- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
العرب يقطعون العلاقات مع ايران
- بادئ الموضوع الشمراااني
- تاريخ البدء
- إنضم
- 1 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 1,589
- التفاعل
صدقني جميع الدول تبحث عن مصالحها حتى الدول العربية في مواقفها مع بعضها
فأنا عن نفسي لا أثق كثيرا بما يسمى القوميه العربيه ، وإن كان هناك تفاهم عربي لا بأس به الآن وخاصتاً ، بعد تولي الملك سلمان للحكم في المملكة ، ولكن تظل هناك الكثير من العقبات ولست متفائل كثيراً تجاه التحالف العربي ، ولكن أجزم تماما عندما يكون التحالف على اساس ديني فسينجح بالتأكيد لذا أميل إلا استمالة ، تركيا وباكستان وضمهم مع باقي الدول الإسلامية والعربية في تحالف إسلامي واحد فسيكون أكثر قبول بين الشعوب وله قداسه في النفوس خاصتاً عندما تكون تحت راية التوحيد و اعتقد ان هذا ما تسعى إلية السعودية و الله أعلم .
الآن قولوا لي رجعي ، داعشي ، عنصري ، إرهابي ، من أتباع الخليفه ، حريم السلطان ، الخ
اسماء مجهولة و هناك عشائر غير سنية و المصدر غير موثوق
شكرا اسلوبك راقي
- إنضم
- 15 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,262
- التفاعل
تحياتى اخى ...ما علاقه ما قلته حضرتك بتعليقى!!
انا علقت فى جزئيه ونقطه معينه ....ثانيا انا اقريت باعجابى بالبرجماتيه التركيه وتمنيت لو اننا على نفس نهجهم
تحياتى
- إنضم
- 15 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,262
- التفاعل
المصرى الذى لا يقرا ويحلل ويفهم مابين السطور ويعى جيدا ان اتجاه السعوديه لتركيا به من المصالح الجمه لها ويعتقد ان التقاربات ستكون على حساب دول اخرى ويهمل تماما اولويه المصلحه السعوديه فى هذا التقارب فهو غبى وعذرا على اللفظ
- إنضم
- 10 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 83
- التفاعل
- إنضم
- 1 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 1,589
- التفاعل
التعديل الأخير:
- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
موقف مصر ممثل في حسني
تاريخ لا ينسى
تاريخ لا ينسى
- إنضم
- 15 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,262
- التفاعل
هذا ما قلناه ....ايران سم يتجرعه كل من يتماهى معه
- إنضم
- 15 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,262
- التفاعل
تقرير هام من اليوم السابع
_______________________
"وداوها بالتى كانت هى الداء".. الأقليات العرقية بإيران الورقة المنسية فى الحسابات العربية.. "الأحواز" نموذجا.. طهران أغرقت المنطقة فى الصراعات المذهبية.. وفرص قوية أمام العرب لإفشال مخططاتها
_________________
بعد قيام الثورة الإيرانية فى العام 1979، دأبت طهران على زعزعة استقرار دول المنطقة، ونجحت فى نهاية المطاف فى السيطرة على عواصم عربية كبيرة، "بيروت – صنعاء – بغداد – دمشق"، بفضل زرع جواسيسها وأذرعتها العسكرية فى تلك الدول، وضعف الدول العربية فى مواجهة تطلعات الدولة الصفوية. فشل العرب فى التوحد ضد المواقف الإيرانية فى المنطقة منذ البداية، وأقدمت بعض الدول العربية على توثيق علاقاتها بطهران، خاصة بعد أن قطعت مصر علاقاتها الدبلوماسية مع طهران، بعد توقيع اتفاقية "كامب ديفيد"، نكاية فى السادات، الأمر الذى أدى فى نهاية المطاف إلى تغلغل إيرانى واضح فى المنطقة، خاصة بعد انهيار أنظمة عربية كانت تشكل حجر عثرة ضد توسع الإيرانى غربًا. بعض الدول العربية تمتلك أجهزة استخبارات قوية، كما تمتلك فى المقابل قوة عسكرية لا يستهان بها للتعامل مع "الجارة السوء" فى المنطقة إذا لزم الأمر، إيران تكمن بها نقاط ضعف كثيرة يجب أن يستغلها العرب للحد من تطلعاتها ونفوذها، إقليم "الأحواز" نموذجًا. قضية الأحواز العربية تشكل عامل ضغط كبير على الدولة الفارسية، فالأحواز أو الأحواز هى عاصمة ومركز محافظة خوزستان، تقع شمال غرب إيران، تبلغ مساحة إقليم الأحواز 185000 كم مربع ويبلغ عدد سكانها حوالى السبعة ملايين نسمة غالبيتهم من العرب، لها أهمية استراتيجية كبيرة بالنسبة للدولة الإيرانية، حيث تمتلك المنطقة أكثر من 85% من البترول والغاز الإيرانى، كما تعد أراضية من أخصب الأراضى الزراعية فى الشرق الأوسط، وتجرى به 3 أنهار كبيرة هى "كارون والكرخة والجراحي"، حيث تمثل 35% من المياه الإيرانية.
انهار الحكم العربى بالأحواز فى العام 1925 واحتلها الشاه رضا البهلوى، بعد ضم المنطقة إلى إيران قسريًا، وتعمد البهلوي طمس معالم العروبة فى الأحواز، من استبدال الأسماء العربية التاريخية للمدن والقرى والشوارع بأسماء فارسية مختلقة، إلى منع التحدث باللغة العربية في المدارس والدوائر الحكومية، بل تجاوز ذلك كله إلى التهجير الجماعي واغتصاب الأراضي العربية وزرعها بمستوطنات فارسية. العرب لم يستثمروا العمق العربى الأحوازى لوقف التمدد الإيرانى بالمنطقة لاعتبارات سياسية منذ عقود، ولكن حان الوقت لاستغلال هذا العمق لاظهار قوة العرب أمام "المارد الإيرانى"، بعد أن نجح الأخير فى قطع الصلة الحغرافية والسياسة بينه وبين العرب، أضف إلى ذلك التركيز على "الورقة العرقية"، فى بلاد الفرس، حيث تتعدد الأعراق والأقليات بهذا البلد، ما يشكل عامل ضعف يمكن استغلاله بسهولة، حيث يشكل الفرس 51% من السكان البالغ عددهم قرابة 70 مليون نسمة، في حين يشكل الأذريون 24% والجيلاك المازندارنيون 8% والأكراد 7% والعرب 3% واللور والبلوش والتركمان 2% لكل منهم، وبقية العرقيات 1% من السكان. الواقع الجديد الذى فرضته النزاعات بالمنطقة يتوجب على العرب استخدام كل السبل المتاحة للحفاظ على هويتهم ضد كل التدخلات الفارسية، بمعادلة "وداونى بالتى كانت هى الداء"، وذلك عن طريق إنهاك إيران فى النزاعات الداخلية، واستخدام الورقة العرقية عبر بوابة "الأحواز" بتقديم دعم مالى وعسكرى واستخباراتى للانتفاضات المتوالية فى هذه المنطقة. إيران نجحت وبامتياز فى إذكاء الفتن الطائفية فى المنطقة من أجل بسط نفوذها، عبر الورقة المذهبية وفشل العرب فشلا ذريعًا فى التصدى لهذه المؤامرات. العرب ليسوا أقل دهاءا فى استخدام نفس أسلحة طهران، ويجب عليهم إبراز قضية "الأحواز" على المستوى الدولى والإقليمى وتسخير الطاقات الإعلامية لتسليط الضوء على مجاز ر إيران، ودعم نحو 20 مليون من أهل السنة والجماعة يعيشون فى إيران، فالفرصة الآن سانحة أمام العرب.
_______________________
"وداوها بالتى كانت هى الداء".. الأقليات العرقية بإيران الورقة المنسية فى الحسابات العربية.. "الأحواز" نموذجا.. طهران أغرقت المنطقة فى الصراعات المذهبية.. وفرص قوية أمام العرب لإفشال مخططاتها
_________________
بعد قيام الثورة الإيرانية فى العام 1979، دأبت طهران على زعزعة استقرار دول المنطقة، ونجحت فى نهاية المطاف فى السيطرة على عواصم عربية كبيرة، "بيروت – صنعاء – بغداد – دمشق"، بفضل زرع جواسيسها وأذرعتها العسكرية فى تلك الدول، وضعف الدول العربية فى مواجهة تطلعات الدولة الصفوية. فشل العرب فى التوحد ضد المواقف الإيرانية فى المنطقة منذ البداية، وأقدمت بعض الدول العربية على توثيق علاقاتها بطهران، خاصة بعد أن قطعت مصر علاقاتها الدبلوماسية مع طهران، بعد توقيع اتفاقية "كامب ديفيد"، نكاية فى السادات، الأمر الذى أدى فى نهاية المطاف إلى تغلغل إيرانى واضح فى المنطقة، خاصة بعد انهيار أنظمة عربية كانت تشكل حجر عثرة ضد توسع الإيرانى غربًا. بعض الدول العربية تمتلك أجهزة استخبارات قوية، كما تمتلك فى المقابل قوة عسكرية لا يستهان بها للتعامل مع "الجارة السوء" فى المنطقة إذا لزم الأمر، إيران تكمن بها نقاط ضعف كثيرة يجب أن يستغلها العرب للحد من تطلعاتها ونفوذها، إقليم "الأحواز" نموذجًا. قضية الأحواز العربية تشكل عامل ضغط كبير على الدولة الفارسية، فالأحواز أو الأحواز هى عاصمة ومركز محافظة خوزستان، تقع شمال غرب إيران، تبلغ مساحة إقليم الأحواز 185000 كم مربع ويبلغ عدد سكانها حوالى السبعة ملايين نسمة غالبيتهم من العرب، لها أهمية استراتيجية كبيرة بالنسبة للدولة الإيرانية، حيث تمتلك المنطقة أكثر من 85% من البترول والغاز الإيرانى، كما تعد أراضية من أخصب الأراضى الزراعية فى الشرق الأوسط، وتجرى به 3 أنهار كبيرة هى "كارون والكرخة والجراحي"، حيث تمثل 35% من المياه الإيرانية.
انهار الحكم العربى بالأحواز فى العام 1925 واحتلها الشاه رضا البهلوى، بعد ضم المنطقة إلى إيران قسريًا، وتعمد البهلوي طمس معالم العروبة فى الأحواز، من استبدال الأسماء العربية التاريخية للمدن والقرى والشوارع بأسماء فارسية مختلقة، إلى منع التحدث باللغة العربية في المدارس والدوائر الحكومية، بل تجاوز ذلك كله إلى التهجير الجماعي واغتصاب الأراضي العربية وزرعها بمستوطنات فارسية. العرب لم يستثمروا العمق العربى الأحوازى لوقف التمدد الإيرانى بالمنطقة لاعتبارات سياسية منذ عقود، ولكن حان الوقت لاستغلال هذا العمق لاظهار قوة العرب أمام "المارد الإيرانى"، بعد أن نجح الأخير فى قطع الصلة الحغرافية والسياسة بينه وبين العرب، أضف إلى ذلك التركيز على "الورقة العرقية"، فى بلاد الفرس، حيث تتعدد الأعراق والأقليات بهذا البلد، ما يشكل عامل ضعف يمكن استغلاله بسهولة، حيث يشكل الفرس 51% من السكان البالغ عددهم قرابة 70 مليون نسمة، في حين يشكل الأذريون 24% والجيلاك المازندارنيون 8% والأكراد 7% والعرب 3% واللور والبلوش والتركمان 2% لكل منهم، وبقية العرقيات 1% من السكان. الواقع الجديد الذى فرضته النزاعات بالمنطقة يتوجب على العرب استخدام كل السبل المتاحة للحفاظ على هويتهم ضد كل التدخلات الفارسية، بمعادلة "وداونى بالتى كانت هى الداء"، وذلك عن طريق إنهاك إيران فى النزاعات الداخلية، واستخدام الورقة العرقية عبر بوابة "الأحواز" بتقديم دعم مالى وعسكرى واستخباراتى للانتفاضات المتوالية فى هذه المنطقة. إيران نجحت وبامتياز فى إذكاء الفتن الطائفية فى المنطقة من أجل بسط نفوذها، عبر الورقة المذهبية وفشل العرب فشلا ذريعًا فى التصدى لهذه المؤامرات. العرب ليسوا أقل دهاءا فى استخدام نفس أسلحة طهران، ويجب عليهم إبراز قضية "الأحواز" على المستوى الدولى والإقليمى وتسخير الطاقات الإعلامية لتسليط الضوء على مجاز ر إيران، ودعم نحو 20 مليون من أهل السنة والجماعة يعيشون فى إيران، فالفرصة الآن سانحة أمام العرب.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 15 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,262
- التفاعل
لا يوجد لايران حبيب او قريب ...يوجد لديهم ماده فى دستورهم وتعليمات من معمميهم لنشر الثوره الطائفيه وتوسيعها فى باقى البلدان ...لذلك النفاق سمتهم الى ان يصلوا الى ما يبغون
- إنضم
- 19 أبريل 2008
- المشاركات
- 22,744
- التفاعل
بوابة فجر العراق :
ضابط في الحرس الثوري الإيراني: الاعتداءات على السفارة
ضابط في الحرس الثوري الإيراني: الاعتداءات على السفارة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
كانت معدّة مسبقاً.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 15 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,262
- التفاعل
اجراء جيدا جدا فى نظرى تنتهجه السلطات الامنيه فى مصر من زمن بالتحقق من كل المسافرين لايران ذهابا وعند عودتهم يتم عرضهم مره اخرى على الجهات الامنيه للمسائله والتقصى
___________________
مصدر بالمطار: عدم وجود قواعد أو تعليمات جديدة لسفر المصريين إلى إيران
اكد مصدر أمنى مسؤل بمطار القاهرة الدولى، عدم وجود قواعد او تعليمات جديدة لسفر المصريين إلى ايران، لكنه تم استحداث ذات التعليمات السابقة لسفر المواطنين المصريين إلى إيران ، بضرورة الحصول على موافقة ضابط الاتصال والجهات الأمنية قبل السفر. وأشار المصدر، إلى عدم وجود أى خطوط مباشرة من المطارات المصرية إلى ايران ، ويتم السفر عن طريق شركات طيران مختلفة إلى دول اخرى ترانزيت، ومنها إلى طهران والمدن الايرانية. وقال إنه حال عدم الحصول على الموافقة الأمنية من ضابط الاتصال يلغى سفر الراكب، خاصة إذا لم يكن معه تأشيرة إلى الدولة المتجه إليها ومنها إلى طهران، لافتا إلى أنه يتم عرض الركاب العائدين من إيران علي الجهات الأمنية للتأكد من وجود موافقة مسبقة للسفر إلى هناك. ونفى المصدر وجود أى تعليمات جديدة او قواعد لسفر المصريين الى هناك ولكنه استحداث للتعليمات السابقة بدون أى تغيير أو إضافة قواعد جديدة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المواضيع المشابهة
