العرب يقطعون العلاقات مع ايران


الظريف ظريف: لا نسعى للتصعيد مع السعودية. الآن أخرج مما أنت فيه وبعد ذلك تحدث عن التصعيد!!
 
وضع عطوان يدعو للشفقة

:D

اما المذيع فقد اطلق لخياله العنان يتحدث عن مليارات من البراميل الايرانية التي ستنزل دفعة واحدة

دام عز المملكة :)


يا للعار تونسي من المغرب العربي متشيع, وفلسطيني ايضا متشيع
 
هناك خلاف داخل تركيا بين اردوغان واوغلو
وهو سبب ارتباك التصريحات التركيه بخصوص الازمه السعوديه الايرانيه
اردوغان اقرب للسعوديه واوغلو لا


أردوغان يُرسخ «النظام الرئاسي» قبل تشريعه وينحاز للسعودية مخالفاً حكومته
إسماعيل جمال
يناير 9, 2016



إسطنبول ـ «القدس العربي»: يعمل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بجد على ترسيخ النظام الرئاسي كأمر واقع في البلاد على الرغم من عدم تشريعه في القانون التركي ووجود معارضة كبيرة من قبل أكبر أحزاب المعارضة المختلفة، وظهر ذلك جلياً في الأيام الأخيرة من خلال مخالفة الرئيس لموقف حكومته تجاه الأزمة الإيرانية السعودية وانحيازه بشكل واضح للمملكة على حساب طهران التي هاجمها بقوة.
وفي عام 2005 طرح أردوغان دعوته إلى انتقال بلاده من النظام البرلماني إلى الرئاسي وإصدار دستور جديد يضمن تحقيق ذلك، وبموجب الدستور التركي المعمول به حالياً ـ دستور أقر بعد انقلاب كنعان إيفرين عام 1980 وما زال ساريا حتى اليوم ـ يعتبر منصب رئيس الجمهورية شرفيا إلى حد كبير ولا يملك صلاحيات تنفيذية مباشرة.
ولكن منذ وصول أردوغان إلى الرئاسة في آب/أغسطس 2014 عن طريق الانتخاب المباشر من الشعب ـ أول رئيس ينتخب مباشرة من الشعب بعد أن كان ينتخب من قبل البرلمان ـ بدأ في استخدام صلاحيات تنفيذية أوسع بكثير من الرؤساء السابقين الذين اقتصرت مهامهم على المشاركات الشرفية وبرتوكولات الدولة، في خطوة اعتبرها البعض محاولة لترسيخ النظام الرئاسي من قبل أردوغان قبل تشريعه رسمياً في الدستور.
وعلى غير العادة، أظهر أردوغان في الأسابيع الأخيرة مواقف سياسية جوهرية تتعارض مع مواقف أخرى أعلنتها الحكومة برئاسة أحمد داود أوغلو، في خطوة رأى فيها المراقبون ترسيخاً من قبل أردوغان لـ»النظام الرئاسي» بحيث تكون قراراته ومواقفه هي الحاسمة ولها السلطة العليا في البلاد.
وقبل أيام، شن أردوغان هجوما غير مسبوق على إيران معتبراً أن إعدام الشيخ نمر النمر شأن سعودي داخلي وأن إيران التي تشارك بقتل 400 ألف مدني سوري لا يحق لها الاعتراض على إعدام شخص واحد، وذلك في تصريحات تتناقض بشكل كبير مع الإدانة التي وجهتها الحكومة التركية للخطوة السعودية وعرضها التوسط بين الرياض وطهران.
وقال أردوغان منحازاً للسعودية: «إيران التي تقوم بإحراق السفارات وتعترض على إعدام أشخاص لا يمكن لها أن تنأى بنفسها عما يحصل في سوريا، حيث شاركت في مقتل 400 ألف مواطن في سوريا، وقدمت دعما لا نهائيا للنظام السوري في قتلها للمدنيين، وساهمت في إذلال المسلمين في كل مكان لا يمكن لها أن تنأى بنفسها، وتتنصل من مسؤولياتها».
وفي أول خطوة عملية بعد موقف أردوغان، استدعت وزارة الخارجية التركية، مساء الخميس، السفير الإيراني للاحتجاج على الهجمات التي وردت في الصحافة الإيرانية على أردوغان لرفضه التنديد بإعدام الرياض رجل الدين الشيعي المعارض نمر باقر النمر، وطالبت بالوقف الفوري للمقالات التي تهاجم الرئيس.
وفي موقف مشابه، دافع أردوغان عن السعودية بقوة، بعد تصريحات لرئيس الشؤون الدينية التركي ووزراء بالحكومة حملت المملكة مسؤولية التدافع الذي حصل في موسم الحج الأخير والذي أدى إلى مقتل وجرح آلاف الحجاج، وطالبوا بتشكيل هيئة إسلامية لإدارة الحج وهو ما رفضه أردوغان بشدة.
ويرى مراقبون أن أردوغان متحمس جداً للتحالف مع السعودية في كافة المجالات على حساب العلاقات مع إيران لا سيما بعد انحياز طهران لموسكو في أزمة إسقاط الطائرة الروسية على الحدود التركية مع روسيا، في حين تحاول الحكومة برئاسة داود أوغلو خلق حالة من التوازن في العلاقات بين القوتين الإقليميتين في المنطقة.
وبينما تتهم المعارضة أردوغان بتجاوز الدستور والتدخل في صلاحيات الحكومة، اعتبر أردوغان في خطابات سابقة أنه يستخدم صلاحيات يتيحها له الدستور ولكن لم يستخدمها الرؤساء السابقين، معتبراً أنه منتخب مباشرة من الشعب وهذا الأمر يؤهله لاستخدام صلاحيات أوسع، وبحسب خبراء فإن الدستور يتيح للرئيس التدخل في صلاحيات الحكومة والبرلمان في بعض الحالات.
ويعارض حزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة التركية وحزب الحركة القومية ثاني أكبر أحزاب المعارضة، وحزب الشعوب الديمقراطي الكردي، بشدة مساعي التحول لـ»النظام الرئاسي» معتبرين أنه يهدف لتعزيز سلطة أردوغان وتفرده بالحكم.
ويحتاج حزب العدالة والتنمية إلى ثلثي أصوات أعضاء البرلمان من أجل تمرير دستور جديد للبلاد وهو خيار صعب بدون دعم أحزاب المعارضة، بينما يحتاج الحزب الذي يمتلك 316 مقعداً في البرلمان الجديد إلى قرابة 14 صوتاً إضافياً لإتمام 330 صوتاً من أجل تمرير مسودة الدستور للاستفتاء الشعبي العام.
وبحسب استطلاع رأي أجري مؤخراً في البلاد، فإن 55٪ من الأتراك يؤيدون التحول نحو النظام الرئاسي، فيما يرفض 41٪ من المستطلعة آراؤهم ذلك، في حين أعرب 4٪ عن ترددهم، كما أظهر الاستطلاع الذي نشرته صحيفة «صباح» أن 59.6٪ يؤيدون صياغة دستور جديد للبلاد، فيما يرفض 29.9٪ من المستطلعة آراؤهم تغيير الدستور الحالي، بينما أعرب 10.5٪ عن عدم اكتراثهم بتغيير الدستور. داود أوغلو ومنذ عدة أيام بدأ سلسلة لقاءات مع قادة الأحزاب التركية الممثلة في البرلمان ومشاورات داخل حزب العدالة والتنمية الحاكم من أجل البدء بمناقشات كتابة دستور جديد للبلاد، مؤكداً أن البرلمان سيكون هو المسؤول عن مناقشة تغيير الدستور والنظام الداخلي للبرلمان خلال الفترة المقبلة.
وشدد على أن تغيير دستور البلاد يأتي في مقدمة الوعود الإصلاحية التي قطعها حزب العدالة والتنمية في فترة الحملات الدعائية، لافتا إلى أن الدستور الحالي للبلاد لم يقابل تطلعات الشعب التركي منذ إقراره قبل 33 عاما، وكانت هناك مطالب متواصلة لتغييره.
الناطق باسم حزب العدالة والتنمية عمر تشليك، أكد أن مباحثات الدستور التي أجراها مع زعيم الحركة القومية دولت باهشيلي، تمخضت عنها خطوات إيجابية، موضحاً أن الزعيمين اتفقا على استئناف عمل «لجنة التوافق حول الدستور» البرلمانية، فيما يخص التوافق على صياغة بقية مواد الدستور الجديد المرتقب، وانه سيتم تحديد سقف زمني لخطوات تغيير الدستور.
وعقب الانتخابات البرلمانية الأخيرة التي فاز بها حزب العدالة والتنمية ـ الذي أسسه أردوغان قبيل استقالته منه لتولي منصب الرئيس ـ دعا أردوغان إلى تكوين لجان خاصة لجس رأي الشعب في النظام الرئاسي وأخذ آراء ومقترحات الناس عبر مؤتمرات شعبية والاتصال المباشر بشرائح متعددة من الشعب عبر الهاتف، والعمل على تشكيل توافق مجتمعي للوصول إلى دستور جديد.
وجدد نائب رئيس الوزراء التركي يالجين أكدوغان، التأكيد على أن «الدستور الانقلابي لا يليق بتركيا» مشيرا إلى أن «حزب العدالة والتنمية أجرى بعض التعديلات على الدستور خلال فترات حكمه، لكن يجب تغيير الدستور بشكل كامل».



بعد صدور قرار من مجلس الامن لايهمنا كثيرا من يؤيد او يشجب بقدر مايهمنا من ايدنا في لحظات حاسمة بينت موقفها دون اكتراث لمجلس الامن او غيره وعلى راسهم البحرين والامارات لهما السبق وبعدهما دول عربية وضحت موقفها ايضا واتخذت مواقف مؤيدة ساهمت في تشكيل جبهة عربية ضد مافعلته ايران من افعال ضد السفارة السعودية وضد تدخلها في احكام صدرت من القضاء السعودي ضد مواطن سعودي .

المواقف ماقبل قرار مجلس الامن لاتقارن بمواقف دول بعد القرار الاممي وبعد ان تشكلت جبهة قوية عزلت ايران ودعمت الموقف السعودي القوي فازداد قوة وصلابة .

طبعا موقف اوردوغان مرحب به لكن علينا ان نجعله في الترتيب الذي يستحقه لان المراكز العشرة او الثمانية الاول حجزتها دول عربية لم تنتظر وتراقب من بعيد الى ان ينجلي الغبار وتحدد مع من تقف ولاشك الوقوف مع ايران المدانة بقرار اممي والتي تقدمت باعتذار لمجلس الامن هو ضرب من الغباء بعد القرار الاممي ...

وعليه اجزم انه لايوجد خلاف بين اوغلو واوردوغان فالاول بين موقف بلده عند زوغات الابصار والثاني بين الموقف الانسب لبلده بعد ادانة ايران بقرار دولي .... ومن سبق ليس كمن لحق
 
عبدالباري عطوان يتفوه بتفاهات من العيار الثقيل.

والمصيبة خويه اللي يعزز له، يقول الايرانيين لهم حنكة لا مثيل لها .:هه:

يناقضون أنفسهم بأنفسهم :

*من جهة :
- أمريكا اتفقت مع إيران لإغراق السوق بالنفط لقلب إقتصاد دول الخليج .. طيب حلو هذي مقبولة .

*ومن جهة أخرى :
-أمريكا تحاول أن تجعل الغاز أغلى مصدر للطاقة ليحتل المرتبة الاولى ويأتي بعده النفط .
هذا معناته أمريكا تدعم روسيا وبارتفاع سعر الغاز سيتعافى الاقتصاد الروسي وتروح العقوبات الغربية هباء.:D

ويقول لك السعودية اشترت طائرات وأسلحة بـ 120 مليار دولار على أساس انها ستضرب إيران مع أمريكا هههههههه

هل فعلا ايران تملك 6 مليار برميل نفط لضخة في السوق؟
وماهي نسبة الغاز في السعودية ؟
 
الحمدالله تم قطع العلاقات مع عاهران المجوسيه .... ايران هي الخاسر الاكبر ..
السعودية ودول الخليج وباكستان وتركيا وبقية الدول الاسلاميه صفا واحدا ضد ايران وميليشياتها الارهابيه .. اقتربت نهاية ايران بإذن الله ..
 
قيام السعوديين بقطع علاقاتهم مع إيران برأيهم مدخلا لكرة ثلج ستتعاظم وصولا لحد فرض العزلة الديبلوماسية على طهران ، وإعادتها إلى مربع ما قبل التوقيع على التفاهم حول ملفها النووي ، حيث يؤكد قادة خليجيون أن حكوماتهم سمعت لوما وعتبا وتقريعا من السعودية لإكتفائها ببيان تنديد بما شهدته البعثة الديبلوماسية السعودية في طهران ، وجرت مطالبتهم بوضوح بقطع العلاقات ومساومتهم على البدائل عندما أصروا على عدم مجارة لارياض بدعوتها ، فمنهم من ذهب لتخفيض مستوى التمثيل ومنهم من إستدعى السفير الإيراني لإبلاغه الإحتجاج ومنهم من إستدعى سفيره من طهران للتشاور ، وهذه الخطوات المسماة ديبلوماسيا بإجراأت رفع العتب ، ليست بالتأكيد ما كانت تريده الرياض من حكومات طالما كانت تعتبرها ، حديقتها الخلفية ، ولا يعد تجاوب دول متسولة لموزانتها أو لأمن حكامها كالسودان أو جيبوتي أو البحرين ، إلا التعبير الأدق عن الوزن الحقيقي للسعودية بعد تربعها لثلاثة عقود على عرش الزعامة العربية . ولم يكن السعوديون يتوقعون أن حصاد مالهم وحروبهم وديبلوماسيتهم سيكون هزيلا على المستوى الخليجي إلى هذا الحد ، وعلى المستوى العربي إلى حد مهين مثله ، لكن المفاجئ أكثر لهم كان الموقف الذي صدر عن كل من وزراء خارجية أميركا وتركيا وباكستان ، والحساب السعودي كان في أقل تقدير إعلان التضامن ، والإكتفاء بالتنديد بما جرى في طهران ومشهد ، دون التطرق لإعدام الشيخ نمر النمر من موقع الإدانة أو عدم الرضا ، وبالتأكيد لم يخطر في خيال حكام الرياض أن تعلن حكومات تعتبرها سندا خلفيا لها ، أنها تنظر بإنزعاج لتوتر العلاقة بين دولتين صديقتين ، وأنها مستعدة للوساطة بينهما ، فتصير إيران المعتبرة عدوا تريد السعودية تعبئة الجهود والمناخات ضده ، في مكانة مساوية للسعودية التي تنظر لنفسها كإبن مدلل في واشنطن وأب له مهابته لدى حكام تركيا وباكستان . لم يمر وقت طويل ليظهر الهدف الحقيقي للسعودية من الحملة ، التي قادوها ضد إيران ، عندما ظهرت في أروقة منظمة المؤتمر الإسلامي دعوة سعودية لطرد إيران ، هي التي فسرت الموقفين التركي والباكستاني ، في رسالة رفض للمشاركة في مسار ، لا تريد واشنطن ان تسمح للرياض بفرضه عليها ، مسار العودة إلى ما قبل التفاهم حول الملف النووي مع إيران وما قبل القرار الأممي حول سوريا ، ولذلك كان الموقف الأميركي المعلن تباعا ، لا تأثير للتوتر السعودي الإيراني على موعد جنيف الخاص بسوريا ، والإجراأت الخاصة بتطبيق التفاهم حول الملف النووي الإيراني ستخرج إلى النور تباعا . في الحصيلة لم تفلح السعودية بحفظ مهابتها كصورة قديمة في الذاكرة ، فأصرت على تظهير صورتها الجديدة لينكشف الهزال الذي يصيب مكانتها ، والأهم أنها لم تفلح في وقف مسارات التفاهمات التي جمعت واشنطن وإيران حول الملف النووي وستفضي خلال أيام إلى تدفق مئة وخمسين مليار دولار إلى الخزينةالإيرانية ، ولكنها فوق ذلك لم تفلح في إعادة مناقشة ملف التنظيمات الإرهابية في سوريا وإطاحة ما إتفق عليه الروس والأميركيين بصدد الجماعات المسلحة التي ترعاها السعودية بإعتبارهم إرهابا وفي مقدمتهم جيش زهران علوش الذي بكته السعودية وإعتبرته معارضا سلميا يوم قتل ، وفي المقدمة لم تفلح السعودية في إعادة فتح النقاش حول مكانة الرئيس السوري بشار الأسد في مستقبل سوريا . هكذا خسرت السعودية الجولة ، ويدبو أنها آخر جولات الحرب .


هذه رابع مشاركة لك هنا لكنها جانبت الصواب بشده ...

لو تحكم عقلك سترى مكانة السعودية تكبر بينما تتقزم المواقف المعادية لها ..
 
بدأ الجلد :)

‏وزير الخارجية الإماراتي: نرفض أي تدخل بالشؤون السعودية الداخلية #العربية_عاجل

‏عبدالله بن زايد: إيران أصبحت لا تتورع عن استخدام الورقة الطائفية للتدخل في شؤون المنطقة

‏وزير الخارجية الإماراتي: الاعتداء على السفارة السعودية تم على مرآى من الأمن #العربية_عاجل

‏عبدالله بن زايد: التهديد الإيراني المتواصل لا يقل خطورة عن التهديدات الإرهابية التي تعيشها المنطقة

‏عبدالله بن زايد: تنفيذ السعودية الأحكام القضائية حق سيادي أصيل وهو إجراء ضروري لترسيخ الأمن

‏عبدالله بن زايد: نؤكد وقوفنا الحاسم إلى جانب المملكة العربية السعودية
 
‏عبدالله بن زايد: هل إيران مستعدة وصادقة لعلاقات إيجابية مع المحيط العربي؟


‏وزير الخارجية الإماراتي: إدانة كاملة للتدخل الإيراني #العربية_عاجل


‏عبدالله بن زايد: نطالب إيران بالكف عن التدخل ومحاولات بث الفتنة ودعم التخريب والإرهاب والتحريض على العنف
 
‏العربي: وقف التدخلات الإيرانية في شؤون مملكة البحرين #العربية_عاجل

‏عادل الجبير: الاعتداء على البعثات الدبلوماسية السعودية تم تحت أنظار الحكومة الإيرانية

‏العربي: المنطقة لا تتحمل الفتنة والنزاعات الطائفية #العربية_عاجل

‏العربي: الحكومة الإيرانية تتحمل المسؤولية عن الاعتداء على السفارة السعودية #العربية_عاجل

‏العربي: يجب اتخاذ قرار عربي قوي وواضح ضد التدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية

‏نبيل العربي: لا يمكن القبول بمحاولات إيران لبثّ الفتنة الطائفية في المنطقة العربية

‏وزير الخارجية الإماراتي: نسعى إلى علاقه طبيعية تجمع العالم العربي بمحيطه #العربية_عاجل
 
‏دبلوماسي مصري لـ24: شكري توافق مع نظيريه الإماراتي والسعودي بشأن الرد على إيران
 
نيجيريا المسلمة التي يقطنها ما يقارب مائة مليون مسلم لم يكن بها شيعي واحد حتى عام 1995 م ، للأسف استغلت ايران محاربة الدعوة من قبل الغرب وغفلتنا وظروف الجهل والفقر لنشر دينها الباطل .

aa8.jpg


501.jpg



fn2786.jpg


fn2787.jpg


fn2788.jpg


fn2789.jpg


fn2790.jpg


fn2791.jpg


fn2792.jpg


fn2794.jpg


fn2804.jpg


fn2795.jpg


fn2796.jpg


fn2797.jpg


fn2798.jpg


fn2800.jpg


fn2801.jpg


fn2802.jpg


fn2803.jpg


naijirya-09.jpg
 
التعديل الأخير:
قيام السعوديين بقطع علاقاتهم مع إيران برأيهم مدخلا لكرة ثلج ستتعاظم وصولا لحد فرض العزلة الديبلوماسية على طهران ، وإعادتها إلى مربع ما قبل التوقيع على التفاهم حول ملفها النووي ، حيث يؤكد قادة خليجيون أن حكوماتهم سمعت لوما وعتبا وتقريعا من السعودية لإكتفائها ببيان تنديد بما شهدته البعثة الديبلوماسية السعودية في طهران ، وجرت مطالبتهم بوضوح بقطع العلاقات ومساومتهم على البدائل عندما أصروا على عدم مجارة لارياض بدعوتها ، فمنهم من ذهب لتخفيض مستوى التمثيل ومنهم من إستدعى السفير الإيراني لإبلاغه الإحتجاج ومنهم من إستدعى سفيره من طهران للتشاور ، وهذه الخطوات المسماة ديبلوماسيا بإجراأت رفع العتب ، ليست بالتأكيد ما كانت تريده الرياض من حكومات طالما كانت تعتبرها ، حديقتها الخلفية ، ولا يعد تجاوب دول متسولة لموزانتها أو لأمن حكامها كالسودان أو جيبوتي أو البحرين ، إلا التعبير الأدق عن الوزن الحقيقي للسعودية بعد تربعها لثلاثة عقود على عرش الزعامة العربية . ولم يكن السعوديون يتوقعون أن حصاد مالهم وحروبهم وديبلوماسيتهم سيكون هزيلا على المستوى الخليجي إلى هذا الحد ، وعلى المستوى العربي إلى حد مهين مثله ، لكن المفاجئ أكثر لهم كان الموقف الذي صدر عن كل من وزراء خارجية أميركا وتركيا وباكستان ، والحساب السعودي كان في أقل تقدير إعلان التضامن ، والإكتفاء بالتنديد بما جرى في طهران ومشهد ، دون التطرق لإعدام الشيخ نمر النمر من موقع الإدانة أو عدم الرضا ، وبالتأكيد لم يخطر في خيال حكام الرياض أن تعلن حكومات تعتبرها سندا خلفيا لها ، أنها تنظر بإنزعاج لتوتر العلاقة بين دولتين صديقتين ، وأنها مستعدة للوساطة بينهما ، فتصير إيران المعتبرة عدوا تريد السعودية تعبئة الجهود والمناخات ضده ، في مكانة مساوية للسعودية التي تنظر لنفسها كإبن مدلل في واشنطن وأب له مهابته لدى حكام تركيا وباكستان . لم يمر وقت طويل ليظهر الهدف الحقيقي للسعودية من الحملة ، التي قادوها ضد إيران ، عندما ظهرت في أروقة منظمة المؤتمر الإسلامي دعوة سعودية لطرد إيران ، هي التي فسرت الموقفين التركي والباكستاني ، في رسالة رفض للمشاركة في مسار ، لا تريد واشنطن ان تسمح للرياض بفرضه عليها ، مسار العودة إلى ما قبل التفاهم حول الملف النووي مع إيران وما قبل القرار الأممي حول سوريا ، ولذلك كان الموقف الأميركي المعلن تباعا ، لا تأثير للتوتر السعودي الإيراني على موعد جنيف الخاص بسوريا ، والإجراأت الخاصة بتطبيق التفاهم حول الملف النووي الإيراني ستخرج إلى النور تباعا . في الحصيلة لم تفلح السعودية بحفظ مهابتها كصورة قديمة في الذاكرة ، فأصرت على تظهير صورتها الجديدة لينكشف الهزال الذي يصيب مكانتها ، والأهم أنها لم تفلح في وقف مسارات التفاهمات التي جمعت واشنطن وإيران حول الملف النووي وستفضي خلال أيام إلى تدفق مئة وخمسين مليار دولار إلى الخزينةالإيرانية ، ولكنها فوق ذلك لم تفلح في إعادة مناقشة ملف التنظيمات الإرهابية في سوريا وإطاحة ما إتفق عليه الروس والأميركيين بصدد الجماعات المسلحة التي ترعاها السعودية بإعتبارهم إرهابا وفي مقدمتهم جيش زهران علوش الذي بكته السعودية وإعتبرته معارضا سلميا يوم قتل ، وفي المقدمة لم تفلح السعودية في إعادة فتح النقاش حول مكانة الرئيس السوري بشار الأسد في مستقبل سوريا . هكذا خسرت السعودية الجولة ، ويدبو أنها آخر جولات الحرب .

  • صار أردوغان منتجا ومخرجا لأفلام لا تحتاج دبلجة لأنها ناطقة باللغات العالمية من خدعة الشاب التركي الذي انقذه من الإنتحار وفضحه الإعلام التركي كفبركة مخابراتية إلى هجوم مفبرك لداعش قرب الموصل .
  • الإفلاس يدفع بأصحابه لإطلاق الكذب بدل الحقائق
قطر المالك لصحيفة القدس العربي ( قطر + تركيا = الاخوان المسلمين )
ردود مسيئة للمملكة قبل الدول الأخرى
ولم يحظر صاحبها!!!!!!!!!!!

 


في إيران تهمة الاتهام بنشر الوهابية جريمة عقوبتها الإعدام والوهابية عندهم هي عقيدةالمسلمين السنة

CYRvwiJWYAEtTyG.jpg
 
وزير الخارجية المصري: نقف مع السعودية بقوة ضد تدخلات إيران
 
ورغم ذلك فان كل هؤلاء سيفرون مع اول مواجهة وسيعودون لرشدهم لانهم تشيعوا من اجل المال وليس قناعة
هم فقاعة اعلامية تستغلها قرود عهران
 
عودة
أعلى