الهند تعترف بهدوء بوفاة طياري الرافال وتعلن عن جوائز ما بعد الوفاة

الهندي غبي. الرافال غير مخصصه لاختراق الحدود وضرب اهداف وتجاوز الدفاعات الارضيه والجوية بالعمق لاي دوله.
 
الهندي غبي. الرافال غير مخصصه لاختراق الحدود وضرب اهداف وتجاوز الدفاعات الارضيه والجوية بالعمق لاي دوله.
إذاً، ماذا يمكن أن يفعل الرافال أيضًا؟
 
الخبر يكشف عن تغيير اضطراري في الخطاب الرسمي الهندي بعد فشل محاولات التعتيم، ويعكس حجم الخسائر البشرية والمادية التي تكبدتها الهند في مواجهة عسكرية قصيرة لكنها شديدة التأثير. كما يسلط الضوء على تحديات الهند في الحفاظ على تفوقها الجوي، ويثير تساؤلات حول جاهزية قواتها وفعالية أسلحتها في مواجهة خصم يمتلك تقنيات متطورة ودعمًا صينيًا مباشرًا.
انت مكثر من استخدام chat gpt لدرجة ان كل ردودك منه بالفترة الاخيرة
 
إذاً، ماذا يمكن أن يفعل الرافال أيضًا؟
الرافال ليست شبحيه بالكامل فلذا لا تستطيع الاختفاء عن الرادارات الارضية
مهامها التي تستطيع عملها بامتياز
طائرة اعتراض جوي
دعم ارضي قريب
اما تسلل وهجوم والارض غريبه و ملغمه رادارات ودفاعات ارضيه وجوية هذا جنون هندي
 
الهند تعترف بهدوء بوفاة طياري الرافال وتعلن عن جوائز ما بعد الوفاة

مشاهدة المرفق 797916
  • أعلنت الهند عن منح تكريمات ما بعد الوفاة لعدة من أفراد الجيش، بمن فيهم طيارو مقاتلات الرافال، بحسب ما ذكرته مصادر أمنية لـGeo News يوم الأحد، وهو تحول واضح عن نفيها السابق لأي خسائر خلال "عملية سندور".
  • وفقًا للمصادر، تكبدت القوات الهندية خسائر فادحة خصوصًا على طول خط السيطرة (LoC)، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 250 حالة وفاة
  • من بين المكرمين:
    • أربعة طيارين من سلاح الجو الهندي، ثلاثة منهم كانوا يقودون طائرات رافال.
    • خمسة مشغلي نظام الدفاع الجوي S-400 قُتلوا في قاعدة أدامبور الجوية.
    • تسعة أفراد من وحدة الدفاع الجوي في قاعدة أودهمبور الجوية.
    • جنديّان من قاعدة راجوري الجوية.
    • أربعة آخرون من مستودع توريدات أوري، من بينهم ضابط مسؤول
  • طُلب من عائلات القتلى عدم نشر صور أو تأبين عبر مواقع التواصل، وذلك في إطار جهود السلطات للحد من إعلان الخسائر علنًا .






اعترفت الهند بوفاة عدد من العسكريين، بمن فيهم طيارون من طائرات الرافال، من خلال الإعلان عن تكريمات بعد الوفاة، حسبما أفادت مصادر أمنية لقناة جيو نيوز يوم الأحد، مما يمثل تحولًا عن الإنكارات السابقة لوقوع أي إصابات خلال عملية سندور."


"الخطوة، التي يُقال إنها اتخذت تحت ضغط داخلي، كشفت عن ما كان مخفيًا سابقًا: تكبدت الهند خسائر كبيرة خلال عملية سندور

وفقًا لمصادر أمنية، تكبدت القوات المسلحة الهندية خسائر كبيرة خلال العملية العسكرية الأخيرة، خاصة على طول خط السيطرة الفاصل (LoC)، حيث تم الإبلاغ عن أكثر من 250 حالة وفاة. على الرغم من ذلك، تجنب كل من الحكومة والجيش الهندي الاعتراف علنًا بحجم الأضرار حتى تم الإعلان عن تكريمات بعد الوفاة، مما كشف عن هذه الخسائر.


من بين الذين سيتم تكريمهم بعد وفاتهم، هناك أربعة من طياري سلاح الجو الهندي، ثلاثة منهم كانوا يقودون طائرات رافال. تشمل القائمة أيضًا خمسة مشغلين لمنظومة الدفاع الجوي S-400 الذين قتلوا في قاعدة أدهامبور الجوية، حسبما أفاد مسؤولون أمنيون.

في تطور جديد، تم تكريم عدد من العسكريين الهنود الذين فقدوا حياتهم في الهجمات على قواعدهم العسكرية خلال التصعيد الأخير مع باكستان. من بين هؤلاء، تم تكريم تسعة أفراد من قاعدة أدهامبور الجوية، بما في ذلك أعضاء من وحدة الدفاع الجوي. كما تم تكريم جنديين من قاعدة راجوري الجوية وأربعة آخرين من مستودع الإمداد في أوري، بمن فيهم المسؤول عن المستودع.


في المقابل، أفادت مصادر أمنية بأن السلطات طلبت من عائلات المتوفين عدم نشر صور أو تعبيرات تعزية على وسائل التواصل الاجتماعي، في محاولة للحفاظ على سرية الخسائر العسكرية.


من جهة أخرى، يطرح النقاد تساؤلات حول التناقض بين الادعاءات السابقة للحكومة الهندية بعدم وقوع إصابات، وبين تكريم هؤلاء العسكريين الآن.


في سياق متصل، نفت باكستان الادعاءات الهندية باستخدام صواريخ شهاب النووية في عملية "بنيان مرصوص"، ووصفتها بأنها "ادعاءات لا أساس لها" تهدف إلى تشويه صورة الجيش الباكستاني.


تجدر الإشارة إلى أن التصعيد الأخير بين الهند وباكستان شهد إطلاق باكستان لعملية عسكرية واسعة النطاق ضد الهند، استهدفت خلالها عدة مواقع عسكرية هندية، بما في ذلك قواعد جوية ومستودعات صواريخ، مما أسفر عن خسائر بشرية ومادية كبيرة.


فيما يلي قائمة ببعض العسكريين الهنود الذين تم تكريمهم:


  • من قاعدة أدهامبور الجوية:
    • رائد أركان طيار فيكرام سينغ
    • رائد أركان طيار أرجون كومار
    • رائد أركان طيار ديبراج سينغ
    • رائد أركان طيار مانوج كومار
    • رائد أركان طيار راجيف كومار
    • رائد أركان طيار سونيل كومار
    • رائد أركان طيار فيفيك كومار
    • رائد أركان طيار أنيل كومار
    • رائد أركان طيار سانجي كومار
  • من قاعدة راجوري الجوية:
    • جندي أول مانوج سينغ
    • جندي أول راج كمار
  • من مستودع الإمداد في أوري:
    • جندي أول سوريش كومار
    • جندي أول راجندر كومار
    • جندي أول راجيف كومار
    • جندي أول فيفيك كومار

تُظهر هذه التكريمات حجم الخسائر البشرية التي تكبدتها القوات الهندية خلال التصعيد الأخير، مما يسلط الضوء على خطورة الوضع الأمني في المنطقة.



عائلة كومار مسيطرة ع القوات الجوية الهندية
 
انت مكثر من استخدام chat gpt لدرجة ان كل ردودك منه بالفترة الاخيرة

واضح إن أمريكا مش بس بتحتاج إذن من مصر، دي كمان بتاخد معاها كشكول الحضور والانصراف، ولو مصر قالت لأ، ترامب بيكتب اعتذار رسمي ويبعته مع سفير النوايا الحسنة!"
 
بعد منتصف ليل 7 مايو (أيار)، أضاءت شاشات غرفة عمليات القوات الجوية الباكستانية باللون الأحمر، مُظهِرة مواقع عشرات الطائرات المعادية النشطة عبر الحدود في الهند. كان قائد سلاح الجو، المارشال ظهير سيدّو، يمضي لياليه خارج غرفة العمليات مترقباً هجوماً هندياً محتملاً؛ فقد اتّهمت نيودلهي إسلام آباد بدعم مُسلّحين نفّذوا هجوماً في كشمير الهندية، أسفر عن مقتل 26 مدنياً في شهر أبريل (نيسان). وعلى الرغم من نفي باكستان أي تورُّط، فقد تعهَّدت الهند بالرد، وهو ما حدث، فجر 7 مايو، بغارات جوية على مواقع باكستانية.

أمر سيدّو، وفق تقرير موسّع نشرته وكالة «رويترز»، بإقلاع المقاتلات صينية - الصنع «جي - 10 سي» (J - 10C) المملوكة لباكستان. وقال مسؤول رفيع في القوات الجوية الباكستانية كان حاضراً في غرفة العمليات إن سيدّو وجّه طاقمه باستهداف مقاتلات «رافال» فرنسية الصنع، وهي فخر الأسطول الهندي، ولم يسبق إسقاطها في معركة.

وأضاف المسؤول: «كان يريد (الرافال) المعركة التي دامت ساعة واحدة وجرت في الظلام، شارك فيها نحو 110 طائرات، بحسب تقديرات خبراء، لتصبح أكبر معركة جوية في العالم منذ عقود».

فعالية العتاد الغربي
أسقطت مقاتلات «جي - 10» طائرة «رافال» واحدة على الأقل، وفق ما أوردته «رويترز» في مايو نقلاً عن مسؤولين أميركيين. وكان إسقاطها مفاجئاً للكثيرين في الأوساط العسكرية، وأثار تساؤلات حول فعالية العتاد الغربي في مواجهة البدائل الصينية غير المختبرة.

وانخفضت أسهم شركة «داسو» المصنعة لـ"رافال" بعد ورود تقارير عن إسقاط الطائرة. وأعلنت إندونيسيا، التي لديها طلبيات قائمة لـ"رافال"، أنها تدرس الآن شراء طائرات «جي - 10»، وهو ما يُعد دفعة كبيرة لجهود الصين في تسويق هذه المقاتلات خارجياً.

أرشيفية لطائرات «رافال» تابعة لسلاح الجو الهندي خلال عرض جوي (رويترز)
أرشيفية لطائرات «رافال» تابعة لسلاح الجو الهندي خلال عرض جوي (رويترز)
لكن مقابلات أجرتها «رويترز» مع مسؤولَين هنديين وثلاثة نظراء لهم في باكستان، كشفت أن أداء «رافال» لم يكن المشكلة الرئيسية؛ بل كان السبب المحوري في إسقاطها فشلاً استخباراتياً هندياً يتعلق بمدى صاروخ «PL - 15» الصيني الصنع الذي أطلقته مقاتلة «جي - 10». وتُعدّ الصين وباكستان الدولتين الوحيدتين اللتين تشغلان طائرات «جي - 10» (المعروفة باسم «التنين النشط») وصواريخ «PL - 15» معاً.

المعلومات الاستخباراتية الخاطئة أعطت طياري «رافال» شعوراً زائفاً بالثقة بأنهم خارج مدى إطلاق النار الباكستاني؛ إذ كانوا يعتقدون أن المدى لا يتجاوز نحو 150 كيلومتراً، وهو المدى المعلَن لنسخة التصدير من«PL - 15». وفق ما ذكره المسؤولون الهنود. وقال جاستن برونك، الخبير في الحرب الجوية لدى المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) في لندن: «لم يكن الهنود يتوقعون أن يتم استهدافهم، وصاروخ (PL - 15) أثبت بوضوح أنه قادر جداً على المدى البعيد».

وبحسب مسؤولين باكستانيين، أُطلق الصاروخ الذي أصاب «رافال» من مسافة نحو 200 كيلومتر، بينما قال مسؤولون هنود إن المسافة كانت أكبر، مما يجعله واحداً من أطول الاشتباكات جو - جو المسجلة.

حراس الحدود الباكستانيون يؤدون عرضاً عسكرياً عند نقطة التفتيش المشتركة مع الهند على حدود واغا قرب لاهور يوم 4 مايو (رويترز)
حراس الحدود الباكستانيون يؤدون عرضاً عسكرياً عند نقطة التفتيش المشتركة مع الهند على حدود واغا قرب لاهور يوم 4 مايو (رويترز)
ولم تعترف نيودلهي بسقوط أي مقاتلة «رافال»، لكن قائد سلاح الجو الفرنسي قال للصحافيين في يونيو (حزيران) إنه اطّلع على أدلة تؤكد فقدان تلك الطائرة، بالإضافة إلى طائرتين هنديتين أخريين؛ إحداهما من طراز «سوخوي» روسية الصنع. كما أبلغ مسؤول كبير في «داسو» نواباً فرنسيين في الشهر نفسه بأن الهند فقدت «رافال» في العمليات، لكنه لم يذكر أي تفاصيل إضافية.

«سلاسل القتل»
استندت «رويترز» إلى ثمانية مسؤولين باكستانيين ومسؤولين هنديين اثنين، لإعادة بناء وقائع المعركة الجوية، التي كانت بداية أربعة أيام من القتال بين الجارتين النوويتين، وأثارت قلق واشنطن. وتحدث جميعهم بشرط عدم الكشف عن هوياتهم، وفق الوكالة.

كشميري يتفقد الأضرار التي لحقت بمنزله جراء القصف الهندي في شاه كوت بوادي نيلوم الخاضعة لإدارة باكستان يوم 10 مايو (أ.ب)
كشميري يتفقد الأضرار التي لحقت بمنزله جراء القصف الهندي في شاه كوت بوادي نيلوم الخاضعة لإدارة باكستان يوم 10 مايو (أ.ب)
وقال مسؤولون باكستانيون وهنود إن إسلام آباد لم تتمتع فقط بعنصر المفاجأة بمدى صواريخها، بل تمكنت أيضاً من ربط عتادها العسكري بكفاءة مع أنظمة الاستطلاع الأرضية والجوية، ما منحها صورة أوضح لساحة المعركة. وتُعرف مثل هذه الشبكات باسم «سلاسل القتل»، وهي عنصر حاسم في الحروب الحديثة.

وذكر أربعة مسؤولين باكستانيين أنهم أنشأوا «سلسلة قتل»، عبر ربط أجهزة الاستشعار الجوية والبرية والفضائية، بما في ذلك نظام طورته باكستان يسمى «Data Link 17» لربط المعدات الصينية مع معدات أخرى، منها طائرة استطلاع سويدية الصنع، وفق مسؤولين باكستانيين اثنين.

وسمح هذا النظام للمقاتلات «جي - 10» التي كانت تُحلّق قريباً من الهند بالحصول على بيانات الرادار من طائرة الاستطلاع التي تُحلّق على مسافة أبعد؛ ما مكّنها من إطفاء راداراتها والتحليق دون اكتشاف، بحسب خبراء.

جانب من الدمار الذي خلّفه قصف مدفعي باكستاني في الشطر الهندي من كشمير يوم 9 مايو 2025 (إ.ب.أ)
جانب من الدمار الذي خلّفه قصف مدفعي باكستاني في الشطر الهندي من كشمير يوم 9 مايو 2025 (إ.ب.أ)
ويسعى الجانب الهندي إلى إنشاء شبكة مماثلة، لكن مسؤولين هنوداً قالوا إن الأمر أكثر تعقيداً لديهم بسبب تنوع مصادر شراء الطائرات من عدة دول.

وقال المارشال الجوي البريطاني المتقاعد غريغ باغويل، وهو زميل في المعهد الملكي للدراسات الدفاعية، إن هذه الواقعة لا تثبت بشكل قاطع تفوق العتاد الجوي الصيني أو الغربي، لكنها تظهر أهمية المعلومات الصحيحة وحسن استغلالها. وأضاف أن «الفائز في هذه المعركة هو الطرف الذي امتلك أفضل وعي بالموقف».

تغيير في التكتيكات
بعد أن ضربت الهند، فجر 7 مايو، أهدافاً في باكستان قالت إنها «بنية تحتية إرهابية»، أمر سيدّو سربه بالتحول من الدفاع إلى الهجوم.

وقال خمسة مسؤولين باكستانيين إن الهند نشرت نحو 70 طائرة، وهو أكثر مما توقعوه، مما وفر لصواريخ «PL - 15» الباكستانية أهدافاً كثيرة. ولم تعلن الهند عدد الطائرات المشاركة.

صورة لنعوش ضحايا الهجوم الصاروخي الهندي على بنجاب الباكستانية في 7 مايو (أ.ب)
صورة لنعوش ضحايا الهجوم الصاروخي الهندي على بنجاب الباكستانية في 7 مايو (أ.ب)
واعتبر باغويل أن معركة 7 مايو كانت أول مواجهة جوية كبيرة في العصر الحديث يُستخدم فيها السلاح لضرب أهداف خارج مدى الرؤية المباشرة، مشيراً إلى أن طائرات الطرفين بقيت داخل مجالهما الجوي طوال المعركة. وقال خمسة مسؤولين باكستانيين إن هجوماً إلكترونياً على مستشعرات وأنظمة الاتصالات الهندية قلّل من وعي طياري «رافال» بالموقف.

لكن المسؤولين الهنديين قالوا إن طائرات «رافال» لم تفقد إلمامها بالموقف العسكري أثناء الاشتباك، وإن الأقمار الاصطناعية الهندية لم تُعطَّل، لكنهم أقروا بأن باكستان أربكت أنظمة «سوخوي»، التي تقوم الهند حالياً بترقيتها.

باكستانيون يحتفلون فوق دبابة بوقف إطلاق النار بين بلادهم والهند في مدينة ملتان يوم 10 مايو (أ.ف.ب)
باكستانيون يحتفلون فوق دبابة بوقف إطلاق النار بين بلادهم والهند في مدينة ملتان يوم 10 مايو (أ.ف.ب)
وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الهندية، الجنرال أنيل تشاوهان، لـ«رويترز»، إن نيودلهي «صحّحت التكتيكات» سريعاً، بعد الخسائر الأولى؛ فبعد معركة 7 مايو، بدأت الهند في استهداف البنية التحتية العسكرية الباكستانية وإبراز قوتها في الأجواء. ووفق مسؤولين من الجانبين، اخترق صاروخ «براهموس» الهندي الأسرع من الصوت الدفاعات الجوية الباكستانية مراراً.

وفي 10 مايو، أعلنت الهند أنها أصابت ما لا يقل عن 9 قواعد جوية ومواقع رادار في باكستان. كما أصابت طائرة استطلاع كانت متوقفة في حظيرة بجنوب باكستان، وفق مسؤولين هنود وباكستانيين. وتم التوصل إلى وقف إطلاق النار في
وقت لاحق من ذلك اليوم، بعد محادثات أميركية مع الطرفين.
 
عودة
أعلى