متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

شفت لقاء سابق لعيدروس يقول المجتمع الدولي لا يحترم الا القوي على الارض

هذا مثل اللي يقول اقصفونا اول دمرو مخازننا وقواتنا بعدها سمع وطاعه

والصراحه طلبه موجود لكن الاجراءات السياسية لحشد قائد التحالف اراء المجتمع الدولي لازم مزنها مع استقطاب الداخل الحضرمي واليمني لصالح السعودية
رأيت ذلك في تصريحات كتاب سعوديين ان حضرموت لا يمثلها عيدروس فقط هناك عدة ممثلين 🫣 بمعنى اخر حتى لو بحث عن استقلال هناك 4 غيره يريدون الانفصال عن مايسمى دولة الجنوب ويلتحقون بدولتهم الشرعية 😂
 
محاولات تقويض قيادة السعوديه من قبل الدول العربية والاوروبيه والامريكيتين التي تضعضعت او سقطت انظمتها بمواجهة السعودية العضمى..او التي فالطريق اذا ما عقلت!!! هي بعدد السنوات منذ اختراع السروال الى الان تقريبا ٣٠٠٠ الاف سنه، وذهبوا كلهم وبقيت السعودية العضمى هي القائدة الاولى في المنطقة..
في المره الجايه ما بيجيكم تركي ال الشيخ لا بنرسل لكم اقوى اسلحتنا الفتاكة

( محمد العجلان). 🤷🏻‍♂️
 
الكل يتهم الانتقالي وان ما قام به مغامره متهوره وبالتأكيد ايضا من يقف خلفه

 
اليمن و وضعه من ناحية الأمن الجيوسياسي مُنذُ سِتينِيات القرن الماضي وهو على شفير الهاوية ،،

وكان ذلك ما بين حُروب أهلية داخلية ، وتدخل خارجي قام به عبدالناصر .

( عطفاً عمّا سبق فتاريخ اليمن في صراع مستمر مُنذُ أيام الجاهلية وإحتلاله أجنبياً " مجوسياً ، وحبشياً " )

ومن السِتينِيات ولغاية مطلع التِسعينِيات لم يهدأ من الحروب الداخلية ، حيثُ شهِد هدوءً نسبياً في مُنتصف التِسعينِيات حتى مطلع العقد الأول من الألفية الثانية الميلادية ، وما لبِث ذلك الهدوء النسبي لبُرهةً من الزمن حتى عاد اليمن للأزمات ، وذلك بإفتعال مطايا إيران الحوثة الحرب مع المملكة العربية السعودية في عام ٢٠٠٩ والتي تم مِنا بعد فضل الله دقم أنوفهُم ومن خلفهِم أنوف داعميهِم الفرس المجوس .

وفي بداية العقد الثاني من الألفية الثانية حين قامت ما تسمى " بثورات الربيع العربي " تحديداً عام ٢٠١١ عاد اليمن لسابق عهده بالصِراعات الداخلية ، وذلك بعد ذهاب الهالك علي عبدالله صالح مِن السلطة وحكم اليمن ، وبعده تمت عملية إنتخابية شرعية إرتضوها اليمنيين أنفسهُم ، إلا أنهُ هو والحوثة مطايا إيران إنقلبوا على إرادة الشعب والحكومة الشرعية المنتخبة .

وبعد هذا الإنقلاب طالبت الحكومة الشرعية اليمنية المنتخبة من السعودية إنقاذ اليمن وأهله وحكومته الشرعية المنتخبة شعبياً ، والمعترف بها دولياً ، فما كان من المملكة إلا أن لبت وهبت لنجدة اليمن وشعبه وحكومته الشرعية ، وأسست تحالفاً لدعم اليمن وشعبه وحكومته الشرعية بناءً على أهداف ومبادئ سامية تهدف لأمن وإستقرار اليمن وأهله ووحدة أراضيه ، وبتوفيق الله بذلت المملكة الغالي والنفيس لذلك .

ومُنذُ فتره ألحظ عقارب الساعة والزمن يعود في مخططات من يهدف إلى شق تلك الأهداف والمبادئ السامية فإفتعال الإضطرابات والإنشقاقات ، ويحرض الآن إلى التقسيم والإنفصال الذي يقود للإضمحلال ، ويقود لتفتيت وضعف وهوان الدولة اليمنية وشعبها ، وينطبق الأمر كذلك على دولة السودان الشقيق وأهله ، وذلك عكس ما كانت عليه مواقفه سابقاً والذي كان مِن ضِمن التحالف العربي فيما يخُص اليمن ، فمن سعى ويسعى للإنفصال والتقسيم باليمن ويسعى في خرابه طمعاً بأهداف دنيويه وعلى حساب اليمن وشعبه ، فعز الله أنه لم يسعى لخير .

( فوالله لم تسعى السعودية إلا لما فيه خير لليمن وأهله ، وسعت دوماً لخير دولتها وشعبها ، والمنطقة وأهلها ، ولخير العالم ، ومَن لا يرى ذلك فهو حاقد حاسد مُعتل مُبغِض ) .

( أما الآخرون ألم يتفكرون في موقفهُم حين يُسائلون بين يدي الله يوم القيامة ، عن لعِبهُم بأرواح ودمِاء ومصالح البشر ) !!

( أن تُحاسب نفسك أيُها الإنسان وتتقي الله أفضلُ لك قبل أن يُحاسبك الله ، فالكبر والمكابرة على الخطأ من إبليس وشياطينه )
 
ناس عندها امكانيات ونفذت جسر جوي لا تستطيع 99% من دول العالم تنفيذه
وحررت 80 ~85 %من اليمن

وانت جاي تقول C130
عيب والله


نفترض عادةً إن عدد دول العالم حوالي 195 دولة (193 دولة عضو في الأمم المتحدة + دولتين مراقبتين).



لو استثنينا ٩٩٪؜ من الدول، يبقى ١٪؜ فقط:


  • ١٪؜ من 195 = 1.95 دولة
  • وبما إنه ما نقدر يكون عندنا “نص دولة” 😊 فعمليًا نقول:
    👉 تبقى تقريبًا دولتان فقط.

يعني مافيه بالعالم إلا ذا الناس و دولة ثانية بس.. من هي الثانية
 
بعض الدول صارت دولة عصابات ترسل أسلحة هنا وهناك ترسل مرتزقة ليقتلوا أهل البلد ... تعمل من تحت الطاولة للاسف صارت وجه قبيح عند كثير من الشعوب العربية ... وكله لأجل مصالح مالية و دور لا استبعد أن يكون من يحركه صهاينة
 
يعني انا جايب لك الفيديو للانزال والهجوم والمباني والمعدات عليها آثار الاشتباكات وجايب لي المعدات في المواقف كأنهم في مول وتقول إثبات معركة
استح لاتكذب الكذبة وتصدقها ولو رجعت لكلامي ذكرت أنه بعد التحرير تمركزت فيها القوة المدرعه الإماراتية
وازيدك من الشعر بيت الرحلات الأولى قبل اكتمال تحرير المطار عندما جهزت القوات السعودية المطار والمدرجات لاستقبال طائرات C17 الإماراتية كانت قبل تحركها من الإمارات تمر بتبوك وترافقها اطقم حراسة من القوات الخاصة لعدن للحماية
حتى اكتمل تأمين المطار وتشغيله وبعده بدأ نقل المدرعات



مايكل نايتس ما يلعب هو و الاكاذيب اللي دفع له لكتابتها، عطاك كتابين طارت فيها المهبل بكل مكان بظنهم ان العالم دلوخ هنا ..


المشكلة ان هذا المنتدى يعتبر مرجعية لكثير من القنوات للتصحيح و التثبت و المهبل يعرفون هالشي و متاكدين منه لكن تآبى الحماقه..
 
طائرة C-130 اماراتية تم منعها من الهبوط في حضرموت وتوجيهها لسقطرى

 

ماذَا يحدث في حضرموتَ؟

بقلم زيد بن كمي
نائب المدير العام لقناتي «العربية» و«الحدث». تولى منصب نائب رئيس تحرير «الشرق الأوسط» التي عمل بها لنحو 20 عاماً.

مَا يجرِي في حضرموتَ اليومَ لا يمكنُ قراءتُه بمعزلٍ عن تاريخٍ طويلٍ من التشكّل السّياسي والاجتماعي في جنوب اليمن، ذلك التاريخ الذي يشرحه الأميركيُّ جون ويليس أستاذُ التاريخ في جامعة كولورادو في كتابه «تفكيك الشمال والجنوب: خرائط للذاكرة اليمنية» الصادرِ عن دار هيرست عام 2012.

في كتابه هذا يبيّن ويليس أنَّ الجنوبَ - وبخلافِ الصّورة النّمطية التي تُقدّم أحياناً عنه - لم يكن يوماً كتلةً سياسية واحدة، بل فضاءٌ واسع من الشَّبكات المحلية والولاءات والمراكزِ المتعددة. وهذه الخلفية تجعلُ أيَّ محاولةٍ لفرض السَّيطرة عَنْوَةً على محافظةٍ بحجم حضرموتَ مجردَ اصطدامٍ بتاريخ لا يقبل الهيمنةَ المفاجئةَ ولا التحولات القسريَّة.

التَّحركاتُ الأحاديَّة التي قامَ بها المجلسُ الانتقالي في حضرموتَ قبل أيامٍ هيَ محاولةٌ لخلق واقع يتجاوز المجتمعَ المحلي وتوازناته، متجاهلاً الطبيعةَ الخاصةَ لهذه المنطقة، التي طالمَا حافظت على مسافةٍ سياسيةٍ عن مراكزِ التوتر. هذا مَا يفسّر الحزمَ الذي أظهرته السعودية في بيانها، حيث أعلنت بوضوح رفضها القاطع لسيطرة المجلس الانتقالي على حضرموت، وعدّت ذلك خرقاً مباشراً للمرحلة الانتقالية وتقويضاً لسلطة الحكومة الشرعية، ومحاولة تستدعي مواجهةً سياسية لا تُبنَى على منطق السلاح.

لذَا، فإنَّ الرياضَ أكدت في بيانها ضرورةَ انسحابِ قوات المجلسِ الانتقالي من محافظتي حضرموتَ والمهرة، وعودةِ الأوضاع إلى ما كانت عليه، وتسليمِ المواقع والمعسكراتِ إلى قوات درع الوطن، وهذا الإصرارُ ليس مجرد إجراءٍ عسكري، بل محاولةٌ لقطع الطّريق أمام تكرار نماذجِ انفلاتٍ مشابهة شهدها اليمنُ خلالَ العقد الماضي، ولمنعِ انزلاقِ حضرموتَ إلى فوضَى لا طاقة لها بها.

وترى الجارةُ الكبرى السعودية، بعينِ الخبير والعارفِ بالتاريخ، أنَّ القضيةَ الجنوبية، هي قضيةٌ عادلة لا يمكن تجاوزها، وهو ما ذكره ويليس أيضاً في كتابه المذكور، بأنَّ «اليمن الجنوبي لم يُبنَ تاريخيّاً على قيادةٍ أحادية أو مرجعيةٍ واحدة، بل على تعدُّدِ الأصواتِ والمكونات». ولهذا، فإنَّ اختزالَ القضية الجنوبية في شخصٍ أو فصيل واحد لا ينسجم مع تاريخِ الجنوب ولا مع طموحاتِ شعبه، والقضية ـ كما تراها الرياض ـ تخصُّ أبناءَ الجنوب بكلّ تنوّعهم، ومن غيرِ المقبول تحويلُها إلى ذريعةٍ لفرض السّيطرةِ أو تغيير الوقائعِ بالقوة.

وبناءً على هذا، فإنَّ المجلسَ الانتقاليَّ يتحمَّل مسؤوليةَ التجاوزات التي ارتكبتها قواتُه خلالَ الأيام الماضية في حضرموت، وما حدثَ من اعتقالات أو إخفاء قسري ونهبٍ وإخلاء للمنازل بالقوة، وهي أفعالٌ مقلقة وتتقاطع مع ممارساتِ الميليشيا الحوثية، ما يجعلُ رفضَ الرياض قاطعاً لأي محاولة لاستنساخِ هذا النموذج في الجنوب أو الشرق.

وتدرك العديدُ من دول العالم أنَّ المواطنَ اليمنيَّ، الذي يواجه اليومَ انهياراً اقتصادياً غير مسبوق، لا يحتمّل فتحَ جبهاتٍ داخلية جديدة، ولذلك حينما دَعتِ الرياضُ جميعَ المكوّناتِ اليمنيةِ إلى العودة إلى مظلَّةِ مجلسِ القيادة الرئاسي، فإنَّها تقوم بدورها الدولي والإقليمي لتقديم الأولوياتِ الاقتصادية والتنموية على حسابِ صراع النفوذ، والعمل بروحٍ واحدة لوقفِ الانحدار الذي يعيشه البلدُ منذ سنوات.

ما حدثَ في حضرموتَ ليس مجردَ تنازعٍ على السيطرة، بل اختبارٌ حقيقي لمدى قدرةِ اليمنيين على احترام رواسب تاريخهم، ولقدرتهم على بناءِ استقرار لا يقوم على فرض القوة، والعمل على منع تكرار أخطاء الماضي، وإعادة اليمن إلى مسار سياسي يضمن للجميع شراكةً عادلةً تحفظ الأمنَ، وتعيد رسمَ مستقبلٍ لا مكان فيه للمغامراتِ العسكريةِ ولا لمحاولات إعادةِ هندسةِ الجغرافيا السياسية عَنوَةً.

*نقلاً عن "الشرق الأوسط".
 
عودة
أعلى