صناعة السيارات في الجزائر - صعود سريع


🟠مصنع🏭 (سيرتا) الجديد💫، لإنتاج الأجزاء المطاطية أو المطاطية المعدنية أو الألومنيوم⚙️، التصنيع الدقيق، القولبة والحقن، الهندسة العكسية🧩، وبأحدث الألأت والمعدات التقنية🤖، حيث ينتج 35 قطعة حتى الأن🔩، الهدف الإكتفاء الذاتي الوطني🇩🇿، وقد فتح باب الطلب الأجنبي الأن للتصدير🚢📦.

1000160066.jpg
1000160067.jpg
1000160068.jpg

1000160069.jpg

 
يُشترط على ممارسة نشاط تصنيع السيارات في الجزائر تحقيق نسبة 10% في نهاية السنة الثانية، و20% في نهاية السنة الثالثة، و30% في نهاية السنة الخامسة، ابتداءً من الحصول على الموافقة. أما المشكلة التي واجهتها جميع الوحدات التي أُطلقت قبل عام 2019، فهي استنادها إلى مواصفات تُحدد حساب معدل الإدماج وفقًا لمعايير قديمة (مثل حجم التدريب، وعدد الوظائف، إلخ).
بدأ مصنع رينو الجزائر للإنتاج الإنتاجي، الذي بدأ الإنتاج في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2014، بتقديم عدة طلبات موافقة لدى السلطات الجزائرية منذ عام 2020، لكنه لم يحظَ بأي نتائج إيجابية رغم ضخ 15 مليار دينار لتجهيز البنية التحتية بما يتوافق مع متطلبات المواصفات الجديدة المتعلقة بتصنيع السيارات. حاولنا الاستفسار عن المزيد حول العمل المبذول لتجهيز المصنع للمواصفات الجديدة، ولكن لم نتلقَّ أي رد من الإدارة.
مساء الجمعة، وخلال لقائه التقليدي مع ممثلي وسائل الإعلام، أكد رئيس الجمهورية، الذي أشار إلى أن إقبال المواطنين على السيارات لا يزال علامة على التقدم الاجتماعي في البلاد، على رغبة الحكومة في البناء على أسس متينة لإطلاق صناعة سيارات حقيقية. وفي هذا الصدد، سيعلن عن "تحديد أسماء المصنّعين العالميين الذين من المتوقع أن يبدأوا العمل قريبًا"، دون أن يُسمّهم (بانتظار إتمام الاتفاقيات)، مضيفًا أن هذه الشركات "مستعدة للبدء بمعدلات اندماج تصل إلى 40%". ويبدو اسما هيونداي وفولكس فاجن واضحين، إذ أن المفاوضات قد تقدمت بشكل ملحوظ، ومن المتوقع أن يُبرم اتفاق شراكتهما في الجزائر قريبًا.
ولكن مع العلم أن المواصفات تحدد المستوى المطلوب من التكامل المحلي بنسبة 30٪، فإن رسالة رئيس الدولة لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا بشأن طموحات هؤلاء المصنعين، والتي من شأنها أن تعكس رغبة حقيقية في تلبية الطموحات الجزائرية، إلى حد تجاوز نسبة 30٪ المطلوبة في المواصفات، كما هو الحال مع مجموعة Stellantis التي أعلنت عن تحقيق 35٪ من التكامل المحلي في عام 2026 لمصنع فيات في تفراوي (وهران) الذي تم افتتاحه في ديسمبر 2023. وتستند قناعات رئيس الجمهورية بشأن نجاح صناعة السيارات إلى ظهور نسيج صناعي مما يعني أن العديد من المكونات المنتجة في الجزائر يتم تركيبها على المركبات التي ينتجها مصنع فيات محليًا في وهران. سيذكر "إطارات إيريس تايرز، وأحزمة الأمان الكهربائية، والمقاعد، والنوافذ الخلفية والزجاج الأمامي، وغيرها". لكن بالنسبة له، تكمن أهمية المصنع الذي يضم 40% من المكونات المصنعة محليًا في أنه إذا وظف 2000 شخص، فهذا يعني التعاقد من الباطن الذي سيوظف 120 ألف عامل.
ولذلك، يعتقد أن مشاريع مصانع السيارات "مشاريع مستقبلية وليست مشاريع جاهزة".

 



القمة الحكومية الجزائرية-الإيطالية : فيات توقع على شراكة جديدة في مجال المناولة




وقعت شركة فيات على شراكة ثانية في مجال المناولة مع المجهز الإيطالي سيجيت ، تهدف إلى توسيع إنتاجها في إفريقيا، وهذا على هامش القمة الحكومية الجزائرية-الإيطالية، التي ترأسها السيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، والسيدة جورجيا ميلوني، رئيسة مجلس وزراء الجمهورية الإيطالية.

ومن خلال هذه الشراكة، ستقوم شركة سيجيت بإنتاج في الجزائر للجزائر, قطع بلاستيكية جديدة موجهة لمصنع فيات في طفراوي، وذلك بالشراكة مع المؤسسة الوطنية للبلاستيك والمطاط ، من خلال فرعها سيبلاست ، وفقا للاتفاقية الموقّعة بين الشركتين في ماي 2025

وفي هذا الإطار، صرح راوي الباجي الرئيس المدير العام لشركة ستيلانتيس الجزائر قائلا : " يمثّل المشروع الصناعي لفيات في الجزائر اليوم رمزاً قوياً للتعاون الاستراتيجي بين الجزائر وإيطاليا، وهذه الشراكة الجديدة مع سيجيت، الموقّعة على هامش القمة الجزائرية-الإيطالية، تجسّد هذا التوجّه بالكامل. فهي تشكّل رافعة إضافية في سعينا لبناء منظومة صناعية قوية تجمع بين التآزر الدولي والتجذر المحلي، وتعكس طموحنا المشترك في جعل الجزائر منصة تنافسية لإنتاج السيارات في المنطقة"

 

🟠يبدو أن مصنع (هيونداي)🏭🇩🇿🇰🇷🇴🇲 تم تحديد مكان إنجازه🏗 في ولاية غليزان🇩🇿، مكان مصنع (سوفاك)🇩🇪🇩🇿 سابقاً📆.

1000160765.jpg

 

🟠عقد بين مصنع (فيات)🏭🚘🇮🇹🇩🇿 وهران وشركة (SIGIT)🇮🇹🇩🇿 لتوريد القطع البلاستيكية🧩 من مصنعها الجديد💫 الواقع في ولاية سطيف🏔.

1000160770.jpg


 
FIAT – SIGGIT / مجمع ACS / مجمع MADAR
شراكة تهدف إلى تعزيز إدماج المناولة الصناعية في قطاع السيارات، من خلال تصنيع محلي لأجزاء بلاستيكية، على غرار ألواح الأبواب ولوحة القيادة، موجهة لنموذجَي Fiat Panda Grande وFiat Doblo.
 
FIAT – SIGGIT / مجمع ACS / مجمع MADAR
شراكة تهدف إلى تعزيز إدماج المناولة الصناعية في قطاع السيارات، من خلال تصنيع محلي لأجزاء بلاستيكية، على غرار ألواح الأبواب ولوحة القيادة، موجهة لنموذجَي Fiat Panda Grande وFiat Doblo.

🟠تصنيع🏭 محلي لأجزاء بلاستيكية، على غرار ألواح الأبواب🚗 ولوحة القيادة🎛🕹، موجهة لنموذجَي (Fiat Panda Grande) (Fiat Doblo) في ولاية سطيف🏔.

1000160770.jpg
 

رسميا مصنع Volkswagen سوفاك السابق بغليزان لصالح هيونداي🔥

أول سيارة هيونداي منتجة محليا ستكون من نوع SUV صغيرة عائلية


مصنع جاهز تماماً وإستثمار بقيمة 400 مليون دولار🔥= أتمة عالية + إنتاج عالي

مالك بن نبي @مالك بن نبي
الراسم @الراسم
القيصر الروماني. @القيصر الروماني.
الحاج سليمان @الحاج سليمان
Chakibyahiaoui @Chakibyahiaoui
برلين @برلين

 

رسميا مصنع Volkswagen سوفاك السابق بغليزان لصالح هيونداي🔥

أول سيارة هيونداي منتجة محليا ستكون من نوع SUV صغيرة عائلية


مصنع جاهز تماماً وإستثمار بقيمة 400 مليون دولار🔥= أتمة عالية + إنتاج عالي

مالك بن نبي @مالك بن نبي
الراسم @الراسم
القيصر الروماني. @القيصر الروماني.
الحاج سليمان @الحاج سليمان
Chakibyahiaoui @Chakibyahiaoui
برلين @برلين

غالبا سيكون venue
صغيرة و عملية
تبقى تفاصيل حول المحرك و علبة السرعة
فيات ادخلت نموذجها الثالث و اعلنت عنه و الذي سيكون باندا
 
شراكة استراتيجية لتعزيز المناولة والإدماج المحلي في️ صناعة قطع غيار المركبات الصناعية️ ✅

توقيع بروتوكول اتفاق بين SPA ALGERIA FAW TRUCKS INDUSTRIES و COSIDER ALREM

في إطار تنفيذ التوجهات الاستراتيجية لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، الهادفة إلى إرساء صناعة ميكانيكية وطنية حقيقية، وتعزيز منظومة مناولة صناعية فعّالة والإدماج المحلي، أشرف وزير الصناعة، الدكتور سيفي غريب، رفقة وزير الري، السيد طه دربال، صبيحة اليوم، بمقر وزارة الصناعة، على مراسم توقيع بروتوكول اتفاق شراكة بين شركة SPA ALGERIA FAW TRUCKS INDUSTRIES والشركة الفرعية لمجمع كوسيدار، COSIDER ALREM.

جرت مراسم التوقيع بحضور الرئيس المدير العام لمجمع كوسيدار، السيد حميد خمليش، والمدير العام لشركة COSIDER ALREM، السيد نسيم بن موسى، إلى جانب ممثلين عن شركة SPA ALGERIA FAW TRUCKS INDUSTRIES وشركة FAW الصينية الأم، فضلاً عن إطارات من الوزارة والمؤسستين الشريكتين.

تهدف هذه الشراكة إلى إطلاق مشروع لإنتاج قطع غيار خاصة بمركبات وشاحنات FAW، ضمن دعم وتطوير منظومة مناولة وطنية متكاملة، قادرة على تلبية احتياجات المصنعين محليًا وتحقيق نسب إدماج عالية في قطاع صناعة المركبات.

وترتكز هذه المبادرة على تعزيز الإنتاج المحلي، نقل التكنولوجيا، وخلق مناصب شغل ذات قيمة مضافة، بالإضافة إلى تقليص التبعية للاستيراد، ودعم تنافسية المؤسسات الوطنية على المستويين المحلي والدولي.

من جهته، أكد وزير الصناعة، الدكتور سيفي غريب، أن هذا المشروع يعكس إرادة الدولة في ترسيخ صناعة ميكانيكية قائمة على المناولة والإدماج المحلي، مشيرًا إلى أن الشراكة بين مجمع كوسيدار والمستثمرين في قطاع المركبات تمثل خطوة نوعية نحو تطوير قدرات التصنيع الوطني وتوسيع شبكة المناولين المحليين.

وفي كلمته، حيا وزير الري، السيد طاهر دربال، الديناميكية الإيجابية التي يشهدها قطاع الصناعة، معتبرًا أن هذا النوع من الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العمومي والخاص يندرج ضمن رؤية الدولة لتعزيز التعاون بين القطاعات والتكامل القطاعي، مشيدًا في الختام بالدور المحوري الذي يلعبه مجمع كوسيدار في تعزيز هذا التوجه.

وفي الختام، أكد الوزيران على استعدادهما التام لمرافقة وتشجيع المبادرات الصناعية الهادفة، ودعم كل الشراكات التي تسهم في خلق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، ضمن مقاربة تنموية متكاملة تقوم على الانسجام والتكامل بين مختلف القطاعات

FB_IMG_1753616006124.jpg
 


أودعتها بورصة المناولة بوزارة الصناعة في انتظار الاعتماد الرسمي

بطاقية مكونات السيارات جاهزة.. والمصنعون ملزمون بالإدماج​

بطاقية مكونات السيارات جاهزة.. والمصنعون ملزمون بالإدماج


وفد “شيري” يعاين مصانع جزائرية للتعرّف على الأجزاء المنتجة محليا
سلمت بورصة المناولة والشراكة البطاقية الوطنية لمكوّنات السيارات إلى وزارة الصناعة، في خطوة تمهيدية لإطلاق مرحلة جديدة من صناعة السيارات محليا، مع العلم أن هذه البطاقية تحدّد القطع المنتجة في الجزائر والتي سيكون مصنّعو السيارات الجدد ملزمين بالتقيّد بها لرفع نسبة الإدماج، وفقا لأوامر رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون في تصريحاته الأخيرة للصحافة.

وحسب بورصة المناولة والشراكة للوسط، تم مؤخرا استكمال إعداد البطاقية الوطنية لقطع الغيار وأجزاء السيارات المصنعة محليا بعد أسابيع من الاجتماعات، وتم تسليمها لوزير الصناعة للإطلاع والمعاينة والتدقيق.
وتندرج هذه الخطوة ضمن الإستراتيجية الجديدة التي تعمل عليها الوزارة بالتنسيق مع بورصة المناولة وعدة شركاء مهنيين وهيئات قطاعية وأرباب عمل، لإعادة بعث صناعة السيارات في الجزائر وفق رؤية أكثر نجاعة ونسبة إدماج تصل إلى 40 بالمائة.
وتتضمّن البطاقية قائمة دقيقة بالقطع المنتجة محليا، أبرزها الكوابل، صفائح المكابح، القطع البلاستيكية، العجلات، المقاعد، البطاريات، قطع العادم، أجهزة التبريد “الرادياتور”، الزجاج الأمامي والنوافذ، إضافة إلى بعض القطع الحديدية، غير أن حوالي 30 بالمائة من المتعاملين، خصوصا في ولايات الشرق والغرب، لم يحدّدوا بعد الأصناف التي ينتجونها، ما يبقي الملف في انتظار استكمال الردود قبل الانتقال إلى المرحلة التالية التي تتمثل في الإعلان الرسمي عن الشركات المعتمدة في مجال المناولة.
وأكد رئيس بورصة المناولة والشراكة للوسط، عزيوز العايب، في إفادة لـ”الشروق”، أن البدء الفعلي في تصنيع السيارات محليا من طرف العلامات المعتمدة، مع مرافقة من شركات المناولة، قد يسمح برفع نسبة الإدماج إلى 40 بالمائة، تطبيقا لتوجيهات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في تصريحه الإعلامي الأخير، أين حثّ على صناعة سيارات حقيقية، مع نسبة إدماج معتبرة، غير أن منتجي قطع الغيار لا يزالون يبحثون عن “الحجم” المطلوب للإقلاع، إذ أنهم حاليا يموّنون مصنعا واحدا فقط، وهو مصنع “فيات”، ما اعتبروه غير كاف لدفعهم إلى توسيع الإنتاج أو الاستثمار أكثر، فحتى يكون الاستثمار في المناولة مجديا، يجب أن يتواكب مع استثمارات فعلية في مجال التصنيع النهائي للسيارات.
وفي هذا السياق، يقوم وفد من مجموعة “شيري” الصينية حاليا بزيارة عمل إلى الجزائر، مثلما يكشفه العايب، شملت محطات إنتاج البطاريات والزجاج “الأمامي والواقي والمصفّح” وبعض المصانع التي تنتج قطعا جاهزة للدمج، وقد تم عرض ما هو متوفر محليا للوفد الذي أبدى استعدادا للتصنيع في الجزائر بمجرد حصوله على الاعتماد.
بالمقابل، تم إبلاغه بأن بعض القطع غير متوفرة محليا، ويمكن الاستثمار فيها لإنتاجها في الجزائر مثل الإنارة، سواء بشكل مستقل أو بشراكة مع مؤسسات جزائرية، وهو ما تتيحه السلطات الجزائرية وفق مزايا مختلفة.
وأشار العايب إلى أن أعلى مراحل تصنيع قطع الغيار هي إنتاج المحركات، وهي مرحلة مختلفة تتطلب تكنولوجيا عالية وخبرة متخصّصة، نظرا لأن كل علامة تملك محركها الخاص، حيث تبقى عملية مؤجلة في الجزائر، ومع ذلك، يمكن في المرحلة الحالية الانطلاق في إنتاج “الإكسسوارات” كخطوة أولى.
ولم تكن “شيري” وحدها التي زارت الجزائر للإطلاع على حجم إنتاج قطع الغيار والمعدات وأجزاء السيارات تمهيدا لانطلاق مصنعها محليا، فوفود من “هيونداي” الكورية وقبلها “جيلي” الصينية أيضا سبق أن زارت الجزائر قبل أشهر وأعربت عن رغبتها في التصنيع، وتعرفت عبر بورصة المناولة على القدرات المحلية وما يمكن تموينها به، مع العلم أنه ينتظر أن يواصل وفد “شيري” زيارته ببرمجة محطة في وهران، للإطلاع على منتجي كوابل السيارات والمقاعد.
 
عودة
أعلى