رئيس اركان الجيش الفرنسي استعدوا لمعركة وشيكة
- بادئ الموضوع amigos
- تاريخ البدء
- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 15,518
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 21 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 7,301
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 18 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 2,322
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 6 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 13,541
- التفاعل
- الدولة
التانكرز الامريكي اتحركت من اوروبا للشرق الاوسط بكميات
مش منطقي الكلام الا لو اعادة التموضع مصحوبة باعادة تموضع اخرى في اسكندنافيا مثلا و اخرى من البر الامريكي لاوروبا ( في هذا الصدد جيرالد ار فورد عبرت جبل طارق بالامس تقريبا او ستعبر)
كذلك التحركات الاوروبية .. هل فيه استدعاء ... هل في تحرك لقطاعات .. هل هنالك طوارئ تعلن لامور الحياة ... لم نرى الا امرا تنفيذيا للمستشفيات من شهر فقط ... بولندا مؤشر ماذا تفعل
على الجانب الاخر الروس متقدمين في اوكرانيا مع التحرشات المتزايده بالدرونز على غرب اوروبا لكن الصين الصيييييين تقوم بتحركات ضخمه على الاغلب لتايوان
مش منطقي الكلام الا لو اعادة التموضع مصحوبة باعادة تموضع اخرى في اسكندنافيا مثلا و اخرى من البر الامريكي لاوروبا ( في هذا الصدد جيرالد ار فورد عبرت جبل طارق بالامس تقريبا او ستعبر)
كذلك التحركات الاوروبية .. هل فيه استدعاء ... هل في تحرك لقطاعات .. هل هنالك طوارئ تعلن لامور الحياة ... لم نرى الا امرا تنفيذيا للمستشفيات من شهر فقط ... بولندا مؤشر ماذا تفعل
على الجانب الاخر الروس متقدمين في اوكرانيا مع التحرشات المتزايده بالدرونز على غرب اوروبا لكن الصين الصيييييين تقوم بتحركات ضخمه على الاغلب لتايوان
- إنضم
- 4 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,445
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 21 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 7,301
- التفاعل
- الدولة
الجيش الفرنسي يصعد على ناقلة نفط مرتبطة بروسيا يشتبه في إطلاقها طائرات مسيرة
أكتوبر 1, 2025
اصعد أفراد من الجيش الفرنسي على متن ناقلة نفط مدرجة ضمن قائمة سفن “أسطول الظل” الروسي، ويُشتبه في أنها منصة انطلاق لرحلات طائرات مسيرة غامضة التي رصدت بالقرب من مطارات في الدنمارك الأسبوع الماضي وتسببت باغلاقها.
أظهرت صور أفرادًا من البحرية على متن الناقلة، المعروفة باسم “بوراكاي”، والتي استخدمت هويات متعددة، وكانت واحدة من أربع سفن مرتبطة بروسيا في البحار القريبة من الدنمارك وقت رصد الطائرات المسيرة يومي 22 و24 سبتمبر، والتي لم تُفسر بالكامل حتى الآن.
كانت الناقلة تبحر من محطة بريمورسك النفطية الروسية بالقرب من سانت بطرسبرغ، وعلى متنها 750 ألف برميل من النفط الخام، إلى فادينار في الهند، لكن سفينة تابعة للبحرية الفرنسية اعترضتها يوم الأحد، وحوّلت مسارها إلى سان نازير في غرب فرنسا، بينما لا تزال التحقيقات جارية.
وفي وقت سابق من اليوم، خضعت الناقلة للتحقيق من قبل المدعي العام الفرنسي، وهي خطوة وصفها إيمانويل ماكرون بأنها “أمر جيد”. وقال الكرملين إنه ليس لديه معلومات عن الناقلة أو الحادث عندما سئل.
صرح ستيفان كيلينبرغر، المدعي العام في بريست، غرب فرنسا، بفتح تحقيق بعد “إخفاق الطاقم في إثبات جنسية السفينة” و”رفضه التعاون”.
كانت ناقلة النفط “بوراكاي”، التي ترفع علم بنين، قد غيّرت اسمها من “بوشبا”. ورُصدت، بهذا الاسم، وهي تبحر غربًا حول الدنمارك الأسبوع الماضي، ووصفها خبراء بحريون بأنها واحدة من عدد قليل من السفن المرتبطة بروسيا والتي يُحتمل تورطها في حوادث الطائرات المسيرة.
أُغلق مطار كوبنهاغن لمدة أربع ساعات مساء 22 سبتمبر/أيلول، ومطار ألبورغ بعد يومين، بعد رصد طائرات مسيّرة في المجال الجوي الدنماركي. ومع ذلك، لم تُسقط أيٌّ منها، وبينما وجّهت الدنمارك أصابع الاتهام إلى روسيا، لم يتمكن محققوها من تحديد المسؤول.
أحد خيوط التحقيق هو أن الطائرات المسيّرة أُطلقت من سفينة أو سفن بالقرب من الدنمارك، مما لم يمنح الجيش الدنماركي سوى وقت قصير للرد. ويمكن إطلاقها من منجنيق يمكن حمله بسهولة على متن سفينة كبيرة.
كما حددت تحقيقات وسائل الإعلام الدنماركية سفينتين تجاريتين أخريين، هما “أسترول-1” و”أوسلو كارير-3″، كانتا تبحران في المنطقة في ذلك الوقت، بالإضافة إلى سفينة حربية روسية، “ألكسندر شابالين”، صوّرتها صحيفة شعبية دنماركية من طائرة هليكوبتر جنوب لانغلاند، في أقصى غرب بحر البلطيق.
يوم الأربعاء، صرّحت ميت فريدريكسن، رئيسة الوزراء الدنماركية، بأن أوروبا تواجه “حربًا هجينة”، في إشارة إلى توغلات طائرات مسيرة فوق الدنمارك وبولندا خلال شهر سبتمبر. وأضافت: “من وجهة نظر أوروبية، هناك دولة واحدة فقط مستعدة لتهديدنا، وهي روسيا”.
تستضيف كوبنهاغن قمةً للاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء، حيث سيناقش القادة تطوير “جدار دفاعي ضد الطائرات المسيرة” لمواجهة التهديدات، يليه اجتماعٌ للمجموعة السياسية الأوروبية، التي تضم 47 دولة، يوم الخميس. وقد نشرت عدة دول أوروبية، بما فيها المملكة المتحدة، دفاعاتٍ مضادة للطائرات المسيرة لمساعدة الدنمارك هذا الأسبوع.
تخضع بوراكاي لعقوبات اقتصادية من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2024، صرّحت المملكة المتحدة بأن الناقلة، التي كانت تُسمى آنذاك “فارونا”، كانت جزءًا من أسطول الظل الروسي، وأنها “متورطة في نقل النفط أو المنتجات النفطية القادمة من روسيا إلى دولة ثالثة”.
يُستخدم مصطلح “أسطول الظل” للإشارة إلى السفن التي يصعب تتبع ملكيتها أو التي يتم تحديد هويتها بشكل مضلل، تستخدمها روسيا ودول أخرى لتجارة النفط والسلع الأخرى سرًا، غالبًا لتجنب العقوبات الاقتصادية.
في أبريل/نيسان من هذا العام، احتجزت السلطات الإستونية الناقلة، التي كانت تُعرف آنذاك باسم “كيوالا”، بعد أن عجزت عن تأكيد تسجيلها في جيبوتي. في البداية، أُبلغ الإستونيون بإلغاء تسجيل السفينة، ولكن بعد أسبوعين، أُفرج عن كيوالا بعد أن أعلنت جيبوتي أنها ستتحمل المسؤولية حتى مايو.
من بين السفينتين التجاريتين الأخريين اللتين شوهدتا بالقرب من الدنمارك وقت وقوع حوادث الطائرات المسيرة، رست السفينة أسترول-1، التي تم تتبعها في مضيق كاتيغات بالقرب من كوبنهاغن في نفس يوم حادثة الطائرة المسيرة بالقرب من العاصمة، في سان بطرسبرغ.
صرحت شركة أوسلو بالك، وهي شركة شحن نرويجية ومالكة سفينة أوسلو كارير-3، بأنها “فوجئت قليلاً بكل هذا الاهتمام الإعلامي” بسفينتها، التي قالت إنها كانت تحمل شحنة فولاذية شرقًا من ألمانيا إلى ليتوانيا.
وأقرّ المالكون باستخدامهم طواقم روسية على “جميع سفننا” نظرًا لمعرفتهم بالمياه الباردة، لكنهم قالوا إن السفينة خضعت للتفتيش من قِبل “أفراد عسكريين من الناتو” قبل السماح لها بالتوجه إلى فنلندا
أظهرت صور أفرادًا من البحرية على متن الناقلة، المعروفة باسم “بوراكاي”، والتي استخدمت هويات متعددة، وكانت واحدة من أربع سفن مرتبطة بروسيا في البحار القريبة من الدنمارك وقت رصد الطائرات المسيرة يومي 22 و24 سبتمبر، والتي لم تُفسر بالكامل حتى الآن.
كانت الناقلة تبحر من محطة بريمورسك النفطية الروسية بالقرب من سانت بطرسبرغ، وعلى متنها 750 ألف برميل من النفط الخام، إلى فادينار في الهند، لكن سفينة تابعة للبحرية الفرنسية اعترضتها يوم الأحد، وحوّلت مسارها إلى سان نازير في غرب فرنسا، بينما لا تزال التحقيقات جارية.
وفي وقت سابق من اليوم، خضعت الناقلة للتحقيق من قبل المدعي العام الفرنسي، وهي خطوة وصفها إيمانويل ماكرون بأنها “أمر جيد”. وقال الكرملين إنه ليس لديه معلومات عن الناقلة أو الحادث عندما سئل.
صرح ستيفان كيلينبرغر، المدعي العام في بريست، غرب فرنسا، بفتح تحقيق بعد “إخفاق الطاقم في إثبات جنسية السفينة” و”رفضه التعاون”.
كانت ناقلة النفط “بوراكاي”، التي ترفع علم بنين، قد غيّرت اسمها من “بوشبا”. ورُصدت، بهذا الاسم، وهي تبحر غربًا حول الدنمارك الأسبوع الماضي، ووصفها خبراء بحريون بأنها واحدة من عدد قليل من السفن المرتبطة بروسيا والتي يُحتمل تورطها في حوادث الطائرات المسيرة.
أُغلق مطار كوبنهاغن لمدة أربع ساعات مساء 22 سبتمبر/أيلول، ومطار ألبورغ بعد يومين، بعد رصد طائرات مسيّرة في المجال الجوي الدنماركي. ومع ذلك، لم تُسقط أيٌّ منها، وبينما وجّهت الدنمارك أصابع الاتهام إلى روسيا، لم يتمكن محققوها من تحديد المسؤول.
أحد خيوط التحقيق هو أن الطائرات المسيّرة أُطلقت من سفينة أو سفن بالقرب من الدنمارك، مما لم يمنح الجيش الدنماركي سوى وقت قصير للرد. ويمكن إطلاقها من منجنيق يمكن حمله بسهولة على متن سفينة كبيرة.
كما حددت تحقيقات وسائل الإعلام الدنماركية سفينتين تجاريتين أخريين، هما “أسترول-1” و”أوسلو كارير-3″، كانتا تبحران في المنطقة في ذلك الوقت، بالإضافة إلى سفينة حربية روسية، “ألكسندر شابالين”، صوّرتها صحيفة شعبية دنماركية من طائرة هليكوبتر جنوب لانغلاند، في أقصى غرب بحر البلطيق.
يوم الأربعاء، صرّحت ميت فريدريكسن، رئيسة الوزراء الدنماركية، بأن أوروبا تواجه “حربًا هجينة”، في إشارة إلى توغلات طائرات مسيرة فوق الدنمارك وبولندا خلال شهر سبتمبر. وأضافت: “من وجهة نظر أوروبية، هناك دولة واحدة فقط مستعدة لتهديدنا، وهي روسيا”.
تستضيف كوبنهاغن قمةً للاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء، حيث سيناقش القادة تطوير “جدار دفاعي ضد الطائرات المسيرة” لمواجهة التهديدات، يليه اجتماعٌ للمجموعة السياسية الأوروبية، التي تضم 47 دولة، يوم الخميس. وقد نشرت عدة دول أوروبية، بما فيها المملكة المتحدة، دفاعاتٍ مضادة للطائرات المسيرة لمساعدة الدنمارك هذا الأسبوع.
تخضع بوراكاي لعقوبات اقتصادية من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2024، صرّحت المملكة المتحدة بأن الناقلة، التي كانت تُسمى آنذاك “فارونا”، كانت جزءًا من أسطول الظل الروسي، وأنها “متورطة في نقل النفط أو المنتجات النفطية القادمة من روسيا إلى دولة ثالثة”.
يُستخدم مصطلح “أسطول الظل” للإشارة إلى السفن التي يصعب تتبع ملكيتها أو التي يتم تحديد هويتها بشكل مضلل، تستخدمها روسيا ودول أخرى لتجارة النفط والسلع الأخرى سرًا، غالبًا لتجنب العقوبات الاقتصادية.
في أبريل/نيسان من هذا العام، احتجزت السلطات الإستونية الناقلة، التي كانت تُعرف آنذاك باسم “كيوالا”، بعد أن عجزت عن تأكيد تسجيلها في جيبوتي. في البداية، أُبلغ الإستونيون بإلغاء تسجيل السفينة، ولكن بعد أسبوعين، أُفرج عن كيوالا بعد أن أعلنت جيبوتي أنها ستتحمل المسؤولية حتى مايو.
من بين السفينتين التجاريتين الأخريين اللتين شوهدتا بالقرب من الدنمارك وقت وقوع حوادث الطائرات المسيرة، رست السفينة أسترول-1، التي تم تتبعها في مضيق كاتيغات بالقرب من كوبنهاغن في نفس يوم حادثة الطائرة المسيرة بالقرب من العاصمة، في سان بطرسبرغ.
صرحت شركة أوسلو بالك، وهي شركة شحن نرويجية ومالكة سفينة أوسلو كارير-3، بأنها “فوجئت قليلاً بكل هذا الاهتمام الإعلامي” بسفينتها، التي قالت إنها كانت تحمل شحنة فولاذية شرقًا من ألمانيا إلى ليتوانيا.
وأقرّ المالكون باستخدامهم طواقم روسية على “جميع سفننا” نظرًا لمعرفتهم بالمياه الباردة، لكنهم قالوا إن السفينة خضعت للتفتيش من قِبل “أفراد عسكريين من الناتو” قبل السماح لها بالتوجه إلى فنلندا
التعديل الأخير:
- إنضم
- 4 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,445
- التفاعل
- الدولة
ابشرو باخبار كثيفة سوف احضرها هنا@نمر كرماً ارسلي رابط التغريده هنا او على الخاص
علماً ان التغريده ببداية الموضوع ماتظهر عندي
الموضوع جدي
- إنضم
- 4 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,445
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 4 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,445
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 4 أكتوبر 2018
- المشاركات
- 5,554
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 12 فبراير 2022
- المشاركات
- 1,700
- التفاعل
- الدولة
تحركات امريكيه قد تكون احترازيه وفرنسا واضح من تحديث العقيدة النووية مقصود هو روسيا شخصيا اتوقع في هجوم مضاد على روسيا بعد هجمات على بولندا لرد عليها طبعا ولكن تجهيز في حاله تطور الاوضاع لحرب شامله
- إنضم
- 4 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,445
- التفاعل
- الدولة
اوف فرنسا بداتها!
- إنضم
- 3 أبريل 2010
- المشاركات
- 27,359
- التفاعل
- الدولة
المواضيع المشابهة
