شهادة ضابط مصري لما دار بين الملك فيصل والسادات قبل حرب اكتوبر

المملكة العربية السعودية قلب الإسلام وامتداد الصحابة الجغرافي والثقافي والعرقي والتاريخي.

كل ملوك المملكة العربي السعودية قدموا المستحيل للعرب والمسلمين والإسلام وأهله في كل مكان فوق هذا الكوكب.

ابتداء من الإمام سعود وصولا للمك سلمان والامير محمد بن سلمان وما بينهما من قرون مضيئة بنور هذا الوطن الطاهر.

تحية،
 
رحم الله الفيصل ....
الرجل الذي ينحني الشموخ له امتنان وتؤدي الكرامة له التحية العسكرية ...

القائد العربي الوحيد الذي دفع حياته ثمنا لنصرة القضايا العربية وقضية فلسطين بالذات .. فعلى أي شيء يزايد علينا حريم السلطان وكلاب الإرشاد وبقايا يسار البهائم ... !!!!!!
 
اذكر شفت الفديو قبل يومين تقريبا وكان بصوره اوضح واطول
 
رحمهم الله و رحم كل مسلم بذل ما يستطيع في سبيل دينه و أمته

اللهم أمين يا رب العالمين
 
شكرا أخي على الموضوع

رحم الله الملك فيصل و الرئيس أنور السادات و الشهداء و كافة أموات المسلمين رحمة واسعه
قدموا للأمة الإسلامية دمائهم و أرواحهم نصرة له
 
حظر البترول كانت دوافعه اقتصادية بالاساس و رفع اسعاره لكن ذلك لا يقلل من الجهود السعودية التي كانت جزء من الجهود العربية خصوصا ليبيا القذافي و الجزائر.
عموما السادات قلل من جهود خصومه مثل الشاذلي و السوفيت و كل ما ينتمي للمعسكر الشرقي في مقابل تضخيم او تلميع دور حلفاء امريكا.
مجبر اخاك لا بطل
 
حظر البترول كانت دوافعه اقتصادية بالاساس و رفع اسعاره لكن ذلك لا يقلل من الجهود السعودية التي كانت جزء من الجهود العربية خصوصا ليبيا القذافي و الجزائر.
عموما السادات قلل من جهود خصومه مثل الشاذلي و السوفيت و كل ما ينتمي للمعسكر الشرقي في مقابل تضخيم او تلميع دور حلفاء امريكا.
مجبر اخاك لا بطل
لا حول ولا قوة الا بالله
 
حظر البترول كانت دوافعه اقتصادية بالاساس و رفع اسعاره لكن ذلك لا يقلل من الجهود السعودية التي كانت جزء من الجهود العربية خصوصا ليبيا القذافي و الجزائر.
عموما السادات قلل من جهود خصومه مثل الشاذلي و السوفيت و كل ما ينتمي للمعسكر الشرقي في مقابل تضخيم او تلميع دور حلفاء امريكا.
مجبر اخاك لا بطل

هذا ماتريد تصديقه.
 
غير صحيح
وبلاش اثارة كلام لا داعي له
السادات لم يبخس او يقلل طرف لحساب طرف
هذا تجني علي الرجل
الرجل لم يبخس يوغسلافيا وجوزيف تيتو
ولم يبخس كوريا الشمالية
حتي شاة ايران لم يتملص منه "رغم ان امريكا نفسها تملصت منه "
واستضافه وعمل له جنازه عسكرية ودفن فى مصر وقت ما الغرب رفض نزول طائرته
وجوزيف تيتو "اللى دولته انتهت من التاريخ اساسا " حتي الان له مشاريع تقام فى مصر باسمه تخليدا لدوره
اخرها طريق ونفق من عده شهور

وخلاف الشاذلي معروف وله مليون موضوع
والقذافي هذا كان بعقل طفل فهو غضب لعدم معرفه ميعاد الحرب
وطلب استعاده طائرات ميراج رغم ان السادات قال انها كانت بحالة مهترئه واحتاجت لصيانه كاملة
اما الملك فيصل فعلاقة السادات به كانت دوما ممتازه
وبومدين الجزائر فعلاقة السادات به كانت ممتازه ولم يبخسه وكانت الاتصالات مباشره بين الرجلين
 
حظر البترول كانت دوافعه اقتصادية بالاساس و رفع اسعاره لكن ذلك لا يقلل من الجهود السعودية التي كانت جزء من الجهود العربية خصوصا ليبيا القذافي و الجزائر.
عموما السادات قلل من جهود خصومه مثل الشاذلي و السوفيت و كل ما ينتمي للمعسكر الشرقي في مقابل تضخيم او تلميع دور حلفاء امريكا.
مجبر اخاك لا بطل



يبدو انك تغط في سبات وجهل مدقع

حاول تحدث المعلومات التي عندك وتعيش الواقع بدلا من الخيالات الغير صحيحه
 
حظر البترول كانت دوافعه اقتصادية بالاساس و رفع اسعاره لكن ذلك لا يقلل من الجهود السعودية التي كانت جزء من الجهود العربية خصوصا ليبيا القذافي و الجزائر.
عموما السادات قلل من جهود خصومه مثل الشاذلي و السوفيت و كل ما ينتمي للمعسكر الشرقي في مقابل تضخيم او تلميع دور حلفاء امريكا.
مجبر اخاك لا بطل
المهم ان
العرب اجمعين والتاريخ يشهد لمواقف الملك فيصل الشجاعة ومواقفة القوية والشجاعة مع الدول العربية ، اما انت ي الرويبضة لا قيمة لك ولا لكلامك ، يعني نساوية باتراب ;)
 
مع كامل احترامي لكل الملوك والامراء والرؤساء لكن الملك فيصل ملك استثنائي في تاريخ العرب والمسلمين تزكرت وانا اكتب الرد موقف الملك فيصل في النيجر قصة مشهور حين رفض ان يزور النيجر بسب السفارة الإسرائيلية وبعد أن اغلقت النيجر السفارة زيارة النيجر ومنح النيجر دعم مباشر للحكومة والعديد من المشاريع الخيرية وأسس جامعة هناك


نسأل الله له الرحمة والمغفرة
 
لطالما رأي فيصل النفط كمورد اقتصادي يتعين استخدامه في حدود المصالح الاقتصادية والتجارية و ليس سلاحا في معركة ، حظر البترول لم يكن في العام 73 بل سبقته محاولة عام 1967 تقدمتها العراق و رفضها فيصل رغم الاضطرابات الداخلية و الضغوط الشعبية ، و في قمة الخرطوم الشهيرة 67 نجح فيصل في تفادي ضغوط الحظر بالاتفاق علي صرف جزء من عائدات البترول لصالح المجهود الحربي العربي ضد العدو الصهيوني.

عندما شنت مصر وسوريا الهجوم في السادس من أكتوبر ، أعلنت السعودية مع مجموعة دول (إيران،الجزائر العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وقطر) رفع اسعار النفط بنسبة 17% و كان هذا في يوم 16 اكتوبر ، و تم اعلان الحظر في يوم 19 أكتوبر بخفض الإنتاج بنسبة 15%، ارتفع سعر الزيت الخام بنسبة 70% ليصل السعر إلى 5 دولارات و12 سنتًا ، و في نوفمبر عام 1973(اي بعد نهاية المعارك الرئيسية) تم زيادة نسبة التخفيض في الإنتاج إلى 25%، وفي ديسمبر من نفس العام تم رفع الأسعار بنسبة 70%، ليصبح سعر البرميل 11.5 دولار متخطيًا لأول مرة حاجز العشرة دولارات.

و كانت المكاسب السعودية ارتفاع أسعار النفط من 3 إلى حدود 12 دولارًا للبرميل، وشكلت تلك الطفرة للسعودية والخليج بداية تكوين ثروات واسعة.

حظر البترول لم يكن علي المستوي الذي يتم تصويره به ، لم يؤثر علي مواقف الدول الداعمة لاسرائيل ، مثلا امريكا استمرت علي نفس سياسة الدعم لاسرائيل بعد الحظر و حتي الان ، و الاكيد ان استمرار الحظر لم يكن يغير الواقع العسكري علي الارض و انما زيادة في سعر النفط.

النصر تحقق بسواعد ودماء المصريين والسوريين
النصر تحقق بالدم لا بالنفط
 
لطالما رأي فيصل النفط كمورد اقتصادي يتعين استخدامه في حدود المصالح الاقتصادية والتجارية و ليس سلاحا في معركة ، حظر البترول لم يكن في العام 73 بل سبقته محاولة عام 1967 تقدمتها العراق و رفضها فيصل رغم الاضطرابات الداخلية و الضغوط الشعبية ، و في قمة الخرطوم الشهيرة 67 نجح فيصل في تفادي ضغوط الحظر بالاتفاق علي صرف جزء من عائدات البترول لصالح المجهود الحربي العربي ضد العدو الصهيوني.

عندما شنت مصر وسوريا الهجوم في السادس من أكتوبر ، أعلنت السعودية مع مجموعة دول (إيران،الجزائر العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وقطر) رفع اسعار النفط بنسبة 17% و كان هذا في يوم 16 اكتوبر ، و تم اعلان الحظر في يوم 19 أكتوبر بخفض الإنتاج بنسبة 15%، ارتفع سعر الزيت الخام بنسبة 70% ليصل السعر إلى 5 دولارات و12 سنتًا ، و في نوفمبر عام 1973(اي بعد نهاية المعارك الرئيسية) تم زيادة نسبة التخفيض في الإنتاج إلى 25%، وفي ديسمبر من نفس العام تم رفع الأسعار بنسبة 70%، ليصبح سعر البرميل 11.5 دولار متخطيًا لأول مرة حاجز العشرة دولارات.

و كانت المكاسب السعودية ارتفاع أسعار النفط من 3 إلى حدود 12 دولارًا للبرميل، وشكلت تلك الطفرة للسعودية والخليج بداية تكوين ثروات واسعة.

حظر البترول لم يكن علي المستوي الذي يتم تصويره به ، لم يؤثر علي مواقف الدول الداعمة لاسرائيل ، مثلا امريكا استمرت علي نفس سياسة الدعم لاسرائيل بعد الحظر و حتي الان ، و الاكيد ان استمرار الحظر لم يكن يغير الواقع العسكري علي الارض و انما زيادة في سعر النفط.

النصر تحقق بسواعد ودماء المصريين والسوريين
النصر تحقق بالدم لا بالنفط


صياحك طرب

:))
 
لطالما رأي فيصل النفط كمورد اقتصادي يتعين استخدامه في حدود المصالح الاقتصادية والتجارية و ليس سلاحا في معركة ، حظر البترول لم يكن في العام 73 بل سبقته محاولة عام 1967 تقدمتها العراق و رفضها فيصل رغم الاضطرابات الداخلية و الضغوط الشعبية ، و في قمة الخرطوم الشهيرة 67 نجح فيصل في تفادي ضغوط الحظر بالاتفاق علي صرف جزء من عائدات البترول لصالح المجهود الحربي العربي ضد العدو الصهيوني.

عندما شنت مصر وسوريا الهجوم في السادس من أكتوبر ، أعلنت السعودية مع مجموعة دول (إيران،الجزائر العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وقطر) رفع اسعار النفط بنسبة 17% و كان هذا في يوم 16 اكتوبر ، و تم اعلان الحظر في يوم 19 أكتوبر بخفض الإنتاج بنسبة 15%، ارتفع سعر الزيت الخام بنسبة 70% ليصل السعر إلى 5 دولارات و12 سنتًا ، و في نوفمبر عام 1973(اي بعد نهاية المعارك الرئيسية) تم زيادة نسبة التخفيض في الإنتاج إلى 25%، وفي ديسمبر من نفس العام تم رفع الأسعار بنسبة 70%، ليصبح سعر البرميل 11.5 دولار متخطيًا لأول مرة حاجز العشرة دولارات.

و كانت المكاسب السعودية ارتفاع أسعار النفط من 3 إلى حدود 12 دولارًا للبرميل، وشكلت تلك الطفرة للسعودية والخليج بداية تكوين ثروات واسعة.

حظر البترول لم يكن علي المستوي الذي يتم تصويره به ، لم يؤثر علي مواقف الدول الداعمة لاسرائيل ، مثلا امريكا استمرت علي نفس سياسة الدعم لاسرائيل بعد الحظر و حتي الان ، و الاكيد ان استمرار الحظر لم يكن يغير الواقع العسكري علي الارض و انما زيادة في سعر النفط.

النصر تحقق بسواعد ودماء المصريين والسوريين
النصر تحقق بالدم لا بالنفط
160964

كلامك صحيح لم يؤثر أبداً و هذه فوتو شوب لا تشغل بالك فيها
 
عودة
أعلى