رؤية 2030 (الصناعة العسكرية) متابعة

شركة سكوبا تسوق امها
قبل حاطين صور حاملة طائرات ودفاعات جوية
ولحد الحين ما شفنا منهم منتج واحد

هههههههههههه يا ولد صاحبها ابو فنايل و سروايل.

من سراويل الى غواصات - اكبر upgrade في تاريخ البشرية.

عموماً، عشان نكون موضوعيين: سكوبا و شركة life defence كلها شغالة بفكر الديناصورات اللي يفكرون كل شيء يجي بشغل الوكالات و الفرانشايز و يحسبون ان الوضع مثل ماهو لكن الزمان تجاوزهم
 
هههههههههههه يا ولد صاحبها ابو فنايل و سروايل.

من سراويل الى غواصات - اكبر upgrade في تاريخ البشرية.

عموماً، عشان نكون موضوعيين: سكوبا و شركة life defence كلها شغالة بفكر الديناصورات اللي يفكرون كل شيء يجي بشغل الوكالات و الفرانشايز و يحسبون ان الوضع مثل ماهو لكن الزمان تجاوزهم
اخخخ..
ما اقول غير الحمدلله ان فيه شركات مثل سامي و انترا و الأنظمة الميكانيكية تصنع و تطور من نفسها
هي الي معطيتني الامل بالصناعة السعودية..
 
هههههههههههه يا ولد صاحبها ابو فنايل و سروايل.

من سراويل الى غواصات - اكبر upgrade في تاريخ البشرية.

عموماً، عشان نكون موضوعيين: سكوبا و شركة life defence كلها شغالة بفكر الديناصورات اللي يفكرون كل شيء يجي بشغل الوكالات و الفرانشايز و يحسبون ان الوضع مثل ماهو لكن الزمان تجاوزهم

هي عليه كلام اصلا
سيتم اعطائهم فرصه اذا لم ينتهزوها
سيتم عمل الاتي من الجهات المعنيه :

season 5 the original fry cook GIF by SpongeBob SquarePants
 
اخخخ..
ما اقول غير الحمدلله ان فيه شركات مثل سامي و انترا و الأنظمة الميكانيكية تصنع و تطور من نفسها
هي الي معطيتني الامل بالصناعة السعودية..

جميل ان عندك امل. حتى ذولي اشكك في نجاحهم.
 
وش المواصفات او وش تضيف هالميزه


الرصاصة تعتبر أطلق وأنس أكثر موثوقية ودقة وتتعامل مع عوامل وتحديات مثل حركة الرياح أو الأهداف المتحركة ، يمكنها تصحيح مسارها منتصف الرحلة بواسطة زعانف داخلية لضرب الأهداف المتحركة

IMG_5639.jpeg
IMG_5640.jpeg
 
إنشاء مشروع مشترك بين شركة ركاء للتجهيزات الأمنية والعسكرية) و (شركة اس تي انجنيرنق لاند سستم) لغرض تجهيز المعدات العسكرية وتقديم اعمال الصيانة والاصلاح في المملكة

GxgKbZnX0AAqbQB
 
نحتاج صناعة دفاع جوي مع كثر التهديدات من حولنا استلهم تجربة كوريا الجنوبية عندما استعانت بروسيا في صناعة منظومتها الخاصة بالدفاع الحوي وغير انها حققت تسديد الاحتياجات الداخلية واضحت تصدر للخارج بصفقات مليارية ، اعتقد ان الشراكة السعودية الروسية ممكن تفضي الى انتاج منظومة دفاع جوي ببصمة سعودية ، لا اعلم عن رأي الخبراء في المنتدى ؟
 
mWL84kHq5YcJi5aha09DDRVHzmzbpyUOe6zRQ7sLYOfo_k0mXxuAaq7jP5pSpDDgh2EzsV2a8Ynh8uQ4OsIQ9plQe554q0howET3UtHuVGGsGtKqXxtakwjvQue0be9giZrBH1ZN0oSSO1QzqD22D_E

لمحة عن الشركة

hy-0DJLsey0ofJvN5IqxRQihLIVSlqN7Hev7RoHO1AAyInZxy7pX_cpJJc08XtE6rd_EGew9-xLImYBVbH-ku0vjERLWgTUL33wXoAqQsHCF7P3dW7RmziPaqvQ1uzM6oP3W0f1PFQwGsKeZl5tcqrA


الشركة قدرة الصناعية حاصلة على الترخيص من قبل الهيئة العامة للصناعات العسكرية، بتصنيع، وتجميع، وتوريد مجموعات واسعة من المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات الصناعة العسكرية والدفاعية والأمنية، حيث سميت الشركة بقدرة التزاما منها بالقدرة على توطين الصناعات العسكرية، وزيادة المحتوى المحلي، وإيمانا كفاءة القدرات البشرية السعودية، وتعزيز وتنويع الصادرات السعودية في مجال الصناعة العسكرية والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030

wkIEaAgYxmMJFL-oDEpH3faRYjuY-Xd3VfvlpzxA5R3Q20fmUDIAtLG5brG12ynHTSGVfgQbQ33yLIV_Ug_C_rPvJbdpGvSgo2MigD6krasr8IhYBgGBzxz-s1XoNooLdddIKPzcf3tRsIzbWBZQ4T4

المصنع
يقع المصنع في مدينة سدير للصناعة والأعمال، بملاحة إجمالية (10,000) متر مربع وكجزء من خطة شركة قدرة الصناعية للتوسع، يتم العمل حاليا على الانتهاء من المصنع الجديد الواقع في المدينة الصناعية الثانية في الرياض، بمساحة اجمالية تبلغ (12,000) متر مربع، حيث يحتوي المصنع على عدة أقسام منها الأقسام الخاصة، بالبحث والتطوير، التجميع التصنيع، وضبط الجودة والمجهزة بالكامل بأحدث الآلات والأجهزة ذات الكفاءة المستخدمة في عمليات التصنيع


منتجات الشركة

عربة ابطال المتفجرات (الفالكون)


kQaYCJR4p3lq6af0vLqHanIhVtAa_a-AHsllQS3l8Bz7aMKe3BnY-0h2JG3FnDrDwTOJweZVS3KL9pK38-PTgeoMiQX-DIm7zmhNDUWeiyI764K-SUVe3Z88ayebz_GVFjrmUn3cHRvVE_lNCqVS_GM

عربة احتوى المتفجرات

q8QD-zaS18bcwXX6Uu_VsQdWbMUFo2LE_8lyMedKYm2HSAJRb63bQUZxDlD7u9YTAdhevUUlvgnkta7vUUMlK7rKvu27cEl6LH8N3T_DYUb2-AfVG_Mg1u1fZx00BUW2UBoRbHVW5mzNWqAtwBeg_SY


ناقلة الأفراد المدرعة

mMhvjTFtgv75uwggLU-PBeyPuMRO1bTbPd3OcfX4JZ14D8YR-F9zD8Un9MJ1CTsOMoooBEpPfK7DdwV1NSjc0vcUE-cYBrcDq0d6j5GmGpUFRkv5shiryMYLM8t9yeuiRA3ElAyMB_xO2tEPxMIXcns
عربة تطهير الطريق (الهكسي)

cp86HKztWUqxWyZrV6H1v4LWUIbqx72iRrPT53EUUag3ylR35tWTDjj23tY_sj4JwUNw0Y2QqpYRRKFuwZrDMuZsAfVdVDyVO5Iw-WHz1lNDvr9l4vNJ4Ots9Y42fCM0xQwcEH-lyOVmvxsUJ3INixU


تصفيح

10C-sGgYfd32VSt4K-qXLRLQUHrvq7NXwFUE8kpKBAOwrn6Avqdksi2gbjqugk2g87LulH3OyCWOuW-b2MioXmtOxGT3yEQttubdBUCRQK6CwUBpC0m5kPqGOShrrD_7ZIFeDz27bto-CLUlEHxqAno


bW_bUhkcv8deHYlf9EmylmBfh89liEAnj3CKIQJ2uCTn9XsLT4QDXyeOhoJRxNZ1M7v3spq5qyovxdcCtXqGsJzxdPXpN7g0GJsX375LRsV_S3YmsK3G9ib1yqrtDHGpDLu1NSG9x2nXsjIgHanASkk
KK3P9HpXMcqXEPjXwnuGyBlA3WkXT6kaROHL7UHfKV1GPd97I-Y4t03hKXpQI21O7MeFZXO3Wuj8p-lvJz826udquSvpulXTKwpn6tw3h0t-SCrWlvsIp8wP0HYZc9djD43En7swHNs9OrE5vZYivHQ


hr4RuqIuNczhZ_Mlw180dSe-5YlizHbIYbo_7MV3XKGsuwMcIMYbpvM0z-NPGlAdwW6AWKnC9CDRDWzy2GFbmnGMelJaAKVAZE2YVEnJjzrOSAqTyDxsaN8rLbMNir_Th5d6BwZoFfVSJnff_gLCock

1755950227548


1755950227680


1755950222612


1755950212219



1755950201267


1755950203597
 

بصفتي مهتماً بالشؤون العسكرية السعودية، أتابع باهتمام بالغ مسيرة توطين الصناعة الدفاعية ضمن رؤية 2030. هذه الرحلة تستحق التحليل الموضوعي بعيداً عن الإعلام المبالغ أحياناً.

الإنجازات الملحوظة:

  1. شراكات استراتيجية ذكية:
    • اتفاقية "سام" مع لوكهيد مارتن لإنتاج أنظمة دفاع جوي محلياً
    • مشروع "السلام" مع بوينغ لتجميع طائرات "أف-15" و"أباتشي"
    • إنشاء "الشركة السعودية للصناعات العسكرية" (SAMI) كذراع استثماري رئيسي
  2. نقل تقني حقيقي:
    • إنشاء مراكز بحث وتطوير محلية بالشراكة مع كبرى الشركات
    • برامج تدريب مكثفة للكوادر السعودية في الخارج
    • توطين تصنيع بعض قطع الغيار والأنظمة الإلكترونية
  3. نجاحات ملموسة:
    • تحقيق 14% من الإنفاق العسكري محلياً (2024)
    • تصدير منتجات عسكرية سعودية إلى 10 دول
    • خلق آلاف الوظائف للشباب السعودي
التحديات القائمة:

  1. معضلة الاعتماد على الشركاء الأجانب:
    • صعوبة نقل التقنيات الحيوية والحساسة
    • احتفاظ الشركات الأجنبية بالحقوق الفكرية
    • محدودية القدرة على التطوير المستقل
  2. تحديات فنية وبشرية:
    • ندرة الخبرات المحلية في المجالات المتقدمة
    • صعوبة جذب الكفاءات العالمية للعمل في السعودية
    • بطء عملية بناء قاعدة صناعية متكاملة
  3. منافسة عالمية شرسة:
    • هيمنة الشركات الكبرى على السوق العالمية
    • صعوبة اختراق أسواق جديدة بمنتجات "صنع في السعودية"
    • حساسية الصناعة الدفاعية سياسياً وأمنياً
رأيي الشخصي:

التجربة السعودية في التوطين Defence industry remindني بالضبط بتجربة كوريا الجنوبية في الثمانينات. النجاح يحتاج وقتاً وصبراً واستمرارية.

أكبر تحدي في رأيي ليس تقنياً بل ثقافياً: كيف نتحول من ثقافة "الشراء الجاهز" إلى ثقافة "التصنيع المحلي" مع الحفاظ على الجودة والمعايير.

خاتمة:

رغم كل التحديات، فإن السعودية تسير في المسار الصحيح. النجاح لن يأتي بين ليلة وضحاها، لكن الأساسات التي تُبنى اليوم ستحول السعودية إلى لاعب رئيسي في الصناعة الدفاعية خلال العقد القادم.

ما رأيكم في هذه الرحلة؟ وهل تتفقون مع تحليلي؟
 
  • صعوبة جذب الكفاءات العالمية للعمل في السعودية ؟
  • ما السبب في ذلك ؟ Thomas Weber @Thomas Weber
والله سؤال مهم جداً ويلمس نقطة حيوية في مشروعنا الصناعي!
بصفتي متابع عن قرب لسوق العمل التقني في السعودية، أرى أن معضلة جذب الكفاءات العالمية لها أسباب متشابكة بعضها موضوعي وبعضها يحتاج إعادة نظر:
١. أسباب متعلقة بالصورة النمطية (Perception):

الصورة الإعلامية الدولية عن السعودية لازالت تُركز على الجوانب السياسية أو الاجتماعية دون إبراز التحول الاقتصادي والتقني الحاصل.
قلة المعرفة بالفرص الحقيقية المتاحة (مثلاً: كثير من الخبراء لا يعرفون عن مشاريع نيوم والذكاء الاصطناعي في السعودية).
٢. أسباب تنافسية (Competitive Factors):

رواتب غير جاذبة مقارنة بمراكز التقنية العالمية (واشنطن، ميونخ، سنغافورة) حيث تقدم شركات مثل Lockheed Martin أو Airbus حزم مالية أفضل.
القيود الاجتماعية السابقة (خاصة للكفاءات الغربية) مثل قيود القيادة للنساء أو التفاعل الاجتماعي – رغم أن معظمها تغير الآن.
٣. أسباب تقنية وعملية:

بيئة البحث والتطوير لازالت ناشئة مقارنة المراكز التقليدية (مثل Silicon Valley أو Toulouse للطيران).
محدودية الشبكات المهنية (Professional Networks) في المجال الدفاعي، مما يقلل فرص التطور الوظيفي.
٤. تحديات نظامية:

تعقيدات التوظيف (الإجراءات الإدارية، تأشيرات العمل) مقارنة دول مثل الإمارات أو قطر.
عدم استقرار بعض المشاريع على المدى الطويل (كثير من الخبراء يخشون انتهاء عقودهم دون تجديد).
لكن هل الوضع ميؤوس منه؟ بالتأكيد لا!

التجربة الأخيرة مع "مشروع نيوم" و**"مدينة التكنولوجيا"** في الرياض تثبت أن السعودية **قادرة على جذب الكفاءات عندما:
تُقدّم رواتب تنافسية (مثل ما حدث مع خبراء الذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبدالله).
تُطوّر بيئة معيشية جاذبة (كما في مشروع "القدية" والمناطق الترفيهية).
تُبسّط الإجراءات (مثل منح التأشيرات السريعة للمهنيين).
خاتمة:

المشكلة ليست في "عدم الجاذبية" بل في "عدم التسويق الجيد" للفرص الحقيقية. السعودية اليوم تختلف كلياً عن قبل 10 سنوات، لكن العالم لم يلتفت بعد بشكل كافٍ.
الأنظار تتجه الآن نحو الرياض وأبوظبي – المعادلة تتغير!
 
عودة
أعلى