متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
حصري: الإمارات زودت مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) بنظام رادار أمريكي متطور في نيالا

‏صدى السودان – ٣١ أكتوبر ٢٠٢٥

‏أكد مصدر رسمي موثوق لصحيفة "صدى السودان" أن دولة الإمارات العربية المتحدة زودت مليشيا الدعم السريع الإرهابية (الجنجويد) بنظام رادار أمريكي متطور من طراز AN/TPS.

وقد تم تركيب هذا النظام، المعروف بقدراته على المراقبة الجوية بعيدة المدى، في مدينة نيالا، مما يمثل تصعيدًا خطيرًا في الدعم العسكري الإماراتي المباشر لهذه المليشيات.

‏وبحسب المصدر، فإن تسليم الرادار هذا يؤكد استمرار الإمارات في تسليح الجنجويد بأسلحة أمريكية الصنع، إما من مخزوناتها الخاصة أو عبر دول وسيطة وشركات خاصة تعمل كوسيط.

ويمنح تركيب هذا النظام المتطور الميليشيات ميزة استراتيجية في مراقبة سماء دارفور، مما يُعزز سيطرتها ويُفاقم معاناة المدنيين المحاصرين تحت وطأة جرائمها.

‏هذا الكشف بالغ الأهمية. فهو يُضيف الولايات المتحدة إلى القائمة المتنامية للدول التي تُستخدم أسلحتها، المُورّدة إلى الإمارات العربية المتحدة أو عبرها، في جرائم ضد الإنسانية في السودان. وتشمل هذه القائمة بالفعل المملكة المتحدة والصين وبلغاريا وفرنسا وكندا.

‏النمط واضح. العالم ليس صامتًا لأنه لا يعلم، ولا لأنه لا يكترث، بل لأنه يستفيد من هذه الحرب ومن قتل الأبرياء.

‏⁦‪#Sudan‬⁩
‏⁦‪#RSFisTerroristOrganization‬⁩
‏⁦‪#UAEKillsSudanesePeople‬⁩
‏⁦‪#UAESponsorsTerrorism‬⁩





آه طبعًا... الإمارات أرسلت رادار أمريكي متطور سرا إلى الجنجويد في نيالا، ومرّ بكل الأقمار الصناعية، والمخابرات، والحدود، والمطارات، ولم يلاحظه أحد إلا “مصدر موثوق” من صحيفة صدى السودان! أكيد نفس المصدر اللي شاف «غواصة إسرائيلية» في نهر النيل الأسبوع الماضي. يا جماعة، على الأقل حاولوا تخترعوا قصة يمكن تصديقها قبل ما توزعوها حصريًا.
 
نظام المراقبة تم لإنقاذ سمعة الامارات

أكيد طبعاً، كل أنظمة المراقبة في العالم وُجدت لحماية ‘السمعة’ مو لتنظيم الأمور والأمن! حتى الكاميرات في المحلات الظاهر أنها مشروع علاقات عامة!"
 
كشف تقرير حصري لموقع ميدل إيست آي أن عملية سرية تديرها دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مطار بوساسو الصومالي - بمشاركة مرتزقة كولومبيين ورحلات شحن متكررة وشحنات "خطرة" - تتولى إمداد قوات الدعم السريع التي تقف وراء الإبادة الجماعية في الفاشر بالسودان.



أكيد، واللي كتب التقرير شاف كل شيء بنفسه من على القمر الصناعي الشخصي تبعه! واضح إنهم اكتشفوا المؤامرة الكونية الكبرى اللي بتمر عبر مطار بوساسو، مروراً بملف الـPDF السري اللي ما شافه غيرهم!
 
🚨 بيان مهم لمجموعة من الشيوخ الجمهوريين والديمقراطيين حول ⁧‫#السودان‬⁩ يدعو إلى ادراج الدعم السريع على لوائح الارهاب.

ويقول: "ارتكبت قوّات الدعم السريع والقوّات المسلحة السودانية فظائعَ بحقِّ المدنيين، إنَّ الداعمينَ الأجانب للطرفين ، بما في ذلك الإمارات ، وروسيا، وإيران، والصين، وعددٌ من حكوماتِ دولِ الجوار – غذّوا هذا الصراع واستفادوا منه ومنحوا الشرعيةَ للوحوشِ الذين يدمرون السودان."


مشاهدة المرفق 820859

والله بيانهم مؤثر جدًا... ناقص يقولوا إنهم اكتشفوا اليوم أن الحرب شيء سيئ، وإن الحل في مزيد من الاجتماعات والتصريحات النارية! كل سنة نفس الخطاب بنفس الكلمات، يغيروا بس ترتيب الأسماء كأنها وصفة سحرية للسلام الافتراضي.
 
⭕ سفير السودان : ما يمــــــر به الســــودان لا يســــــتحقه

» السودان من ساند مصر في محنتها ودافع عن حرائر ليبيا و الكويت والجيش السوداني استجاب لنداء حماية المملكة السعودية
 
IMG_1311.jpg
 
نقلا عن VISTA
التحركات الأخيرة قبل سقوط الفاشر

◉ في يوم السبت 25 أكتوبر، وصلت مليشيا الدعم السريع إلى نقاط حاسمة داخل المدينة:
النقطة الأولى: تقدُّم قوات المليشيا نحو قصر السلطان علي دينار، ما جعلهم على مقربة مباشرة من مقر الفرقة السادسة مشاة.
النقطة الثانية: تحركهم جنوبًا باتجاه ميدان سباق الخيل المجاور لـ لواء الدفاع الجوي، وكان هذا التحرك الأخطر.

في تلك اللحظة وبناءً على التطورات في النقطة الأولى بدا واضحًا أن سقوط مقر الفرقة بات وشيكًا وكان يمكن احتواء الموقف دون سقوط المدينة، لولا التقدُّم في النقطة الثانية إذ أدى ذلك إلى سقوط لواء الدفاع الجوي مع مقر الفرقة السادسة سويًا، وانهيار المحور الشرقي بالكامل.

قبل ذلك أقدمت مليشيا الدعم السريع على قطع الاتصالات التي كانت تعتمد عليها القوات داخل المدينة عبر اجهزة تتصل بالأقمار الصناعية، واستخدمت المليشيا لهذه المهمة أجهزة متطورة حصلت عليها من دولة أخرى عن طريق الإمارات، وفق ما أشار إليه حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي.

ونتيجة لهذا الانقطاع انسحبت بعض القيادات بينما بقيت أخرى. أما القيادة التي غادرت يوم الجمعة أو قبلها فقد شملت قيادة الفرقة وعددًا من القادة في القوات النظامية، ومسؤولين حكوميين، وأفرادًا من قيادات القوة المشتركة في مهمة خطيرة جدًا.
وقد حال انقطاع الاتصال دون تنسيق منظم بين كل القيادات لتنفيذ عمليات الإجلاء والإخلاء والإنسحاب.
1761943745238.png
 
عودة
أعلى