شؤون إيرانية @iranianaffairs 21 دقبل 21 دقيقة
الظريف ظريف: لا نسعى للتصعيد مع السعودية. الآن أخرج مما أنت فيه وبعد ذلك تحدث عن التصعيد!!
الظريف ظريف: لا نسعى للتصعيد مع السعودية. الآن أخرج مما أنت فيه وبعد ذلك تحدث عن التصعيد!!
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وضع عطوان يدعو للشفقة
اما المذيع فقد اطلق لخياله العنان يتحدث عن مليارات من البراميل الايرانية التي ستنزل دفعة واحدة
دام عز المملكة
هناك خلاف داخل تركيا بين اردوغان واوغلو
وهو سبب ارتباك التصريحات التركيه بخصوص الازمه السعوديه الايرانيه
اردوغان اقرب للسعوديه واوغلو لا
أردوغان يُرسخ «النظام الرئاسي» قبل تشريعه وينحاز للسعودية مخالفاً حكومته
إسماعيل جمال
يناير 9, 2016
إسطنبول ـ «القدس العربي»: يعمل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بجد على ترسيخ النظام الرئاسي كأمر واقع في البلاد على الرغم من عدم تشريعه في القانون التركي ووجود معارضة كبيرة من قبل أكبر أحزاب المعارضة المختلفة، وظهر ذلك جلياً في الأيام الأخيرة من خلال مخالفة الرئيس لموقف حكومته تجاه الأزمة الإيرانية السعودية وانحيازه بشكل واضح للمملكة على حساب طهران التي هاجمها بقوة.
وفي عام 2005 طرح أردوغان دعوته إلى انتقال بلاده من النظام البرلماني إلى الرئاسي وإصدار دستور جديد يضمن تحقيق ذلك، وبموجب الدستور التركي المعمول به حالياً ـ دستور أقر بعد انقلاب كنعان إيفرين عام 1980 وما زال ساريا حتى اليوم ـ يعتبر منصب رئيس الجمهورية شرفيا إلى حد كبير ولا يملك صلاحيات تنفيذية مباشرة.
ولكن منذ وصول أردوغان إلى الرئاسة في آب/أغسطس 2014 عن طريق الانتخاب المباشر من الشعب ـ أول رئيس ينتخب مباشرة من الشعب بعد أن كان ينتخب من قبل البرلمان ـ بدأ في استخدام صلاحيات تنفيذية أوسع بكثير من الرؤساء السابقين الذين اقتصرت مهامهم على المشاركات الشرفية وبرتوكولات الدولة، في خطوة اعتبرها البعض محاولة لترسيخ النظام الرئاسي من قبل أردوغان قبل تشريعه رسمياً في الدستور.
وعلى غير العادة، أظهر أردوغان في الأسابيع الأخيرة مواقف سياسية جوهرية تتعارض مع مواقف أخرى أعلنتها الحكومة برئاسة أحمد داود أوغلو، في خطوة رأى فيها المراقبون ترسيخاً من قبل أردوغان لـ»النظام الرئاسي» بحيث تكون قراراته ومواقفه هي الحاسمة ولها السلطة العليا في البلاد.
وقبل أيام، شن أردوغان هجوما غير مسبوق على إيران معتبراً أن إعدام الشيخ نمر النمر شأن سعودي داخلي وأن إيران التي تشارك بقتل 400 ألف مدني سوري لا يحق لها الاعتراض على إعدام شخص واحد، وذلك في تصريحات تتناقض بشكل كبير مع الإدانة التي وجهتها الحكومة التركية للخطوة السعودية وعرضها التوسط بين الرياض وطهران.
وقال أردوغان منحازاً للسعودية: «إيران التي تقوم بإحراق السفارات وتعترض على إعدام أشخاص لا يمكن لها أن تنأى بنفسها عما يحصل في سوريا، حيث شاركت في مقتل 400 ألف مواطن في سوريا، وقدمت دعما لا نهائيا للنظام السوري في قتلها للمدنيين، وساهمت في إذلال المسلمين في كل مكان لا يمكن لها أن تنأى بنفسها، وتتنصل من مسؤولياتها».
وفي أول خطوة عملية بعد موقف أردوغان، استدعت وزارة الخارجية التركية، مساء الخميس، السفير الإيراني للاحتجاج على الهجمات التي وردت في الصحافة الإيرانية على أردوغان لرفضه التنديد بإعدام الرياض رجل الدين الشيعي المعارض نمر باقر النمر، وطالبت بالوقف الفوري للمقالات التي تهاجم الرئيس.
وفي موقف مشابه، دافع أردوغان عن السعودية بقوة، بعد تصريحات لرئيس الشؤون الدينية التركي ووزراء بالحكومة حملت المملكة مسؤولية التدافع الذي حصل في موسم الحج الأخير والذي أدى إلى مقتل وجرح آلاف الحجاج، وطالبوا بتشكيل هيئة إسلامية لإدارة الحج وهو ما رفضه أردوغان بشدة.
ويرى مراقبون أن أردوغان متحمس جداً للتحالف مع السعودية في كافة المجالات على حساب العلاقات مع إيران لا سيما بعد انحياز طهران لموسكو في أزمة إسقاط الطائرة الروسية على الحدود التركية مع روسيا، في حين تحاول الحكومة برئاسة داود أوغلو خلق حالة من التوازن في العلاقات بين القوتين الإقليميتين في المنطقة.
وبينما تتهم المعارضة أردوغان بتجاوز الدستور والتدخل في صلاحيات الحكومة، اعتبر أردوغان في خطابات سابقة أنه يستخدم صلاحيات يتيحها له الدستور ولكن لم يستخدمها الرؤساء السابقين، معتبراً أنه منتخب مباشرة من الشعب وهذا الأمر يؤهله لاستخدام صلاحيات أوسع، وبحسب خبراء فإن الدستور يتيح للرئيس التدخل في صلاحيات الحكومة والبرلمان في بعض الحالات.
ويعارض حزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة التركية وحزب الحركة القومية ثاني أكبر أحزاب المعارضة، وحزب الشعوب الديمقراطي الكردي، بشدة مساعي التحول لـ»النظام الرئاسي» معتبرين أنه يهدف لتعزيز سلطة أردوغان وتفرده بالحكم.
ويحتاج حزب العدالة والتنمية إلى ثلثي أصوات أعضاء البرلمان من أجل تمرير دستور جديد للبلاد وهو خيار صعب بدون دعم أحزاب المعارضة، بينما يحتاج الحزب الذي يمتلك 316 مقعداً في البرلمان الجديد إلى قرابة 14 صوتاً إضافياً لإتمام 330 صوتاً من أجل تمرير مسودة الدستور للاستفتاء الشعبي العام.
وبحسب استطلاع رأي أجري مؤخراً في البلاد، فإن 55٪ من الأتراك يؤيدون التحول نحو النظام الرئاسي، فيما يرفض 41٪ من المستطلعة آراؤهم ذلك، في حين أعرب 4٪ عن ترددهم، كما أظهر الاستطلاع الذي نشرته صحيفة «صباح» أن 59.6٪ يؤيدون صياغة دستور جديد للبلاد، فيما يرفض 29.9٪ من المستطلعة آراؤهم تغيير الدستور الحالي، بينما أعرب 10.5٪ عن عدم اكتراثهم بتغيير الدستور. داود أوغلو ومنذ عدة أيام بدأ سلسلة لقاءات مع قادة الأحزاب التركية الممثلة في البرلمان ومشاورات داخل حزب العدالة والتنمية الحاكم من أجل البدء بمناقشات كتابة دستور جديد للبلاد، مؤكداً أن البرلمان سيكون هو المسؤول عن مناقشة تغيير الدستور والنظام الداخلي للبرلمان خلال الفترة المقبلة.
وشدد على أن تغيير دستور البلاد يأتي في مقدمة الوعود الإصلاحية التي قطعها حزب العدالة والتنمية في فترة الحملات الدعائية، لافتا إلى أن الدستور الحالي للبلاد لم يقابل تطلعات الشعب التركي منذ إقراره قبل 33 عاما، وكانت هناك مطالب متواصلة لتغييره.
الناطق باسم حزب العدالة والتنمية عمر تشليك، أكد أن مباحثات الدستور التي أجراها مع زعيم الحركة القومية دولت باهشيلي، تمخضت عنها خطوات إيجابية، موضحاً أن الزعيمين اتفقا على استئناف عمل «لجنة التوافق حول الدستور» البرلمانية، فيما يخص التوافق على صياغة بقية مواد الدستور الجديد المرتقب، وانه سيتم تحديد سقف زمني لخطوات تغيير الدستور.
وعقب الانتخابات البرلمانية الأخيرة التي فاز بها حزب العدالة والتنمية ـ الذي أسسه أردوغان قبيل استقالته منه لتولي منصب الرئيس ـ دعا أردوغان إلى تكوين لجان خاصة لجس رأي الشعب في النظام الرئاسي وأخذ آراء ومقترحات الناس عبر مؤتمرات شعبية والاتصال المباشر بشرائح متعددة من الشعب عبر الهاتف، والعمل على تشكيل توافق مجتمعي للوصول إلى دستور جديد.
وجدد نائب رئيس الوزراء التركي يالجين أكدوغان، التأكيد على أن «الدستور الانقلابي لا يليق بتركيا» مشيرا إلى أن «حزب العدالة والتنمية أجرى بعض التعديلات على الدستور خلال فترات حكمه، لكن يجب تغيير الدستور بشكل كامل».
http://www.alquds.uk/?p=509477
عبدالباري عطوان يتفوه بتفاهات من العيار الثقيل.
والمصيبة خويه اللي يعزز له، يقول الايرانيين لهم حنكة لا مثيل لها .:هه:
يناقضون أنفسهم بأنفسهم :
*من جهة :
- أمريكا اتفقت مع إيران لإغراق السوق بالنفط لقلب إقتصاد دول الخليج .. طيب حلو هذي مقبولة .
*ومن جهة أخرى :
-أمريكا تحاول أن تجعل الغاز أغلى مصدر للطاقة ليحتل المرتبة الاولى ويأتي بعده النفط .
هذا معناته أمريكا تدعم روسيا وبارتفاع سعر الغاز سيتعافى الاقتصاد الروسي وتروح العقوبات الغربية هباء.
ويقول لك السعودية اشترت طائرات وأسلحة بـ 120 مليار دولار على أساس انها ستضرب إيران مع أمريكا هههههههه
قيام السعوديين بقطع علاقاتهم مع إيران برأيهم مدخلا لكرة ثلج ستتعاظم وصولا لحد فرض العزلة الديبلوماسية على طهران ، وإعادتها إلى مربع ما قبل التوقيع على التفاهم حول ملفها النووي ، حيث يؤكد قادة خليجيون أن حكوماتهم سمعت لوما وعتبا وتقريعا من السعودية لإكتفائها ببيان تنديد بما شهدته البعثة الديبلوماسية السعودية في طهران ، وجرت مطالبتهم بوضوح بقطع العلاقات ومساومتهم على البدائل عندما أصروا على عدم مجارة لارياض بدعوتها ، فمنهم من ذهب لتخفيض مستوى التمثيل ومنهم من إستدعى السفير الإيراني لإبلاغه الإحتجاج ومنهم من إستدعى سفيره من طهران للتشاور ، وهذه الخطوات المسماة ديبلوماسيا بإجراأت رفع العتب ، ليست بالتأكيد ما كانت تريده الرياض من حكومات طالما كانت تعتبرها ، حديقتها الخلفية ، ولا يعد تجاوب دول متسولة لموزانتها أو لأمن حكامها كالسودان أو جيبوتي أو البحرين ، إلا التعبير الأدق عن الوزن الحقيقي للسعودية بعد تربعها لثلاثة عقود على عرش الزعامة العربية . ولم يكن السعوديون يتوقعون أن حصاد مالهم وحروبهم وديبلوماسيتهم سيكون هزيلا على المستوى الخليجي إلى هذا الحد ، وعلى المستوى العربي إلى حد مهين مثله ، لكن المفاجئ أكثر لهم كان الموقف الذي صدر عن كل من وزراء خارجية أميركا وتركيا وباكستان ، والحساب السعودي كان في أقل تقدير إعلان التضامن ، والإكتفاء بالتنديد بما جرى في طهران ومشهد ، دون التطرق لإعدام الشيخ نمر النمر من موقع الإدانة أو عدم الرضا ، وبالتأكيد لم يخطر في خيال حكام الرياض أن تعلن حكومات تعتبرها سندا خلفيا لها ، أنها تنظر بإنزعاج لتوتر العلاقة بين دولتين صديقتين ، وأنها مستعدة للوساطة بينهما ، فتصير إيران المعتبرة عدوا تريد السعودية تعبئة الجهود والمناخات ضده ، في مكانة مساوية للسعودية التي تنظر لنفسها كإبن مدلل في واشنطن وأب له مهابته لدى حكام تركيا وباكستان . لم يمر وقت طويل ليظهر الهدف الحقيقي للسعودية من الحملة ، التي قادوها ضد إيران ، عندما ظهرت في أروقة منظمة المؤتمر الإسلامي دعوة سعودية لطرد إيران ، هي التي فسرت الموقفين التركي والباكستاني ، في رسالة رفض للمشاركة في مسار ، لا تريد واشنطن ان تسمح للرياض بفرضه عليها ، مسار العودة إلى ما قبل التفاهم حول الملف النووي مع إيران وما قبل القرار الأممي حول سوريا ، ولذلك كان الموقف الأميركي المعلن تباعا ، لا تأثير للتوتر السعودي الإيراني على موعد جنيف الخاص بسوريا ، والإجراأت الخاصة بتطبيق التفاهم حول الملف النووي الإيراني ستخرج إلى النور تباعا . في الحصيلة لم تفلح السعودية بحفظ مهابتها كصورة قديمة في الذاكرة ، فأصرت على تظهير صورتها الجديدة لينكشف الهزال الذي يصيب مكانتها ، والأهم أنها لم تفلح في وقف مسارات التفاهمات التي جمعت واشنطن وإيران حول الملف النووي وستفضي خلال أيام إلى تدفق مئة وخمسين مليار دولار إلى الخزينةالإيرانية ، ولكنها فوق ذلك لم تفلح في إعادة مناقشة ملف التنظيمات الإرهابية في سوريا وإطاحة ما إتفق عليه الروس والأميركيين بصدد الجماعات المسلحة التي ترعاها السعودية بإعتبارهم إرهابا وفي مقدمتهم جيش زهران علوش الذي بكته السعودية وإعتبرته معارضا سلميا يوم قتل ، وفي المقدمة لم تفلح السعودية في إعادة فتح النقاش حول مكانة الرئيس السوري بشار الأسد في مستقبل سوريا . هكذا خسرت السعودية الجولة ، ويدبو أنها آخر جولات الحرب .
شؤون إيرانية @iranianaffairs 21 دقبل 21 دقيقة
الظريف ظريف: لا نسعى للتصعيد مع السعودية. الآن أخرج مما أنت فيه وبعد ذلك تحدث عن التصعيد!!
قيام السعوديين بقطع علاقاتهم مع إيران برأيهم مدخلا لكرة ثلج ستتعاظم وصولا لحد فرض العزلة الديبلوماسية على طهران ، وإعادتها إلى مربع ما قبل التوقيع على التفاهم حول ملفها النووي ، حيث يؤكد قادة خليجيون أن حكوماتهم سمعت لوما وعتبا وتقريعا من السعودية لإكتفائها ببيان تنديد بما شهدته البعثة الديبلوماسية السعودية في طهران ، وجرت مطالبتهم بوضوح بقطع العلاقات ومساومتهم على البدائل عندما أصروا على عدم مجارة لارياض بدعوتها ، فمنهم من ذهب لتخفيض مستوى التمثيل ومنهم من إستدعى السفير الإيراني لإبلاغه الإحتجاج ومنهم من إستدعى سفيره من طهران للتشاور ، وهذه الخطوات المسماة ديبلوماسيا بإجراأت رفع العتب ، ليست بالتأكيد ما كانت تريده الرياض من حكومات طالما كانت تعتبرها ، حديقتها الخلفية ، ولا يعد تجاوب دول متسولة لموزانتها أو لأمن حكامها كالسودان أو جيبوتي أو البحرين ، إلا التعبير الأدق عن الوزن الحقيقي للسعودية بعد تربعها لثلاثة عقود على عرش الزعامة العربية . ولم يكن السعوديون يتوقعون أن حصاد مالهم وحروبهم وديبلوماسيتهم سيكون هزيلا على المستوى الخليجي إلى هذا الحد ، وعلى المستوى العربي إلى حد مهين مثله ، لكن المفاجئ أكثر لهم كان الموقف الذي صدر عن كل من وزراء خارجية أميركا وتركيا وباكستان ، والحساب السعودي كان في أقل تقدير إعلان التضامن ، والإكتفاء بالتنديد بما جرى في طهران ومشهد ، دون التطرق لإعدام الشيخ نمر النمر من موقع الإدانة أو عدم الرضا ، وبالتأكيد لم يخطر في خيال حكام الرياض أن تعلن حكومات تعتبرها سندا خلفيا لها ، أنها تنظر بإنزعاج لتوتر العلاقة بين دولتين صديقتين ، وأنها مستعدة للوساطة بينهما ، فتصير إيران المعتبرة عدوا تريد السعودية تعبئة الجهود والمناخات ضده ، في مكانة مساوية للسعودية التي تنظر لنفسها كإبن مدلل في واشنطن وأب له مهابته لدى حكام تركيا وباكستان . لم يمر وقت طويل ليظهر الهدف الحقيقي للسعودية من الحملة ، التي قادوها ضد إيران ، عندما ظهرت في أروقة منظمة المؤتمر الإسلامي دعوة سعودية لطرد إيران ، هي التي فسرت الموقفين التركي والباكستاني ، في رسالة رفض للمشاركة في مسار ، لا تريد واشنطن ان تسمح للرياض بفرضه عليها ، مسار العودة إلى ما قبل التفاهم حول الملف النووي مع إيران وما قبل القرار الأممي حول سوريا ، ولذلك كان الموقف الأميركي المعلن تباعا ، لا تأثير للتوتر السعودي الإيراني على موعد جنيف الخاص بسوريا ، والإجراأت الخاصة بتطبيق التفاهم حول الملف النووي الإيراني ستخرج إلى النور تباعا . في الحصيلة لم تفلح السعودية بحفظ مهابتها كصورة قديمة في الذاكرة ، فأصرت على تظهير صورتها الجديدة لينكشف الهزال الذي يصيب مكانتها ، والأهم أنها لم تفلح في وقف مسارات التفاهمات التي جمعت واشنطن وإيران حول الملف النووي وستفضي خلال أيام إلى تدفق مئة وخمسين مليار دولار إلى الخزينةالإيرانية ، ولكنها فوق ذلك لم تفلح في إعادة مناقشة ملف التنظيمات الإرهابية في سوريا وإطاحة ما إتفق عليه الروس والأميركيين بصدد الجماعات المسلحة التي ترعاها السعودية بإعتبارهم إرهابا وفي مقدمتهم جيش زهران علوش الذي بكته السعودية وإعتبرته معارضا سلميا يوم قتل ، وفي المقدمة لم تفلح السعودية في إعادة فتح النقاش حول مكانة الرئيس السوري بشار الأسد في مستقبل سوريا . هكذا خسرت السعودية الجولة ، ويدبو أنها آخر جولات الحرب .
ردود مسيئة للمملكة قبل الدول الأخرى
- صار أردوغان منتجا ومخرجا لأفلام لا تحتاج دبلجة لأنها ناطقة باللغات العالمية من خدعة الشاب التركي الذي انقذه من الإنتحار وفضحه الإعلام التركي كفبركة مخابراتية إلى هجوم مفبرك لداعش قرب الموصل .
قطر المالك لصحيفة القدس العربي ( قطر + تركيا = الاخوان المسلمين )
- الإفلاس يدفع بأصحابه لإطلاق الكذب بدل الحقائق
الزكزاكينصر الله نسخة نيجيريا " الرافضي ابراهيم الزكزاكي "