جميع الدول الاشتراكية لا يوجد لديها مفهوم حب الاوطان ، انظر الشعب السوري في ازمته الاخيرة بالاغلب لا يحب بلاده الا من رحم ربي وهم قلةالفكره ان اهل الشمال نايمين في الفنادق و معاهم فلوس و مزاجهم عالي و ولادهم بعيدين عن اليمن و وجع الدماغ الي هناك فليه اصلا يفكروا في تحرير بلدهم من الحوثي , وضعهم مشابه لوضع الفلسطينين من الخمسينات و القيادات في الفنادق و معاهم فلوس المساعدات و غيرها وقاعدين في اوروبا و تركيا و قطر و سايبين الشعب يعاني و كمان بيساهموا في زياده ماسي شعبهم لكي يفضلوا في النعيم الي هم فيه و الوفد الفيتنامي الي كان مشارك في مفاوضات السلام في باريس كان لمح لده ان طول ما راعي القضيه عايشين في رفاهيه و غير مهتمين بشعوبهم فعمر ما قضيتهم هتتحل
والسبب عدة امور منها عدم مشاركة الناس في القرار وتهميشها وبالتالي يصل الى اليأس في بلاده وعدم تطوير البلاد وصرف الاموال اما سرقات او مشاريع لا تطور الناس حياتياً وبالتالي يفقد الامل في بلاده ويتيحن الفرص للهروب
التماسك الوحيد كان للقبيلة واللواء الاول المدرع وقبائل الاحمر وعشائر ووو اما الاوطان ابقى سلملي عليها ، والحوثي نفس القصة ماسكهم بالقبيلة


