العرب يقطعون العلاقات مع ايران

CX5XJmUW8AEr0o3.jpg
 
بالعكس تركيا دولة قوية ولها ثقل ووزن معتبر

ولكن موقفهم كان سلبي كانوا على الأقل يستطيعون ادانة اقتحام وحرق السفارة السعودية بما ان هذا الامر يخالف المواثيق والاعراف الدولية.

الدولة القوية سياستها الخارجية واضحة .. تركيا في الفترة الأخيرة متخبطة ..

سلبية موقفهم سببها مصالحهم الكبيرة مع ايران .. ولو كانوا دولة قوية لأدانوا الفعل الايراني ..

أنا لست ضد تركيا ولا اقلل من حجمها .. لكن الوقائع كشفت الكثير من الحقائق ..
 
لو كان تنظيم داعش تنظيم معتدل يدافع عن حقوق شعبه بالعراق لطالبت المملكة بدعمه!

نريد عمق سني في العراق لكي يزيح الحكومة الصفوية العراقية، للأسف العشائر اغلب مناطقهم محتلها داعش ولا يتم تسليحهم من قبل الحكومة الصفوية ولا الأمريكان
 
كانت صدمة لنا نحن البحرينيين بان نرى قناة كنا نعتبرها خليجية وعربية تخوننا ونحن في امس الحاجة لها

الدولة الداعمة للقناة كانت تتمنى اسقاط الحكومة البحرينية بسبب خلافات سابقة ولكي يكون لها دور في البحرين، ولاكن هيهات

حتى اذكر انها استضافت مقتدى الصدر على اراضيها في نفس السنة وخطب وأم صلاة الجمعة في مسجد سني وهو الذي كان يقتل اهل السنة بالعراق ويطعن بالمملكة العربية السعودية والبحرين ودول الخليج!


بخصوص مقتدى القذر حتى نحن في العراق خدعنا به أتذكر ان الشيخ عبدالله الجنابي ارسل لجيشه مبلغ 12 مليون دينار عراقي و شاحنتين مساعدات و قام بجزائهم بحرق مساجدهم في بغداد

اما بخصوص استقباله فحتى الملك عبدالله استقبله اثناء ذهابه للحج في السعودية
 
تركيا لها سابقة مع حالات الاعدامات في السعودية

من سنوات تم اعدام مهربين مخدرات اتراك وخربت العلاقة مع تركيا وقتها حتى شعبيا كانوا مستغربين من اعدام مهرب مخدرات رغم انه في القانون السعودي وسبق ان اعدمنا باكستانيين وايرانيين وسعوديين حتى لتهريبهم المخدرات

لا ابرر الموقف التركي ولكن لا ننتظر منهم شيء اصلا الا في سوريا وهذا سبب تطور العلاقات في الفترة الاخيرة وسقوط بشار سيسبب بطرد ايران نهائيا من الدول العربية
 
الدولة القوية سياستها الخارجية واضحة .. تركيا في الفترة الأخيرة متخبطة ..

سلبية موقفهم سببها مصالحهم الكبيرة مع ايران .. ولو كانوا دولة قوية لأدانوا الفعل الايراني ..

أنا لست ضد تركيا ولا اقلل من حجمها .. لكن الوقائع كشفت الكثير من الحقائق ..

اخي كل الدول العظمى سياساتهم الخارجية متخبطة، منها امريكا روسيا المانيا بريطانيا فرنسا، فهم يوم مع المملكة ويوم ضدها، ولاكن هذا لا يعني بأنهم دول ضعيفة

السياسية وصخة اخي الكريم
 
ان رئي يجب جمع السني والاكراد في العراق بدعم عربي وسعودي بشكل خاص لانها تملك علاقات وتاثير مباشر عليهم لدحر المد العهراني في العراق
 
بخصوص مقتدى القذر حتى نحن في العراق خدعنا به أتذكر ان الشيخ عبدالله الجنابي ارسل لجيشه مبلغ 12 مليون دينار عراقي و شاحنتين مساعدات و قام بجزائهم بحرق مساجدهم في بغداد

اما بخصوص استقباله فحتى الملك عبدالله استقبله اثناء ذهابه للحج في السعودية

استقباله من الملك عبدالله (سنة 2007) كان عندما لم تنكشف خططه الخبيثة وكان يقول ويصرح بأنه سيكون اول شخص يقف في وجه الامتداد الإيراني في العراق، لهذا تم استقباله
ولاكن عندما عرفت السعودية نواياه ورأت افعاله تركته، بعدها اتت قطر وحاولت اخذ الدور السعودي وبنت علاقات معاه واستضافة على اراضيها وخطب لصلاة الجمعة في مسجد للسنة..الخ وهذا كان سنة 2011 شهر 5 تحديدا
 
وزارة الخارجية :
"لا صحة لهذه التغريدة المفبركة والمدلسة والمنسوبة كذبا لسعادة سفير السلطنة في طهران، وهي مردودة على من اختلقها."

CX5iNM0WcAAuLMt.jpg
 
View translation
— مراسل الحدث: رسالة إيرانية لمجلس الأمن تأسف للاعتداء على السفارة السعودية


View translation
— إيران تتعهد بعدم تكرار الاعتداءات على البعثات الديبلوماسية
 
حتى أكاديمي مثل الدكتور عبدالله النفيسي يردد معلومات من الإنترنيت لا صحة لها؟؟!!
يا رجل غاسل يدي من النفيسي من يوم يقول عن التكفيري وليد السناني (الدكتور وليد) !!!!!!!!!!!!!!!!
 
وزارة الخارجية :
"لا صحة لهذه التغريدة المفبركة والمدلسة والمنسوبة كذبا لسعادة سفير السلطنة في طهران، وهي مردودة على من اختلقها."

CX5iNM0WcAAuLMt.jpg

حتى اذا كانت التصريحات صح، تأقلمنا مع الرد العماني
 
استقباله من الملك عبدالله (سنة 2007) كان عندما لم تنكشف خططه الخبيثة وكان يقول ويصرح بأنه سيكون اول شخص يقف في وجه الامتداد الإيراني في العراق، لهذا تم استقباله
ولاكن عندما عرفت السعودية نواياه ورأت افعاله تركته، بعدها اتت قطر وحاولت اخذ الدور السعودي وبنت علاقات معاه واستضافة على اراضيها وخطب لصلاة الجمعة في مسجد للسنة..الخ وهذا كان سنة 2011 شهر 5 تحديدا
قبل الحج سنة 2006 عند تفجيرات سامراء بدء كشف نواياه و أفعال جيشه عندما قامو بالهجوم على السنة في بغداد
 
عودة
أعلى