- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 56,053
- التفاعل
- الدولة
لا مصلحه من انفصال اليمن
ماذا يحدث في حضرموت
- بادئ الموضوع شعشاع
- تاريخ البدء
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 5,442
- التفاعل
- الدولة
تشكّلت ألوية العمالقة من مقاتلين سلفيين ومقاتلي “المقاومة الجنوبية” في جبهات الساحل الغربي، ثم توسعت لاحقاً إلى عدة ألوية. ويقودها عبد الرحمن صالح المحرمي المعروف بـ“أبو زرعة المحرمي”. وهو حالياً من القيادات البارزة المرتبطة بالمجلس الانتقالي الجنوبي والمجلس الرئاسي اليمني. هذه التشكيلات أُنشئت برعاية مباشرة من دولة الإمارات العربية المتحدة التي تولت تمويلها وتسليحها وتدريبها.
تحصل ألوية العمالقة على دعم عسكري ولوجستي ومالي واسع من القوات المسلحة الإماراتية، يشمل التسليح الثقيل، التدريب، التمويل والرواتب، إضافة إلى الإسناد الجوي ضمن عمليات التحالف.
تحصل ألوية العمالقة على دعم عسكري ولوجستي ومالي واسع من القوات المسلحة الإماراتية، يشمل التسليح الثقيل، التدريب، التمويل والرواتب، إضافة إلى الإسناد الجوي ضمن عمليات التحالف.
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 56,053
- التفاعل
- الدولة
الحل هو ازالة الاصنام في اليمن وتأسيس نظامهم على نظام واسس جديده بإشراف سعودي وسحب السلاح تدريجي بعد الحرب من الافراد عبر الشراء لصالح الدولة اليمنية وترخيص السلاح الخفيف جدا وتجفيفه
وتجريم رفع السلاح على الدولة اليمنية ووضع احكام واضحه
وعمل اتفاقية الطائف كاللبنانية مع تعديل الاخطاء فيها ليست قبلية ولا مذهبية ولا مناطقية ولا فكرية بناء على الوجوه الموجوده فقط ويطبق النظام بشكل طبيعي على من بعدهم دون تفرقه
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,696
- التفاعل
- الدولة
هناك من يبحث عن مصالحه الشخصيه فقط ولا يهمه انفصال او توحد اليمن فقط يرى مصالحه حتى ولو على حساب الاخرين
اقتراحك جدا ممتاز .. لكنه مرفوض من اليمنيين
وما المصلحه في توحد اليمن ؟؟؟ الم يكن علي صالح في زمن الوحدة متحالف مع صدام حسين ضد المصالح الخليجية .. وبالأخص الكويت والسعودية في 1990
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 56,053
- التفاعل
- الدولة
مسلمين ونبذ التفرقه والمشكلة مو في جنوبي ولا شمالي بل بالإدارة امامكم الشرعية الان يوجد بها جنوبيين ماذا فعلو لليمنيين في مناطقهم !
الاداره السيئة للشرعية واللي منها الجنوبيين على ارض الواقع جعل اليمنيين يقارنون بين حكم الحوثه وبين حكم الجنوبيين والشرعية
وهذا يثبت ان المشكلة في الاشخاص
غير صحيح الان الساحه جنوبيين وشماليين وجنوبيين ضد جنوبيين لانهم لم يرو اداره رشيده
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 58
- التفاعل
- الدولة
طريقة تفكير اليمن واسلوبهم وطموحاتهم السياسية الرجل السياسي الحقيقي يسعى الى تدميرهم وجعلهم في دوامة الحرب الى يوم الدين
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 58
- التفاعل
- الدولة
الشرعية اليمنية قامت بما عليها ولا يعتقد انها قد تفعل المزيد، والحمد لله انهم قائمون حتى الآن بواجبهم الوطني والعربي.
الشرعية تمثل مزيجا معقدا من الواقع السياسي اليمني الذي يضم تنوعا سياسيا وثقافيا ومذهبيا، وهي تضم معظم نخب الدولة السياسية.
ومسألة بقاء اليمن موحدا او انفصاله لا تعود على السعودية إلا بالضرر، لأن هذه النخب استحوذت على ثروات الدولة لمصالحها الخاصة، وقد وصلت قيادات كثيرة منها الى مرحلة اليأس وتقدم العمر.
المشكلة الأساسية في الشرعية أنها قائمة على ولاءات عميقة للعائلات الزيدية التي تسيطر فعليا على شمال اليمن وتمتلك رؤوس الاموال والعلاقات الدولية وتمول الصراعات القبلية، ووصل تأثيرها الى حد إقصاء واغتيال من يعارضها سياسيا.
ورغم ان اغلبية اليمن من اهل السنة الا ان مراكز النفوذ العليا بقيت في يد النخب الزيدية، وكلما صعدت قيادات سنية في الجيش او السياسة يتم اسقاطها.
اما الجنوب فله وضع مختلف تماما.
كما تضم الشرعية قيادات عسكرية تتبع نهج علي عبدالله صالح في التعامل مع السعودية ومع القوى السياسية اليمنية.
وفوق ذلك يوجد داخل الشرعية عدد كبير من قيادات الاخوان المسلمين، وعلى رأسهم علي محسن الاحمر، ممن تسببوا في انقسام التحالف العربي الى قسم معاد وقسم آخر لا يتحالف الا مع استمرار الدعم المالي.
ومن اوضح الامثلة على تخريب الاخوان لخطط التحالف ملف تعز وسرقة الاموال المخصصة لتحريرها والتهجم المستمر على الامارات وتخوين السعودية.
النهج السياسي في اليمن قائم منذ عقود على الاعتماد على الدعم السعودي وسوء استخدامه، وهذا اصبح سمة ثابتة لدى النخب اليمنية منذ اكثر من ثلاثين سنة.
الامير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله كان بمثابة الحاكم الفعلي لليمن، حيث كانت القيادات اليمنية تجتمع في قصره يوميا، وكان يعمل على تهدئة الاوضاع وتلبية المطالب وبناء المدارس والمستشفيات والطرق، كما وفر لليمنيين مليون وظيفة في السعودية.
في المقابل كانت الحكومة الزيدية بقيادة علي عبدالله صالح كلما شعرت برغبة شعبية او نخبوية للتغيير تستخدم الحوثيين وتشعل بهم الحروب شمال اليمن، ثم تعود للقضاء عليهم بعد انتهاء مهمتهم، حتى انقلب الوضع عليه بعد عام 2011.
المجلس الانتقالي بدوره يمثل عاملا معرقلا لحسم المعركة، لأنه يسعى لاستغلال الوضع من اجل تأسيس دولته في جنوب اليمن، بينما اقليم حضرموت والمهرة لا يرغبان في دولة جنوبية ولديهما رؤى سياسية مختلفة تماما.
وهنا تظهر مشكلة اخرى، وهي ان الامارات تدعم مشروع الانفصال من اجل السيطرة على سواحل جنوب اليمن، واصطدمت بالتعقيد السياسي هناك، فلجأت أحيانا الى هجمات مباغتة ضد قوات الشرعية، واستغلت المعارك بين الشرعية والحوثيين للتحرك على الارض، بل استخدمت القوة المباشرة وتدخل جيشها اكثر من مرة لحسم معارك، ومع ذلك تبقى الشرعية الفاعل الاقوى، لكن تصرفات الامارات اثرت سلبا على صورة التحالف العربي.
انا ادعم موقف الامارات في مواجهة الاخوان، ولكن يجب التعامل مع الملف بروية ومسايرة النهج السعودي الهادئ، فالاخوان رغم تراجعهم سياسيا ما زال لهم حضور شعبي واسع في عدد من الدول العربية ويمتلكون دعما من دول كبرى واقليمية.
كما ان تيارات اسلامية جديدة بدأت تظهر على الساحة السياسية في اكثر من بلد ولها ارتباطات او توافقات مع الاخوان سياسيا او عسكريا.
وقضية دعم الامارات لقوات الدعم السريع في السودان كانت احدى اكبر الازمات السياسية التي ارتبطت بصراعها مع الاخوان وطموحاتها السياسية والاقتصادية في المنطقة.
الشرعية تمثل مزيجا معقدا من الواقع السياسي اليمني الذي يضم تنوعا سياسيا وثقافيا ومذهبيا، وهي تضم معظم نخب الدولة السياسية.
ومسألة بقاء اليمن موحدا او انفصاله لا تعود على السعودية إلا بالضرر، لأن هذه النخب استحوذت على ثروات الدولة لمصالحها الخاصة، وقد وصلت قيادات كثيرة منها الى مرحلة اليأس وتقدم العمر.
المشكلة الأساسية في الشرعية أنها قائمة على ولاءات عميقة للعائلات الزيدية التي تسيطر فعليا على شمال اليمن وتمتلك رؤوس الاموال والعلاقات الدولية وتمول الصراعات القبلية، ووصل تأثيرها الى حد إقصاء واغتيال من يعارضها سياسيا.
ورغم ان اغلبية اليمن من اهل السنة الا ان مراكز النفوذ العليا بقيت في يد النخب الزيدية، وكلما صعدت قيادات سنية في الجيش او السياسة يتم اسقاطها.
اما الجنوب فله وضع مختلف تماما.
كما تضم الشرعية قيادات عسكرية تتبع نهج علي عبدالله صالح في التعامل مع السعودية ومع القوى السياسية اليمنية.
وفوق ذلك يوجد داخل الشرعية عدد كبير من قيادات الاخوان المسلمين، وعلى رأسهم علي محسن الاحمر، ممن تسببوا في انقسام التحالف العربي الى قسم معاد وقسم آخر لا يتحالف الا مع استمرار الدعم المالي.
ومن اوضح الامثلة على تخريب الاخوان لخطط التحالف ملف تعز وسرقة الاموال المخصصة لتحريرها والتهجم المستمر على الامارات وتخوين السعودية.
النهج السياسي في اليمن قائم منذ عقود على الاعتماد على الدعم السعودي وسوء استخدامه، وهذا اصبح سمة ثابتة لدى النخب اليمنية منذ اكثر من ثلاثين سنة.
الامير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله كان بمثابة الحاكم الفعلي لليمن، حيث كانت القيادات اليمنية تجتمع في قصره يوميا، وكان يعمل على تهدئة الاوضاع وتلبية المطالب وبناء المدارس والمستشفيات والطرق، كما وفر لليمنيين مليون وظيفة في السعودية.
في المقابل كانت الحكومة الزيدية بقيادة علي عبدالله صالح كلما شعرت برغبة شعبية او نخبوية للتغيير تستخدم الحوثيين وتشعل بهم الحروب شمال اليمن، ثم تعود للقضاء عليهم بعد انتهاء مهمتهم، حتى انقلب الوضع عليه بعد عام 2011.
المجلس الانتقالي بدوره يمثل عاملا معرقلا لحسم المعركة، لأنه يسعى لاستغلال الوضع من اجل تأسيس دولته في جنوب اليمن، بينما اقليم حضرموت والمهرة لا يرغبان في دولة جنوبية ولديهما رؤى سياسية مختلفة تماما.
وهنا تظهر مشكلة اخرى، وهي ان الامارات تدعم مشروع الانفصال من اجل السيطرة على سواحل جنوب اليمن، واصطدمت بالتعقيد السياسي هناك، فلجأت أحيانا الى هجمات مباغتة ضد قوات الشرعية، واستغلت المعارك بين الشرعية والحوثيين للتحرك على الارض، بل استخدمت القوة المباشرة وتدخل جيشها اكثر من مرة لحسم معارك، ومع ذلك تبقى الشرعية الفاعل الاقوى، لكن تصرفات الامارات اثرت سلبا على صورة التحالف العربي.
انا ادعم موقف الامارات في مواجهة الاخوان، ولكن يجب التعامل مع الملف بروية ومسايرة النهج السعودي الهادئ، فالاخوان رغم تراجعهم سياسيا ما زال لهم حضور شعبي واسع في عدد من الدول العربية ويمتلكون دعما من دول كبرى واقليمية.
كما ان تيارات اسلامية جديدة بدأت تظهر على الساحة السياسية في اكثر من بلد ولها ارتباطات او توافقات مع الاخوان سياسيا او عسكريا.
وقضية دعم الامارات لقوات الدعم السريع في السودان كانت احدى اكبر الازمات السياسية التي ارتبطت بصراعها مع الاخوان وطموحاتها السياسية والاقتصادية في المنطقة.
صحيح المشكله في الاشخاص .. ولكنك تعلم بأن هؤلاء الاشخاص ليسوا بأصحاب قرار ...مسلمين ونبذ التفرقه والمشكلة مو في جنوبي ولا شمالي بل بالإدارة امامكم الشرعية الان يوجد بها جنوبيين ماذا فعلو لليمنيين في مناطقهم !
الاداره السيئة للشرعية واللي منها الجنوبيين على ارض الواقع جعل اليمنيين يقارنون بين حكم الحوثه وبين حكم الجنوبيين والشرعية
وهذا يثبت ان المشكلة في الاشخاص
غير صحيح الان الساحه جنوبيين وشماليين وجنوبيين ضد جنوبيين لانهم لم يرو اداره رشيده
السائد بعد 2011 هو محاربة الاخوان المسلمين المدعومين من تركيا .. اما انك تدعم الجيش الليبي ... فهذا لا خلاف عليه في أي بلد بعد سقوط نظامه فهو الركن الاساسي لحماية البلد ... فهل كانت الامارات مسؤولة عن تدمير ليبيا ؟؟؟ ام دولة أخرى شاركت في تدمير ليبيا !!!!
- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 16,250
- التفاعل
- الدولة
قواتنا داخل اليمن حول 10 الاف جندي بعدين لولانا رجلك ماتطب اليمن ومتى ماقررنا منعك منعناك اليمن ماهي السودان او ليبيا
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 58
- التفاعل
- الدولة
الدولة الاخرى قطر نعم دمرت ليبيا واستفادة تركيا فقط
وحفتر فشل في اسقاط الدولة الموالية لتركيا
لذلك احنا نقول للاماراتيين انت امام لاعبين كثير في الشرق الاوسط وتحركاتك مرصودة والقطريين مستعدين دفع 100 مليار دولار فقط للتخريب عليك لتعطيلك وعادي دون تحقيق عائد لهم
هذي سياسة قطر التخريب والتحريب والتخريب وغير محسوب قطر دعمت ايران في المنطقة وخانتهم ثم دعمتهم ثم خانتهم اذا ترجع تتابع ليش عملو كذا كله من اجل اغضاب السعودية لا اكثر
النهج السعودي هادى جدا ويتحرك ببطى لكنه مثمر فالانتصارات السعودية السياسية تدرس
وعلى الامارات التعلم منها
صحيح انت تملك المال وعندك شركات كثير تصنع السلاح هذا لا يعني انك امتلكت زمام الامور فالصراع العسكري في ليبيا و السودان اثبت انك على خطاء و استنزاف للموارد
- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 16,250
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,696
- التفاعل
- الدولة
لا تضغط عليه تراهم سايرين حساسين يمكن يخليك سروري اخواني
من الغباء ان ترهن سياستك بالتجارة .. والدول التي رهنت ذلك خسرت الأثنين .. فلا هي استفادت من سياستها ولا هي عوضت تجارتها.
- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 4,876
- التفاعل
- الدولة
كلامك صحيح واتفق معاك كانوا على حدودك
وفي بعض المناطق فالشمال وطبعا فشلوا مع الشرعيه
فالحفاظ على مكتسباتهم
وانسحبوا لحماية الحدود مع القوات البحرينيه والاماراتيه والسودانيه
المواضيع المشابهة
