Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
السادة الاعضاء ما هي تصوراتكم وتوقعاتكم لما سوف يحدث على الساحة السودانية بعد التصريحات الاخيرة للرئيس الامريكي
هل هو تدخل عسكري مباشر
ام تهديد ورعاية مصالحه بين طرفي النزاع
ام ماذا ؟
السادة الاعضاء ما هي تصوراتكم وتوقعاتكم لما سوف يحدث على الساحة السودانية بعد التصريحات الاخيرة للرئيس الامريكي
هل هو تدخل عسكري مباشر
ام تهديد ورعاية مصالحه بين طرفي النزاع
ام ماذا ؟
كتوقع و ايضا لا اخفي انها أماني السودانيين الشرفاء.
ستمارس ضغوط كبيرة على المليشيا المتمردة و داعميها للرضوخ و اخلاء المدن و تسليم السلاح و غالبا سيرفضو هذا و يصاحب رفضهم تصعيد ميداني كبير.
بعد ذلك ممكن تصنيف التمرد كجماعة ارهابية و هذا سيكون في مدة قصيرة و اتوقع ان هذا طلب ولي العهد الذي المح له ترامب و جعل دعمها امر مكلف سياسيا و مدان جنائيا ، و بسبب هذا سيقطع جميع حلفاء المليشيا الامداد عليها خوفا من تصاعد الضغوط و الادانات.
ممكن تسهيل الدعم للجيش و رفع الحظر عن تسليحه. اتوقع ايضا المضي في تسليم صفقة باكستان لانها اصلا كانت هي بداية التقارب بين الجيش و القيادة السعودية.
ممكن ضربات جوية لنقاط هامة مثل مطار نيالا و المثلث الحدودي مع ليبيا.
لن تستمر المليشيا طويلا بعد ذلك و ستنهار باسرع مما تتخيل و ستذهب للجبال و المناطق الطرفية او توقع اتفاق يحفظ لبعض قادتها مصالحهم مقابل التخلي عن حيمدتي و شقيقه و ضباطهم.
سارد على جزئية الشرعية فقانونيا و دستوريا كما تقول كل دول العالم تعترف بحكومة سودانية واحدة ممثلة للشعب السوداني و لها مقعد في كل المنظمات الدولية و الاقليمية ، اما باقي كلامك فهو ايضا مثل كلامي تحليل و توقع و امنيات و سنتركه للايام القادمةمن غير المنطقي افتراض أن المجتمع الدولي سيتبنى توصيفًا إرهابيًا لطرف يشارك في صراع داخلي لم تحسم شرعيته قانونيًا ولا دستوريًا، خصوصًا وأن القوى الكبرى – بما فيها واشنطن والاتحاد الأوروبي – ما زالت تدفع باتجاه الحل الدبلوماسي. أما الإشارة إلى "طلب ولي العهد" أو "إيحاء ترامب" فتبقى ضمن دائرة التحليل الإعلامي غير الموثق ولا تستند إلى معطيات رسمية أو قرارات منشورة.
كذلك، دعم الجيش أو رفع الحظر عن تسليحه ليس إجراءً سهلاً أو فوريًا، لأنه يخضع لمنظومات رقابة دولية مثل مجلس الأمن ولتوازنات دقيقة في السياسة الأمريكية. حتى باكستان، على سبيل المثال، لن تمضي في أي صفقات تسليح خارج الغطاء القانوني والشرعية الدولية، بما في ذلك الموقف السعودي الذي يركز حاليًا على الاستقرار لا التصعيد. أما الحديث عن ضربات جوية لمطارات محددة أو مناطق حدودية، فذلك يتعارض مع أولويات الأمن الإقليمي ويهدد بانزلاق المشهد إلى حرب مفتوحة لا تخدم أحدًا.
بالضبط. الحكومه الشرعيه الحاليه و التي يعترف بها المجتمع الدولي سواء اختلفنا او اتفقنا مع سياساتها هي حكومة البرهان . وصفها باسماء اخرى لا يجردها من شرعيتها الدوليه نهائيا وتبقى هي الحكومه التي سوف يدعمها المجتمع الدولي.سارد على جزئية الشرعية فقانونيا و دستوريا كما تقول كل دول العالم تعترف بحكومة سودانية واحدة ممثلة للشعب السوداني و لها مقعد في كل المنظمات الدولية و الاقليمية ، اما باقي كلامك فهو ايضا مثل كلامي تحليل و توقع و امنيات و سنتركه للايام القادمة
مشكلة البعض يظن انه عند وصفها بحكومة بورتسودان او غيرها سيسحب منها الشرعية او يغير من هذا الواقعبالضبط. الحكومه الشرعيه الحاليه و التي يعترف بها المجتمع الدولي سواء اختلفنا او اتفقنا مع سياساتها هي حكومة البرهان . وصفها باسماء اخرى لا يجردها من شرعيتها الدوليه نهائيا وتبقى هي الحكومه التي سوف يدعمها المجتمع الدولي.
سارد على جزئية الشرعية فقانونيا و دستوريا كما تقول كل دول العالم تعترف بحكومة سودانية واحدة ممثلة للشعب السوداني و لها مقعد في كل المنظمات الدولية و الاقليمية ، اما باقي كلامك فهو ايضا مثل كلامي تحليل و توقع و امنيات و سنتركه للايام القادمة
ويعز اليد اللتي تبني وتحقن الدماء ويعز قاتها وشعبهايدا تهدم
ويدا تبني
شتان
بمجرد اتخاذ القرار يولي الداعم الدبر مهرولا ذليلا وسيتخلى عن من دعمهم وسيتفرقون باذن الله سريعا متبولين على انفسهمالسادة الاعضاء ما هي تصوراتكم وتوقعاتكم لما سوف يحدث على الساحة السودانية بعد التصريحات الاخيرة للرئيس الامريكي
هل هو تدخل عسكري مباشر
ام تهديد ورعاية مصالحه بين طرفي النزاع
ام ماذا ؟
"اكتشفت Beam حملة رقمية منسقة على X تروج لمزاعم بأن جماعات إسلامية متطرفة هاجمت مواطنين مسيحيين في السودان. كانت الحملة مدفوعة بحسابات إماراتية وإسرائيلية، بالإضافة إلى شخصيات من أوروبا والولايات المتحدة تنتمي إلى اليمين المتطرف.
لاحظ فريق مراقبة Beam أن هذه الحسابات تنشر عن الوضع في الفاشر بطريقة متزامنة - ولكن بسرد منفصل تمامًا عن الواقع.
حدد تحليل Beam الحساب "أمجد طه" - وهو مواطن إماراتي يصف نفسه بأنه "خبير في الشؤون الاستراتيجية في الشرق الأوسط" - باعتباره مهندس الحملة.
كان Beam قد نشر سابقًا تقريرًا عن شبكة منسقة زائفة يقودها هذا الحساب نفسه، والتي روجت لروايات مماثلة تتهم الجيش السوداني باستهداف المسيحيين.
هذه المرة، عمل طه والحسابات التابعة له على صياغة قصة مختلفة: صرف انتباه الجمهور الدولي عن فظائع قوات الدعم السريع في الفاشر.