يوجد طيار باكستاني اشترك في حرب ٦٧ ضد الصهاينه..اسقط ٣ طائرات صهيونيه.....لو كان جميع الطيارين العرب بنفس كفائته لكانت نكسة ٦٧ عباره عن تحرير لفلسطين
كفاءة الطيارين لم تكن لتغير من واقع الحال الكثير لانه وقت الهجوم ابلغت محطة الرادار الاردنية لكن الرسالة لم تصل بسبب الاهمال وتعقيد تسلسل القيادة ونيران المدفعية المضادة للطيران كانت مقيدة بفضل تعليمات عبقرية خوفا على طائرة المشير واول شيئ يضرب في المطارات هو المدارج
يعني الطيار يقدر يخزن كفاءته عنده