أن يمرَّ يوم الآن ولا تجد ذكرًا لتركيا في وسائل الإعلام، وهو عادة ما يكون ذكرًا إيجابيًّا فعَّالاً، يُثبت بما لا يدع مجالاً للشكِّ أن تركيا قد عادت – وبقوة- إلى ساحة العمل الإسلامي، بل لا نبالغ إن قلنا: إنها أصبحت مرشَّحة بشكل واضح لقيادة القاطرة الإسلامية.
وليس الكلام الذي نذكره الآن كلامًا...