مجلس التنسيق القطري السعودي

F-47

عضو
إنضم
5 أكتوبر 2019
المشاركات
4,540
التفاعل
11,588 891 0
الدولة
Saudi Arabia
IMG_7842.jpeg


أوصل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر العاصمة الرياض، وفي مقدمة مستقبليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

ومن المقرر أن يحضر سمو أمير قطر الاجتماع الثامن لمجلس التنسيق السعودي القطري في المملكة العربية السعودية.
وتأتي زيارة صاحب السمو أمير دولة قطر الشقيقة إلى المملكة العربية السعودية تعبيراً عن متانة الروابط التاريخية التي تجمع البلدي ومسيرة التعاون الثنائي، كما تُبرز حرص القيادتين على دفع هذه العلاقات الأخوية إلى آفاق أوسع، بما يحقق المصالح المشتركة لشعبي البلدين الشقيقين.

وثّقت قيادتا البلدين الشقيقين التعاون بين المملكة ودولة قطر من خلال التوقيع على بروتوكول إنشاء مجلس التنسيق السعودي القطري في عام 2021م، والذي يهدف لوضع رؤية مشتركة لتطوير العلاقات واستدامة التعاون بين البلدين في مختلف المجالات بما يلبي تطلعات القيادة في البلدين ويحقق مصالح شعبيهما الشقيقين.

زيارة ولي العهد لقطر 2023​


أسهمت زيارة سمو ولي العهد –حفظه الله- إلى دولة قطر في العام 2023م، ولقائه بأخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وانعقاد الاجتماع السابع لمجلس التنسيق السعودي القطري، في ترسيخ العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين الشقيقين، وما تشهده من تطور وتعاون متسارع على كافة الأصعدة.

يولي سمو ولي العهد -حفظه الله - اهتماماً كبيراً بتوسيع آفاق التعاون الثنائي بين المملكة ودولة قطر، بما يعزز فرص تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية.

شهد الاجتماع السابع لمجلس التنسيق السعودي القطري المنعقد في الدوحة في العام 2023م، برئاسة سمو ولي العهد وسمو أمير دولة قطر، توافق الجانبين على عدد من المبادرات الهامة في مجالات السياسة والأمن والتعاون العسكري، والاقتصاد والتجارة والصناعة، والاستثمار والطاقة، والرياضة والثقافة والسياحة، كما وقع الجانبان خلال الاجتماع عدداً من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، شملت مجالات الشباب والرياضة وأعمال البنوك المركزية في البلدين.

دلالات استراتيجية​


تتمثل الدلالات الاستراتيجية لانعقاد مجلس التنسيق السعودي القطري في حرص البلدين على تعزيز التكامل الاستراتيجي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، ورؤية قطر الوطنية 2030، اللتين تتيحان فرصاً كبيرة لتعزيز التعاون وتطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، لما يجمع الرؤيتين من أهداف مشتركة، أسهمت بشكل فاعل في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، وتقدم البلدين في مختلف المؤشرات الدولية.

يأتي انعقاد مجلس التنسيق السعودي القطري في دورته الثامنة في مدينة الرياض ليؤكد حرص قيادتي البلدين الشقيقين على الارتقاء بالعلاقات الثنائية التاريخية التي تربط البلدين إلى آفاق أرحب، وستسهم الاتفاقيات ومذكرات التفاهم المقرر توقيعها في ختام أعمال المجلس، في تعميق وتوطيد التعاون والعمل المشترك بين البلدين.

شهد حجم التبادل التجاري بين المملكة ودولة قطر في العام 2024م نمواً ملحوظاً، حيث تجاوز 5.5 مليار ريال سعودي، ويسعى البلدان الشقيقان إلى تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية بينهما، وتسهيل إجراءات الاستثمار المتبادل، والعمل على إنمائها وتطويرها والوصول بها إلى آفاق أرحب.




اليوم
 
قطر الاقرب لنا قبليا و اجتماعيا و دينيا من سائر دول الخليج.
ان شاء الله تطوى الصفحة السابقة و تتجذر العلاقة اكثر مما كانت قبل الخلاف. الحمدلله انه يسر جمع الشمل.
 
" زيارة #الرياض "
- لحظةُ ترسيم المحور الجديد في الخليج.

لم تكن #قمة_المنامة نهاية أسبوع سياسي عابر، بل (بداية لحظة خليجية جديدة) أعادت تشكيل خرائط الاصطفاف وحدود الدور ومركزية القيادة.
فقبل ساعات من انعقادها، وجّه أمير #قطر برقية مباشرة إلى ولي العهد السعودي، خطوة لا تُقرأ كبروتوكول، بل كـ(ضبط مسبق للاتجاه السياسي) وإغلاق لأي تأويل حول مستوى التمثيل.

ومع دخول القمة، حضر رئيس الوزراء القطري بصفته الرجل الثاني، في "حضور محسوب" يسمح لقطر بالمشاركة دون فتح أي دوائر خلاف، ويُبقي الباب مفتوحًا لمسارٍ يُدار خارج قاعة الاجتماع.

غير أن المشهد الحاسم لم يكن في القمة نفسها، بل في اليوم التالي: اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس التنسيق (السعودي–القطري) في الرياض.
توقيته، لغته، ورئاسته المشتركة، جميعها تشير إلى أن (النسق الثنائي تجاوز الإطار البروتوكولي إلى مقام -خطّ موازٍ- للصياغة الخليجية ذاتها).

ثم جاءت الإشارة الإقليمية الأبرز:
رصدُ طائرة شحن عسكرية قطرية تهبط في قاعدة الوطية بليبيا بعد توقف في تبوك السعودية، ورغم غياب التفاصيل الرسمية، فإن المرور عبر المجال السعودي لا يحدث صدفة، بل يُفهم كـ(سماحية سياسية) تُدخل التحرك القطري في ليبيا ضمن -الهامش الآمن- للهندسة الخليجية الجديدة.

وبعد (خمسة أيام) فقط من القمة، اكتمل المشهد بزيارة أمير قطر إلى الرياض واستقباله في المطار من قبل ولي العهد السعودي شخصيًا.
هنا -بالتوازي مع خط المنامة- وُضعت النقطة على السطر:
قناة القرار بين الرياض والدوحة تعمل كمنصة مشتركة لإدارة لحظة إقليمية مضطربة، وليست مجرد علاقة ثنائية تقليدية.

وعند جمع خيوط اللحظة، من البرقية المسبقة، إلى التمثيل المحسوب، إلى الاندفاعة التنسيقية، إلى الحركة الإقليمية المارّة عبر المجال السعودي، وصولًا إلى الزيارة التي اختصرت المسافة بين القمتين الثنائية والجماعية، يتبدّى أن ما جرى لم يكن سلسلة صدَف، بل إشارة مُحكمة إلى طورٍ خليجي مختلف:
طور تُعاد فيه صياغة موازين الإقليم عبر محور ثنائي يُسمِع أثره في الفضاء الجماعي كلّه.

فالسعودية، بثقلها المركزي، لا تُعيد قطر إلى المدار الخليجي فحسب، بل تُشركها في إعادة نحت قواعد اللعبة، وقطر، بحركتها بين القاعات والميادين، لا تعمل خارج النسق، بل تُقدّم نموذجًا للفاعلية المنضبطة داخل حدود الهندسة الجديدة.

وبذلك يتشكل الاستنتاج الحاسم:
إنّ الخليج يدخل مرحلة لا تُدار فيها هندسة الأمن من فوق الطاولة وحدها، ولا عبر القمم وحدها، بل عبر (محور تشغيل ثنائي) يضبط الإيقاع، ويُحدّد اتجاهات الفعل، ويمنح المنظومة الجماعية قدرةً على التماسك وسط العواصف.

إنه طور تتراجع فيه البلاغة المؤسسية لمصلحة الاشتغال الفعلي، وتتحول فيه الرياض والدوحة من أطراف في مشهد واحد… إلى (مِغلاقٍ مشترك) تتحرك عنده خرائط الإقليم، وتستمد منه المنظومة الخليجية قدرتها على الاستمرار والتوازن.
 
انطلاقًا من الروابط التاريخية الراسخة والعلاقات الأخوية التي تجمع بين قيادتي المملكة العربية السعودية ودولة قطر وشعبيهما الشقيقين، وتعزيزًا للعلاقات الثنائية بينهما، وبناءً على دعوة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، قام صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، بزيارة للمملكة العربية السعودية بتاريخ 17 جمادى الآخرة 1447هـ الموافق 8 ديسمبر 2025م.
واستقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أخاه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، بقصر اليمامة في مدينة الرياض، وعقدا جلسة مباحثات رسمية، استعرضا خلالها العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين، وبحثا آفاق التعاون المشترك، وسبل تطوير العلاقات في مختلف المجالات.
وأشاد الجانبان بما حققته الزيارات الأخوية المتبادلة لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وأخيه صاحب السمو أمير دولة قطر من نتائج إيجابية أسهمت في الارتقاء بمستوى التعاون بين البلدين.
وفي جو سادته المودة والإخاء والثقة المتبادلة، عُقد خلال الزيارة الاجتماع (الثامن) لمجلس التنسيق السعودي القطري برئاسة مشتركة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وبحضور أصحاب السمو والمعالي والسعادة أعضاء المجلس، واستعرض رئيسا المجلس العلاقات الثنائية المتميزة، وأشادا بما تحقق من إنجازات في إطار المجلس، وأكدا أهمية استمرار دعم وتطوير التنسيق المشترك في المجالات ذات الأولوية بما فيها السياسية والأمنية والعسكرية والطاقة والصناعة والاقتصاد والاستثمار والتجارة والتقنية والبنى التحتية والثقافة والسياحة والتعليم.
وأشاد الجانبان بمتانة الروابط الاقتصادية بين البلدين، وحجم التجارة البينية، حيث شهد التبادل التجاري بين البلدين نموًا ملحوظًا ليصل إلى 930,3 مليون دولار في عام 2024 (غير شاملة قيمة السلع المعاد تصديرها) محققًا نسبة نمو بلغت 634 % مقارنة بالعام 2021م، وأكدا أهمية تعزيز العمل المشترك لتنويع وزيادة التبادل التجاري، وتسهيل تدفق الحركة التجارية، وتذليل أي تحديات قد تواجهها، واستثمار الفرص المتاحة في القطاعات ذات الأولوية في إطار رؤية المملكة 2030، ورؤية قطر الوطنية 2030، وتحويلها إلى شراكات ملموسة تدعم مفهوم التكامل الاقتصادي والتجاري بما يعود بالمنفعة على البلدين وشعبيهما الشقيقين.
ورحب الجانبان بالتعاون الاستثماري الثنائي المستدام، من خلال الشراكة بين صناديق الاستثمار والشركات الاستثمارية، وأكدا أهمية تكثيف الزيارات المتبادلة بين المسؤولين من القطاعين الحكومي والخاص، وعقد اللقاءات الاستثمارية وملتقيات الأعمال.
وأشارا إلى أهمية تعزيز موثوقية أسواق الطاقة العالمية واستقرارها، والحاجة إلى ضمان أمن الإمدادات لجميع مصادر الطاقة في الأسواق العالمية، بما يخدم مصالح المنتجين والمستهلكين ويدعم نمو الاقتصاد العالمي، وأعرب الجانبان عن رغبتهما في بحث سبل تعزيز التعاون في مجالات الطاقة بما فيها الكهرباء، والطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، وتطوير مشاريعهما بما يعود بالمنفعة المشتركة على اقتصادي البلدين.
وأكدا أهمية تعزيز تعاونهما في تطوير سلاسل الإمداد واستدامتها لقطاعات الطاقة، وتمكين التعاون بين الشركات لتعظيم الاستفادة من الموارد المحلية في البلدين بما يسهم في تحقيق مرونة إمدادات الطاقة وفاعليتها. واتفقا على ضرورة تعزيز سبل التعاون حول سياسات المناخ في الاتفاقيات الدولية، والهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية، والعمل على أن تركز تلك السياسات على الانبعاثات وليس المصادر.
كما اتفق الجانبان على أهمية تعزيز التعاون في المجالات الآتية: (1) الاقتصاد الرقمي، والابتكار (2) الصناعة والتعدين، ورفع وتيرة العمل المشترك على مسارات التكامل الصناعي. (3) البرامج والأنشطة الشبابية والرياضية والثقافية. (4) التعليم، وإيجاد برامج أكاديمية نوعية مشتركة. (5) الإعلام، ورفع مستوى موثوقية المحتوى الإعلامي، والإنتاج الإعلامي المشترك، والمواكبة الإعلامية للمناسبات والفعاليات التي يستضيفها البلدان. (6) الأمن السيبراني. (7) الصحة.
وفي الجانبين الدفاعي والأمني، أكد الجانبان عزمهما على تعزيز وتطوير الشراكة الدفاعية بين البلدين، بما يحقق المصالح المشتركة، ويدعم الجهود الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي، وتنسيق المواقف في مواجهة التحديات الإقليمية، بما يسهم في حماية أمن المنطقة وتعزيز جاهزيتها. وأشادا بمستوى التعاون والتنسيق الأمني القائم بينهما في المجالات الأمنية كافة، بما فيها تبادل الخبرات والزيارات الأمنية على المستويات كافة، وتبادل المعلومات في مجال أمن المسافرين في البلدين، وعقد دورات تدريبية، والمشاركة في مؤتمرات الأمن السيبراني التي أقيمت في البلدين، وأمن الحدود، ومكافحة المخدرات، والتطرف والإرهاب وتمويلهما، ومكافحة الجرائم بجميع أشكالها، وعبرا عن سعيهما لتعزيز ذلك بما يحقق الأمن والاستقرار في البلدين الشقيقين.
ورحب الجانبان بتوقيع (اتفاقية الربط بالقطار الكهربائي السريع بين البلدين)، والذي يربط مدينتي الرياض والدوحة مرورًا بمدينتي الدمام والهفوف. ونوه الجانبان بأن هذا المشروع يُعد من المبادرات الإستراتيجية الكبرى، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ورؤية قطر الوطنية 2030، وبما يسهم في تسهيل حركة السياح والتجارة وتعزيز التواصل بين الشعبين الشقيقين.
كما رحب الجانبان بتوقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم خلال الزيارة في مجالات النقل السككي، وتشجيع الاستثمار، والأمن الغذائي، والإعلامي، والتعاون في مجال القطاع غير الربحي.
وفي الشأن الدولي، جدد الجانبان عزمهما على مواصلة التنسيق بينهما، وتكثيف الجهود الرامية إلى صون السلم والأمن الدوليين. وتبادلا وجهات النظر حول القضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية. وثمن الجانب السعودي مصادقة دولة قطر الشقيقة على ميثاق المنظمة العالمية للمياه، والتي تهدف إلى توحيد وتعزيز الجهود العالمية في معالجة تحديات المياه وإيجاد الحلول الشاملة.
وفي ختام الزيارة، أعرب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما لقيه والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة. وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء عن أطيب تمنياته موفور الصحة والعافية لأخيه صاحب السمو أمير دولة قطر، ومزيد من التقدم والرقي للشعب القطري الشقيق.
 
برأيي من اهم فوائد القطار تسهيل تنقل مشجعي كاس العالم 2034 يمكن الاستفادة من أسطول القطرية لنقل المشجعين للرياض والدمام وجدة
 
بالعكس رقم معقول عدد ركاب قطار سار 13.7 مليون في 2024
وعدد ركاب مترو الرياض 100 مليون في اقل من 9 شهور وهذا يثبت ان الحركة في المدينة الواحدة اكثر ربح من السفر بين المدن فما بالك خارج السعودية اعتقد المليون وال2 مليون معقول

لكن سرعة 300 كم اقل من الطموح سرعة الوصول تشجع على التنقل بين الدول
 
وعدد ركاب مترو الرياض 100 مليون في اقل من 9 شهور وهذا يثبت ان الحركة في المدينة الواحدة اكثر ربح من السفر بين المدن فما بالك خارج السعودية اعتقد المليون وال2 مليون معقول

لكن سرعة 300 كم اقل من الطموح سرعة الوصول تشجع على التنقل بين الدول
اسرع قطار ركاب في العالم في الصين سرعته 350 عندنا اتوقع موضوع السرعة فيه صعوبة بس الرمال وطبيعة الجو ، قطار المغناطيس لازال غير مجدي ومكلف الصين جربته على نطاق 30 كيلو فقط وسرعته 460
 
الخليج مقبل على نهضة من ناحية السكك الحديدية وستكون الرياض في قلب الشبكة
 
اتمنى ان يتقاطع الخط الجديد مع الخط المزمع اقامته من المملكة للامارات.
خلال السنين الجاية بتفطر بمسقط وتتقهوى بدبي وتتغدى بالدوحة وتحلي بالمنامة وتتعشى بالكويت
 
خلال السنين الجاية بتفطر بمسقط وتتقهوى بدبي وتتغدى بالدوحة وتحلي بالمنامة وتتعشى بالكويت
انا امنية حياتي ازور المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية
 
عودة
أعلى