متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

السادة الاعضاء ما هي تصوراتكم وتوقعاتكم لما سوف يحدث على الساحة السودانية بعد التصريحات الاخيرة للرئيس الامريكي

هل هو تدخل عسكري مباشر

ام تهديد ورعاية مصالحه بين طرفي النزاع

ام ماذا ؟

IMG_1666.jpeg
 
السادة الاعضاء ما هي تصوراتكم وتوقعاتكم لما سوف يحدث على الساحة السودانية بعد التصريحات الاخيرة للرئيس الامريكي

هل هو تدخل عسكري مباشر

ام تهديد ورعاية مصالحه بين طرفي النزاع

ام ماذا ؟

التصريحات الأمريكية الأخيرة جزء من استراتيجية أمن المصالح، وليست انخراطاً عسكرياً مباشراً. البيت الأبيض يعمل على تحويل السودان لملف تنسيق جماعي، حيث تسعى واشنطن أن تكون “الشريك الأكبر” في ترتيبات الحل، بعيداً عن التشابك الميداني. هذا الحراك يحمّل الطرفين المحليين مسؤولية النتائج ويحفظ للولايات المتحدة مساحة المناورة دون التورط في المستنقع السوداني.

فإن السيناريو الأرجح ليس التدخل العسكري المباشر، بل استمرار سياسة العصا والجزرة، ودعم مسار التهدئة وقطع الطريق على قوى إقليمية ودولية منافسة. كل حديث عن تدخل عسكري أمريكي مباشر في السودان عارٍ من الدقة ويناقض سوابق القرار الأمريكي في أفريقيا خلال العقدين الماضيين.

التصريحات هي رسالة ضغط وإعادة ترتيب قواعد اللعبة، وليست ضوءاً أخضر لأي تدخل عسكري مباشر أو حملة عسكرية أمريكية.
 
كتوقع و ايضا لا اخفي انها أماني السودانيين الشرفاء.
ستمارس ضغوط كبيرة على المليشيا المتمردة و داعميها للرضوخ و اخلاء المدن و تسليم السلاح و غالبا سيرفضو هذا و يصاحب رفضهم تصعيد ميداني كبير.
بعد ذلك ممكن تصنيف التمرد كجماعة ارهابية و هذا سيكون في مدة قصيرة و اتوقع ان هذا طلب ولي العهد الذي المح له ترامب و جعل دعمها امر مكلف سياسيا و مدان جنائيا ، و بسبب هذا سيقطع جميع حلفاء المليشيا الامداد عليها خوفا من تصاعد الضغوط و الادانات.
ممكن تسهيل الدعم للجيش و رفع الحظر عن تسليحه. اتوقع ايضا المضي في تسليم صفقة باكستان لانها اصلا كانت هي بداية التقارب بين الجيش و القيادة السعودية.
ممكن ضربات جوية لنقاط هامة مثل مطار نيالا و المثلث الحدودي مع ليبيا.
لن تستمر المليشيا طويلا بعد ذلك و ستنهار باسرع مما تتخيل و ستذهب للجبال و المناطق الطرفية او توقع اتفاق يحفظ لبعض قادتها مصالحهم مقابل التخلي عن حيمدتي و شقيقه و ضباطهم.

من غير المنطقي افتراض أن المجتمع الدولي سيتبنى توصيفًا إرهابيًا لطرف يشارك في صراع داخلي لم تحسم شرعيته قانونيًا ولا دستوريًا، خصوصًا وأن القوى الكبرى – بما فيها واشنطن والاتحاد الأوروبي – ما زالت تدفع باتجاه الحل الدبلوماسي. أما الإشارة إلى "طلب ولي العهد" أو "إيحاء ترامب" فتبقى ضمن دائرة التحليل الإعلامي غير الموثق ولا تستند إلى معطيات رسمية أو قرارات منشورة.
كذلك، دعم الجيش أو رفع الحظر عن تسليحه ليس إجراءً سهلاً أو فوريًا، لأنه يخضع لمنظومات رقابة دولية مثل مجلس الأمن ولتوازنات دقيقة في السياسة الأمريكية. حتى باكستان، على سبيل المثال، لن تمضي في أي صفقات تسليح خارج الغطاء القانوني والشرعية الدولية، بما في ذلك الموقف السعودي الذي يركز حاليًا على الاستقرار لا التصعيد. أما الحديث عن ضربات جوية لمطارات محددة أو مناطق حدودية، فذلك يتعارض مع أولويات الأمن الإقليمي ويهدد بانزلاق المشهد إلى حرب مفتوحة لا تخدم أحدًا.
 
من غير المنطقي افتراض أن المجتمع الدولي سيتبنى توصيفًا إرهابيًا لطرف يشارك في صراع داخلي لم تحسم شرعيته قانونيًا ولا دستوريًا، خصوصًا وأن القوى الكبرى – بما فيها واشنطن والاتحاد الأوروبي – ما زالت تدفع باتجاه الحل الدبلوماسي. أما الإشارة إلى "طلب ولي العهد" أو "إيحاء ترامب" فتبقى ضمن دائرة التحليل الإعلامي غير الموثق ولا تستند إلى معطيات رسمية أو قرارات منشورة.
كذلك، دعم الجيش أو رفع الحظر عن تسليحه ليس إجراءً سهلاً أو فوريًا، لأنه يخضع لمنظومات رقابة دولية مثل مجلس الأمن ولتوازنات دقيقة في السياسة الأمريكية. حتى باكستان، على سبيل المثال، لن تمضي في أي صفقات تسليح خارج الغطاء القانوني والشرعية الدولية، بما في ذلك الموقف السعودي الذي يركز حاليًا على الاستقرار لا التصعيد. أما الحديث عن ضربات جوية لمطارات محددة أو مناطق حدودية، فذلك يتعارض مع أولويات الأمن الإقليمي ويهدد بانزلاق المشهد إلى حرب مفتوحة لا تخدم أحدًا.
سارد على جزئية الشرعية فقانونيا و دستوريا كما تقول كل دول العالم تعترف بحكومة سودانية واحدة ممثلة للشعب السوداني و لها مقعد في كل المنظمات الدولية و الاقليمية ، اما باقي كلامك فهو ايضا مثل كلامي تحليل و توقع و امنيات و سنتركه للايام القادمة
 
سارد على جزئية الشرعية فقانونيا و دستوريا كما تقول كل دول العالم تعترف بحكومة سودانية واحدة ممثلة للشعب السوداني و لها مقعد في كل المنظمات الدولية و الاقليمية ، اما باقي كلامك فهو ايضا مثل كلامي تحليل و توقع و امنيات و سنتركه للايام القادمة
بالضبط. الحكومه الشرعيه الحاليه و التي يعترف بها المجتمع الدولي سواء اختلفنا او اتفقنا مع سياساتها هي حكومة البرهان . وصفها باسماء اخرى لا يجردها من شرعيتها الدوليه نهائيا وتبقى هي الحكومه التي سوف يدعمها المجتمع الدولي.
 
بالضبط. الحكومه الشرعيه الحاليه و التي يعترف بها المجتمع الدولي سواء اختلفنا او اتفقنا مع سياساتها هي حكومة البرهان . وصفها باسماء اخرى لا يجردها من شرعيتها الدوليه نهائيا وتبقى هي الحكومه التي سوف يدعمها المجتمع الدولي.
مشكلة البعض يظن انه عند وصفها بحكومة بورتسودان او غيرها سيسحب منها الشرعية او يغير من هذا الواقع
 
كل واحد يحمل السلاح بوجه اخوه الاخر مجرم....

امريكا يهمها ايضا المعادن النادرة في السودان... سترغم الطرفين لانهاء الحرب و تسليم السودان لقيادة مدنية صالحة صديقة للجوار و امريكا
 
سارد على جزئية الشرعية فقانونيا و دستوريا كما تقول كل دول العالم تعترف بحكومة سودانية واحدة ممثلة للشعب السوداني و لها مقعد في كل المنظمات الدولية و الاقليمية ، اما باقي كلامك فهو ايضا مثل كلامي تحليل و توقع و امنيات و سنتركه للايام القادمة

من مهم معرفة أن الشرعية لا تُقاس فقط بالاعتراف الرسمي، بل ترتبط أيضًا بالقدرة على حكم البلاد وضمان استقرارها وحفظ الأمن. رغم ذلك، فإن الواقع السياسي السوداني يشهد وجود ظروف معقدة وصراعات داخلية أدت إلى تحولات في السلطة ومحاولات بعض الأطراف تشكيل كيانات موازية، إلا أن هذه الكيانات غالبًا ما تفتقد للشرعية الدولية والقانونية.

كما يجب التنويه إلى أن المجتمع الدولي، بما في ذلك القوى الكبرى، لا يزال يميل نحو دعم الحلول السياسية والدبلوماسية عبر الحوار والتفاوض بدلاً من فرض توصيفات أحادية أو دعم الإجراءات التصعيدية، خاصة في ظل حساسية التوازنات الإقليمية والدولية وتأثيرها على الأمن والاستقرار في المنطقة.

وبناء على ذلك، فإن الدعوة إلى احترام الشرعية الدستورية والقانونية القائمة، مع التشديد على أهمية الحوار والتوافق الداخلي كطريق لتحقيق الاستقرار، هو موقف دبلوماسي وواقعي يعكس الفهم العميق للتعقيدات السياسية في السودان ومحيطه الإقليمي والدولي.
 
السادة الاعضاء ما هي تصوراتكم وتوقعاتكم لما سوف يحدث على الساحة السودانية بعد التصريحات الاخيرة للرئيس الامريكي

هل هو تدخل عسكري مباشر

ام تهديد ورعاية مصالحه بين طرفي النزاع

ام ماذا ؟
بمجرد اتخاذ القرار يولي الداعم الدبر مهرولا ذليلا وسيتخلى عن من دعمهم وسيتفرقون باذن الله سريعا متبولين على انفسهم
 
🚨 "اكتشفت Beam حملة رقمية منسقة على X تروج لمزاعم بأن جماعات إسلامية متطرفة هاجمت مواطنين مسيحيين في السودان. كانت الحملة مدفوعة بحسابات إماراتية وإسرائيلية، بالإضافة إلى شخصيات من أوروبا والولايات المتحدة تنتمي إلى اليمين المتطرف.


لاحظ فريق مراقبة Beam أن هذه الحسابات تنشر عن الوضع في الفاشر بطريقة متزامنة - ولكن بسرد منفصل تمامًا عن الواقع.


حدد تحليل Beam الحساب "أمجد طه" - وهو مواطن إماراتي يصف نفسه بأنه "خبير في الشؤون الاستراتيجية في الشرق الأوسط" - باعتباره مهندس الحملة.


‏كان Beam قد نشر سابقًا تقريرًا عن شبكة منسقة زائفة يقودها هذا الحساب نفسه، والتي روجت لروايات مماثلة تتهم الجيش السوداني باستهداف المسيحيين.


هذه المرة، عمل طه والحسابات التابعة له على صياغة قصة مختلفة: صرف انتباه الجمهور الدولي عن فظائع قوات الدعم السريع في الفاشر.


 
 
🚨 "اكتشفت Beam حملة رقمية منسقة على X تروج لمزاعم بأن جماعات إسلامية متطرفة هاجمت مواطنين مسيحيين في السودان. كانت الحملة مدفوعة بحسابات إماراتية وإسرائيلية، بالإضافة إلى شخصيات من أوروبا والولايات المتحدة تنتمي إلى اليمين المتطرف.


لاحظ فريق مراقبة Beam أن هذه الحسابات تنشر عن الوضع في الفاشر بطريقة متزامنة - ولكن بسرد منفصل تمامًا عن الواقع.


حدد تحليل Beam الحساب "أمجد طه" - وهو مواطن إماراتي يصف نفسه بأنه "خبير في الشؤون الاستراتيجية في الشرق الأوسط" - باعتباره مهندس الحملة.


‏كان Beam قد نشر سابقًا تقريرًا عن شبكة منسقة زائفة يقودها هذا الحساب نفسه، والتي روجت لروايات مماثلة تتهم الجيش السوداني باستهداف المسيحيين.


هذه المرة، عمل طه والحسابات التابعة له على صياغة قصة مختلفة: صرف انتباه الجمهور الدولي عن فظائع قوات الدعم السريع في الفاشر.




الحسابات التي تنقل منها بدون وعي هي حسابات مشبوهة مدعومة من جهات استخباراتية وشغلها الشاغل الهجوم والتطاول على السعودية والامارات منذ سنوات طويلة وانت شغال كوبي وبيست بدون وعي او فهم !!!
 
عودة
أعلى