القلائل و القتل .
باكستان للأسف لا ترقى لتصنف كحليف استراتيجي للمملكة فقد تم اختبارها 3 مرات فى عام واحد و فشلت فشل ذريع .
1- ترددها فى عاصفة الحزم لقتال الحوثيين المدعومين من ايران و رفضها المشاركة
2- ترددها فى الانضمام لمبادرة المملكة فى تشكيل تحالف اسلامي
3- وقوفها على الحياد من قيام ايران بالاعتداء على بعثة المملكة فى ايران
و أعتقد لعل الموقف الباكستاني لان نجد أكثر وضوح منه حين نعلم بأن آلاف الباكستانين الشيعة يتم تجنيدهم للقتال فى جبهات كالعراق و سوريا تحت مرئي و مسمع الحكومة الباكستانية .