الادعاء الأساسي: إن الإمارات تسلح قوات الدعم السريع
الحكم القضائي الدولي الأحدث: محكمة العدل الدولية رفضت في أبريل و مايو 2025 طلب السودان لمساءلة الإمارات على أساس اتفاقية الإبادة ، ولم تصدر حكما موضوعيا بإثبات تزويد السلاح هذا يضعف استخدام الملف قضائيا ضد الإمارات حاليا.
السياق الأوسع: الصراع السوداني تغذيه شبكات تسليح متعددة المصادر: مسارات عبر تشاد وليبيا (بعضها مرتبط بشبكات فاغنر) لصالح RSF، وفي المقابل دعم عسكري لطرف الجيش السوداني (SAF) شمل طائرات مسيرة إيرانية
الدور الإنساني الإماراتي الموثق: الإمارات مولت جسورا إنسانية وبرامج أممية بمئات الملايين منذ 2023، وكررت علنا رفضها الاتهامات المضللة
الدوافع من الاتهام: خصوم الإمارات (سياسيا و أيديولوجيا) يوظفون الملف لتجريم أدوارها الإقليمية، خاصة مع نجاح أبوظبي الدبلوماسي والإنساني واتساع نفوذها اللوجستي في القرن الأفريقي والبحر الأحمر. الجيش السوداني بدوره يسعى لحشد دعم دولي عبر تصوير خصومه مدعومين خارجيا
القانون والوقائع القضائية محكمة العدل الدولية (10 أبريل و5 مايو 2025) رفضت طلب السودان اتخاذ تدابير مؤقتة ضد الإمارات وانتهت لعدم الاختصاص بسبب التحفظ على المادة IX ليس هناك حكم موضوعي يدين الإمارات أي تحويل سياسي لهذه القضية إلى إثبات جنائي هو تضليل قانوني
رواية الإمارات وحدها تتجاهل الحقائق الموثقة عن دعم إيران للجيش السوداني بالمسيرات منذ أواخر 2023
وجدنا أسلحة إماراتية: من أين المصدر الأصلي؟ هل هي معدات منشأها شركات متعددة أعيد تصديرها أو دخلت عبر شبكات تهريب؟ سوق السلاح في الساحل دارفور يعج بإعادة البيع ومستلزمات مختلطة المنشأ (صيني/روسي/أوروبي/خليجي)، وهذا موثق في مواد أممية وحقوقية. عبء الإثبات على من يدعي تسليما حكوميا مباشرا، لا مجرد وجود معدات ذات صلة بالإمارات في ساحة الصراع
أما انا اقول
أيها المتقولون علينا بغير بينة، ما هكذا تُخاضُ المعاركُ ولا تُدارُ الأمم أنتم تصرخون بالاتهام كما يصيحُ من غلبهُ الخوفُ على موضعه، وتستدلّون بالظنّ حين تعجزون عن الدليل.
أما نحن، فنعرف متى نُشهِر السيف ومتى نغمده، ونعلم أنّ السلاح لا يُوزَّع حيث الكذبُ يُنسَج، بل حيث تقتضي المروءة أن يُحمى الضعيف ويُصان المستجير. وما نُرسل إلى السودان إلا الدواء والطعام، لا الحديد والنار؛ ومن زعم غير ذلك فليأتِ بالبينة أمام قضاءٍ لا أمام شاشاتٍ تُدار من خلفها الجيوش الإلكترونية.
لقد جُرّبَت الإمارات في الحرب والسلم، فلم تُعرف غدراً ولا خديعةً، بل بناءً وإصلاحاً. أما خصومها، فهم من جعلوا بلادهم ساحةً للفوضى، ثم رمَوا بالتهمة على من مدّ لهم يد الإعانة. يختبئون خلف رايات الدين والشعارات الزائفة، وما قصدهم إلا الكيدُ السياسيّ وتلويث سمعةٍ نقيّةٍ أثبتها العمل لا القول.
نحن لا نُجاري الصغار في هرجهم، لكن حين يُمسّ الحقّ، نُقسم لن نترك فريةً إلّا فَنَّدناها، ولا بهتاناً إلّا قطعناه بسيف البيان
إنّ الإمارات لا تخشى تقاريراً تُبنى على السمع والظن، لأنّها تقف على صخرة القانون الدولي وقد نُزعت عنها كلّ شبهةٍ أمام محكمة العدل. ومَن أراد الفتنة فليعلم أنّّا نعلم صانعيها: منابر مأجورة، وقنوات تُدار من إينما تدار، تتغذّى على كلّ ما يسيء إلى منارة الاستقرار في الخليج.
فلتعلم الدنيا أنّ الإمارات لا تُساق بالاتهام، بل تُقود بالموقف. لا تُنفق أموالها لتُهلك، بل لتُسعف. وإنّ من رام تشويهها فليستعدّ لِحُكم التاريخ، فالتاريخ لا يُبقي لكاذبٍ ستراً.
هذا قولُ من إذا قال فعل، وإذا وُعِد وفى، وإذا اتُّهم نهضَ بالحُجّة لا بالصراخ.
نحن أهلُ الميدان، لا أهلُ الشاشات
الحكم القضائي الدولي الأحدث: محكمة العدل الدولية رفضت في أبريل و مايو 2025 طلب السودان لمساءلة الإمارات على أساس اتفاقية الإبادة ، ولم تصدر حكما موضوعيا بإثبات تزويد السلاح هذا يضعف استخدام الملف قضائيا ضد الإمارات حاليا.
السياق الأوسع: الصراع السوداني تغذيه شبكات تسليح متعددة المصادر: مسارات عبر تشاد وليبيا (بعضها مرتبط بشبكات فاغنر) لصالح RSF، وفي المقابل دعم عسكري لطرف الجيش السوداني (SAF) شمل طائرات مسيرة إيرانية
الدور الإنساني الإماراتي الموثق: الإمارات مولت جسورا إنسانية وبرامج أممية بمئات الملايين منذ 2023، وكررت علنا رفضها الاتهامات المضللة
الدوافع من الاتهام: خصوم الإمارات (سياسيا و أيديولوجيا) يوظفون الملف لتجريم أدوارها الإقليمية، خاصة مع نجاح أبوظبي الدبلوماسي والإنساني واتساع نفوذها اللوجستي في القرن الأفريقي والبحر الأحمر. الجيش السوداني بدوره يسعى لحشد دعم دولي عبر تصوير خصومه مدعومين خارجيا
رواية الإخوان المسلمين ومن يروجها
الخلفية والدوافع: لدى الإخوان وحلفائهم الإعلاميين مصلحة أيديولوجية ضد سياسات أبوظبي الإقليمية (مناهضة التنظيمات الإسلاموية و دعم الاستقرار و اتفاقات السلام)، فيستعمل الملف السوداني كذخيرة خطابية بالمقابل، الجيش السوداني يوظف القصة لحشد الغرب ضد خصومه وابتزاز دعم عسكري و دبلوماسي الزبدة سرديات متنافسة تضخم الحدث وتتعامل معه كإدانة منجزة، بينما المعايير القضائية لم تثبت تورط الإماراتالقانون والوقائع القضائية محكمة العدل الدولية (10 أبريل و5 مايو 2025) رفضت طلب السودان اتخاذ تدابير مؤقتة ضد الإمارات وانتهت لعدم الاختصاص بسبب التحفظ على المادة IX ليس هناك حكم موضوعي يدين الإمارات أي تحويل سياسي لهذه القضية إلى إثبات جنائي هو تضليل قانوني
رواية الإمارات وحدها تتجاهل الحقائق الموثقة عن دعم إيران للجيش السوداني بالمسيرات منذ أواخر 2023
أين تتفكك رواية الخصوم؟
وجدنا أسلحة إماراتية: من أين المصدر الأصلي؟ هل هي معدات منشأها شركات متعددة أعيد تصديرها أو دخلت عبر شبكات تهريب؟ سوق السلاح في الساحل دارفور يعج بإعادة البيع ومستلزمات مختلطة المنشأ (صيني/روسي/أوروبي/خليجي)، وهذا موثق في مواد أممية وحقوقية. عبء الإثبات على من يدعي تسليما حكوميا مباشرا، لا مجرد وجود معدات ذات صلة بالإمارات في ساحة الصراع
أما انا اقول
أيها المتقولون علينا بغير بينة، ما هكذا تُخاضُ المعاركُ ولا تُدارُ الأمم أنتم تصرخون بالاتهام كما يصيحُ من غلبهُ الخوفُ على موضعه، وتستدلّون بالظنّ حين تعجزون عن الدليل.
أما نحن، فنعرف متى نُشهِر السيف ومتى نغمده، ونعلم أنّ السلاح لا يُوزَّع حيث الكذبُ يُنسَج، بل حيث تقتضي المروءة أن يُحمى الضعيف ويُصان المستجير. وما نُرسل إلى السودان إلا الدواء والطعام، لا الحديد والنار؛ ومن زعم غير ذلك فليأتِ بالبينة أمام قضاءٍ لا أمام شاشاتٍ تُدار من خلفها الجيوش الإلكترونية.
لقد جُرّبَت الإمارات في الحرب والسلم، فلم تُعرف غدراً ولا خديعةً، بل بناءً وإصلاحاً. أما خصومها، فهم من جعلوا بلادهم ساحةً للفوضى، ثم رمَوا بالتهمة على من مدّ لهم يد الإعانة. يختبئون خلف رايات الدين والشعارات الزائفة، وما قصدهم إلا الكيدُ السياسيّ وتلويث سمعةٍ نقيّةٍ أثبتها العمل لا القول.
نحن لا نُجاري الصغار في هرجهم، لكن حين يُمسّ الحقّ، نُقسم لن نترك فريةً إلّا فَنَّدناها، ولا بهتاناً إلّا قطعناه بسيف البيان
إنّ الإمارات لا تخشى تقاريراً تُبنى على السمع والظن، لأنّها تقف على صخرة القانون الدولي وقد نُزعت عنها كلّ شبهةٍ أمام محكمة العدل. ومَن أراد الفتنة فليعلم أنّّا نعلم صانعيها: منابر مأجورة، وقنوات تُدار من إينما تدار، تتغذّى على كلّ ما يسيء إلى منارة الاستقرار في الخليج.
فلتعلم الدنيا أنّ الإمارات لا تُساق بالاتهام، بل تُقود بالموقف. لا تُنفق أموالها لتُهلك، بل لتُسعف. وإنّ من رام تشويهها فليستعدّ لِحُكم التاريخ، فالتاريخ لا يُبقي لكاذبٍ ستراً.
هذا قولُ من إذا قال فعل، وإذا وُعِد وفى، وإذا اتُّهم نهضَ بالحُجّة لا بالصراخ.
نحن أهلُ الميدان، لا أهلُ الشاشات
هذا اول الامارات مش محتاجه امريكا الزمن اختلف السوق مفتوح في العالم وخاصه الصيني اوجع امريكا منوقت قريب وكانت اصدمه الامريكيه كبيره

