قصف مستوطنة نهاريا بالصواريخ

نحتفظ بالرد في المكان والوقت المناسب ... عندكم رد اخرجوا لبنان من هذه المعادلة يكون الرد من الاراضي السوريا فقط.
غدا خطاب لحسن الصفوي .
 
0242.jpg



المفروض على اسرائيل اعطاء عملائهم اللي في دمشق مكافأة مالية تقديرية خمسة 5 مليون دولار وتذكرة سياحية الى هاواي .

نحتفظ بالرد في المكان والزمن او الوقت المناسب.
 


0245.jpg




التناقض في المواقف الحلفاء حزب الشيطان يقول انها طائرات اسرائيلية.
و اعلام نظام الطاغية بشار يقول انها عملية ارهابية أي تفجير.


:يسار:::ملاحظة:::يمين:
































 
عاجل حالة استنفار قسوة داخل الجيش الاسرائلي مع تحليق كتيف لطيران على الحدود اللبنانية
 
السلام عليكم

بعد مراجعة الموضوع و ازالة المشاركات المخالفة انبه الاخوة الاعضاء لبعض النقاط

الموضوع هو ضمن الاخبار العسكرية و عليه النقاش يكون في الشق العسكري و الاستراتيجي بالاضافة الى نقل الاخبار التي تخص الموضوع و فقط

نقطة اخرى الخطاب الطائفي مرفوض و هذا من قوانين المنتدى المعروفة

اساءة الاعضاء لبعضهم بعضا و استحضار لغة الاستخفاف و التهجم امر لا يليق بنا رواد المنتدى فما نكتبه هو انعكاس لما تفكر فيه عقولنا لا ما تتلفظ به انفسنا الامارة بالسوء

و اخيرا الخروج عن الموضوع و تحريفه لمناقشة موضوع آخر هو امر مرفوض ايضا و من اراد ان يناقش شأنا ما فما عليه الا اختيار الموضوع المناسب و ليناقش فيه ضمن الضوابط و المنتدى و الحمد لله مليئ بالمواضيع العسكرية و الاخبارية و الاستراتيجية

و عليه اي مشاركة تصنف ضمن هذه الخانة فمآلها الحذف و سيعاقب صاحبها وفق ضوابط المنتدى

في امان الله
 
في ظل حراسة "الدب" سماء سوريا وخنوع "حزب الله" مع الصهاينة
معلومات خطيرة عن مقتل "القنطار" وتواطؤ الملالي وروسيا لاغتياله
487058.jpg


بندر الدوشي- سبق- واشنطن: أثار مقتل القيادي اللبناني بحزب الله؛ سمير القنطار، عديداً من التساؤلات حول الكيفية التي قُتل بها، خصوصاً أن الدب الروسي هو الذي يحرس سماء سوريا بمنظومة الصواريخ إس 400 المتطورة، كما أنه لا يمكن عبور أي طائرة في الأجواء السورية إلا بتنسيق مع روسيا التي تتحالف مع إيران وحزب الله في سوريا في قتال المعارضة السورية المعتدلة.

هجوم وإرهابي!
هذه التساؤلات أجابت عنها صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، في تقرير خطير؛ كشف قناع محور إيران وحزب الله وسوريا وتواطؤهم في مقتل الأسير السابق سمير القنطار؛ حيث قالت الصحيفة في تقريرها حول قصة مقتل سمير القنطار، إن الإرهابي المعروف سمير القنطار - على حد قولها -، قُتل مساء السبت قرب دمشق؛ حيث يعتقد على نطاق واسع أنه كان يستعد لهجوم إرهابي كبير ضدّ إسرائيل من مرتفعات الجولان، وفقاً لمصادر غربية موثوقة للغاية.

قنبلة موقوتة
وكشف التقرير معلومات مفادها، بأن القنطار لم يعد يعمل لمصلحة حزب الله، وإنما كان يعمل بشكل مستقل عن الحزب، وارتبط بشكل أكبر مع الميليشيات المسلحة المرتبطة مع الأسد؛ حيث قال التقرير: "تقول المصادر إن القنطار في الآونة الأخيرة لم يعد يعمل لمصلحة حزب الله، وإنما يتصرف باستقلالية كبيرة جنباً إلى جنب مع الميليشيات الموالية للأسد في سوريا، وتحول قنطار العام الماضي إلى رجل أعمال إرهابي ومستقل تعتبره إسرائيل والغرب "قنبلة موقوتة".

مستقل ومع الأسد
وأضاف التقرير أن القنطار كان يعمل في ميليشيا بشار الأسد التي تسمى اللجان المقاومة الوطنية السورية التي حلت محل ميليشيات الشبيحة العلوية سيئة السمعة، كما قُتل في المبنى أيضاً رياض الشعلان؛ القيادي البارز في هذه اللجان الذي كان يقطن في المبنى نفسه.
خلافه و"حزب الله"
وكشف التقرير تفاصيل الخلاف مع حزب الله بالقول: "الخلاف مع حزب الله على الأرجح حدث بعد تعرُّض القنطار للإساءة والإهانة من قِبل الحزب، ففي نهاية عام 2014 وبداية عام 2015، أصبح حزب الله يضيق ذرعاً من خدمات القنطار؛ خصوصاً فشله في تنفيذ هجمات عام 2013 و2014 بعدها تمت إزاحته، وعُين في محله جهاد مغنية ابن عماد مغنية - عضو كبير في حزب الله قُتل عام 2008 - مع قادة من ايران وهي جبهة جديدة أنشئت في مرتفعات الجولان".

واضاف التقرير: "وكانت هذه المنظمة التي أسسها حزب الله جنباً إلى جنب مع إيران على وشك أن تبدأ أنشطتها ضدّ إسرائيل لكن تم القضاء على جهاد ورجاله في يناير 2015 بواسطة الطيران الإسرائيلي ، كما قُتل في القصف جنرال إيراني، وضباط سوريون ومقاتلون من حزب الله".

قاتل سيئ السمعة
وبحسب التقرير: "بقي القنطار في مرتفعات الجولان على الرغم من أن حزب الله لم يستخدمه هناك ضد إسرائيل، ومع ذلك يعتبر القنطار قاتلاً سيئ السمعة، ولم يتوقف عن التخطيط لشن هجمات ضدّ إسرائيل وكان يستخدم بشكل رئيس علاقاته بالمجتمع الدرزي لتنفيذ هجماته؛ حيث استأجر منزلاً آمناً في مدينة جرمانا - جنوبي دمشق، على الطريق المؤدية إلى مرتفعات الجولان السورية، وكان يتشاور مع الشركاء الدروز الذين كانوا مؤيدين لنظام دمشق".

هجوم ضدّ إسرائيل
وبحسب مصادر غربية، كان "القنطار" في المراحل النهائية في التخطيط وتنفيذ هجوم آخر ضدّ إسرائيل، والذي لم يكن كبار قادة حزب الله على علم به على ما يبدو.

أسباب التخلص
يكشف التقرير أسباب تخلص حزب الممانعة من القنطار بالقول: "في الآونة الأخيرة، بدأ مسؤولون في حزب الله يرفضون نشاطاته المستقلة التي لم تكن تروق لهم، وكانت أكبر مخاوفهم أن القنطار يورّطهم في المواجهة مع إسرائيل من خلال تنفيذ هجوم في مرتفعات الجولان، ومن شأن هجوم ناجح ضدّ إسرائيل ان يعطي إسرائيل الضوء الأخضر للتدخّل الإسرائيلي الذي سيكون مدمراً وضدّ مصلحة النظام السوري، وحزب الله، وبالطبع المصالح الإستراتيجية الإيرانية.

لا مصلحة
أضاف التقرير: "سوريا وحزب الله وإيران وروسيا ليست لها مصلحة في مواجهة إسرائيل الآن، وبالتأكيد ليست مواجهة تشتعل شرارتها من قِبل القنطار المستقل عن الحزب الذي سيكون الهجوم مدفوعاً فقط من قِبل عداوته لإسرائيل، هذا يشير إلى أن القنطار تم القضاء عليه؛ لأنه كان يعتبر بمنزلة قنبلة موقوتة من قِبل أكثر من جهة في منطقة الشرق الأوسط.. ومع ذلك، هناك أناس يعتقدون أن حزب الله أو إيران قد تحاول تنفيذ هجوم انتقامي في الخارج".

سخرت الصحيفة من الإعلام السوري بالقول "ما يثير الاهتمام هو أن النظام السوري يرفض وضع مسؤولية الحادث على إسرائيل وإعلامها، وبالكاد يغطي قتل القنطار والسبب هو على الأرجح أن النظام السوري لا يريد أن يكون في الحالة التي يضطر فيها للرد على إسرائيل".

استهلاك إعلامي
وكان مراقبون قد استغربوا ضعف رد حزب الله على إسرائيل؛ نظراً لثقل شخصية القنطار؛ حيث اطلق الحزب ثلاثة صواريخ أصابت أراضي خالية في شمال إسرائيل لرفع الحرج عن الحزب وإيران بعد مقتل "القنطار" وفهمت إسرائيل الرسالة وردّت بقذائف مدفعية للاستهلاك الإعلامي.

الوجه القبيح
يُشار إلى أن عملية اغتيال "القنطار" قد كشفت الوجه القبيح للممانعة وزيف شعاراتها المعادية لإسرائيل، خصوصاً أن هذا المحور قد أضاع خريطة حدود إسرائيل وتواطأ معها وقتل وشرّد مئات الآلاف من السوريين بحجة المحافظة على محور الممانعة المقاوم ضدّ إسرائيل.
 
هذه الشخصيات الأردنية أبرقت تعزي نصر الله بمقتل القنطار فأثارت استياء مواطنيها




أثارت برقية التعزية العلنية التي أرسلتها عدد من الشخصيات السياسية والحزبية الأردنية للنظام السوري وللأمين العام لحزب الله حسن نصر الله بحاثة مقتل القيادي سمير قنطار أمس، حالة غضب في الشارع الأردني حيال اقحام ما بات يطلق عليهم ” اتباع ” الأسد ،وأزلام الجنرال المطرود بهجت سليمان على الأراضي الأردنية انفسهم في الشأن السوري بصورة مستفزة.



وحملت برقة التعزية العديد من الشخصيات السياسية البارزة من بينها النواب السابقون تيسير شديفات وصلاح الزعبي ورئيس لجنة المتقاعدين العسكريين علي الحباشنة وبعض المتقاعدين والكتاب والنشطاء اليساريون الذين سطع نجمهم ابان تولي الجنرال السوري “المطرود ” التمثيل الدبلوماسي سفيراً لدمشق في العاصمة الأردنية عمان.



فيما راح اليساري ضرغام هلسه انتقاد احدى الصحف اليومية الناطقة بإسم الحركة الإسلامية وموقعها الالكتروني لتجاهلها نبأ مقتل قنطار في عملية غامضة في ضاحية جرمانا بدمشق ، رافقها وصف بعض المواقع الصحافية الإسلامية الحادثة بالقتل وتجاهلها بوصفه شهيداً ما أثار غضبة أزلام نظام دمشق وأتباع حزب الله في عمان.



وشهدت عمان عدد من الفعاليات والاعتصامات نفذها نقابيون وحزبيون وشخصيات وطنية منددة بالزيارات المتكررة لوفود أردنية للرئيس السوري بشار الأسد ، واصفين إياها بغير الإنسانية ومباركة للجرائم التي يرتكبها النظام في الشعب السوري منذ اندلاع الثورة التي قابلها منذ اليوم الأول بالقتل.



وتضم الوفود الزائرة لسوريا على كثرتها عدداً من الناشطين السياسيين والمحامين والأطباء والمهندسين الأردنيين ، يلقون خلالها بشار الأسد للتعبير عن تضامنهم مع نظام دمشق والمليشيات المقاتلة إلى جانبه ،اثارت موجة انتقاد وجدل واسعة في الرأي العام الأردني ، خاصة وان الوفود تزعم بانها تمثل الشارع الأردني.



ولعل من بين ابرز رؤساء الوفود فهد الريماوي رئيس تحرير صحيفة المجد ، هاني الخصاونة وزير الإعلام السابق ،سميح خريس أمين سر نقابة المحامين الأردنيين ،حسن عجاج الأمين القطري السابق لحزب البعث في الأردن ،منصور مراد رئيس اللجنة الشعبية لمساندة سورية ،فايز شخاترة نائب رئيس المنتدى الثقافي العربي ،عامر التل رئيس تحرير جريدة الوحدة ، المحامي جواد يونس ونقابيين ومتقاعدين أردنيين.



وقتل القيادي في حزب الله سمير قطار فجر أمس بغارة بغارةٍ استهدفته في مدينة جرمانا جنوب العاصمة السورية دمشق، وجهت فيها اصابع الاتهام لإسرائيل التي اقرت في أوقات سابقه استهداف مواقع عسكرية في العمق السوري ، فيما لا زال نظام الاسد يردد مقولته الشهيرة الاحتفاظ بحق الرد في المكان والزمان المناسب.
 
قالتها روسيا .. لن نجعل من سوريا الجديدة ممر او مستقر لمشروع يشكل خطر على إسرائيل
لكن البغل يبقى بغل .. فقط للركوب

ربما ماحصل يجد فيه حزب الله ذريعة للإنسحاب من سوريا خاصة بعد موجة التصفيات الممنهجة لقادته وخبرائه.. ولازال الاتفاق النووي لم يبح بكامل اسراره فلم يعد البغال لهم اي دور في الضغط على ملفات تفاوضية كما كانوا يفعلون بأوطانهم يحرقونها من أجل ملفات تفاوضية ..
 
عودة
أعلى