مصر تبلغ أوغندا بتحرك رسمي ضد إثيوبيا

انت مصدق أن مصر ممكن تعطش بسبب السد تبقي متعرفش حاجه اتلهي
هرد على الجزء الخاص بيا انا ( ومتقوليش اتلهي تاني عشان مزعلكش )
هو الحقيقة مصر اتأثرت فعلا من بناء السد وقامت بتفعيل عدة قيود

تقليص مساحات المحاصيل الشرهة للمياه

الأرز: خفض المساحة المسموح بزراعتها من حوالي 1.1 مليون فدان إلى ما بين 700–800 ألف فدان فقط، مع فرض غرامات على المخالفين.
الموز وقصب السكر: فرض قيود على زراعتهما في مناطق معينة أو إلزام المزارعين بأنظمة ري حديثة بدل الري بالغمر.

تغيير أنظمة الري

منع الري بالغمر في الأراضي الجديدة تقريبًا بشكل كامل، واستبداله بأنظمة:
الري بالتنقيط.
الري بالرش.
تبطين الترع لمنع الفاقد من المياه (مشروع قومي لتبطين آلاف الكيلومترات من الترع).
تركيب محابس تحكم في مسارات الري لمنع الفلاحين من فتح المياه لفترات طويلة.

تغيير مواعيد الزراعة وأنماطها

توحيد مواعيد الزراعة في القرى والمراكز لتقليل فترات التشغيل للمياه في الترع.
إدخال أصناف جديدة أقل استهلاكًا للمياه (مثل أصناف الأرز والقمح والذرة قصيرة العمر).
تشجيع الدورة الزراعية (rotation) لتجنب زراعة نفس المحاصيل كثيفة الاستهلاك للمياه في نفس الأرض سنويًا.

التوسع في إعادة استخدام المياه

إنشاء محطات معالجة مياه الصرف الزراعي (مثل محطة المحسمة ومحطة بحر البقر).
إعادة استخدام المياه المعالجة في زراعة محاصيل محددة أو في استصلاح الأراضي الصحراوية.
فرض غرامات تصل لآلاف الجنيهات على الفلاحين الذين يزرعون محاصيل ممنوعة أو يستخدمون الري بالغمر في مناطق محظورة.
إزالة الزراعات المخالفة بقرارات من وزارة الري والمحليات.

اللي اتكتب ده اثار سلبية وقعت فعلا ده غير الاثار المدمرة المتوقعة في مواسم الجفاف الممتد
 
يسمح بانتقاد مصر و نظامها و حاكمها هنا ببساطة و سهولة و حرية ... و هذا لا مانع لدي فية و اشارك بة أيضا

لكن هل يمكن فعل نفس الشيئ مع السعودية و الامارات ؟ و حكامهم ؟

امس كتبت عن دعم الامارات لعصابات الدعم السريع فتم حذف البوست في حينة بسبب عدم وجود مصدر في حين الموقع هنا كاتب مقال طويل عن نفس الأمر بالصفحة الرئيسية فضلا عن وكالات عالمية


يصنفوني كمعارض للنظام بمصر و افعالة لكن ان لم يتاح نقد الجميع فلن اشارك في اتجاة واحد فقط
قول اللي انت عايزه يا شريف مفيش قيود على الكلام
المشكلة في عقليات الوطنجية و وبهاليل الحكام وذوي العصبية القبلية من اي دولة كانو
 
فيضانات فى السودان
طوفان فى اثيوبيا
موسم الامطار بدا من اربعة ايام فى اثيوبيا و امطار فوق المتوسط
و توقع حصة مصر مصر تصل مضاعفة
حرب اهلية فى و حصة السودان تصل كاملة الى مصر
صدق الله تعالى فمصر هى الارض المقدسة و هى الارض المكرمة و هى الارض المحروسة من الله
و ليمت الحاسدون و الحاقدون كمداً
 
رمتنى بدائها و انسلت
IMG_4168.jpeg
 
بعيد عن المهاترات و الهبل من بعض الأعضاء


كيف كانت ستتصرف باكستان في ضرب سد الهند عندما حجزت المياه .. ولو استبعدنا النووي
 
قرار الضرب كان موجب اتخاده مند اطلاق الحبشة المشروع في ساعاته الاولى فقط درونات تشبه مسيرات الشاهين الإيرانية باعداد محترمة بتكفي و توفي وتكون ايضا بمثابة قرصة اذن ورسالة عابرة للقارات
 
هرد على الجزء الخاص بيا انا ( ومتقوليش اتلهي تاني عشان مزعلكش )
هو الحقيقة مصر اتأثرت فعلا من بناء السد وقامت بتفعيل عدة قيود

تقليص مساحات المحاصيل الشرهة للمياه

الأرز: خفض المساحة المسموح بزراعتها من حوالي 1.1 مليون فدان إلى ما بين 700–800 ألف فدان فقط، مع فرض غرامات على المخالفين.
الموز وقصب السكر: فرض قيود على زراعتهما في مناطق معينة أو إلزام المزارعين بأنظمة ري حديثة بدل الري بالغمر.

تغيير أنظمة الري

منع الري بالغمر في الأراضي الجديدة تقريبًا بشكل كامل، واستبداله بأنظمة:
الري بالتنقيط.
الري بالرش.
تبطين الترع لمنع الفاقد من المياه (مشروع قومي لتبطين آلاف الكيلومترات من الترع).
تركيب محابس تحكم في مسارات الري لمنع الفلاحين من فتح المياه لفترات طويلة.

تغيير مواعيد الزراعة وأنماطها

توحيد مواعيد الزراعة في القرى والمراكز لتقليل فترات التشغيل للمياه في الترع.
إدخال أصناف جديدة أقل استهلاكًا للمياه (مثل أصناف الأرز والقمح والذرة قصيرة العمر).
تشجيع الدورة الزراعية (rotation) لتجنب زراعة نفس المحاصيل كثيفة الاستهلاك للمياه في نفس الأرض سنويًا.

التوسع في إعادة استخدام المياه

إنشاء محطات معالجة مياه الصرف الزراعي (مثل محطة المحسمة ومحطة بحر البقر).
إعادة استخدام المياه المعالجة في زراعة محاصيل محددة أو في استصلاح الأراضي الصحراوية.
فرض غرامات تصل لآلاف الجنيهات على الفلاحين الذين يزرعون محاصيل ممنوعة أو يستخدمون الري بالغمر في مناطق محظورة.
إزالة الزراعات المخالفة بقرارات من وزارة الري والمحليات.

اللي اتكتب ده اثار سلبية وقعت فعلا ده غير الاثار المدمرة المتوقعة في مواسم الجفاف الممتد
كلامك مظبوط القيود والإجراءات دي كلها وفيه غيرها تاني كتير لم تذكره هدفه إدارة وتحسين استغلال مواردنا المائية والاستفادة القصوى منها فمش هينفع بعد دا كله يطلع بتاع اثيوبيا ويقول انا مضطر احجز من حصتك في مية النيل لأنه ساعتها هيزعل بجد مش كلام
اخيرا تحياتي لشخصك المحترم
 
كلامك مظبوط القيود والإجراءات دي كلها وفيه غيرها تاني كتير لم تذكره هدفه إدارة وتحسين استغلال مواردنا المائية والاستفادة القصوى منها فمش هينفع بعد دا كله يطلع بتاع اثيوبيا ويقول انا مضطر احجز من حصتك في مية النيل لأنه ساعتها هيزعل بجد مش كلام
اخيرا تحياتي لشخصك المحترم
تخيل ان الميه المحجوزة ورا السد دي يا هيثم اللي هنا فوق السبعين مليار متر مكعب مياه كانت المفروض عندنا في مصر طبعا هنشيل منها شوية فواقد وشوية يعني كان منهم 40 مليار مثلا المفروض عندنا في النيل بتاعنا
هل احنا اتأثرنا ايوه اتأثرنا لكن مش بالشكل اللي كان مخطط من الشيطان اللي ورا موضوع السد لان سبحان الله فترة تخزين السد طولت عن المدة اللي كانت عايزاها اثيوبيا بالاضافة انها كانت في مواسم فيضانات متوالية
اتمنى تكون الادارة المصرية مجهزة خطة في حال نقص حصة مصر في مواسم الجفاف الممتد
 
تمام متفقين أن الحمدلله تأثير ملء سد النهضة لا يذكر وان منسوب بحيرة ناصر زي الفل ووصل الحد الأقصى وصرفنا الفائض في مفيض توشكي

في أكتوبر 2024، أعلنت مصر عن فتح مفيض توشكي لتصريف جزء من مياه بحيرة ناصر، وذلك كإجراء ضروري للتعامل مع الضغوط الناتجة عن التغيرات المناخية وزيادة تدفقات المياه غير المتوقعة، خاصة في ظل عدم التنسيق الكافي مع إثيوبيا بشأن إدارة سد النهضة.

في أغسطس 2025، أشار الخبير عباس شراقي إلى تدفق فيضانات عارمة من الهضبة الإثيوبية إلى مصر، وهي الأقوى منذ 50 عامًا، مما دفع مصر إلى فتح مفيض توشكي لاستيعاب كميات مياه قد تتجاوز 4 مليارات متر مكعب. هذا الإجراء جاء لاستغلال المياه الفائضة عن سعة بحيرة ناصر (169 مليار متر مكعب عند منسوب 183 مترًا) وحماية السد العالي

فتح مفيض توشكي في 2025 يعكس الضغوط الناتجة عن إدارة إثيوبيا لسد النهضة، حيث أدى عدم التنسيق في تصريف المياه إلى تقلبات في تدفق النيل، مما استلزم تدابير طارئة مثل فتح المفيض. هذا الوضع أثار مخاوف من أزمات مائية مستقبلية إذا استمر غياب الاتفاقيات الملزمة.

بالعودة لمشاركتك السابقة بخصوص الإجراءات إللي تمت علي الارض للحفاظ علي الموارد المائية المختلفة

كده احنا عملنا إلي علينا كدولة وأكتر مسيبناش خرم ابره الا لما استغلناه صح

كده لازم يكون في اتفاقية ملزمة للطرف الأثيوبي لضمان حقوقنا وعدم تأثير السد علي أمننا القومي حالياً مفيش حتي تبادل معلومات مابينا وبينهم
 
مصر تركز في خطاباتها على الالتزام بالقانون الدولي والاتفاقيات التاريخية، لكنها تواجه تحدياً بأن دول المنابع مثل إثيوبيا وأوغندا لا تعترف بهذه الاتفاقيات القديمة التي اعتبرتها غير ملزمة، بسبب كونها أُبرمت في إطار الاستعمار البريطاني. هذا يضع مصر في موقف دفاعي أمام قوى إقليمية ترى حقها في التنمية والاستفادة من الموارد الطبيعية. فرغم محاولة مصر تعزيز التكامل والتعاون مع دول حوض النيل، فإن اتفاقيات مثل اتفاقية عنتيبي التي تبرز دور أوغندا كشريك، تشير إلى أن مصر ليس لديها السيطرة الكاملة على حلفائها الإقليميين. أوغندا نفسها ليست متحالفة بالكامل مع مصر في الملف، رغم العلاقات الدبلوماسية والعسكرية، مما يحد من قوة مصر في التأثير على موقف دول المنبع.

المفاوضات الثلاثية بوساطة الاتحاد الأفريقي لم تنجح في التوصل لاتفاق ملزم مع إثيوبيا، ما يعكس محدودية قدرة مصر على فرض إرادتها التفاوضية أو إيجاد حل سياسي شامل يدعم مصالحها ويحفظ أمنها المائي. كما إن الاستمرار في اتهام إثيوبيا باتخاذ إجراءات أحادية مثل ملء السد يثير توترات ويقلل من فرص الحوار البناء، بينما تفشل مصر في تقديم بدائل مقبولة أو مبادرات جديدة تدفع نحو حل وسط بين الأطراف.


مصر تعتمد على نهر النيل بنسبة تفوق 90% من مواردها المائية، وهو ما يجعل الموقف هشاً جداً أمام أي تغييرات في تدفق المياه من المنابع، وهذا يضعها في موقف يكون فيه ملف السد وجودياً لكنها غير قادرة تماماً على حماية هذه المصالح عبر علاقاتها الخارجية الحالية.
 

"مصر لن تغض الطرف عن حقوقها المائية".. السيسي يوجه تحذيرا شديد اللهجة​

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، رفض مصر الكامل للإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي، مشددا على أن من يعتقد أن مصر ستغض الطرف عن حقوقها المائية فهو مخطئ.
مصر لن تغض الطرف عن حقوقها المائية.. السيسي يوجه تحذيرا شديد اللهجة



جاء ذلك خلال كلمة الرئيس المصري في المؤتمر الصحفي المشترك عقب المباحثات مع يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا، بقصر الاتحادية اليوم.
وأوضح السيسي أن ملف مياه النيل كان محل نقاش طويل مع الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا، مشددا علي أهمية المياه والتنمية لدول حوض النيل، مضيفا : "مصر لا تعارض تحقيق أى تنمية للشركاء والأشقاء في دول حوض النيل ولكن مشكلة مصر الوحيدة هو ألا تؤثر هذه التنمية علي حجم المياه التى تصل إلى مصر" .
وقال إن حجم المياه في حوض النيل الأبيض والأزرق تصل سنويا إلي 1600 مليار متر مكعب ، وجزء كبير يتم فقده في الغابات والمستنقعات والبخر والمياه الجوفية وجزء بسيط فقط هو الذي يصل إلى النيل.
وأكد الرئيس السيسى، أن مصر تتحدث فقط عن حوالي 85 مليار متر مكعب حصة مصر والسودان من مياه النيل وهو ما يمثل حوالي 4٪؜ فقط من الاجمالي ، مضيفا: "نحن نريد أن نتعاون معًا من أجل تحقيق استقرار بلدنا، ومصر ليس لديها موارد أخري من المياه ولا تسقط عليها كميات كبيرة من الأمطار ولو تخلينا عن هذا الجزء فهذا يعني أننا نتخلى عن حياتنا".
وقال إن مصر لا ترفض الاستفادة من مياه النيل للأشقاء سواء في عملية التنمية أو الزراعة او إنتاج الكهرباء، مؤكدًا على أن مصر تعوّل علي جهود اللجنة السباعية برئاسة أوغندا للتوصل الي توافق بين دول حوض النيل .
وأوضح الرئيس السيسي أن من تسقط عنده الأمطار لا يشعر بما لا تسقط عنده الأمطار، والمصريون لديهم قلق في هذا الشأن ولكنني مسئول عن التنسيق مع الرؤساء الآخرين لايجاد حل لا يؤثر علي حياة المصريين .
وشدد على أن ملف المياه يمثل جزءًا من حملة الضغوط على مصر لتحقيق أهداف أخرى، ونحن مدركون لهذا الأمر ، مشددًا علي أن مصر دائماً تقف ضد التدخل في شئون الآخرين أو الهدم والتدمير أو التآمر علي أحد، وتسعي للبناء والتعمير والتنمية ونحن الأفارقة كفانا ما عانيناه من اقتتال.
وأضاف: "بطمن المصريين لن نسمح أبدًا بأنه يتم المساس بالمياه لـ105 مليون مواطن بالإضافة إلى 10 ملايين ضيوفًا في مصر".
وأكد الرئيس السيسي علي أن وعي وصلابة المصرية هو الركيزة الأساسية لمواجهة أى تحدٍ أو تهديد محتمل .
المصدر: RT
 
الاخوه الصحراويين خائفين علينا من كثر حبهم فينا
خب متبادل والله
بالنسبة للحبش التعامل معهم من الأول كان خطاء ناس لا تفهم الا لغة السلاح
الله يرحم السادات بس
 

"مصر لن تغض الطرف عن حقوقها المائية".. السيسي يوجه تحذيرا شديد اللهجة

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، رفض مصر الكامل للإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي، مشددا على أن من يعتقد أن مصر ستغض الطرف عن حقوقها المائية فهو مخطئ.
مصر لن تغض الطرف عن حقوقها المائية.. السيسي يوجه تحذيرا شديد اللهجة



جاء ذلك خلال كلمة الرئيس المصري في المؤتمر الصحفي المشترك عقب المباحثات مع يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا، بقصر الاتحادية اليوم.
وأوضح السيسي أن ملف مياه النيل كان محل نقاش طويل مع الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا، مشددا علي أهمية المياه والتنمية لدول حوض النيل، مضيفا : "مصر لا تعارض تحقيق أى تنمية للشركاء والأشقاء في دول حوض النيل ولكن مشكلة مصر الوحيدة هو ألا تؤثر هذه التنمية علي حجم المياه التى تصل إلى مصر" .
وقال إن حجم المياه في حوض النيل الأبيض والأزرق تصل سنويا إلي 1600 مليار متر مكعب ، وجزء كبير يتم فقده في الغابات والمستنقعات والبخر والمياه الجوفية وجزء بسيط فقط هو الذي يصل إلى النيل.
وأكد الرئيس السيسى، أن مصر تتحدث فقط عن حوالي 85 مليار متر مكعب حصة مصر والسودان من مياه النيل وهو ما يمثل حوالي 4٪؜ فقط من الاجمالي ، مضيفا: "نحن نريد أن نتعاون معًا من أجل تحقيق استقرار بلدنا، ومصر ليس لديها موارد أخري من المياه ولا تسقط عليها كميات كبيرة من الأمطار ولو تخلينا عن هذا الجزء فهذا يعني أننا نتخلى عن حياتنا".
وقال إن مصر لا ترفض الاستفادة من مياه النيل للأشقاء سواء في عملية التنمية أو الزراعة او إنتاج الكهرباء، مؤكدًا على أن مصر تعوّل علي جهود اللجنة السباعية برئاسة أوغندا للتوصل الي توافق بين دول حوض النيل .
وأوضح الرئيس السيسي أن من تسقط عنده الأمطار لا يشعر بما لا تسقط عنده الأمطار، والمصريون لديهم قلق في هذا الشأن ولكنني مسئول عن التنسيق مع الرؤساء الآخرين لايجاد حل لا يؤثر علي حياة المصريين .
وشدد على أن ملف المياه يمثل جزءًا من حملة الضغوط على مصر لتحقيق أهداف أخرى، ونحن مدركون لهذا الأمر ، مشددًا علي أن مصر دائماً تقف ضد التدخل في شئون الآخرين أو الهدم والتدمير أو التآمر علي أحد، وتسعي للبناء والتعمير والتنمية ونحن الأفارقة كفانا ما عانيناه من اقتتال.
وأضاف: "بطمن المصريين لن نسمح أبدًا بأنه يتم المساس بالمياه لـ105 مليون مواطن بالإضافة إلى 10 ملايين ضيوفًا في مصر".
وأكد الرئيس السيسي علي أن وعي وصلابة المصرية هو الركيزة الأساسية لمواجهة أى تحدٍ أو تهديد محتمل .
المصدر: RT
طارت الطيور والرجل عزمكم
لكن عندي حل للرئيس السيسي اذا ناوي يضرب السد

يقال هذي خريطة السد
IMG_9955.jpeg


اعمل مصدات خرسانية في الاراضي السودانيه سدود صغيره كل مسافة من الاكبر الى الاصغر الى الاكبر بحيث مايتجاوز اكبر سد سوداني ان وجد ثم كرر ذلك داخل مصر (والسد المتوسط داخل السد الضخم يوجد به بوابه ممكن رفعها لمرور المياه)

الغرض تهدئة جريان المياه بعد خزق السد الاثيوبي ودماره بحيث مايجرف القرى السودانيه والمصرية مع الاستعانه بمضخات ضخمه تسحب المياه من خط جريان المياه الى مناطق او صحاري السودان الخالية

هذا ان ناوي يضرب السد مع عدم تأثر السودان ومصر ويحرم اثيوبيا من عمل سدود على المجرى


🙂 الترس الترابي رخيص وغير مضمون دائما والحكم للبريكاست الخرسانه التي يمكن اعادة فكها اذا خايفين من السدود الصغيره تمنع عنكم الانهار
 
عودة
أعلى