ماذا يحدث في حضرموت
- بادئ الموضوع شعشاع
- تاريخ البدء
- إنضم
- 2 سبتمبر 2025
- المشاركات
- 414
- التفاعل
- الدولة
الذي اعرفه النفط اليمني يتواجد في حضرموت ومأرب وشبوة
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 129
- التفاعل
- الدولة
لا اعتقد لان قبل الملك سلمان ماكنا نسمع عن تبادل تجاري قوي بين عمان واليمن
بالعكس نعاملك باعمالك
افريقيا ملعبنا تعاني من قصر نظر حنا قبلك وقبل الصين والامريكان في افريقيا وفي جميع المجالات
مشاهدة المرفق 828065
اتحاد الامارات كان 1971
مشاريع السعودية في افريقيا 1975
مشاهدة المرفق 828066
مشاهدة المرفق 828067
مشاهدة المرفق 828068مشاهدة المرفق 828069مشاهدة المرفق 828071مشاهدة المرفق 828072
يوجد دول اخرى افريقية غير الدول المذكوره
زيد عليها سمعتك التي قمة بتلطيخها بالمليشيات ضد الدولة السيادية
ونحن علاقتنا بإفريقيا متجذره
مشاهدة المرفق 828073
الكل يتبع العليمي مانؤسس قوه لتضرب الحكومة الشرعية مو من مصلحتنا تقسيم اليمن
مصلحتنا الطريق الهندي يمر من المكلا او عدن الى شمال السعودية لسوريا
مصلحة السعودية لا تتعارض مع مواني اليمن
مشكلتنا في دول الخليج العربي احساس البعض بصغر الجغرافيا لذلك دايم تكون المشاكل مع السعودية وسباق السعودية على دورها الاقليمي ومشكلتنا في السعودية المجاملات والخوف من تصرفات الصغير الغير محسوبه
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 129
- التفاعل
- الدولة
اليمن لا يوجد فيها نفط كما ان غرب السعودية لا يوجد فيه نفط الا القليل ليش عمان مافيها نفط
منطقة النفط هي الاجزاء الشرقية من شبة الجزيرة العربية
السعودية الكويت العراق
لكن سياسة علي عبدالله صالح لمدة 30 عام تصدر الضغوط الداخلية للخارج وبناء شخصية وطنية معادية للشعب السعودي واختلاق الاكاذيب والخرافات لبناء تلك الشخصية اللي نشوفها اليوم
منطقة النفط هي الاجزاء الشرقية من شبة الجزيرة العربية
السعودية الكويت العراق
لكن سياسة علي عبدالله صالح لمدة 30 عام تصدر الضغوط الداخلية للخارج وبناء شخصية وطنية معادية للشعب السعودي واختلاق الاكاذيب والخرافات لبناء تلك الشخصية اللي نشوفها اليوم
- إنضم
- 7 أبريل 2017
- المشاركات
- 4,790
- التفاعل
- الدولة
الله يالدنيا طلع لك صوت
عالعموم الوعد حضرموت ونشوف
- إنضم
- 7 أبريل 2017
- المشاركات
- 4,790
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 7,175
- التفاعل
- الدولة
" زيارة #الرياض "
- لحظةُ ترسيم المحور الجديد في الخليج.
لم تكن #قمة_المنامة نهاية أسبوع سياسي عابر، بل (بداية لحظة خليجية جديدة) أعادت تشكيل خرائط الاصطفاف وحدود الدور ومركزية القيادة.
فقبل ساعات من انعقادها، وجّه أمير #قطر برقية مباشرة إلى ولي العهد السعودي، خطوة لا تُقرأ كبروتوكول، بل كـ(ضبط مسبق للاتجاه السياسي) وإغلاق لأي تأويل حول مستوى التمثيل.
ومع دخول القمة، حضر رئيس الوزراء القطري بصفته الرجل الثاني، في "حضور محسوب" يسمح لقطر بالمشاركة دون فتح أي دوائر خلاف، ويُبقي الباب مفتوحًا لمسارٍ يُدار خارج قاعة الاجتماع.
غير أن المشهد الحاسم لم يكن في القمة نفسها، بل في اليوم التالي: اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس التنسيق (السعودي–القطري) في الرياض.
توقيته، لغته، ورئاسته المشتركة، جميعها تشير إلى أن (النسق الثنائي تجاوز الإطار البروتوكولي إلى مقام -خطّ موازٍ- للصياغة الخليجية ذاتها).
ثم جاءت الإشارة الإقليمية الأبرز:
رصدُ طائرة شحن عسكرية قطرية تهبط في قاعدة الوطية بليبيا بعد توقف في تبوك السعودية، ورغم غياب التفاصيل الرسمية، فإن المرور عبر المجال السعودي لا يحدث صدفة، بل يُفهم كـ(سماحية سياسية) تُدخل التحرك القطري في ليبيا ضمن -الهامش الآمن- للهندسة الخليجية الجديدة.
وبعد (خمسة أيام) فقط من القمة، اكتمل المشهد بزيارة أمير قطر إلى الرياض واستقباله في المطار من قبل ولي العهد السعودي شخصيًا.
هنا -بالتوازي مع خط المنامة- وُضعت النقطة على السطر:
قناة القرار بين الرياض والدوحة تعمل كمنصة مشتركة لإدارة لحظة إقليمية مضطربة، وليست مجرد علاقة ثنائية تقليدية.
وعند جمع خيوط اللحظة، من البرقية المسبقة، إلى التمثيل المحسوب، إلى الاندفاعة التنسيقية، إلى الحركة الإقليمية المارّة عبر المجال السعودي، وصولًا إلى الزيارة التي اختصرت المسافة بين القمتين الثنائية والجماعية، يتبدّى أن ما جرى لم يكن سلسلة صدَف، بل إشارة مُحكمة إلى طورٍ خليجي مختلف:
طور تُعاد فيه صياغة موازين الإقليم عبر محور ثنائي يُسمِع أثره في الفضاء الجماعي كلّه.
فالسعودية، بثقلها المركزي، لا تُعيد قطر إلى المدار الخليجي فحسب، بل تُشركها في إعادة نحت قواعد اللعبة، وقطر، بحركتها بين القاعات والميادين، لا تعمل خارج النسق، بل تُقدّم نموذجًا للفاعلية المنضبطة داخل حدود الهندسة الجديدة.
وبذلك يتشكل الاستنتاج الحاسم:
إنّ الخليج يدخل مرحلة لا تُدار فيها هندسة الأمن من فوق الطاولة وحدها، ولا عبر القمم وحدها، بل عبر (محور تشغيل ثنائي) يضبط الإيقاع، ويُحدّد اتجاهات الفعل، ويمنح المنظومة الجماعية قدرةً على التماسك وسط العواصف.
إنه طور تتراجع فيه البلاغة المؤسسية لمصلحة الاشتغال الفعلي، وتتحول فيه الرياض والدوحة من أطراف في مشهد واحد… إلى (مِغلاقٍ مشترك) تتحرك عنده خرائط الإقليم، وتستمد منه المنظومة الخليجية قدرتها على الاستمرار والتوازن.
- لحظةُ ترسيم المحور الجديد في الخليج.
لم تكن #قمة_المنامة نهاية أسبوع سياسي عابر، بل (بداية لحظة خليجية جديدة) أعادت تشكيل خرائط الاصطفاف وحدود الدور ومركزية القيادة.
فقبل ساعات من انعقادها، وجّه أمير #قطر برقية مباشرة إلى ولي العهد السعودي، خطوة لا تُقرأ كبروتوكول، بل كـ(ضبط مسبق للاتجاه السياسي) وإغلاق لأي تأويل حول مستوى التمثيل.
ومع دخول القمة، حضر رئيس الوزراء القطري بصفته الرجل الثاني، في "حضور محسوب" يسمح لقطر بالمشاركة دون فتح أي دوائر خلاف، ويُبقي الباب مفتوحًا لمسارٍ يُدار خارج قاعة الاجتماع.
غير أن المشهد الحاسم لم يكن في القمة نفسها، بل في اليوم التالي: اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس التنسيق (السعودي–القطري) في الرياض.
توقيته، لغته، ورئاسته المشتركة، جميعها تشير إلى أن (النسق الثنائي تجاوز الإطار البروتوكولي إلى مقام -خطّ موازٍ- للصياغة الخليجية ذاتها).
ثم جاءت الإشارة الإقليمية الأبرز:
رصدُ طائرة شحن عسكرية قطرية تهبط في قاعدة الوطية بليبيا بعد توقف في تبوك السعودية، ورغم غياب التفاصيل الرسمية، فإن المرور عبر المجال السعودي لا يحدث صدفة، بل يُفهم كـ(سماحية سياسية) تُدخل التحرك القطري في ليبيا ضمن -الهامش الآمن- للهندسة الخليجية الجديدة.
وبعد (خمسة أيام) فقط من القمة، اكتمل المشهد بزيارة أمير قطر إلى الرياض واستقباله في المطار من قبل ولي العهد السعودي شخصيًا.
هنا -بالتوازي مع خط المنامة- وُضعت النقطة على السطر:
قناة القرار بين الرياض والدوحة تعمل كمنصة مشتركة لإدارة لحظة إقليمية مضطربة، وليست مجرد علاقة ثنائية تقليدية.
وعند جمع خيوط اللحظة، من البرقية المسبقة، إلى التمثيل المحسوب، إلى الاندفاعة التنسيقية، إلى الحركة الإقليمية المارّة عبر المجال السعودي، وصولًا إلى الزيارة التي اختصرت المسافة بين القمتين الثنائية والجماعية، يتبدّى أن ما جرى لم يكن سلسلة صدَف، بل إشارة مُحكمة إلى طورٍ خليجي مختلف:
طور تُعاد فيه صياغة موازين الإقليم عبر محور ثنائي يُسمِع أثره في الفضاء الجماعي كلّه.
فالسعودية، بثقلها المركزي، لا تُعيد قطر إلى المدار الخليجي فحسب، بل تُشركها في إعادة نحت قواعد اللعبة، وقطر، بحركتها بين القاعات والميادين، لا تعمل خارج النسق، بل تُقدّم نموذجًا للفاعلية المنضبطة داخل حدود الهندسة الجديدة.
وبذلك يتشكل الاستنتاج الحاسم:
إنّ الخليج يدخل مرحلة لا تُدار فيها هندسة الأمن من فوق الطاولة وحدها، ولا عبر القمم وحدها، بل عبر (محور تشغيل ثنائي) يضبط الإيقاع، ويُحدّد اتجاهات الفعل، ويمنح المنظومة الجماعية قدرةً على التماسك وسط العواصف.
إنه طور تتراجع فيه البلاغة المؤسسية لمصلحة الاشتغال الفعلي، وتتحول فيه الرياض والدوحة من أطراف في مشهد واحد… إلى (مِغلاقٍ مشترك) تتحرك عنده خرائط الإقليم، وتستمد منه المنظومة الخليجية قدرتها على الاستمرار والتوازن.
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 129
- التفاعل
- الدولة
الله اكبر الحين الناس هذي تتبعك لانك ستالين او هتلر ولا موسس الراس مالية حبيبي انت دفييع جاد
بالله اطلع من روسنا تراك مسبب ازعاج وتتكلم كانك من قاعدة دولة عظمى
انا شخصيا اييد دولة جنوبية لكن ليست على سياسة الاقصاء
- إنضم
- 5 نوفمبر 2025
- المشاركات
- 129
- التفاعل
- الدولة
الهبدات الامارات شغاله سوشل ضد السعودية والاصلاح والحوثي شغال تخوين ونياح
راح تنتهي الامور على خير... بسلمية تامة.... لا ضرب و لا حرب... مجرد سحابة صيف...ابعدوا عن التشنج... و السيناريوهات الخيالية....و التخوين و الاحتلال و التقسيم... الامر هين على ناس عركتهم السنين و الاحداث... و هم اعرف كيف يحلحلون الامور....
- إنضم
- 7 أبريل 2017
- المشاركات
- 4,790
- التفاعل
- الدولة
اعوان ابليس جاهم من يربيهم
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 56,238
- التفاعل
- الدولة
والمهره محتمل غير المعادن ماحصل استكشافات كبيره في اليمن مثل غيرها
- إنضم
- 29 أبريل 2025
- المشاركات
- 317
- التفاعل
- الدولة
للمعلومية تقريباً كل دول الخليج عملت في فترة ما ضد السعودية وكلها بدأت العمل مباشرة بعد استقلالها من بريطانيا"الكفيل"هذا ليس شيء جديد الجديد والغريب في الموضوع سبق وشاهدت تجارب بلدان قبلك جارة حاولت تلعب بنفس الاسلوب وفشلت فشل ذريع من تسريبات حمد مع القذافي الذي قال اشك شك كبير ان السعودية بتبقى خلال العشرات السنوات القادمة وانتهى الموضوع بأن قطر خانت حليفها القذافي وشاركت مع حلف الناتو بقصفه ثم قلب اقرب حلفائها لها وغدروا فيها وضربوها بالتتالي ايراني قصفت قطر ثم بعدها اسرائيل وراح اسلوب علي عبدالله صالح"اللعب على رؤوس الافاعي" انتوا بلدان صغيرة بعدد سكانكم مجتمعة لا يتجاوز محافظة سعودية حقيقة الاصرار على نفس المسار الغبي والاعتقاد ان الضمانات الغربية ستفيدك هي لم تفيد من هم قبلك لم تفد قطر ولا دولة خليجية قبلها كانت تطبع منشورات لجهيمان ولم تفد الدولة الخليجية المجاورة لليمن في تهريب الاسلحة للحوثي بل على العكس اوجدت قوات سعودية على حدودها مباشرة من المهرة فما الفائدة؟
بريطانيا واسرائيل وايران وامريكا في حقب الديموقراطيين كلهم فشلوا في تحقيق اي من الضمانات التي وعدوكم بها كما ضربنا لكم امثلة انتم انتو تقومون بتكرارا المكرر وتوقعون نتيجة مختلفة و هو امر غريب يا اخي كانت بلدك تمدح في العالم كله بجمال وتطور مدنها مالك ومال اللعب على مستوى اكبر لا عمقك الجغرافي ولا البشري يؤهلك لاي من هذي الادوار التي تلعبها جربتها قبلك قطر وفشلت فشل ذريع،موضوع انكم ترون انكم ند للسعودية بأي شكل من الاشكال فهذي قرأة خاطئة دول اكبر مساحة وعدد سكان فشلت فشل ذريع تجاهنا وهي تحاول من الستينات كذالك بوعود وضمانات خارجية والتنمية لديهم معطلة تماماً من الكم الهائل وعشرات المليارات التي انفقوها في حربنا ومحاولة اسقاطنا وفشلوا ومن نفس المكان اليمن ثم بعدها جا نظام خميني من فرنسا ونفس الشيء قدمت له كمية مهولة من الدعم والضمانات الخارجية له وكان يعتقد ان حربه على السعودية محسومة وانها سا تسقط في سنة او سنتين واصبح نظامه الان هو الذي يترنح وعلى شفى الانهيار, التعلم من الاخطاء ليس عيب ولا ينزل من مقامك بل على العكس يعليها افهم مكانك وموقعك الجغرافي والجيوإستراتجي الغرب لا يريد لك الخير والشاهد لك الامثلة التي ضربنها لك سابقاً انت تحاول تكبر اللقمة عليك جداً وستغص فيها ولا قدر الله قد تموت مالك ومال هذا الكلام شيطاين قصر باكنغهام لا يريدون لك الخير هم يريدون ان يوقعونك في وحل عميق جداً لن تستطيع الخروج منه خلك كما كنت في السابق بلد مشهور بالتنمية والتطور والمدن الجميلة دعك من هذي الامور التي يوزونها عليكم شياطين قصر باكنغهام
بريطانيا واسرائيل وايران وامريكا في حقب الديموقراطيين كلهم فشلوا في تحقيق اي من الضمانات التي وعدوكم بها كما ضربنا لكم امثلة انتم انتو تقومون بتكرارا المكرر وتوقعون نتيجة مختلفة و هو امر غريب يا اخي كانت بلدك تمدح في العالم كله بجمال وتطور مدنها مالك ومال اللعب على مستوى اكبر لا عمقك الجغرافي ولا البشري يؤهلك لاي من هذي الادوار التي تلعبها جربتها قبلك قطر وفشلت فشل ذريع،موضوع انكم ترون انكم ند للسعودية بأي شكل من الاشكال فهذي قرأة خاطئة دول اكبر مساحة وعدد سكان فشلت فشل ذريع تجاهنا وهي تحاول من الستينات كذالك بوعود وضمانات خارجية والتنمية لديهم معطلة تماماً من الكم الهائل وعشرات المليارات التي انفقوها في حربنا ومحاولة اسقاطنا وفشلوا ومن نفس المكان اليمن ثم بعدها جا نظام خميني من فرنسا ونفس الشيء قدمت له كمية مهولة من الدعم والضمانات الخارجية له وكان يعتقد ان حربه على السعودية محسومة وانها سا تسقط في سنة او سنتين واصبح نظامه الان هو الذي يترنح وعلى شفى الانهيار, التعلم من الاخطاء ليس عيب ولا ينزل من مقامك بل على العكس يعليها افهم مكانك وموقعك الجغرافي والجيوإستراتجي الغرب لا يريد لك الخير والشاهد لك الامثلة التي ضربنها لك سابقاً انت تحاول تكبر اللقمة عليك جداً وستغص فيها ولا قدر الله قد تموت مالك ومال هذا الكلام شيطاين قصر باكنغهام لا يريدون لك الخير هم يريدون ان يوقعونك في وحل عميق جداً لن تستطيع الخروج منه خلك كما كنت في السابق بلد مشهور بالتنمية والتطور والمدن الجميلة دعك من هذي الامور التي يوزونها عليكم شياطين قصر باكنغهام
- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 16,363
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 30,429
- التفاعل
- الدولة
الجميل انك تثبت ماقلته سابقا
انت عباره عن ATM
لا استثمارات
لا وظائف
لا تطوير
لا شراكه
تعطيهم سمكه ولا تعلمهم كيف يصطادون
اغلب هذه المساعدات
غير مستدامه اذا لم تكن استثمارات فعلية تفيد وتستفيد منها بدل شغل الجمعيات الخيرية
هذا رأي الذكاء الاصطناعي الحمدالله لم يختلف كثيرا عن ماقلته انك مجرد ATM
أولًا:
نموذج السعودية = نموذج “الدعم السيادي”
State-to-State Aid Model
هذا نموذج دولة تموّل دولة.
السعودية تلعب دور “الضامن المالي” أكثر من “المشغّل”.
أدواته:
- منح مباشرة
- ودائع في البنوك المركزية
- قروض ميسّرة
- تمويل عجز ميزانيات
- مساعدات غذائية
الهدف الحقيقي:
النتيجة:
- استقرار سياسي
- منع الانهيارات الاقتصادية
- كسب ولاء سياسي
- منع الخصوم (إيران/تركيا) من التمدد
يشتري الاستقرار
لا يبني اقتصاد تشغيل حقيقي
هذا نموذج “إطفاء حرائق”، وليس نموذج بناء اقتصاد.
ثانيًا:
نموذج الإمارات = نموذج “التنمية التشغيلية”
Operational Development Model
الإمارات لا تعطي “فلوس وتسكت”.
هي:
تبني – تشغّل – تربح – وتربط الاقتصاد بالسوق العالمي.
أدواته:
الهدف الحقيقي:
- تشغيل موانئ ومطارات
- بناء مناطق حرة
- شبكات لوجستية
- ربط التجارة العالمية
- تدريب العمالة المحلية
- إدخال سلاسل التوريد
النتيجة:
- خلق اقتصاد يخدم:
- التجارة
- الترانزيت
- التصدير
- الشحن
- ربط الدول الإفريقية:
- بدبي
- بالهند
- بالصين
- بأوروبا
هذا نموذج “بناء ماكينة اقتصادية”، وليس توزيع شيكات
فلسفة فاضية ممكن تقولنا وش
وايش الاستثمارات والوظائف اللي فتحتها في السودان
- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 16,363
- التفاعل
- الدولة
عدد القوات الي دخل حضرموت ضخم جداً
المواضيع المشابهة
