متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

عيناوي قديم قال:

اللغز مش مين بيمول، اللغز مين اللي لسه مصدق إن ميليشيات البرهان وحميدتي تقدر تعمل ده من غير غطاء دولي. بعض الأطراف بتفضل تستخبى ورا الشجب العلني وهي شريكة فعليًا في الفوضى اللي بتغذي مصالحها وتمنع البرهان من التفاوض.​

أنقر للتوسيع...

عيناوي قديم قال:

اللغز مش مين بيمول، اللغز مين اللي لسه مصدق إن ميليشيات البرهان وحميدتي تقدر تعمل ده من غير غطاء دولي. بعض الأطراف بتفضل تستخبى ورا الشجب العلني وهي شريكة فعليًا في الفوضى اللي بتغذي مصالحها وتمنع البرهان من التفاوض.​

أنقر للتوسيع...

زلزال قال:

اللغز الأكبر
من يغذي مصالحها بدعم الدعم السريع بإرتكاب الجرائم الابادية​

أنقر للتوسيع...

taeson قال:

بصراحة انا حضرتك محتاج اجابه على مين بيمول ومين بيساهم فى الفوضى لو عند حضرتك اسماء قولها عشان نبقى على نور

أنقر للتوسيع...

عيناوي قديم قال:

ربما الإجابة في السؤال نفسه… من يستفيد من الفوضى أكثر من الوطن، هو بالضبط من يغذيها ثم يتظاهر بالبحث عن المذنبين.

أنقر للتوسيع...

زلزال قال:

يعني تريد أن تقول
أن إجابة اللغز الكبير

هو أن من يدعم البرهان هو نفسه يدعم الدعم السريع ؟​

أنقر للتوسيع...

عيناوي قديم قال:

أحياناً اللغز لا يكون في هوية الداعم، بل في من يربح من استمرار الصراع.

أنقر للتوسيع...

عيناوي قديم قال:

الأسماء باتت معروفة للجميع، لكن مسألة الوضوح لا تعتمد على الوقائع بقدر ما تعتمد على من يختار أن يراها، لا من يتعمد إغلاق عينيه عنها. حاول أن تبحث عن المستفيد الحقيقي من خلف الستار.
فهل يُعقل أن تكون الدولة التي تتعرض حالياً لهجوم إعلامي واسع هي المستفيدة مما يجري؟ أم أن أطرافاً أخرى تمسك بخيوط اللعبة وتحرك المشهد وفق مصالحها؟ سأترك الإجابة لذكائك. ​

أنقر للتوسيع...

taeson قال:

يعنى هنسالك ليه لو نعرف افصح ابن اوضح ياعيناوى لا تستخدم الالغاز

أنقر للتوسيع...

المحور الأول: الدعم البريطاني الخفي للإخوان المسلمين في السودان والمنطقة​

الشبكة البريطانية-القطرية-التركية لدعم الإخوان​

الموقف البريطاني الملتبس: حماية الإخوان رغم خطرهم​

الإخوان في السودان: الدعم البريطاني الضمني​

عيناوي قديم قال:

فهل يُعقل أن تكون الدولة التي تتعرض حالياً لهجوم إعلامي واسع هي المستفيدة مما يجري؟ أم أن أطرافاً أخرى تمسك بخيوط اللعبة وتحرك المشهد وفق مصالحها؟ ​

أنقر للتوسيع...

المحور الثاني: الحرب الإعلامية البريطانية والسردية الكاذبة لتوريط الإمارات​

التلاعب بالسردية الإعلامية​

الدور البريطاني في قمع الحقيقة​

الحرب الإعلامية كسلاح استراتيجي​

المحور الثالث: الاستراتيجية البريطانية لتفريق الدول العربية​

حرب الإمارات ضد الإخوان: تهديد للمشروع البريطاني​

السردية البريطانية: توريط الإمارات لحماية الإخوان​

1. حرف الانتباه عن دور الإخوان: بتصوير الإمارات كداعم للدعم السريع، تحرف بريطانيا الانتباه عن عودة الإسلاميين (الإخوان) إلى السلطة عبر دعم القوات المسلحة السودانية.​
2. معاقبة الإمارات على موقفها من الإخوان: الحملة الإعلامية ضد الإمارات هي رد فعل على دورها في محاربة الإخوان إقليميًا، من مصر إلى ليبيا إلى اليمن.​

قطر وتركيا: الذراع الإقليمية للمشروع البريطاني​

الخلاصة: بريطانيا وراء الفوضى​

1. الدعم الخفي للإخوان المسلمين: عبر التحالف مع قطر وتركيا، ورفض تصنيف الجماعة إرهابية، والصمت عن عودتهم للسلطة في السودان.​
2. الحرب الإعلامية لتوريط الإمارات: عبر حملة منسقة في الإعلام البريطاني لتصوير الإمارات كطرف شرير، بينما تتجاهل دور الإخوان والقوى الإقليمية الأخرى.​
3. استراتيجية "فرق تسد" المعاصرة: استخدام الإخوان كأداة لتفريق الدول العربية ومنع ظهور كتلة عربية موحدة ومستقرة قد تتحدى المصالح الغربية.​

عيناوي قديم قال:

اللغز مش مين بيمول، اللغز مين اللي لسه مصدق إن ميليشيات البرهان وحميدتي تقدر تعمل ده من غير غطاء دولي. بعض الأطراف بتفضل تستخبى ورا الشجب العلني وهي شريكة فعليًا في الفوضى اللي بتغذي مصالحها وتمنع البرهان من التفاوض.​

أنقر للتوسيع...

الوشمي قال:

يا حبك للف و الدوران. مهم وليس مهم. الجواب صعب يعني.قل حنا ندعمه و اتركك من هالمطولات ابحث ولا تبحث.

أنقر للتوسيع...