حسنا توقعات سنة ٢٠١٩ مختلفة عن توقعات اليوم و٨٠ دولار انذاك ليست ٨٠ دولار. الدولار فقد تقريبا ٢٠% من قيمته
ولكن سنرى كل شيء قريبا
بعد سردية.. ان الاسعار ستنخفض الى ما دون 70$
الآن
انخفاض قيمة الدولار ..
ماذا بعد؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حسنا توقعات سنة ٢٠١٩ مختلفة عن توقعات اليوم و٨٠ دولار انذاك ليست ٨٠ دولار. الدولار فقد تقريبا ٢٠% من قيمته
ولكن سنرى كل شيء قريبا
وهو ما يتم حاليا سواءا في منجم غار جبيلاتايضا يمكن استخدام الطاقه النظيفه بالمصانع الحديثه
سيخفض التكلفه
ويصبح حديد أخضر و هذا مطلوب خصوصا بأوروبا وبسعر اعلى
كيف سيكون ثمنه محليا اغلى من الخارج و نحن سنمتلك دورة الانتاج كاملةالصين هناك انخفاض هائل في طلب بسبب الازمة العقارية... وايضا الصين اكبر مصدر في العالم لصلب
تعويض الواردات جيد ولكن يجب أن يكون ثمن الإنتاج أقل من ثمن استيراد او ان الجزائر تنوي استغلال غار جبيلات حتى لو كان ثمن الانتاج أعلى من ثمن الاستيراد حفاظا على العملة الصعبة؟
هم يعلقون فقط من اجل التشكيك و الانقاص هاذي هي عادتهمكيف سيكون ثمنه محليا اغلى من الخارج و نحن سنمتلك دورة الانتاج كاملة
من حديد غام لطاقة غاز / كهرباء و لنقل و لوجيستيك مباشر عبر سكة حديدية تربط كل مصانع الوطن.
هم يعلقون فقط من اجل التشكيك و الانقاص هاذي هي عادتهم
المشروع ليس مكلف و الحديد ضارهي على الارض و ليس منجم لتستخرجه و فيه سكة حديدية تربطه بمصانع التكرير و التصفية و الصهر ليخرج صفائح و كريات التي سوف تصدر
هدفه اول شيء ربح 2 مليار الدولار التي كنا نستوردها حديد
و ثاني شيء تصدير الحديد ليس خام و لمن مصنع و نصف مصنع
كل شيء مدروس و خط سكة لحديد ليس فقط من اجل الحديد بل هو مشروع ربط يستعمل لكل شيء لماذا ربطه بالمشروع فقطتكاليف الاستخراج والمعالجة (OPEX):
خام غار جبيلات يحتوي على نسبة عالية من الفوسفور، مما يتطلب عمليات معالجة مكلفة ومعقدة لفصله ليصبح قابلاً للتسويق أو الاستخدام الصناعي.
استرداد رأس المال الاستثماري (CAPEX):
المشروع يتطلب بنية تحتية هائلة:
* خط سكة حديد: يمتد لمسافة تقارب 1000 كم (بشار - تندوف - غار جبيلات). تكلفته تقدر بمليارات الدولارات (تقديرات تشير إلى ما بين 1.5 إلى 3 مليار دولار للسكة فقط).
* محطات معالجة: لإزالة الفوسفور.
* مرافق طاقة ومياه: في منطقة صحراوية قاحلة.
تكاليف الاستخراج والمعالجة (OPEX):
خام غار جبيلات يحتوي على نسبة عالية من الفوسفور، مما يتطلب عمليات معالجة مكلفة ومعقدة لفصله ليصبح قابلاً للتسويق أو الاستخدام الصناعي.
استرداد رأس المال الاستثماري (CAPEX):
المشروع يتطلب بنية تحتية هائلة:
* خط سكة حديد: يمتد لمسافة تقارب 1000 كم (بشار - تندوف - غار جبيلات). تكلفته تقدر بمليارات الدولارات (تقديرات تشير إلى ما بين 1.5 إلى 3 مليار دولار للسكة فقط).
* محطات معالجة: لإزالة الفوسفور.
* مرافق طاقة ومياه: في منطقة صحراوية قاحلة.
وهل في رأيك السكة تم إنجازها فقط لنقل الحديد؟!!! ستنقل كل البضائع وخاصة المحروقات والإسمنت والبضائع الموجهة من وإلى الجنوب الغربي و لموريتانيا وغرب إفريقيا و.... وكذلك نقل المسافرين... السكة ستمنح قيمة مضافة لجنوبنا الغربي فتوفر النقل السكك سيحفز ظهور أقطاب صناعية و فلاحية بإذن الله....تكاليف الاستخراج والمعالجة (OPEX):
خام غار جبيلات يحتوي على نسبة عالية من الفوسفور، مما يتطلب عمليات معالجة مكلفة ومعقدة لفصله ليصبح قابلاً للتسويق أو الاستخدام الصناعي.
استرداد رأس المال الاستثماري (CAPEX):
المشروع يتطلب بنية تحتية هائلة:
* خط سكة حديد: يمتد لمسافة تقارب 1000 كم (بشار - تندوف - غار جبيلات). تكلفته تقدر بمليارات الدولارات (تقديرات تشير إلى ما بين 1.5 إلى 3 مليار دولار للسكة فقط).
* محطات معالجة: لإزالة الفوسفور.
* مرافق طاقة ومياه: في منطقة صحراوية قاحلة.
الأسعار ستنفض الى 70 دولار ودولار اليوم أقل من قيمته ٢٠١٩ بالفعل لذلك البناء على حسابات تلك ٢٠١٩ ليس أمرا واقعيبعد سردية.. ان الاسعار ستنخفض الى ما دون 70$
الآن
انخفاض قيمة الدولار ..
ماذا بعد؟
اصبر تعرف...بلغت إحتياطات الصرف في الجزائر 47.1 مليار دولار في أكتوبر 2025, إنخفاض باكثر من 20 مليار دولار. وقد نُشرت هذه المعلومة من طرف CEIC Data، وهي من أكثر قواعد البيانات الإقتصادية موثوقية في العالم، وفي نفس مستوى Bloomberg و Refinitiv Eikon و FMI Data Portal، وذلك في ظل تعتيم كامل من طرف بنك الجزائر حول هذا الملف.
منقول بتصرف
مرحبا بيك في خلية متابعة موضوع الاقتصاد الجزائري
الأسعار ستنفض الى 70 دولار ودولار اليوم أقل من قيمته ٢٠١٩ بالفعل لذلك البناء على حسابات تلك ٢٠١٩ ليس أمرا واقعي
لذلك لا اختلاف ولا جديد في كلامي ولكن دعنا نرى النتيجة بقي عامين فقط
أقرّ مجلس إدارة البنك الأفريقي للتنمية الاستراتيجية الوطنية للجزائر للفترة 2025-2030، المصممة لدعم التنويع الاقتصادي، وتعزيز البنية التحتية الاستراتيجية، وتحفيز تكامل إقليمي أكثر ديناميكية. ويمثل هذا الإطار للتوجه الاستراتيجي علامة فارقة في الشراكة بين البنك والحكومة الجزائرية.
وترتكز هذه الاستراتيجية على ركيزتين رئيسيتين، إذ تهدف الركيزة الأولى إلى تطوير البنية التحتية لتحفيز الاقتصاد وتعزيز التكامل الإقليمي؛ بينما تسعى الركيزة الثانية إلى تسريع التحول الهيكلي للاقتصاد من خلال تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية وإنشاء سلاسل القيمة الزراعية والصناعية.
صرح محمد العزيزي، المدير العام لشمال أفريقيا بالبنك الأفريقي للتنمية، قائلاً "تُجسّد هذه الاستراتيجية التزامنا بدعم الجزائر في انتقالها إلى اقتصاد متنوع ومرن: إنها تُركّز على تطوير البنية التحتية لتعزيز التكامل الإقليمي والقدرة التنافسية وخلق فرص عمل ذات قيمة مضافة عالية".
ستركز تدخلات البنك على أربعة قطاعات رئيسية، وهي النقل، والطاقة، والصناعات الزراعية، والحوكمة الاقتصادية، متبعةً نهجًا انتقائيًا قائمًا على مزاياها النسبية وأولوياتها الوطنية. وتستند هذه الوثيقة إلى الإنجازات التي أدت إلى تقدم ملحوظ في قطاعات الطاقة والزراعة والحوكمة الاقتصادية.
تتضمن خارطة الطريق الجديدة هذه أيضًا تحديات مستقبلية، مما يتيح رؤية استشرافية للمشاريع التحويلية الطموحة التي تنفذها الجزائر من خلال مشاريع البنية التحتية الكبرى، لا سيما في قطاع النقل. كما تتناول المسائل الشاملة لعدة قطاعات مثل قابلية التوظيف للشباب، والتكيف مع تغير المناخ، والحد من التفاوت بين الجنسين.
جدير بالذكر أنه مع الموافقة على هذه الاستراتيجية الوطنية 2025-2030، يعتزم البنك الانخراط في حوار لبناء محفظة استثمارية طموحة، تجمع بين التمويلات السيادية والشراكات بين القطاعين العام والخاص والمساعدة الفنية، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية. ويهدف هذا النهج إلى تعظيم الأثر على النمو ودعم تنويع الاقتصاد الجزائري، الذي لا يزال يعتمد بشكل كبير على المحروقات.