Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ممكن تتفضل وتذكر لنا اين اصدر الرئيس تصريح طفولي عادى فيه مصر ؟؟
ثم وصفك لرئيس دولة بالاحمق ولا يعرف الف باء السياسة هي الحماقة بذاتها .. هذا ان صح اتهامك له
ولا تنسى انك بنهاية مشاركتك وصفته بالسياسي ( المتنازل ) يعني سياسي ويفهم صح كيف يطوع الظروف لصالحه
وزوجته شكرت تركيا على استضافة اللاجئين .. كان الشكر على ارض تركيا .. لم تكن في مصر وشكرت تركيا !!
وايضا السعودية استقبلت ملايين السوريين ولم تسمهم لاجئين ولم تضعهم بمخيمات .. بل كانو يعملون وبعرق جبينهم عايشين .. نفس وضع مصر
يعني مصر ما صرفت عليهم .. هم اسسو مشاريع ووظفو سوريين ومصريين في مصانعهم ومشاريعهم
ومع هذا زوجة الشرع لم تشكر السعودية .. وهذا لا يعني الانتقاص من دور السعودية او مصر فيما قدماه لشعب منكوب حاربه محور الشر
وبعدين والله ما عاد نفهم لكم .. هو تكفيري جهادي ولا سياسي منبطح !!!
عشان نعرف ايش نثبت لكم عكسه
تقارير جديدة تكشف: وثائق تهزّ أروقة دمشق: تحذير سليماني الذي جرى تجاهله… والاتهامات الأخطر تطال لونا الشبل
تتصاعد الأسئلة داخل المشهد السوري بعد نشر وثائق مسرّبة تكشف عن تحذير بالغ الخطورة وجّهه قاسم سليماني عام 2019 للنظام السوري، محذرًا من أن المستشارة الإعلامية اللامعة لونا الشبل على ارتباط بأجهزة استخبارات.
المفاجأة — بحسب الوثائق — لم تكن في مضمون التحذير، بل في ردّة فعل النظام: تجاهل تام… ثم ترقية.
الوثائق تتضمن محادثة مباشرة بين سليماني ورئيس مكتب الأمن القومي علي مملوك.
في بداية الحوار، سأل سليماني بحدة:
“من هذا؟”
فأجاب مملوك: “لونا الشبل… مستشارة الرئيس.”
لكن الرد لم يقنع سليماني، ليطرح سؤالًا صادمًا:
“أعرف… لكن من هو فعلًا؟ وأين كان يعمل؟”
فكان جواب مملوك: “في قناة الجزيرة.”
عندها بدأ سليماني يعرض أرقامه الخاصة:
“كان يتقاضى 10 آلاف دولار… وكم راتبه اليوم؟”
وحين عجز مملوك عن الرد، قال سليماني بصوت قاطع:
“نصف مليون ليرة فقط. هل يترك أحد 10 آلاف دولار ليعمل بنصف مليون؟ هذا يعني أنه جاسوس.”
تقول التقارير إن استخدام سليماني لضمائر المذكر جاء ضمن الأسلوب الأمني المتعارف عليه.
منذ عام 2023، شهدت القصر الرئاسي تغيّرات لافتة: أسماء الأسد تبتعد عن لونا الشبل، ونفوذ الأخيرة يتآكل بسرعة.
مصادر قريبة منها تذكر أنها كانت تحمل طموحًا صادمًا: أن تصبح “السيدة الأولى”.
وعند سماعها بأن مرض السرطان عاد لأسماء الأسد، ورد أنها قالت:
“إن شاء الله بتموت.”
ومع بداية 2024، بدأت تتكشف طبقات جديدة من الغموض:
• شراء عقارات خارج سوريا بقيمة 8 ملايين دولار
• افتتاح مطعم روسي فاخر في قلب دمشق، يُقال إنه هدية شخصية من الأسد
• تسجيل أصولها الخارجية باسم زوجة شقيقها التي اختفت مع زوجها العام الماضي
كل ذلك دفع جهات داخل النظام وحلفاء طهران للتساؤل: من أين يأتي هذا الثراء؟ وما الذي تخفيه لونا الشبل فعليًا؟
عداؤها العلني لإيران وحزب الله، بالتزامن مع سلسلة اغتيالات طالت شخصيات إيرانية ولبنانية في دمشق، جعل الاتهامات تتضاعف… وفتح الباب واسعًا أمام رواية تقول إن الشبل “عميلة لإسرائيل”، وفق ما تطرحه صحيفة “إسرائيل هيوم”.
مهما كان خلف الكواليس، شيء واحد بات مؤكدًا:
ملف لونا الشبل لم يعد قضية شخص… بل نافذة تكشف صراعًا متفجرًا داخل قلب النظام نفسه
الحكومة عم تلعب فينا وبقسد لعب نحنا الشعب عنا شك انو في عملية بس ما عنا دليلشكل عملية الجزيرة اقتربت