صاروخ DF-26Dالجديد يهدد حاملات الطائرات الأميركية

TORNADO.SA 

̜̌بِسًٌُُْمـ الُلَُّهِ تـ,ۈگَّلُْت علَُى الُلُه
طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
21 سبتمبر 2018
المشاركات
7,295
التفاعل
18,713 3,061 0
الدولة
Saudi Arabia

الصين تجري تجربة إطلاق صاروخ جديد يهدد حاملات الطائرات الأميركية :


عناصر من الجيش الصيني يصطفون أثناء عرض صواريخ DF-26D خلال عرض عسكري بمناسبة الذكرى الـ 80 لنهاية الحرب العالمية الثانية، في بكين، الصين. 3 سبتمبر 2025 - REUTERS
عناصر من الجيش الصيني يصطفون أثناء عرض صواريخ DF-26D خلال عرض عسكري بمناسبة الذكرى الـ 80 لنهاية الحرب العالمية الثانية، في بكين، الصين. 3 سبتمبر 2025 - REUTERS
---------------------------------------------------------------

اجرت الصين تجربة لإطلاق
صاروخها الجديد
DF-26D، وهو نسخة يُعتقد أنها تحمل رأسا حربياً فرط صوتياً أو مناوراً.

كُشف النقاب عن هذا النظام رسميًا في عرض بكين العسكري الذي أجري في
3 سبتمبر الماضي، وهو يُوسع مدى ضربات الصين إلى عمق المحيط الهادئ، ما يُعرض جوام، وهي أقصى نقطة في غرب الولايات المتحدة، ومجموعات حاملات الطائرات الأميركية لخطر أكبر،

وتعتبر عائلة صواريخ
DF-26، الملقبة بـ"قاتلة جوام"، إحدى الأصول الأساسية لقوة الصواريخ التابعة للجيش الصيني.

الصاروخ الأساسي
DF-26، الذي طُرح قبل 10 سنوات تقريباً، هو صاروخ باليستي متوسط المدى، يبلغ مداه نحو 4000 كيلومتر.

ويتميز الصاروخ بقدرة مزدوجة، إذ يحمل حمولات نووية أو تقليدية، ويستخدم الملاحة بالقصور الذاتي مع تحديثات عبر الأقمار الصناعية لاستهداف كل من الأهداف البرية الثابتة، والسفن البحرية الكبيرة.

ويُمثل صاروخ
DF-26D، الذي رُصد للمرة الأولى خلال تحضيرات العرض العسكري في أغسطس الماضي، تطوراً رئيسياً في هذا النظام.

وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي في أواخر سبتمبر، عملية إطلاق تتوافق مع سلسلة
DF-26، ولكن مع أعمدة دخان ومسار غير اعتياديين، ما يُشير إلى تعديلات.

وربط محللون مستقلون هذه اللقطات بصاروخ
DF-26D. وأكدت وسائل إعلام رسمية لاحقاً صحة تلك التحليلات.



وأفادت تقارير مفتوحة المصدر بأن مدى صاروخ DF-26D يمكن أن يصل إلى 5000 كيلومتر أو أكثر، مقارنة بـ 4000 كيلومتر لصاروخ DF-26B.

ومن شأن هذا المدى أن يُعرض قاعدة أندرسن الجوية في جوام، والتشكيلات البحرية الأميركية المتمركزة في المحيط الهادئ للخطر.


ووصفت مصادر صينية الصاروخ بأنه يحمل مركبة انزلاق فرط صوتية، قادرة على المناورة بسرعات فائقة، ما يُعقد اعتراضه بواسطة أنظمة الدفاع الصاروخي الأميركية.



ويبدو أن صاروخ DF-26D يتمتع بقدرات مزدوجة، ما يسمح له بأداء دور هجوم نووي، وتقليدي.

ومع ذلك، تشير التحسينات في أنظمة التوجيه، وأجهزة البحث الطرفية النشطة، والتدابير المضادة الإلكترونية إلى دور أقوى في مكافحة السفن، وهذا من شأنه أن يسمح للصاروخ بتهديد مجموعات حاملات الطائرات الأميركية الضاربة، ما يدعم استراتيجية بكين لمنع الوصول/منع دخول المنطقة (
A2/AD) في غرب المحيط الهادئ.

وعلى الرغم من عدم تأكيد الجاهزية التشغيلية بعد، إلا أن أدلة تجارب الإطلاق، والصور مفتوحة المصدر، وتأكيدات العرض العسكري، تشير بقوة إلى
أن صاروخ
DF-26D يدخل مرحلة النشر المبكر.

وبفضل مداه الموسع، وتوجيهه المتطور، ورأسه الحربي الذي يُشتبه بأنه فرط صوتي، يُمثل صاروخ
DF-26D ترقية من الجيل التالي لصاروخ "قاتل جوام"، وخطوة مهمة في تحديث الصواريخ الصينية.


 
جدول المواصفات المتوقعة للـ DF-26D:

البُعد أو الخاصيةالقيمة أو الوصف
التصنيفصاروخ باليستي متوسط المدى (IRBM) مع قدرة ضَرب بحرية/أرضية
الطولنحو 14 إلى 15.8 متر تقريبًا
القطر / القطر الخارجيتقريبًا 1.4 متر
الوزن عند الإطلاقنحو 20,000 كجم تقريبًا
الوقود / الدفعصاروخ بـ مرحلتين بالوقود الصلب
المدى (المدى التشغيلي)أكثر من 5,000 كم في بعض المصادر للتصميم المطوَّر
بعض المصادر تشير إلى ما يقارب 4,000 كم (كما في النسخة الأساسية)
الحمولة (رؤوس حربية)بين 1,200 إلى 1,800 كجم (نووية أو تقليدية)
الدقة (CEP)تُقدَّر ما بين 100 إلى 450 متر تقريبًا في بعض التقديرات
المنصة / الإطلاقمركبة إطلاق متحرّكة برية (TEL) على شاحنة 12×12 من نوع Taian HTF5680 أو ما شابه
السرعة في المرحلة النهائيةيُشاع أنها تصل إلى حوالي سرعة تفوق Mach 18 في الدخول الجوي الأخير
ميزات إضافية محتملةقدرات مناورة، مُرشحات تشويش/مقاومة الدفاع الصاروخي، قابلية لتبديل الرؤوس الحربية بسرعة في الميدان
 
ملاحظات وتعليقات مهمة:
  • النسخة «D» من الصاروخ يُعتقد أنها تمثل تطويرًا للنسخة الأصلية (DF-26) مع ميزات محسنة، ربما تشمل خصائص تفوق سرعة الصوت العالية (hypersonic) أو تحسينات على قدرة المراوغة لتجاوز أنظمة الدفاع الصاروخي.​
  • بعض المصادر تُشير إلى أن النسخة الجديدة قد تزيد المدى إلى أكثر من 5,000 كم مقارنةً بالنسخة الأساسية التي يُشار إلى أنها بين 3,000 و4,000 كم.​
  • بسبب السرية العسكرية وعدم الإعلان الرسمي عن كافة التفاصيل، بعض ما ورد في المصادر تحليلي أو من التقديرات الاستخبارية.​
 
مقارنة تقريبية (بناءً على مصادر مفتوحة وتحليلات عامة) بين DF-26 / نسخته المتطوِّرة المحتملة (DF-26D) وعدد من الصواريخ المماثلة في فئة متوسطة / متوسطة إلى بعيدة المدى :

الصاروخ / النسخة​
المدى التقريبي​
الحمولة / الرؤوس الحربية​
الطول / القطر​
الوزن عند الإطلاق​
الدقة (CEP تقريبية)​
ملاحظات أو مميزات بارزة​
DF-26 / DF-26D (الصيني)​
يُقدَّر بين ~ 3,000 إلى 5,000 كم (بعض التقديرات تقول أكثر من 5,000 كم)​
1,200 – 1,800 كجم تقريبًا​
حوالي 14 متر × ~1.4 متر​
نحو 20,000 كجم تقريبًا​
حوالي 150-450 م تقريبًا​
صاروخ صيني متحرك على طرق (TEL)، قابل للتبديل بين رؤوس نووية وتقليدية، وقد يكون لديه قدرات مضادة للسفن​
Agni-III (الهندي)​
~ 3,000 – 3,500 كم تقريبًا​
~ 1,500 كجم تقريبًا​
~ 16.7 متر × ~2 م​
~ 48,300 كجم تقريبًا​
يُذكر أن الدقة تصل إلى ~ 40 م تقريبًا في بعض المصادر​
صاروخ هندي من مرحلتين بوقود صلب، مخصص للردع الإقليمي​
Pershing II (الأمريكي)​
~ 1,700 كم تقريبًا​
متغير (نووي)​
~ 10.61 متر × ~1.02 م​
~ 7,400 كجم تقريبًا​
حوالي ~30 م تقريبًا أو أقل (نظرًا لنظام التوجيه المتقدم)​
صاروخ مزدوج المراحل بوقود صلب، استخدم في أوروبا خلال فترة الحرب الباردة، مزوَّد بتوجيه نهائي دقيق​

ملاحظات على المقارنة​

  • المدى:
     ـ DF-26 يُعد أحد الصواريخ ذات المدى المتوسط/المتوسّط الطويل في الترسانة الصينية، وبعض المصادر تقول إنه قادر على احتمال الوصول إلى أكثر من 5,000 كم في النسخة المطورة.
     ـ Agni-III تم تصميمه ليغطي عمقًا استراتيجيًا داخليًا في المنطقة.
     ـ Pershing II كان مصممًا ليكون سلاحًا استراتيجيًا في المسرح الأوروبي خلال الحرب الباردة.​
  • الحمولة والتصميم:
     ـ DF-26 يملك حمولة كبيرة نسبياً مقارنة بمعظم الصواريخ المتوسطة، ما يتيح له حمل رؤوس ثقيلة أو أكثر من رأس نووي أو رؤوس تقليدية متعددة في بعض التصاميم المتوقعة.
     ـ Agni-III أيضاً يُصمَّم ليحمل حمولة ضخمة نسبياً ضمن تصميم هندي إقليمي.
     ـ Pershing II كان مصممًا أساسًا لحمل رؤوس نووية بدقة عالية ضمن نطاق متوسط.​
  • الدقة:
     ـ الدقة القصوى مفيدة جدًا في العمليات التقليدية، وصواريخ مثل Pershing II غالبًا ما تكون دقيقة جدًا بسبب أنظمة التوجيه المتقدمة.
     ـ DF-26 يُعتقد أنه يتمتع بدقة معقولة في النشر الاستراتيجي، لكن تحقيق الدقة العالية على مدى بعيد يُشكَّل تحديًا تقنيًا كبيرًا.​
  • المنصات والقدرة على الحركة:
     ـ DF-26 يعتمد على منصات إطلاق متحرّكة (TEL) مما يمنحه مرونة تكتيكية في الإطلاق والتحرّك بعد الإطلاق.
     ـ Agni-III وأمثاله غالبًا ما يُستخدمان أيضاً من منصات متحركة أو شبه ثابتة في بعض التصاميم الهندية.
     ـ Pershing II كان قابلًا للنقل والتحريك في أوروبا خلال الخدمة.​
 
1759343977092.png
 
Gz45G3AXYAA7S2y
 
ومع هذا ماتزال الدول الكبرى تزيد في انتاجها من حاملة الطائرات
ولكن ماهو الرد المحتمل على اغراق حاملة طائرات
 
مقارنة تقريبية (بناءً على مصادر مفتوحة وتحليلات عامة) بين DF-26 / نسخته المتطوِّرة المحتملة (DF-26D) وعدد من الصواريخ المماثلة في فئة متوسطة / متوسطة إلى بعيدة المدى :

الصاروخ / النسخة​
المدى التقريبي​
الحمولة / الرؤوس الحربية​
الطول / القطر​
الوزن عند الإطلاق​
الدقة (CEP تقريبية)​
ملاحظات أو مميزات بارزة​
DF-26 / DF-26D (الصيني)​
يُقدَّر بين ~ 3,000 إلى 5,000 كم (بعض التقديرات تقول أكثر من 5,000 كم)​
1,200 – 1,800 كجم تقريبًا​
حوالي 14 متر × ~1.4 متر​
نحو 20,000 كجم تقريبًا​
حوالي 150-450 م تقريبًا​
صاروخ صيني متحرك على طرق (TEL)، قابل للتبديل بين رؤوس نووية وتقليدية، وقد يكون لديه قدرات مضادة للسفن​
Agni-III (الهندي)​
~ 3,000 – 3,500 كم تقريبًا​
~ 1,500 كجم تقريبًا​
~ 16.7 متر × ~2 م​
~ 48,300 كجم تقريبًا​
يُذكر أن الدقة تصل إلى ~ 40 م تقريبًا في بعض المصادر​
صاروخ هندي من مرحلتين بوقود صلب، مخصص للردع الإقليمي​
Pershing II (الأمريكي)​
~ 1,700 كم تقريبًا​
متغير (نووي)​
~ 10.61 متر × ~1.02 م​
~ 7,400 كجم تقريبًا​
حوالي ~30 م تقريبًا أو أقل (نظرًا لنظام التوجيه المتقدم)​
صاروخ مزدوج المراحل بوقود صلب، استخدم في أوروبا خلال فترة الحرب الباردة، مزوَّد بتوجيه نهائي دقيق​

ملاحظات على المقارنة​

  • المدى:
     ـ DF-26 يُعد أحد الصواريخ ذات المدى المتوسط/المتوسّط الطويل في الترسانة الصينية، وبعض المصادر تقول إنه قادر على احتمال الوصول إلى أكثر من 5,000 كم في النسخة المطورة.
     ـ Agni-III تم تصميمه ليغطي عمقًا استراتيجيًا داخليًا في المنطقة.
     ـ Pershing II كان مصممًا ليكون سلاحًا استراتيجيًا في المسرح الأوروبي خلال الحرب الباردة.​
  • الحمولة والتصميم:
     ـ DF-26 يملك حمولة كبيرة نسبياً مقارنة بمعظم الصواريخ المتوسطة، ما يتيح له حمل رؤوس ثقيلة أو أكثر من رأس نووي أو رؤوس تقليدية متعددة في بعض التصاميم المتوقعة.
     ـ Agni-III أيضاً يُصمَّم ليحمل حمولة ضخمة نسبياً ضمن تصميم هندي إقليمي.
     ـ Pershing II كان مصممًا أساسًا لحمل رؤوس نووية بدقة عالية ضمن نطاق متوسط.​
  • الدقة:
     ـ الدقة القصوى مفيدة جدًا في العمليات التقليدية، وصواريخ مثل Pershing II غالبًا ما تكون دقيقة جدًا بسبب أنظمة التوجيه المتقدمة.
     ـ DF-26 يُعتقد أنه يتمتع بدقة معقولة في النشر الاستراتيجي، لكن تحقيق الدقة العالية على مدى بعيد يُشكَّل تحديًا تقنيًا كبيرًا.​
  • المنصات والقدرة على الحركة:
     ـ DF-26 يعتمد على منصات إطلاق متحرّكة (TEL) مما يمنحه مرونة تكتيكية في الإطلاق والتحرّك بعد الإطلاق.
     ـ Agni-III وأمثاله غالبًا ما يُستخدمان أيضاً من منصات متحركة أو شبه ثابتة في بعض التصاميم الهندية.
     ـ Pershing II كان قابلًا للنقل والتحريك في أوروبا خلال الخدمة.​

D-26D مثل ماهو مكتوب في الخبر محتمل نسخه او صاروخ يحمل رؤس فرط صوتيه او مناوره ... لا اعتقد انه يقارن بالصاروخ الهندي او الأمريكي المذكوره في الجدول الا اذا كانت تملك نفس مواصفات الصاروخ الصيني
 
الصين تقوم بتوسيع سريع لقواتها الصاروخية على طول الساحل الشرقي لتهديد تايوان والقواعد الأمريكية في آسيا.

تُظهر الصور الفضائية نموًا كبيرًا في قواعد مثل اللواء 611 و616، التي أصبحت الآن تستضيف صواريخ متقدمة مثل DF-17 فرط الصوتية وDF-26 “Guam Express”.

يقدر البنتاغون أن قوة الصواريخ التابعة للجيش الصيني قد نمت بحوالي 50٪ خلال أربع سنوات، لتصل إلى حوالي 3,500 صاروخ.

20251001_224426.jpg
20251001_224423.jpg
 
DF-26-Dual-Capable-IRBM-1080x675.jpg
 
conventional-strike-capabilities
 
في 26 أغسطس 2020 ، أطلقت الصين اثنين من أكثر صواريخها عالية الأداء - صاروخ باليستي متوسط المدى DF-26 (IRBM) وصاروخ باليستي مضاد للسفن DF-21D (ASBM) - في بحر الصين الجنوبي من قواعد في البر الرئيسي للصين. يبدو أن DF-26B تم إطلاقه من مقاطعة تشينغهاي في شمال غرب الصين (على بعد حوالي 2500 كم) ، و DF-21D ASBM من شرق الصين في نينغبو في مقاطعة تشجيانغ (على بعد 1600 كم). بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر ، ادعى مصدر صيني أن هذه الصواريخ أصابت هدفا متنقلا في البحر بالقرب من جزر باراسيل. ينتمي كل من DF-21D و DF-26 إلى فئتين محظورتين بموجب معاهدة القوات النووية متوسطة المدى (INF) بين روسيا والولايات المتحدة ، والتي انسحبت منها الولايات المتحدة في عام 2019.

بدأ تشغيل DF-26 في PLARF في عام 2015. إنها منصة تعمل بالوقود الصلب يتم نشرها من قاذفة ناقلة متنقلة (TEL) - مما يوفر وقتا قصيرا للإطلاق ويجعل التحييد على الأرض أمرا صعبا للغاية. يبلغ مدى المنصات 4000 كيلومتر وتحمل رؤوسا حربية كبيرة جدا تقدر ب 1200-1800 كجم ، ويبلغ حجم الحمولة العادية للصواريخ الباليستية التكتيكية حوالي 500-750 كجم. يمكن للصواريخ نشر رؤوس حربية تقليدية ونووية ، وتم الكشف في عام 2018 عن أنها قادرة على توجيه السفن في البحر وقد تم تصميمها لضرب الناقلات الأمريكية العملاقة. مع نطاق تغطية يبلغ 4,000 كيلومتر ، فإن DF-26 قادر على تغطية غرب المحيط الهادئ والمحيط الهندي ، بالإضافة إلى المنشآت الأمريكية في غوام ، جزيرة دييغو غارسيا البريطانية.
china-missile-arsenal.png
 
Jilantai_DF-26geolocation-scaled.jpg
 
ChinaMissiles_Map_2020-scaled.jpg
 
Chinaregionalmap.jpg
 
عودة
أعلى