KSA Map السعودية لتحديد المواقع المدنية

آل قطبي الحسني 

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
26 فبراير 2012
المشاركات
56,792
التفاعل
93,020 1,449 21
الدولة
Saudi Arabia
IMG_4674.jpeg


في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية الوطنية، أعلنت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية والشركة الوطنية لخدمات الإسكان عن دمج الخدمات الملاحية لتطبيقي “الخرائط السعودية الملاحية (KSA Map)” و”بلدي بلس” في كيان وطني موحد يحمل اسم (KSA Map). تأتي هذه المبادرة لتوحيد الجهود القائمة وإنهاء الازدواجية بين التطبيقات المحلية، بما يخدم المصلحة الوطنية العامة ويتوافق مع التوجهات المستقبلية للمملكة.

يأتي هذا الإعلان في سياق أوسع يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تضع التحول الرقمي وتطوير الاقتصاد القائم على المعرفة في صميم أولوياتها. تسعى المملكة بشكل حثيث إلى بناء منظومة رقمية متكاملة ومستقلة، قادرة على تلبية احتياجات المواطنين والمقيمين والقطاعات الحكومية والخاصة. ويمثل توحيد منصات الخرائط والمعلومات الجيومكانية خطوة محورية في هذا الاتجاه، حيث تعتبر هذه البيانات عصب التخطيط الحضري الحديث، والخدمات اللوجستية، وإدارة الطوارئ، والتنمية المستدامة.

يهدف الدمج بشكل أساسي إلى تحقيق “كفاءة الإنفاق” من خلال توحيد الموارد المالية والبشرية والتقنية التي كانت تُخصص سابقاً لتطوير وتشغيل تطبيقين منفصلين. ومن خلال تركيز الاستثمار في منصة واحدة، يمكن تحقيق جودة أعلى وتطوير أسرع للميزات والخدمات. بالإضافة إلى ذلك، يمثل المشروع ركيزة أساسية لتحقيق “السيادة الوطنية في البيانات والتقنية الجيومكانية”، فوجود منصة وطنية يضمن بقاء البيانات الجغرافية الحساسة داخل حدود المملكة وتحت إشراف جهات وطنية، مما يعزز الأمن القومي ويحمي خصوصية المستخدمين.

من المتوقع أن يكون لهذه الخطوة تأثير إيجابي كبير على مختلف الأصعدة. فعلى المستوى المحلي، سيستفيد المستخدمون من تطبيق ملاحة وطني موثوق وعالي الجودة، يقدم بيانات دقيقة ومحدثة باستمرار، مع إمكانية تكامله مستقبلاً مع خدمات حكومية أخرى مثل الخدمات البلدية والإسكانية والمرورية، مما يوفر تجربة سلسة ومتكاملة. أما على الصعيد الاقتصادي، فإن وجود بديل وطني قوي للمنتجات الأجنبية المهيمنة على السوق سيحفز الابتكار المحلي ويخلق فرصاً جديدة للشركات السعودية المتخصصة في التقنيات الجيومكانية، ويدعم توطين الوظائف التقنية المتقدمة.


على المدى الطويل، لا يقتصر طموح منصة (KSA Map) الموحدة على تلبية الاحتياجات المحلية فقط، بل يهدف إلى أن يصبح منتجاً يضاهي أفضل الممارسات والتطبيقات العالمية. إن نجاح هذا المشروع سيعزز من مكانة المملكة كمركز إقليمي رائد في مجال التكنولوجيا والابتكار الرقمي، وقد يفتح الباب أمام تصدير هذه التقنيات والخبرات إلى دول أخرى في المنطقة، مما يرسخ دورها كقوة مؤثرة في الاقتصاد الرقمي العالمي.




 
التعاون الصهيوني مع شركة قوقل في تحديد مواقع اعدائهم وصل انذاره بشكلٍ إيجابي
 
ويشير التقرير، الذي بُني على وثائق مسربة إلى أن موظفين في الشركة قدموا المساعدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الوصول إلى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي للشركة، منذ الأسابيع الأولى للعدوان على غزة.
POLAND - 2024/03/23: In this photo illustration a Google Gemini logo is displayed on a smartphone with Artificial Intelligence symbol on the background. (Photo Illustration by Omar Marques/SOPA Images/LightRocket via Getty Images)
شركة غوغل مكنت الجيش الإسرائيلي من الوصول إلى أحدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي (غيتي)

رخصة الذكاء القاتل​

وتظهر الوثائق أن إسرائيل وسعت استخدامها بعد عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، لما يوفره قسم الحوسبة السحابية للشركة من أدوات الذكاء الاصطناعي للاستفادة منها بشكل مباشر في حربها، وخصوصا خدمة "فيرتكس" (Vertex)، التي تمكن مستخدميها من تطبيق خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحديد الأهداف المطلوبة ورصدها وتدميرها، عند استخدامها عسكريا.
وحسب التقرير، كان جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى نوفمبر/تشرين الثاني 2024 يستعين بخدمات غوغل للحصول على أحدث تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، والولوج إلى تكنولوجيا "جيميناي" (Gemini) الخاصة بالشركة، لتطوير مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بالجيش الإسرائيلي لمعالجة المستندات والبيانات والملفات الصوتية وغيرها.
ولم يحدد التقرير مدى تأثير الدعم الذي قدمته غوغل لإسرائيل في عدوانها على غزة، لكن الشركة أكدت أن التعاون مع حكومة الاحتلال، ليس موجها إلى أقسام العمل شديدة الحساسية أو السرية أو العسكرية ذات الصلة بالأسلحة أو أجهزة الاستخبارات".
ويشمل ذلك أيضا الاتفاق المتعلق بمشروع "نيمبوس" (Nimbus) وهو مشروع حوسبة سحابية للحكومة الإسرائيلية وجيشها أبرم في أبريل/نيسان 2021 بقيمة 1.2 مليار دولار مع شركتي "غوغل" و"أمازون".
وفي المقابل، صرح غابي بورتنوي المدير العام لمديرية الأمن السيبراني التابعة للحكومة الإسرائيلية في فبراير/شباط 2024، أن تلك الاتفاقية "ساعدت بشكل مباشر في العمليات العسكرية القتالية للجيش أثناء الحرب على غزة.. وبفضل "نيمبوس"، تحدثُ أشياء هائلة أثناء القتال، وتلعب دورا مهما في النصر"، بحسب ما نقله موقع "ويرد".
كما طوّرت إسرائيل -حسب واشنطن بوست- أداة ذكاء اصطناعي بناء على التقنيات الغربية تسمى "حبسورا" (Habsora)، تزود جيش الاحتلال ببيانات آلاف الأهداف البشرية والبنى التحتية لتنفيذ ملاحقات وعمليات اغتيال وتدمير ممنهج، ويتيح هذا النظام التعرف على الوجوه وتحديد إمكانية استهداف 100 هدفِ قصف في غزة يوميا، مقابل 50 هدفا يحددها المحللون البشر سنويا.
وتتقاطع تصريحات غابي بورتنوي مع ما كشفته وسائل إعلام إسرائيلية وأميركية عديدة عن تعاون وثيق، وسري -أحيانا- مع شركات تكنولوجيا غربية أخرى وأجهزة استخبارات لتطوير آلة القتل الإسرائيلية، وتزويدها بالذكاء الاصطناعي "القاتل".


https://www.aljazeera.net/news/longform/2025/1/28/مايكروسوفت-غوغل-جرائم-إسرائيل-غزة
 
هل التطبيق يعتمد على الاقمار السعودية

بإختصار لا

ما عندنا اقمار GPS مدنيه

تطبيقات من هذا النوع يحتاج تقنيتين
GPS مدني (وهذا غير متوفر عندنا)
صور اقمار صناعيه ( هذا متوفر عندنا و ممتاز)

لعل ان شاء الله في قادم الايام يكون عندنا مشروع متخصص في هذا النوع من الاقمار المدنيه
 
المساحة الجيولوجية استحوذت على تطبيق الطيب والا هم متأخرين حبتين هم والبريد السعودي.
 
عودة
أعلى