عاجل توقيع اتفاقية الدفاع الاستراتيجي المشترك بين السعودية وباكستان

محد يقدر يفرض عليك عقوبات دولية عندك سلاح قوي جداً ورقة النفط
لما تمتلك و اي حرب تعلن وقتها الكل يركع لك و يرضخ للأمر الواقع
خلاف طرف موثوق انتهت الان انت طرف مع الاخر اتفاقيه دفاع
الاشتباكات الخفيفه ممكن تتحول لحرب

كلامك صحيح
المنطقه من سنوات تطبخ على نار هادئه
المرحله الحاليه فقط الهدوء اللي يسبق العاصفه
الوضع السياسي العربي أصبح ضعيف جداً هذا غير الوضع الاقتصادي
العب في السليم افضل غير ان الاتفاقية الموقعة تكون ملزمة للطرفين وكذلك فيها تحذير مباشر للخصوم
 
هناك شي لا يدركه البعض ، اي هجوم اسرائيلي على مصر او الاردن ، او دول الخليج ، سيكون هناك دعم سعودي بلا شك لانهم ضمن التحالف العربي.


حلم اسرائيل الكبرى لن يتحقق . هناك ردع نووي الان!

الف مبرررروك لنا جميعا🇸🇦💚
 
لا قطع العلاقات. واعلان الحرب والبانات الحنجوريه وشغل الجعير ده مش بتتعامل بيه الدول المحترمه والكبيره لكن انا اقصد عدم سماحها للاكراد بالاستقلال ودعم العمليات العسكريه ضد الاكراد. رغم ان اسرائيل بتدعم الاكراد فهي في الموضوع ده فرضت كلامها ونفذته بالقوه العسكريه
موضوع الأكراد خطر وجودي على تركيا و امريكا متوافقه معه في ذلك و إسرائيل لا يهمها الاكراد بقدر اهميه الدروز الموضوع فيه توازنات وامريكا من تديره
 
لن استغرب .. بل واتوقع بشكل كبير
ان توقع مصر و ايران اتفاقية مشابهه
لا اعتقد مصر لها باع طويل فى تضيع الفرص لصالح مرضاه الآخرين

ولا أحبذ ذلك دفاع مشترك يكون مع الأردن كمثال أما الإيرانى أخذ منه تقنيات الصواريخ والدرونز ويسيبنى اناوش مع الصهاينة براحتى واشغل الصهيونى عنه وعن اللعب فى المنطقة
 
موضوع الأكراد خطر وجودي على تركيا و امريكا متوافقه معه في ذلك و إسرائيل لا يهمها الاكراد بقدر اهميه الدروز الموضوع فيه توازنات وامريكا من تديره
بالظبط
وانا مش مختلف معاك
ودي قوة لتركيا
انها قدرت تمشي كلمتها وتحمي مصالحها بالقوه والدبلوماسيه
انا مش باقول تركيا هاتحارب إسرائيل خالص وده شبه مستحيل
لكن تركيا بتعرف تحمي مصالحها
وايه مصلحه اكبر لتركيا تحميه من ان انها تكون حليف موثوق للمملكه
 
حليف و موثوق و تركيا ما تجتمع في جمله مفيده
مافهمتنيش
اقصد ان مصلحة تركيا حاليا انها تظهر كحليف موثوق للمملكه مش باقول انها فعلا حليف موثوق
 
واهم من يعتقد ان الدولة الطفيلية العالة ستقوم بضربة نووية رادعة او انتقامية ضد دولة نووية أخرى من أجل المملكة. اتفاق رمزي symbolic بعيد كل البعد عن ان ينتج اي قيمة استراتيجية للمملكة ولكن الدولة العالة ستستمر بعلاقتها الطفيلية معنا بل يبدو اننا ومن اجل هذه الاتفاقية سنقدم المزيد من المساعدات الاقتصادية (حرق كاش واقعيا) وسنستمر بتقديم حصة كبيرة من سوق عملنا للدولة الطفيلية. مع الأسف.
انتا كده معاك نووى من غير ما تصنع نووى وتعرض نفسك لعقوبات دوليه
طبعاً النووى سلاح ردع ضد إسرائيل مش لحرب المليشيات
 
طب واحنا يا شباب ، السعودية تروح تتفق من ورانا ؟! .. عايزين المظلة النووية
لو حضرتك مصري
هاقولك كان ممكن التحالف ده يبقا معانا ونحقق مصالح الاقليم كله لو كان نظامنا عنده الحد الادني من الاحترام
 
مافهمتنيش
اقصد ان مصلحة تركيا حاليا انها تظهر كحليف موثوق للمملكه مش باقول انها فعلا حليف موثوق
لنعد الي موضوع الاتفاقية مع باكستان ولماذا ليست مع تركيا...

ما ينقص السعودية هو غطاء نووي ولو فقط للتلويح وهذا ليس لدى تركيا

و ايضا العلاقه بين السعودية و المؤسسة العسكرية الباكستانية قديمه و متجذره وهذا ليس مع تركيا...

دعك من موضوع رفض باكستان المشاركة في عاصفه الحزم... هذا له خلفيه مختلفه

عندما عاقب العالم باكستان بعد التجربة النووية لم يقف معها الا السعودية و دعمتها اقتصاديا حتَّى اتمت مشروعها النووي

نقطه اخيره تركيا منافس إقليمي فلا يمكن الثقه في التحالف معه لانه فد تتضارب المصالح
 
التعديل الأخير:
لو حضرتك مصري
هاقولك كان ممكن التحالف ده يبقا معانا ونحقق مصالح الاقليم كله لو كان نظامنا عنده الحد الادني من الاحترام
للأسف .. طبيعة نفوس الحكام العرب لا تساعد على تحقيق هذا الأمر ، يجب أن نكون رد فعل عندما تقع الكارثة .
 
لنعد الي موضوع الاتفاقية مع باكستان ولماذا ليست مع تركيا...

ما ينقص السعودية هو غطاء نووي ولو فقط للتلويح وهذا ليس لدى تركيا

و ايضا العلاقه بين السعودية و المؤسسة العسكرية الباكستانية قديمه و متجذره وهذا ليس مع تركيا...

دعك من موضوع رفض باكستان المشاركة في عاصفه الحزم... هذا له خلفيه مختلفه

عندما عاقب العالم باكستان بعد التجربة النووية لم يقف معها الا السعودية و دعمتها اقتصاديا حتَّى اتمت مشروعها النووي
اه وعارف ان دعم السعوديه نوع من الاستثمار السعودي
لكن علي عكس الكثيرين. اعتقد ان السعوديه لو عايزه سلاح نووي هاتجيبه بدون اي مشاكل بس هي الفكره انها اصلا مش محتاجاه
السعوديه قضت عالميليشيات. الايرانيه وايران نفسها من غير ما تضرب طلقه. وده قوه كبيره واعتقد ان السعوديه عندها اوراق ضغط كبيره جدا تقدر تحمي بيها مصالحها
وبمنتهي الصراحه انا خايف ان السعوديه تنجر لمستنقع الحنجوريه العربيه وتسيب قوتها الحقيقيه لصالح اوهام النووي والصواريخ. والزعامه زي انظمة صدام وناصر والقزم الاقرع هاتبقا خساره كبيره
طبعا ارجع واقول انا مش بفهم احسن من قادة الدوله السعوديه بس انا بفكر معاكم
 
بووم سعودي🇸🇦باكستاني🇵🇰

مجرد توقع وتمني كذلك ،،
خلف الستار ما خلف الستار والعلم عند الله أسلحة وتقنية ردع صينية ، ورسائل لمن تهمه الرسالة ، كل التوفيق يارب .
 
حماية السعودية لباكستان قديم .. والتعاون مع الدولة العميقة قوي جداً










،،
 
تحليلي وانا الان في الصفحه ٤ ولم اصل الى نهاية الموضوع

ان الاتفاق مع باكستان

هو الباب للصين

والاتفاقيه مع الصين

يبدوا بعد ضربه قطر

سنتوجه شرقا

والله اعلم
 
من منظور استراتيجي سعودي بحت، تمثل اتفاقية الدفاع المشترك مع باكستان خطوة حاسمة ومحورية، تتجاوز كونها مجرد رد فعل على أحداث آنية لتصبح ركيزة أساسية في بنية الأمن القومي السعودي الجديدة. يمكن تلخيص قيمتها الاستراتيجية في ثلاثة أبعاد رئيسية متكاملة:


1. تحقيق الردع الاستراتيجي الكامل (Strategic Deterrence)


تمنح الاتفاقية المملكة العربية السعودية ما لم تستطع التحالفات السابقة أو الترسانة العسكرية التقليدية توفيره بمفردها: ردعاً ذا مصداقية على كافة المستويات، بما في ذلك المستوى النووي.


• معادلة "توازن الرعب": في مواجهة خصمين إقليميين يمتلكان قدرات استراتيجية متقدمة — إيران ببرنامجها النووي والصاروخي المتقدم [1, 2]، وإسرائيل بقوتها النووية غير المعلنة [3] — كانت المملكة في وضع استراتيجي غير متكافئ. الاتفاقية تنهي هذا الوضع عبر وضع المملكة فعلياً تحت "مظلة نووية" باكستانية.[4, 3, 5] هذا لا يعني امتلاك السلاح النووي، بل امتلاك القدرة على الرد النووي عبر حليف ملتزم، وهو ما يرفع تكلفة أي هجوم واسع النطاق على الأراضي السعودية إلى مستوى غير مقبول لأي خصم.


• الغموض المحسوب: تتبنى الرياض من خلال هذه الاتفاقية استراتيجية "الغموض النووي" التي تمنحها فوائد الردع دون تحمل التبعات القانونية والسياسية لانتهاك معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT) التي وقعت عليها.[5, 6, 7] التصريحات الرسمية التي تصف الاتفاقية بأنها "تشمل جميع الوسائل العسكرية" هي رسالة مقصودة ومحسوبة لتحقيق هذا الهدف.[8, 4]


• العمق البشري والعسكري: إلى جانب الردع النووي، توفر باكستان عمقاً استراتيجياً بشرياً وعسكرياً لا يقدر بثمن. فالجيش الباكستاني، بخبرته القتالية الواسعة وحجمه الكبير، يمثل قوة احتياطية هائلة يمكن الاعتماد عليها في أوقات الأزمات، وهو ما يكمل القدرات التكنولوجية والمالية الفائقة للجيش السعودي.[9, 10]


2. ضمان الاستقلالية الاستراتيجية (Strategic Autonomy)


تُعد الاتفاقية حجر الزاوية في سعي المملكة لتحقيق استقلالية استراتيجية، وتقليل الاعتماد على الضمانات الأمنية الغربية التي ثبت أنها غير موثوقة في اللحظات الحاسمة.[11, 12]


• بديل للمظلة الأمريكية المتآكلة: شهدت السنوات الأخيرة تراجعاً في الثقة بالالتزامات الأمنية الأمريكية، مما خلق فراغاً أمنياً شعرت الرياض بضرورة ملئه بنفسها.[12, 13, 14] التحالف مع باكستان هو تحوط استراتيجي ضد هذا التراجع، ويوفر شريكاً أمنياً موثوقاً لا يخضع للاعتبارات السياسية الداخلية والقيود التي غالباً ما تكبل صناعة القرار في واشنطن.


• رافعة دبلوماسية: وجود اتفاقية دفاعية ملزمة مع قوة نووية كبرى مثل باكستان يمنح المملكة وزناً سياسياً ونفوذاً أكبر على الساحة الدولية. لم تعد الرياض مجرد شريك أمني للغرب، بل أصبحت مركزاً لمحور أمني مستقل، مما يعزز من قدرتها على التفاوض والمناورة في علاقاتها مع القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين وروسيا.[15]


• تمكين رؤية 2030: لا يمكن تحقيق التحول الاقتصادي والاجتماعي الهائل الذي تهدف إليه رؤية 2030 دون بيئة أمنية مستقرة ومضمونة. الاتفاقية توفر هذا الغطاء الأمني اللازم لحماية المشاريع العملاقة والاستثمارات الضخمة التي تشكل أساس الرؤية، وتدعم بشكل مباشر هدف توطين 50% من الإنفاق العسكري عبر فتح آفاق للتعاون في التصنيع العسكري ونقل التكنولوجيا مع باكستان.[16, 17, 18]


3. تعزيز المكانة القيادية الإقليمية (Regional Leadership)


الاتفاقية تعيد رسم خريطة التحالفات الإقليمية وتكرس دور المملكة كقوة محورية قادرة على تشكيل بنية أمنية جديدة.


• إعادة تشكيل توازن القوى: المحور السعودي-الباكستاني يغير بشكل جذري توازن القوى في الشرق الأوسط وجنوب آسيا. فهو يجبر الخصوم على إعادة حساباتهم، ويوفر مظلة أمنية يمكن أن تمتد لتشمل حلفاء آخرين في الخليج، مما يعزز من دور الرياض كقائد طبيعي للمنظومة الأمنية الإقليمية.


• أداة لإدارة الصراع: من خلال امتلاكها لردع قوي، تستطيع المملكة إدارة صراعاتها الإقليمية من موقع قوة. هذا قد يجعل الخيارات الدبلوماسية أكثر جدوى، حيث يصبح الحوار مع خصوم مثل إيران مدعوماً بقوة عسكرية رادعة.


• الموازنة بين المصالح: تمنح الاتفاقية الرياض القدرة على إدارة علاقاتها المعقدة في جنوب آسيا بفعالية أكبر. فبينما تؤمن التزاماتها الأمنية تجاه حليفها التاريخي باكستان، فإن قوتها المتزايدة تمنحها نفوذاً أكبر للحفاظ على شراكتها الاقتصادية الحيوية مع الهند وتنميتها، وربما لعب دور الوسيط في المستقبل.[8, 4, 19]


باختصار، من المنظور السعودي، هذه الاتفاقية هي استثمار استراتيجي طويل الأمد في الأمن والاستقرار والسيادة. إنها تحول جذري من سياسة الاعتماد على الآخرين إلى سياسة الاعتماد على الذات وعلى تحالفات موثوقة ومستقلة، مما يضمن أمن المملكة ومصالحها في عالم متغير ومضطرب.
 
خطوة ممتازة خصوصا مع تزايد عربدة اسرائيل بالاقليم بضوء أخضر أمريكي .. بالتوفيق للبلدين الشقيقين
 
عودة
أعلى