التاريخ والواقع يثبتان أن يهود إيران ليسوا كتلة واحدة متجانسة في الولاء أو الموقف السياسي، بل هم مواطنون إيرانيون قبل كل شيء، منهم من هاجر لأسباب متعددة، ومنهم من بقي ورفض كل محاولات الاستقطاب الصهيوني، ويعيشون اليوم في إيران كمواطنين يتمتعون بحقوقهم، ويعلنون مرارًا رفضهم للصهيونية، والتعميم بشأنهم أو اتهامهم بالجملة بالتجسس أو العمالة هو ظلم تاريخي لا تدعمه الحقائق.
انصحك تدخل مواقع التواصل الأجتماعي كي تعرف بنفسك كيف كانو يترجون الكيان الصهيوني ان يضرب ايران ويخلصهم من نظام الخميني. الوطنيه التي تتحدث عنها رموها من الشباك ياصديقي. اليهودي لا تستطيع ان تأتمن جانبه ، خاينك يعني خاينك حتي لو اكرمته.