تم تسريح وعزل المدير التنفيدي لبرنامج إيسرائيل للدفاع الصاروخي

ده كان أو خبر فى جورازاليم بوست ويدعوت إحرانوط .. (( مطلوب وزير دفاع مصرى لإسرائيل)) الحادثة معروفة ولا حاجة لإثباتات لإعضاء يشككون دائماََ فى أى أخبار تخص مصر .. المخابرات العامة المصرية معروفة على مستوى العالم والكل يعمل لها ألف حساب شاء من شاء وأبى من أبى .. فلا أحد من الأعضاء يتعب نفسه فى محاولات إثبات حادثة كهذه لأعضاء توجههم معرف للكل .. تحياتى .
 
كبروا دماغكم يا اخوانا الدك نصب السيرك ولعب القرد وخلص الكلام
عنقود مهارات متوقع ايه ؟؟؟؟
شوفوا كلام الراجل ده وهتعرفوا المخابرات المصرية ممكن تعمل ايه فى قلب اسرائيل ذات نفسيتها


وللحاقدين المتنطعين
786365802.jpeg

 
مغلق مؤقتاً بسبب اسلوب النقاش الغير مقبول
 
كبروا دماغكم يا اخوانا الدك نصب السيرك ولعب القرد وخلص الكلام
عنقود مهارات متوقع ايه ؟؟؟؟
شوفوا كلام الراجل ده وهتعرفوا المخابرات المصرية ممكن تعمل ايه فى قلب اسرائيل ذات نفسيتها


وللحاقدين المتنطعين
786365802.jpeg


لو حد يقدر يجيب حلقة السفير رفعت الانصارى كاملة يبقى كتر خيره
الراجل ده قدر يجيب خطة اجتياح اسرائيل لجنوب لبنان بكافة تفاصيلها
تخيلوا لما الراجل ده يوصل لكود نداء تجميع الاحتياط الاسرائيلى
فيه اكتر من كده " فُجر "
 
وا أسفااااااه .... أتخيل فقط لو نزل خبر يتحدث عن اختراق مخابراتي إسرائيلي لمصر ... ستجد نفس الأفواه اللتي تشكك في قدرات مصر هي هي التي ستمدح في مخابرات بني صهيون و لسان حالهم يقول "شيء طبيعي أن يخترق الاسرائيليون مصر فهم متقدمون متطورون فضائيون متشقلبون ...إلخ"
كم أشعر بالاشمئزاز من هؤلاء ... و لكن مهما فعلو لن يغيروا حقائق أو يحرفوا تاريخ ... تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر
بالمناسبة : ابقوا اكتبوا في قوانين المنتدى تصنيف المصادر والصحف بالألوان بعد كده :D
 
لو حد يقدر يجيب حلقة السفير رفعت الانصارى كاملة يبقى كتر خيره
الراجل ده قدر يجيب خطة اجتياح اسرائيل لجنوب لبنان بكافة تفاصيلها
تخيلوا لما الراجل ده يوصل لكود نداء تجميع الاحتياط الاسرائيلى
فيه اكتر من كده " فُجر "

الحلقة دى أروع وفيه تفاصيل كبيرة وخطيرة جداََ للسفير رفعت الأنصارى ..

 
عملية نقل أسرار الصاروخ "حيتس" للمخابرات المصرية أثناء تولية عمر سليمان رائاسة المخابرات المصرية

من المؤكد أن صراع العقول بين جهاز المخابرات المصري، وجهاز المخابرات الإسرائيلى معركة طويلة، لا ينتهى فصل من فصولها، حتى يبدأ آخر. ومن المؤكد أننا لا نفاجأ كل يوم باعتراف إسرائيلى صريح بالعبقرية المصرية، والانتصار المصرى على العدو اللدود. وقد كانت مفاجأة سارة لي، وأظن لكل مصري، لو قدر له مطالعة المانشيت الرئيسى لصحيفة معاريف الإسرائيلية فى عددها الصادر يوم أمس السبت، وقد جاء المانشيت ممتعا ومثيرا لأقصى حدود الإثارة والمتعة معا، "برامج الصاروخ "حيتس" كتاب مفتوح أمام المصريين" "فضيحة منظومة الصواريخ "حيتس". وسر الفرحة بالطبع ان الصاروخ حيتس ليس مجرد صاروخ أرض - جو عادي، يستخدم فى الدفاعات الجوية الإسرائيلية لحماية السموات الإسرائيلية، فهو فى واقع الأمر أهم وأخطر منظومة دفاع جوى فى إسرائيل وربما فى العالم، استثمرت فيها إسرائيل مئات المليارات من الدولارات، وعشرات السنوات بمساعدة ودعم أمريكى مفتوح، بعد أن توصل الاستراتيجيون الإسرائيليون والأمريكان بعد حرب الخليج الثانية مباشرة، إلى أن التهديد الحقيقى الذى قد يواجه إسرائيل فى أى حرب شاملة مع دول المواجهة العربية يتمثل فى الصواريخ الباليستية التى تعتمد عليها الجيوش العربية بشكل رئيسى.


وتحمست الولايات المتحدة الأمريكية لمساعدة إسرائيل بجدية، فى تنفيذ مشروعها للدفاع الصاروخى بعد فشل منظومة بطاريات الصاروخ "باتريوت" الأمريكية التى نشرت فى إسرائيل آنذاك عن صد صواريخ سكود العراقية التى سقطت فى العمق الإسرائيلي، وعلى الرغم من أن هذه الصواريخ لم تحدث فى حينها أضرارا بالغة إلا أن السرعة التى تطور بها قدرة الصواريخ الباليستية، ودقتها فى تحديد وإصابة أهدافها. جعلت من الصاروخ "حيتس" (السهم بالعبرية) مشروعا قوميا إسرائيليا، وعكف العلماء الإسرائيليون على تطوير تلك المنظومة الصاروخية "حيتس" الموجهة إليكترونيا، وأنفقوا ملايين الدولارات، فى مشروع مواز لبناء منظومة تحكم عالية التقنية تقوم بمهمة تشغيل بطاريات الصواريخ، وربطها بأجهزة الرادارات والتحكم الأخرى إليكترونيا. وعرفت المنظومة الأخيرة باسم (حوما) أى "السور" باللغة العبرية أيضا. اللغة العبرية التى كانت ثقب الباب الضيق الذى نفذت منه عيون المصريين لتغترف المعلومات المفيدة عن منظومة الصواريخ الدفاعية "حيتس" وتحولها من مظلة أمان لإسرائيل، إلى مظلة مثقوبة تكشف أكثر مما تستر.


لقد كانت المفاجأة التى هزت إسرائيل يوم السبت (14-2-2004) وكشفتها صحيفة معاريف بالصدفة البحتة، ولم تكتشفها أجهزة إسرائيل الأمنية من موساد وشاباك، واستخبارات حربية "أمان" واستخبارت تكنولوجية الوحدة (8200). هى أن المهندس وعالم الإليكترونيات الذى أشرف على تطوير برنامج تشغيل منظومة "حيتس" الإسرائيلية هو مهندس مصرى يدعى "خالد شريف" يقيم فى القاهرة، ويعمل مصمم برمجيات فى فرع شركة Ibm العالمية بالقاهرة.


والحقيقة ليس هناك فى الدنيا أصدق من مدح أو ثناء يصدر من أعدائك، خاصة لو كانوا مثل الإسرائيليين يجادلون فى أبسط الحقائق البديهية، وينكرون وقائع تاريخية ويلفقون أخري. لقد بدأ السبق الصحفى الذى انفردت به معاريف عن سائر الصحف الإسرائيلية بالحقيقة المجردة التالية: " لعب العالم والمبرمج المصرى "خالد شريف" دورا هاما ومحوريا فى حماية السموات الإسرائيلية من تهديدات ومخاطر الصواريخ الباليستية. وخالد شريف هو مهندس كمبيوتر عبقرى وموهوب، يعمل بشركة (ibm) عملاقة التكنولوجيا العالمية فرع القاهرة. فى الشهور الأخيرة تبادل شريف هو وطاقم عمل من الخبراء المصريين الرسائل الإليكترونية مع نظرائهم الإسرائيليين العاملين بفرع (ibm) إسرائيل. ودارت المناقشات والرسائل المتبادلة حول تحديد وإصلاح عدد من العيوب التى ظهرت فى برنامج الكمبيوتر المعروف باسم (motif)، هو البرنامج الرئيسى الذى تعمل من خلاله منظومة الصواريخ الدفاعية الإسرائيلية المشهورة باسم "الصاروخ حيتس".


وتعاجل الصحيفة القراء بالصدمة الثانية: "إن المعلومات السابقة ليست قصة من وحى الخيال العلمي، ولا هى قصة من قصص الإثارة الشيقة إنها الحقيقة التى اكتشفتها صحيفة معاريف وغفلت عنها جميع الأجهزة الأمنية بإسرائيل، ولم تعرف عنها شيئا إلا عندما أسرعت هيئة تحرير الصحيفة بتقديم بلاغ رسمى يحتوى على جميع المعلومات التى توصلوا إليها. وهى أن علماء ومبرمجين مصريين يقيمون فى القاهرة، يعملون منذ شهور طويلة مع علماء ومبرمجين إسرائيليين يقيمون فى تل أبيب، ويتعاونون فى إصلاح عدد من العيوب الفنية والإليكترونية ظهرت فى المنظومة الدفاعية للصاروخ "حيتس". وبالتحديد فى برمجيات المنظومة السرية المعروفة بالاسم الكودى (حوما "السور") ومهمتها تشغيل بطاريات الصواريخ من طراز "حيتس".


وتوضح معاريف أن جميع المعلومات الآن بحوزة المخابرات المصرية،بعد التأكد من توجيهات معينةمن المخابرات المصرية إلى خالد شريف.

أما أكثر السيناريوهات سوداوية هو أن جميع المعلومات الآن بحوزة جهات معادية قد تكون نجحت فى تخريب منظومة الصاروخ.

وتؤكد الصحيفة كذلك أنها تنشر هذه المعلومات وهى فى منتهى الحزن، فلا يعقل أن نتصور أن العلماء الأمريكان الذين عكفوا فى أربعينيات القرن الماضى على تطوير أول قنبلة نووية، جلسوا يناقشون تفاصيل بناء هذه القنبلة مع نظرائهم فى موسكو، عبر أسلاك الهاتف مثلا.

معاريف تعتبر ما حدث فضيحة استخباراتية بكل المقاييس، والذى يضاعف حجم الفضيحة وأبعادها أن الأجهزة المعنية فى إسرائيل ظلت غارقة فى سبات عميق، حتى توجه إليهم عدد من صحفيى معاريف بالمعلومات التى توصلوا إليها بمحض الصدفة من خلال ترددهم على فرع شركة (ibm) فى إسرائيل، ومع ذلك لم يسمح للصحيفة بالنشر سوى أمس السبت بعد أن بدأت طواقم من وزارة الدفاع ومن جهاز الاستخبارات الإسرائيلية التحقيق فى القضية منذ عدة أسابيع. وبعد ان تم تكوين طواقم فنية لكى تقوم بعملية تمشيط دقيقة لجميع المنظومات الإليكترونية، داخل منظومة الصاروخ حيتس، وتنظيفها،حسب تعبير الصحيفة، وتحديد مواقع البرامج التجسسية التى زرعها المصريون وتحييدها. والبحث عن أية برامج تجسسية من تلك المعروفة باسم "حصان طروادة" قد تكون مثبتة داخل منظومة الصاروخ "حيتس" لتخدم الجهات المعادية لإسرائيل فى الوقت المناسب.


جهات التحقيق لم تحسم أمرها بعد، ولا تعرف بالتأكيد هل جرت محاولات مصرية للسيطرة على المنظومة الدفاعية الإسرائيلية، أو غرس برامج تجسس بداخلها، وبالطبع حتى لو اكتشفوا برامج من هذا النوع، فمن غير المتوقع أن ينشروا التفاصيل الكاملة لفضيحتهم. ويؤكد "بن كسبيت" الصحفى الأشهر بمعاريف أن التقصير الأمنى الإسرائيلى حدث بحسن نية، ولم تكن هناك دوافع إجرامية أو تجسسية، ولكن الخطأ الكبير هو المخالفة الحمقاء لأبسط قواعد المنطق. فبالفعل هناك علاقات سلام بين مصر وإسرائيل، وتسعى الأخيرة لتشجيع العلاقات التجارية والزراعية، وكافة سبل التعاون معها، لكن يجب وضع خط أحمر واضح، وبارز ومطلق عندما يتعلق الأمر بمنظومة صواريخ دفاعية حساسة إلى هذا الحد.



فالمخابرات المصرية مشهورة بنجاحاتها، وعملياتها الابداعية. ولا شك أن لديهم وسائلهم التى تمكنهم من الإطلاع على كل ما يحدث داخل شركة إليكترونيات عالمية تعمل فى قلب القاهرة. وهى فى ذلك لا تشذ عن الموساد أو وكالة الاستخبارات الأمريكية أو أى جهاز يتبع أبجديات العمل الاستخباري". ويضيف "بن كسبيت": " لذلك فإن الافتراض المنطقى الآن هو أن كل ما تم تبادله من معلومات هذا الشأن بين العلماء المصريين والعلماء الإسرائيليين حسنى النية، معروف ومتاح برمته لأجهزة الاستخبارات المصرية. إذا لم يكن الأمر أخطر من ذلك." ويوضح خبير عسكرى إسرائيلى مدى الخطورة التى يستشعرها الإسرائيليون من هذه العملية الغامضة، قائلا: "إن الجيش الإسرائيلى يعتمد فى أكثر من 80% من أدائه وعملياته على أنظمة قتالية متطورة، من ضمنها منظومة الصواريخ "حيتس" التى تعتمد كليا على أساليب التشغيل الإليكترونى.


شأنها فى ذلك شأن سلاح الجو الإسرائيلى الذى يعتمد على النظام الإليكترونى فى تنفيذ عملياته، وبقية الأسلحة التى تستعين بعشرات بل مئات البرامج الإليكترونية الأخرى. ويضيف الخبير الإسرائيلي: " فى الماضى كنا نضغط على الزناد بقوة لكى نطلق رصاصة، أما الآن فلكى نطلق صاروخ "حيتس" أرض - جو أو قنبلة موجهة بالليزر، ولتشغيل أو إيقاف أجهزة الرادار المتطورة، نضغط برقة على مفتاح Send))، بجهاز الكمبيوتر. ومن أبرز الأمثلة العملية على ذلك عندما حَلقت الطائرات الإسرائيلية من طراز إف 16 فوق مخيم "عين الصاحب" بسوريا، فإن قائد سلاح الجو الإسرائيلى "دان حالوتس" كان يجلس على مقعد وثير فى مكتبه بتل أبيب، وأرسل للطيارين، صورا للمنطقة التى يحلقون فوقها بالايميل، وعلى الصور سهم أحمر يحدد الهدف المراد تدميره. وفى هذه اللحظة فقط يقوم الطيار بمطابقة الصور الإليكترونية، مع صور المنطقة، التى بحوزته من قبل، ويحدد الهدف ويضغط مفتاح Send.



وبالتالى وبناء على هذا الشرح المستفيض، يكفى برنامج اختراق صغير يتم تثبيته وسط هذه المنظومة الإليكترونية لكى يدمر العملية التى تقوم بها الإف 16 بالكامل. أما إذا كنا نتحدث عن الصاروخ "حيتس" فإن الأمر أعقد من ذلك بكثير. فأى خبير كمبيوتر متمكن يستطيع أن يزرع داخل منظومة التشغيل برنامجا صغيرا من طراز "حصان طروادة" وهو برنامج، فعال ومدمر، مصمم بحيث يعمل فور تشغيل المنظومة، ويتسبب فى تدميرها وانهيارها فورا. وبناء على هذه المعلومات البديهية ترسم معاريف السيناريو التالى : " عندما يأتى يوم الحساب وتبدأ الصواريخ الباليستية (العربية طبعا) فى قطع طريقها بسرعة البرق نحو السموات الإسرائيلية، لتسقط شظاياها على رؤوس الإسرائيليين، وتصدر الأوامر بسرعة أيضا، بتشغيل منظومة "حوما" الإليكترونية، قد نفاجأ بأنها غير قادرة على العمل، وأنها تتهاوى أمام أعيننا.



ولا تنطلق الصواريخ الدفاعية التى أنفق عليها المليارات، أو تنطلق الصواريخ لكن تنحرف عن مسارها وتخطئ أهدافها، وفى أسوأ الأحوال تنفجر فى الهواء على رؤوسنا فور انطلاقها. وعلى الرغم من أن البعض قد يعتقد أن هذا السيناريو خيالى بعض الشيء، إلا أنه للأسف نفس السيناريو الذى تجرى دراسته الآن فى أهم الأجهزة الأمنية والاستخباراتية فى إسرائيل.



محررو معاريف الذين اكتشفوا تفاصيل الفضيحة، أعلنوا أن لديهم وثائق تدل على الصلة الوثيقة والاتصالات شبه اليومية التى دارت بين مهندسى شركة (ibm) فرع إسرائيل، ونظرائهم المصريين فى فرع الشركة بالقاهرة. والمجهودات المشتركة التى بذلوها لإصلاح عيوب برنامج تشغيل الصاروخ "حيتس"، لكن الأخطر من ذلك فعلا، هو أن المعلومات التى حصلت عليها معاريف، ونشرتها تؤكد أن الجيل التالى من هذا البرنامج المعروف باسم(motif) سيتم تصميمه وتطويره فى فرع الشركة بالقاهرة، تحت إشراف "مهندسين مصريين" بالطبع. ثم يتم إرساله إلى تل أبيب ليتدربوا عليه، ثم يتم إحلاله محل الجيل الحالى من البرنامج.



والسؤال البديهى الذى بدأ بالتأكيد يطرح نفسه الآن بالنسبة للقارئ، هو كيف تم التعاون بين المهندسين المصريين والإسرائيليين فى تطوير برنامج بهذه الخطورة العالية والحساسية البالغة بالنسبة للإسرائيليين. الحقيقة أن الأمر بسيط للغاية، ربما كان المفتاح الرئيسى فيه هو اللغة العبرية، نعم اللغة العبرية، فأساس المشكلة التى واجهت مهندسى وزارة الدفاع الإسرائيلية أن جميع البرامج الإليكترونية متوائمة مع اللغة الانجليزية بالأساس. وإذا أراد الإسرائيليون عبرنة البرنامج فالحل هو التوجه لفرع شركة (ibm)فى القاهرة، وهو بالمناسبة أكبر فرع للشركة فى الشرق الأوسط وهو الفرع الوحيد المرخص له تحويل مواءمة البرامج من اللغة الانجليزية، إلى اللغات السامية - العربية والعبرية. وبالتالى فقد جاء الإسرائيليون بأقدامهم ومعلوماتهم إلى الخبراء المصريين، ليحلوا لهم مشاكلهم التقنية التى عجزوا عن معالجتها. وعلى الرغم من أن صحيفة معاريف أوردت جميع هذه المعلومات، وأشارت إلى أن إسرائيل لا يمكن أن تتهم مصر بأى مسئولية، ولا تحملها إهمال العلماء الإسرائيليين، إلا أنها استنكرت بالطبع أن تطبق هذه القواعد على برنامج تشغيل منظومة الصواريخ الدفاعية الإسرائيلية، وخاصة أنه أمر فى غاية الحساسية ومن غير المبرر، من وجهة نظرهم، أن يجرى تطوير هذا البرنامج الخطير الذى سيحمى السماوات الإسرائيلية، فى معامل بقلب القاهرة.



وتدعى الصحيفة نقلا عن مسئول كبير بسلاح الجو الإسرائيلى : "أن العلماء الإسرائيليين المسئولين عن العملية وفقوا أوضاعهم، وأوقفوا الاتصالات مع المصريين، ولو أن هذه الخطوة تأخرت كثيرا، لكن كل شيء تحت السيطرة، أوالفحص، بقيادة طاقم خاص أقيم لهذا الغرض".



لكن صحيفة معاريف نسبت لمصادر فى وزارة الدفاع الإسرائيلية قولها: "إن شفرات وحزم معلومات، وبيانات عن البرنامج جرى تبادلها لفترة طويلة بين فرعى الشركة، بل وأثناء المناقشات تسرب الاسم الكودى للمشروع وهو يعتبر بمثابة سر حربى إسرائيلي، هذا بالطبع بخلاف الجيل الجديد من البرنامج الذى يتم تطويره فى القاهرة. والذى قررت السلطات الإسرائيلية وقفه، ووقف التعامل مع العلماء المصريين بهذا الخصوص لأجل غير مسمى بالطبع.



هذه التصريحات المتناقضة للمسئولين الإسرائيليين تؤكد كبر حجم الكارثة، وتضاعف أبعاد الفضيحة، وتدشن لبداية مرحلة جديدة من مراحل الصراع الاستخباري، إنه عصر الجاسوس الإليكتروني، و"أحصنة طروادة". و أن الإستخبارات المصرية قامت بعملية البداية في هذه الحرب ..و للأسف حسب الجريدة ..فإن الإستخبارات المصريه قد أحرزت هدفا مبكرا جدا..في بداية المباراة.
 
فاكر وقتها ان امريكا ابدت قلقها من الموضوع ده لانها مشارك فى المشروع وبتمد اسرائيل بتكنولوجيا ومكونات حساسة ممكن تقع فى ايادى " تسلم "
 
إلى خلى مصر إخترقت برنامج الصواريخ الأمريكى فى التمنينات .. يعنى إختراق إسرائيل حيكون أصعب ..
 
إلى خلى مصر إخترقت برنامج الصواريخ الأمريكى فى التمنينات .. يعنى إختراق إسرائيل حيكون أصعب ..
هههههههه
يعنى احنا ساكتين ولما ييجى حد ينكشنا ونرد عليه يقولو شوفينية
طيب نعمل ايه ,,,
 
هههههههه
يعنى احنا ساكتين ولما ييجى حد ينكشنا ونرد عليه يقولو شوفينية
طيب نعمل ايه ,,,

قولى الجهاز المخابراتى الوحيد إلى بتعمله إسرائيل حساب فى المنطقة كلها .. كم عدد من الجواسيس إلى تم كشفهم لإسرائيل طوالى عمر هذه الدولة حتلاقى إن أغلبيتهم تم كشفهم عن طريق مصر .. شوف جواسيس مصر إلى تم زرعهم فى إسرائيل عملوا إيه وجابوا ومعلومات أد إيه من هناك وشوف عاشوا فى إسرائيل سعقود طويلة من غير ما يكتشفوا .. لكن هل مصر تم كشف لها جواسيس فى إسرائيل من فترة طويلة الإجابة لأءه ولو تراجع تصريحات اللواء سامح سيف اليزل قال إن هناك الكثير ممن يتعاون معنا داخل إسرائيل ولكن الفرق بينهم وبين العملاء الإسرائيلين أنهم أكثر إحترافاََ وحذراََ .. حتى أخر جواسيس تم كشفهم فى إسرائيل تابعين لمصر سنة 1985 وكانوا ضباط فى الجيش الإسرائيلى !! .. يعنى مافيش داعى إننا نحكى عن مخابراتنا إلى معروفة للعالم وإلى بوتين قال عنها إن مافعلته المخابرات المصرية فى التصدى لحروب الجيل الرابع سيدرس فى أجهزة المخابرات العالمية .. وقيل أيضاََ إن مصر ليها يد فى عملية كشف تجسس أمريكا على زعماء أوروبا وأسيا نكاية فى الأمريكان بعد 30 /6 .. ,ايضاََ كشف فساد أردوغان وإبنه وحزبه والأترالك هما إلى إتهموا المخابرات المصرية صراحتناََ .
 
قولى الجهاز المخابراتى الوحيد إلى بتعمله إسرائيل حساب فى المنطقة كلها .. كم عدد من الجواسيس إلى تم كشفهم لإسرائيل طوالى عمر هذه الدولة حتلاقى إن أغلبيتهم تم كشفهم عن طريق مصر .. شوف جواسيس مصر إلى تم زرعهم فى إسرائيل عملوا إيه وجابوا ومعلومات أد إيه من هناك وشوف عاشوا فى إسرائيل سعقود طويلة من غير ما يكتشفوا .. لكن هل مصر تم كشف لها جواسيس فى إسرائيل من فترة طويلة الإجابة لأءه ولو تراجع تصريحات اللواء سامح سيف اليزل قال إن هناك الكثير ممن يتعاون معنا داخل إسرائيل ولكن الفرق بينهم وبين العملاء الإسرائيلين أنهم أكثر إحترافاََ وحذراََ .. حتى أخر جواسيس تم كشفهم فى إسرائيل تابعين لمصر سنة 1985 وكانوا ضباط فى الجيش الإسرائيلى !! .. يعنى مافيش داعى إننا نحكى عن مخابراتنا إلى معروفة للعالم وإلى بوتين قال عنها إن مافعلته المخابرات المصرية فى التصدى لحروب الجيل الرابع سيدرس فى أجهزة المخابرات العالمية .. وقيل أيضاََ إن مصر ليها يد فى عملية كشف تجسس أمريكا على زعماء أوروبا وأسيا نكاية فى الأمريكان بعد 30 /6 .. ,ايضاََ كشف فساد أردوغان وإبنه وحزبه والأترالك هما إلى إتهموا المخابرات المصرية صراحتناََ .
حبيبى يا محمد وانا بفكر فى النقطه دى دائما واتمنى ان يكون هذا الكلام صحيح عشان انا مش عاجبنى تعامل المخابرات مع الدول الداعمه للارهاب فى مصر على الاقل الظاهر لى
 
حبيبى يا محمد وانا بفكر فى النقطه دى دائما واتمنى ان يكون هذا الكلام صحيح عشان انا مش عاجبنى تعامل المخابرات مع الدول الداعمه للارهاب فى مصر على الاقل الظاهر لى

تحياتى أخى الكريم .. فيه بطولات كتيرة جداََ عملها الجهاز فى ال5 سنين إلى فاتوا فى إحباط مصائب لا قدر الله كانت حتلحق الضرر بمصر من دول كثيرة لكن الحمد لله الجهاز برجاله وإمكانياته أحبطها وساهم بشكل كبير فى إستقرار الأوضاع فى مصر .. يعنى هل تعلم عن عملية قام بها الجهاز فى جزيرة إسمها جزيرو (ميدى) بالقرب من باب المندب كان متخزن عليه 50 ألف قطعة سلاح نصهم كان داخل اليمن والنص التانى كان داخل غزة عن طريق مصر لحركة (سماح) عشان تضرب بيه رجالتنا فى سيناء .. وتم تدمير المخزن بالكامل عن طريق القوات البحرية ولواء العمليات الخاصة البحرية والأسلحة دى كانت قادمة من إيران شوف تركيا مين إلى بيعطى المعلومات عن السفن والإسلحة إلى بتدخل لليبيا إلى الجيش الليبى وشوف كم السفن إلى تم تدميرها وعمليات القصف الشبه يومى لأهداف فى ليبيا والعملية الخاصة بقتل ال21 مصرى شوف التحرك السريع خلال ساعات وضرب العناصر الإرهابية بدقة جداََ مين إلى وفر المعلومات عن أماكن وجودهم وأعدادهم فى ليبيا .. طيب هلى سمعت عن ما كان يعرف بالجيش المصرى الحر فى ليبيا هو فين دلوقتى سمعت عنه حاجة من فتره تم تفكيكة وإختراقة والقضاء عليه بالكامل .. فى حاجات كتير بس حيتم الإعلان عنها بعد فترة عن بطولات لا يتخيلها أحد عملها الجهاز .
 
تحياتى أخى الكريم .. فيه بطولات كتيرة جداََ عملها الجهاز فى ال5 سنين إلى فاتوا فى إحباط مصائب لا قدر الله كانت حتلحق الضرر بمصر من دول كثيرة لكن الحمد لله الجهاز برجاله وإمكانياته أحبطها وساهم بشكل كبير فى إستقرار الأوضاع فى مصر .. يعنى هل تعلم عن عملية قام بها الجهاز فى جزيرة إسمها جزيرو (ميدى) بالقرب من باب المندب كان متخزن عليه 50 ألف قطعة سلاح نصهم كان داخل اليمن والنص التانى كان داخل غزة عن طريق مصر لحركة (سماح) عشان تضرب بيه رجالتنا فى سيناء .. وتم تدمير المخزن بالكامل عن طريق القوات البحرية ولواء العمليات الخاصة البحرية والأسلحة دى كانت قادمة من إيران شوف تركيا مين إلى بيعطى المعلومات عن السفن والإسلحة إلى بتدخل لليبيا إلى الجيش الليبى وشوف كم السفن إلى تم تدميرها وعمليات القصف الشبه يومى لأهداف فى ليبيا والعملية الخاصة بقتل ال21 مصرى شوف التحرك السريع خلال ساعات وضرب العناصر الإرهابية بدقة جداََ مين إلى وفر المعلومات عن أماكن وجودهم وأعدادهم فى ليبيا .. طيب هلى سمعت عن ما كان يعرف بالجيش المصرى الحر فى ليبيا هو فين دلوقتى سمعت عنه حاجة من فتره تم تفكيكة وإختراقة والقضاء عليه بالكامل .. فى حاجات كتير بس حيتم الإعلان عنها بعد فترة عن بطولات لا يتخيلها أحد عملها الجهاز .
كل ده كلام جميل جدا لكن كله شغل دفاعى واللى يدافع علطول لازم يدخل فيه جوان مهما كانت قوة دفاعه :عويل
فاهمنى يا معلم يعنى وبالمختصر المفيد العمق بالعمق والبادى اظلم :لايتنج:
 
عودة
أعلى