تكشف التحقيقات أن أكبر موظف مدني في دولة الإمارات العربية المتحدة، ورئيس الديوان الرئاسي، هو مؤسس ومالك سابق لشركة الأمن الخاصة التي ترسل الآن مرتزقة كولومبيين للقتال في السودان.
يبدو أن البعض يخلط بين الأوراق عمداً، فكلما ضاقت بهم الحقائق اتهموا الإمارات بنسج خيالهم. من يتحدث عن “تحقيقات” مجهولة المصدر عليه أولاً أن يفرّق بين وثيقة رسمية وبين إشاعة صاغها خصم سياسي مأزوم.