- إنضم
- 28 مايو 2015
- المشاركات
- 1,761
- التفاعل
تذكرت حاله اللي يتورط بشي ويحاول يغير السالفة
اتمنى ان الروس يكملون البحث عن طياريهم ويجمعون باقي حديد SU24
عاجل: إسقاط طائرة مقاتلة روسية على الحدود السورية التركية في ريف #اللاذقية
- بادئ الموضوع abu ali
- تاريخ البدء
تذكرت حاله اللي يتورط بشي ويحاول يغير السالفة
اتمنى ان الروس يكملون البحث عن طياريهم ويجمعون باقي حديد SU24
- إنضم
- 6 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 10,359
- التفاعل
- الدولة
- التصريحات التركية تحاول توضيح سياسية الاحتواء و الاستعداد للتصعيد في آن واحد لامهال بوتين مساحة للتفكير .. لكن عموما بوتين سيكون مضطر للتروي فقد حمل بالكثير لا تنتظرو ردود عملاقة !
- عدة اسئلة لابد من بوتين استيعابها قبل الرد بسرعة ان اراد مثلا :ماذا سيفعل باسطوله في البحر الاسرد لو اغلقت تركيا مضيق البسفور عليه في حين تصاعد الوضع هذه لوحدها كفيلة بجعله يعيد التفكير في كيفية الرد و ان كان الاتراك غير مستعدين لفعل ذلك طبعا
- شاشة المراقبة الردارية بالمصري رزلة رزالة !! لا استطيع فهمها بسهولة فيبدو مرور طائراتان و ليس طائرة واحدة و لا يبدو الاثنان يعملان في تشكيل متجاور بل مسارات مختلفة حتى ال icons خرة ! و لما لا يوجد توضيح لمسار الامرام او السايد ويندر ! و لما لا يوجد توضيح لطيارين الايجل الامريكي و الطيارين الهولندين الذين سمعو الانذار.
- كما قلناها بالامس بوتين حشر نفسه في مسار سئ بالاتهام المباشر لتركيا بدعم داعش مما يعني ان اراد هو محاربة داعش سيتحتم عليه محاربة تركيا ، سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا هذا امر ليس جيد للتحالف مع فرنسا مثلا ضد داعش او الغرب عموما بدون ذكر العامل الاقتصادي مع تركيا خسره بتصريح واحد و قد كان يستطيع تحجيم الامر على مراحل و لا يستطيع العودة عن التصريح بعد مقتل طياريه امام شعبه ، لهذا في السياسية دائما يعلموك ان لا تكون مباشرا ابدا خيلك مايع keep your options open
- الموضوع عموما سيصب في مصلحة الاسد و داعش طبعا و سيضع محور تركيا\السعودية في شكل اكثر مباشرة مع روسيا
- سؤال فين ايران يا وديع ؟؟؟!
- طبعا ال boss الكبير امريكا مولع سيجار و مبسوط
- ادخال عناصر دفاع جوي طويلة المدى قريبة للحدود مسالة وقت و سيكون تفعيلها انتقامي بحت مما يعطل العمل الفرنسي المرتقب لان الناتو لا يجزا
- إنضم
- 7 فبراير 2015
- المشاركات
- 2,669
- التفاعل
- الدولة
للاسف تركيا قدمت خدمه جليله للروس والاسد وجماعته
لا تنتظروا رد روسي قوي وسريع وظاهر الرد سيكون في الخفاء وياتي علي مراحل وموجع لتركيا
سيتم زياده الوجود الروسي في سوريا وستكون هناك احدث الاسلحه بعد هذه الحادثه
ربما يدفع الروس باعداد كبيره من المشاه وغيرهم والدفاع الجوي الروسي سيكون حاضر وبقوه
لن يستطيع الاتراك عمل منطقه عازله بل سيتم مهاجمه الشريط الحدوي وباستمرار
علي الجميع نسيان ان تذهب نقطه نفط اخري عبر سوريا الي تركيا من داعش
اتهام تركيا بدعمها للارهاب يوجه الانظار اليها في اوروبا
الخسائر ستكون بالجمله للسوريين والثوره هناك وكله في مصلحه بشار واتباعه
سيتم تاجيل اي اجتماعات ومحاولات لحل الازمه حاليا
الروس سيفرضون سياسه الامر الواقع وسياعدون بشار في استعاده المزيد من الاراضي له
للاسف سوف يقل الدعم المقدم للمقاومه هناك بعد تواجد الروس علي الحدود ومنع تسرب الاسلحه عبر تركيا
موضوع سوريا تعقد اكثر من حله
لا تنتظروا رد روسي قوي وسريع وظاهر الرد سيكون في الخفاء وياتي علي مراحل وموجع لتركيا
سيتم زياده الوجود الروسي في سوريا وستكون هناك احدث الاسلحه بعد هذه الحادثه
ربما يدفع الروس باعداد كبيره من المشاه وغيرهم والدفاع الجوي الروسي سيكون حاضر وبقوه
لن يستطيع الاتراك عمل منطقه عازله بل سيتم مهاجمه الشريط الحدوي وباستمرار
علي الجميع نسيان ان تذهب نقطه نفط اخري عبر سوريا الي تركيا من داعش
اتهام تركيا بدعمها للارهاب يوجه الانظار اليها في اوروبا
الخسائر ستكون بالجمله للسوريين والثوره هناك وكله في مصلحه بشار واتباعه
سيتم تاجيل اي اجتماعات ومحاولات لحل الازمه حاليا
الروس سيفرضون سياسه الامر الواقع وسياعدون بشار في استعاده المزيد من الاراضي له
للاسف سوف يقل الدعم المقدم للمقاومه هناك بعد تواجد الروس علي الحدود ومنع تسرب الاسلحه عبر تركيا
موضوع سوريا تعقد اكثر من حله
- إنضم
- 25 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 190
- التفاعل
الرد سيكون قاسي من الروس الاتراك فتحوا ابواب الجحيم ويكفي اغلاق السياحة الروسيه فهذا سيكلف الأتراك كثيرا خاصة بعد توقف السياحة الي مصر واتجاها الي تركيا كما ان جرح دولة عظمى ليس بالهين وأيضا معظم استثمارات تركيا في روسيا ورئيس الوزراء الروسي حذر من اشركات التركية ستخسر كثيرا
- إنضم
- 9 مايو 2015
- المشاركات
- 310
- التفاعل
http://defense-arab.comdefense-arab...nse-arab.com/military/293-2015-11-25-07-02-32
إسقاط الطائرة الروسية وحدود الرهانات
إسقاط الطائرة الروسية من قِبَل المقاتلات التركية أمس كان بمثابة المفاجأة الاستراتيجية التي بدّلت قواعد اللعبة في سوريا. 24 نوفمبر 2015 هو نقطة تحوّل في مسار العمليات العسكرية وانكسار في المسار التصاعدي الميداني والسياسي لروسيا، بصرف النظر عمّا إذا كان تمّ إسقاط الطائرة الروسية فوق الأراضي السورية أو فوق الأراضي التركية. المؤكد وفقاً لتقارير عديدة أنّ هذا الإنتهاك ليس الأول، بل حصل مراراً وكان هناك دائماً تبريرات تقنية له، ربما أرادت روسيا اختبار جديّة تركيا والولايات المتّحدة في الاعلان عن نيتهما إقامة منطقة آمنة في شمال حلب لإقفال الحدود بشكل نهائي مع تركيا واستيعاب النازحين السوريين، ولكنّ الإختبار خالف المتوقّع.
المؤشر الذي يُمكن قراءته بعد هذه الحادثة هو أنّ روسيا لم تعدّ طليقة اليد في المجال الجوي السوري، ولم تعدّ صاحبة المبادرة في إدارة النشاطات الجوية لوحدها. قراءة ما جرى في واشنطن بين الرئيسين أوباما وهولاند تؤشر إلى احتقان غربي واضح ناتج عن التمادي الروسي في إستهداف المعارضة السورية وأهداف مدنية في عمق المناطق التي لا وجود لداعش فيها، بمعنى آخر إدارة المعركة في سوريا بنفس التقنيات التي اديرت بها معركة ضم شبه جزيرة القرم، أي خلق واقع جديد ثم البحث عن المسوّغات اللازمة لتثبيته. ولكنّ الفرق أنّ القبول بوضع اليد على القرم جائز وقابل للإستمرار لأنّ أوكرانيا حاجة إقتصادية لأوروبا، ولكن القبول باستئثار روسيا بالساحة السورية يلامس المستحيل لأنّ سوريا أصبحت حاجة أمنية ليس للشرق الأوسط فقط بل لأوروبا وربما للعالم.
بالعودة إلى سوريا كمنطقة عمليات فإن التدخل لمحاربة داعش أصبح يمتلك غطاءً دولياً بعد قرار مجلس الأمن الذي أتاح لكافة الدول التي تمتلك الإمكانات التدخل لقتال هذا التنظيم. لم يأتِ في متن هذا القرار أي إشارة إلى تشكيل تحالف دولي طبعاً لأن القرار اتُّخذ بعد مباشرة العمليات العسكرية الجوية داخل سوريا لعدة أسابيع. وإذا كانت الإجتماعات العسكرية قد عُقدت بين روسيا والولايات المتحدة أو بين روسيا وإسرائيل لتنظيم العمليات الجوية، فانّ المؤكد أنّه لم يتم الإتفاق على توزيع الأهداف أو على نوعيتها أو على موقعها الجغرافي، ومن أجل هذا كانت الإتهامات المتبادلة، إتهامات لروسيا باستهداف الثوار الذين ينتمون إلى المعارضة المعتدلة واتهامات للإئتلاف الغربي بعدم جدوى طلعاته الجوية لمواجهة داعش.
إنّ ما كان مُنتظراً بعد قرار مجلس الأمن وإعلان رئيس الوزراء البريطاني تقديم استراتيجيته خلال أسبوع، هو مباشرة مرحلة حشد المقاتلات الجوية وتبلور خطة مشتركة للقضاء على التنظيم كمدخل للعملية السياسية، التي كان الدور المستقبلي للرئيس الأسد فيها لا يزال نقطة الخلاف. ولكن مع توسّع الضربات الجوية الروسية التي طاولت قرى الشمال السوري وأهداف عديدة إمتدت من تدمر حتى دير الزور وصولاً إلى منطقة أبو كمال على الحدود العراقية، ودائماً وفقاً «لنموذج القرم» يُظهر إنّ الغاية الروسية كانت في توسيع بقعة المسؤولية لتتجاوز ما كان مُقتصراً سابقاً على حماية الساحل السوري وتثبيت النظام في وسط البلاد وربما تمدّد لائحة الأهداف لتشمل الجنوب السوري مما يعني إمكانية أكبر لتثبيت نظام الأسد وللإشراف الروسي على صيغة فيينا المُرتقبة.
لن تذهب روسيا أو سواها إلى اتّخاذ أي موقف غير محسوب النتائج، الكل يدرك تبِعات ذلك. ردود الفعل على إسقاط الطائرة الروسية ستقتصر على مزيد من الحشد الجوي والبحري في مسرح العمليات ومزيد من تزايد نشاط الوحدات البرية. قوى المعارضة بما فيها التركمان والأكراد ستتمدد على الأرض إلى الأماكن التي ستخليها داعش نتيجة الضربات الجوية لقوى التحالف الغربي، وسيتمدد الجيش السوري حيث يستطيع نتيجة الدعم الجوي الروسي مما يعني نشوء خطوط تماس وترسيم واضح لحدود سيطرة كلّ من النظام والمعارضة في سوريا. إجتماع فيينا الثالث سيبنى على حتمية الإعتراف المتبادل بين القوى الدوليّة والإقليمية بالأدوار الواقعية لكلّ منها.
سوريا اليوم مسرح لرهانات عديدة، حدودها الشمالية صمام الأمان لعبور النازحين، فهي بذلك مصدر لأمن أوروبا، حدودها مع العراق وتركيا مشروع استئثار بكل الأنابيب المقترحة لنقل الطاقة إلى أوروبا عبر المتوسط، عمقها الاستراتيجي ونظامها السياسي ممرٌ للسلاح الإيراني إلى جنوب لبنان. روسيا تدرك حدود الرهانات المعقولة جيداً وعواقب الذهاب باختبارات ردود الفعل إلى ما يتجاوز المعقول، وأوروبا تدرك عدم إمكانية الفصل بين أمنها وأمن الشرق الأوسط وعواقب استمرار اللعب بالنار السورية وهي قد اختبرتها، كما تُدرك تركيا أنّ تلازم مصالحها مع روسيا ثابتة في العلاقات الدولية.
أمام كلّ هذه الرهانات يبقى مصير الرئيس الأسد هو الورقة الأضعف التي لن تستطع الصمود أمام المقايضات الكبرى.
إسقاط الطائرة الروسية وحدود الرهانات
إسقاط الطائرة الروسية من قِبَل المقاتلات التركية أمس كان بمثابة المفاجأة الاستراتيجية التي بدّلت قواعد اللعبة في سوريا. 24 نوفمبر 2015 هو نقطة تحوّل في مسار العمليات العسكرية وانكسار في المسار التصاعدي الميداني والسياسي لروسيا، بصرف النظر عمّا إذا كان تمّ إسقاط الطائرة الروسية فوق الأراضي السورية أو فوق الأراضي التركية. المؤكد وفقاً لتقارير عديدة أنّ هذا الإنتهاك ليس الأول، بل حصل مراراً وكان هناك دائماً تبريرات تقنية له، ربما أرادت روسيا اختبار جديّة تركيا والولايات المتّحدة في الاعلان عن نيتهما إقامة منطقة آمنة في شمال حلب لإقفال الحدود بشكل نهائي مع تركيا واستيعاب النازحين السوريين، ولكنّ الإختبار خالف المتوقّع.
المؤشر الذي يُمكن قراءته بعد هذه الحادثة هو أنّ روسيا لم تعدّ طليقة اليد في المجال الجوي السوري، ولم تعدّ صاحبة المبادرة في إدارة النشاطات الجوية لوحدها. قراءة ما جرى في واشنطن بين الرئيسين أوباما وهولاند تؤشر إلى احتقان غربي واضح ناتج عن التمادي الروسي في إستهداف المعارضة السورية وأهداف مدنية في عمق المناطق التي لا وجود لداعش فيها، بمعنى آخر إدارة المعركة في سوريا بنفس التقنيات التي اديرت بها معركة ضم شبه جزيرة القرم، أي خلق واقع جديد ثم البحث عن المسوّغات اللازمة لتثبيته. ولكنّ الفرق أنّ القبول بوضع اليد على القرم جائز وقابل للإستمرار لأنّ أوكرانيا حاجة إقتصادية لأوروبا، ولكن القبول باستئثار روسيا بالساحة السورية يلامس المستحيل لأنّ سوريا أصبحت حاجة أمنية ليس للشرق الأوسط فقط بل لأوروبا وربما للعالم.
بالعودة إلى سوريا كمنطقة عمليات فإن التدخل لمحاربة داعش أصبح يمتلك غطاءً دولياً بعد قرار مجلس الأمن الذي أتاح لكافة الدول التي تمتلك الإمكانات التدخل لقتال هذا التنظيم. لم يأتِ في متن هذا القرار أي إشارة إلى تشكيل تحالف دولي طبعاً لأن القرار اتُّخذ بعد مباشرة العمليات العسكرية الجوية داخل سوريا لعدة أسابيع. وإذا كانت الإجتماعات العسكرية قد عُقدت بين روسيا والولايات المتحدة أو بين روسيا وإسرائيل لتنظيم العمليات الجوية، فانّ المؤكد أنّه لم يتم الإتفاق على توزيع الأهداف أو على نوعيتها أو على موقعها الجغرافي، ومن أجل هذا كانت الإتهامات المتبادلة، إتهامات لروسيا باستهداف الثوار الذين ينتمون إلى المعارضة المعتدلة واتهامات للإئتلاف الغربي بعدم جدوى طلعاته الجوية لمواجهة داعش.
إنّ ما كان مُنتظراً بعد قرار مجلس الأمن وإعلان رئيس الوزراء البريطاني تقديم استراتيجيته خلال أسبوع، هو مباشرة مرحلة حشد المقاتلات الجوية وتبلور خطة مشتركة للقضاء على التنظيم كمدخل للعملية السياسية، التي كان الدور المستقبلي للرئيس الأسد فيها لا يزال نقطة الخلاف. ولكن مع توسّع الضربات الجوية الروسية التي طاولت قرى الشمال السوري وأهداف عديدة إمتدت من تدمر حتى دير الزور وصولاً إلى منطقة أبو كمال على الحدود العراقية، ودائماً وفقاً «لنموذج القرم» يُظهر إنّ الغاية الروسية كانت في توسيع بقعة المسؤولية لتتجاوز ما كان مُقتصراً سابقاً على حماية الساحل السوري وتثبيت النظام في وسط البلاد وربما تمدّد لائحة الأهداف لتشمل الجنوب السوري مما يعني إمكانية أكبر لتثبيت نظام الأسد وللإشراف الروسي على صيغة فيينا المُرتقبة.
لن تذهب روسيا أو سواها إلى اتّخاذ أي موقف غير محسوب النتائج، الكل يدرك تبِعات ذلك. ردود الفعل على إسقاط الطائرة الروسية ستقتصر على مزيد من الحشد الجوي والبحري في مسرح العمليات ومزيد من تزايد نشاط الوحدات البرية. قوى المعارضة بما فيها التركمان والأكراد ستتمدد على الأرض إلى الأماكن التي ستخليها داعش نتيجة الضربات الجوية لقوى التحالف الغربي، وسيتمدد الجيش السوري حيث يستطيع نتيجة الدعم الجوي الروسي مما يعني نشوء خطوط تماس وترسيم واضح لحدود سيطرة كلّ من النظام والمعارضة في سوريا. إجتماع فيينا الثالث سيبنى على حتمية الإعتراف المتبادل بين القوى الدوليّة والإقليمية بالأدوار الواقعية لكلّ منها.
سوريا اليوم مسرح لرهانات عديدة، حدودها الشمالية صمام الأمان لعبور النازحين، فهي بذلك مصدر لأمن أوروبا، حدودها مع العراق وتركيا مشروع استئثار بكل الأنابيب المقترحة لنقل الطاقة إلى أوروبا عبر المتوسط، عمقها الاستراتيجي ونظامها السياسي ممرٌ للسلاح الإيراني إلى جنوب لبنان. روسيا تدرك حدود الرهانات المعقولة جيداً وعواقب الذهاب باختبارات ردود الفعل إلى ما يتجاوز المعقول، وأوروبا تدرك عدم إمكانية الفصل بين أمنها وأمن الشرق الأوسط وعواقب استمرار اللعب بالنار السورية وهي قد اختبرتها، كما تُدرك تركيا أنّ تلازم مصالحها مع روسيا ثابتة في العلاقات الدولية.
أمام كلّ هذه الرهانات يبقى مصير الرئيس الأسد هو الورقة الأضعف التي لن تستطع الصمود أمام المقايضات الكبرى.
- إنضم
- 24 مايو 2015
- المشاركات
- 1,557
- التفاعل
بغض النظر ان مع مين ضد مين لكن الافاقع مررتي بجد هو كلام بشار عن انتهاك السياده السوريا ياراجل ده مفضلش دوله ولا طياره في العالم مدخلتش وضربة ارضك
وفي النهاية روسيا انخمذة في مستنقع روسيا تركيا طلعة البطل الا هايدفع الثمن الشعب السوري كل واحد عاوز يفرد عضلاته يفردها علي الشعب الغلبان واحنا منقسمين شويه مع دول وشويه مع دول والاثنين انتصارتهم هي اسالة الدم السوري
وفي النهاية روسيا انخمذة في مستنقع روسيا تركيا طلعة البطل الا هايدفع الثمن الشعب السوري كل واحد عاوز يفرد عضلاته يفردها علي الشعب الغلبان واحنا منقسمين شويه مع دول وشويه مع دول والاثنين انتصارتهم هي اسالة الدم السوري
- إنضم
- 2 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 932
- التفاعل
- الدولة
ضابط أمريكي سابق: استهداف القاذفة الروسية "خطأ غاية في الخطورة"
تاريخ النشر:25.11.2015 | 07:17 GMT | أخبار روسيا
Sputnik Dmitriy Vinogradov
طائرة "سو 24" روسية تنطلق من قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية، سوريا
http://ar.rt.com/h6ha
اعتبر توم ماكينيرني النائب السابق لأركان القوات الجوية الأمريكية أن طائرة "سو-24" الروسية لم تقم بمناورات توحي بهجومها على تركيا وإسقاطها "خطأ غاية في الخطورة".
ولفت النظر إلى أن بيانات الرادار تشير إلى أنها دخلت المجال الجوي التركي ما بين 20 و40 ثانية، وغادرت بعد ذلك عائدة إلى الأجواء السورية.
وأضاف: "الطائرة الروسية لم تجر مناورات توحي بأنها تهاجم الأراضي التركية".
هذا واستهدفت مقاتلة "إف-16" قاذفة روسية من نوع "سو-24" الثلاثاء 24 نوفمبر/تشرين الثاني بصاروخ "جو - جو" لتسقط في الأراضي السورية على بعد 4 كم عن الحدود التركية.
من جهتها أكدت روسيا أن طائرتها لم تخترق الأجواء التركية وأن الجانب التركي بفعلته هذه ارتكب خطأ فادحا، إذ لم يبلغ الطيار الروسي بأن طائرته صارت في مرمى المقاتلات التركية، في خطوة وصفها الرئيس فلاديمير بوتين "طعنة في الظهر نفذها عملاء الإرهاب".
تاريخ النشر:25.11.2015 | 07:17 GMT | أخبار روسيا
Sputnik Dmitriy Vinogradov
طائرة "سو 24" روسية تنطلق من قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية، سوريا
http://ar.rt.com/h6ha
اعتبر توم ماكينيرني النائب السابق لأركان القوات الجوية الأمريكية أن طائرة "سو-24" الروسية لم تقم بمناورات توحي بهجومها على تركيا وإسقاطها "خطأ غاية في الخطورة".
ولفت النظر إلى أن بيانات الرادار تشير إلى أنها دخلت المجال الجوي التركي ما بين 20 و40 ثانية، وغادرت بعد ذلك عائدة إلى الأجواء السورية.
وأضاف: "الطائرة الروسية لم تجر مناورات توحي بأنها تهاجم الأراضي التركية".
هذا واستهدفت مقاتلة "إف-16" قاذفة روسية من نوع "سو-24" الثلاثاء 24 نوفمبر/تشرين الثاني بصاروخ "جو - جو" لتسقط في الأراضي السورية على بعد 4 كم عن الحدود التركية.
من جهتها أكدت روسيا أن طائرتها لم تخترق الأجواء التركية وأن الجانب التركي بفعلته هذه ارتكب خطأ فادحا، إذ لم يبلغ الطيار الروسي بأن طائرته صارت في مرمى المقاتلات التركية، في خطوة وصفها الرئيس فلاديمير بوتين "طعنة في الظهر نفذها عملاء الإرهاب".
- إنضم
- 27 أغسطس 2015
- المشاركات
- 330
- التفاعل
- إنضم
- 23 يوليو 2015
- المشاركات
- 347
- التفاعل
- إنضم
- 10 مارس 2015
- المشاركات
- 3,248
- التفاعل
الميادين: وصول الطيار الروسي إلى مطار حميميم بعد نجاح عملية انقاذ خلف خطوط المسلحين نفذتها مجموعة من الإنقاذ الجوي السوري
عملية بحث استمرت لست ساعات عن الطيار الروسي بعد فقدان الاتصال معه، ونجحت بعدها فرقة كومندوس جوي سورية بالوصول إليه خلف خطوط المسلحين، سارت الفرقة السورية معه لمدة ساعتين إلى طريق آمن نقلهم جواً إلى قاعدة حميميم العسكرية.
عملية بحث استمرت لست ساعات عن الطيار الروسي بعد فقدان الاتصال معه، ونجحت بعدها فرقة كومندوس جوي سورية بالوصول إليه خلف خطوط المسلحين، سارت الفرقة السورية معه لمدة ساعتين إلى طريق آمن نقلهم جواً إلى قاعدة حميميم العسكرية.
- إنضم
- 12 أبريل 2015
- المشاركات
- 1,896
- التفاعل
الرد سيكون غير مباشر ,رفع مستوى نوعية الاسلحه و خاصه في انظمة التشويش و المضادات الجويه و الطائرات , رفع حدة الهجوم نوعا و كما على المعارضه السوريه , تحالف خلف الكواليس لجميع من يريد زعزة الامن في الداخل التركي سواء امني او سياسي او اجتماعي ,اللعب على وتر الارمن في الامم المتحده
- إنضم
- 23 يوليو 2015
- المشاركات
- 347
- التفاعل
كوماندوس سوري .. ولا روسي ؟؟
المواضيع المشابهة
