حريم اللي قفزو .. من السجن والله مايقفزون من ذا الأرتفاع الا من الجحيم اللي داخل السجن..
 

"غروندبرغ" لـ"مجلس الأمن": اضطرابات المنطقة تعرقل سلام اليمن وتفاقم الأزمات الاقتصادية​

حذّر المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، في إحاطته أمام مجلس الأمن الدولي، من أن الاضطرابات الإقليمية ما تزال تعرقل فرص إحلال السلام والاستقرار في البلاد، داعيًا إلى اتخاذ تدابير استباقية وبراغماتية تمهّد الطريق للتسوية السياسية.
وأكد غروندبرغ أن أولوياته الثلاث تتمثل في دعم خفض التصعيد على خطوط المواجهة، وإرساء مسار للمحادثات وفق خارطة الطريق، وتعزيز التعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية لاستقرار اليمن. وأعرب عن قلقه من الهجوم الكبير في جبهة علب بمحافظة صعدة، وتعزيز الحوثيين لمواقعهم قرب مدينة الحديدة الساحلية، مشددًا على الدور المحوري للجنة التنسيق العسكري التي ترعاها الأمم المتحدة في التحضير لوقف شامل لإطلاق النار.
وبحسب العربية نت، شدد المبعوث الأممي على أن استمرار التصعيد والتشرذم الاقتصادي ينهك الأسر اليمنية ويكبّل القطاع الخاص، مرحبًا بخطوات البنك المركزي والحكومة اليمنية في استقرار سعر الصرف وأسعار السلع الأساسية، ومحذرًا من القرارات الأحادية مثل إصدار الحوثيين عملات جديدة من فئة 50 و200 ريال، التي تفاقم تجزئة العملة وتعقّد جهود توحيد الاقتصاد.
وأشار غروندبرغ إلى أن ضبط شحنة أسلحة قبالة البحر الأحمر يستدعي الالتزام بقرارات مجلس الأمن الخاصة بحظر السلاح، ووقف الهجمات على السفن المدنية والضربات الصاروخية المتبادلة بين اليمن وإسرائيل، لما لها من أثر مدمر على موانئ الساحل الغربي والبنية التحتية.
كما دعا الحوثيين إلى الإفراج الفوري عن 23 موظفًا من الأمم المتحدة وآخرين من منظمات دولية ودبلوماسية، وندد بتأخر ترحيل بعض أفراد طاقم سفينة "إم/في إترنيتي سي"، مطالبًا بتسهيل عودتهم الفورية.
وختم المبعوث الأممي بالتأكيد على أن التوصل إلى حل مستدام في اليمن "ليس ممكنًا فحسب، بل ضرورة ملحّة".
 
 



لماذا دائما عمان ؟

اذا كان اليمن ضعيف وفي حالة حرب وغير قادر على ضبط المنافذ بشكل تقني شيء يمكن فهمه

لكن ادخال معدات لانشاء مصنع متكامل لانتاج الكبتاغون عبر منفذ عماني هدفه اغراق المناطق المحررة والخليج بالمخدرات ماذا ستستفيد عمان ؟

تحويل اليمن لمصنع انتاج المخدرات بديلا عن سوريا امر خطير للغاية .
 
لماذا دائما عمان ؟

اذا كان اليمن ضعيف وفي حالة حرب وغير قادر على ضبط المنافذ بشكل تقني شيء يمكن فهمه

لكن ادخال معدات لانشاء مصنع متكامل لانتاج الكبتاغون عبر منفذ عماني هدفه اغراق المناطق المحررة والخليج بالمخدرات ماذا ستستفيد عمان ؟

تحويل اليمن لمصنع انتاج المخدرات بديلا عن سوريا امر خطير للغاية .
الخوف العماني من هذا
حدود الدولة السعودية الاولى.png
 

مشروع استثماري تابع لشركة النفط في عدن يتعرض للاقتحام من قوة عسكرية ولجان نقابية تستنكر​

1757475387464.png

أفادت مصادر نقابية، في مدينة عدن، المعلنة عاصمة مؤقتة (جنوب اليمن)، الثلاثاء 9 سبتمبر/ أيلول، بتعرض (حوش) تابع لشركة النفط اليمنية، في مديرية خور مكسر، للاقتحام وطرد المكلفين بحراسته، من قوة عسكرية، يعتقد أنها تتبع المجلس الانتقالي الجنوبي.

المصادر التي تحدثت لـ "بران برس"، ذكرت أن 4 أطقم عسكرية، مدعومة بمدرعة، اقتحمت أمس الإثنين الحوش التابع لشركة النفط، والذي يعرف بـ "المشروع الاستثماري"، وقالت إنه يقع أمام مطار عدن الدولي، ومستشفى عبود العسكري.

وأوضحت أن الاقتحام للمشروع، جاء بعد يوم من زيارة عضو مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المجلس الانتقالي "عيدروس الزبيدي" مستشفى عبود العسكري، والذي افتتح فيه، قسماً للرقود، بدعم من رجل أعمال.

وفي حين لم تتأكد المصادر عن التشكيلات التي تتبعها القوة العسكرية، المقتحمة لحوش شركة النفط، توقعت أن الافتحام لغرض الاستيلاء عليه، لإقامة أقسام تتبع المستشفى، مشيرة إلى أن الزبيدي، وضع حجر الأساس لإنشاء قسم لزراعة الكلى والكبد، وإنشاء معهد عالي للعلوم الصحية العسكرية.

إزاء ذلك، استنكر مجلس اللجان النقابية، في شركة النفط بعدن الاقتحام، مشيراً إلى أنه تابع بقلق بالغ، ما حدث من اعتداء وبسط، على أحد أصول الشركة المتمثل بالمشروع الاستثماري.

وذكر البيان، الذي اطلع عليه "بران برس" أنه بناء على توجيهات قيادة الشركة، فقد تم منح مهلة 24 ساعة، لإتاحة المجال لإجراء الاتصالات، ومتابعة القضية مع الجهات العليا المختصة، حرصًا على معالجة الأمر عبر القنوات الرسمية.

وأكد، أنه عقب انتهاء المهلة ستكون للجان النقابية، خيارات التصعيد مفتوحة، للدفاع عن حقوق الشركة وأصولها ومكتسباتها، لافتاً إلى أن المكتب التنفيذي لمجلس اللجان النقابية في الشركة، في حالة انعقاد دائم لمتابعة التطورات أولًا بأول واتخاذ ما يلزم من إجراءات.
 

ضجة كبيرة بشأن ما حدث اليوم لقيادات حوثية في مطار صنعاء الدولي.. ما القصة؟​

1757475695062.png



شهد مطار صنعاء الدولي الاثنين حركة جوية غير مألوفة، مع هبوط أربع طائرات متتالية خلال ساعات قليلة، بينها طائرتان متوسطتا الحجم بفارق لا يتجاوز خمس دقائق، ما أثار تساؤلات واسعة حول طبيعة هذه الرحلات وأهدافها في ظل سيطرة جماعة الحوثي على المطار.

الباحث اليمني عبدالقادر الخراز وثّق عبر منصة "إكس" توقيتات دقيقة للرحلات، موضحاً أن أول طائرة وصلت الساعة 10:55 صباحاً وغادرت بعد 45 دقيقة، لتتبعها أخرى عند 11:00 صباحاً استغرقت نحو خمسين دقيقة. أما الرحلة الثالثة فكانت لطائرة متوسطة عند 13:10 وبقيت حتى 14:40، في حين وصلت طائرة كبيرة عند 13:25 وأقلعت بعد نحو ساعة ونصف.

هذا النشاط الجوي الكثيف جاء بعد عشرة أيام من الغارات الإسرائيلية على صنعاء التي أودت بحياة قيادات حوثية بارزة، وهو ما أعاد الجدل حول استخدام المطار في مهام غير معلنة.

تقارير صحفية كانت قد تحدثت سابقاً عن نقل طائرتين تابعتين للأمم المتحدة عشرات الجرحى الحوثيين للعلاج خارج اليمن مطلع سبتمبر الجاري، وهي رواية نفتها المنظمة الدولية بشدة.

وفي الثاني من سبتمبر، جدد وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني تحذيره من استغلال الرحلات الأممية في نقل قيادات حوثية أو أسرهم بذريعة العمل الإنساني، معتبراً أن أي تعاون مع الجماعة يمثل خرقاً للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، ويهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية.

الإرياني دعا الأمم المتحدة ووكالاتها إلى التزام الشفافية الكاملة بشأن طبيعة الرحلات، وفتح تحقيق عاجل حول شبهات استغلالها في تهريب قيادات حوثية أو مواد وقطع غيار، مؤكداً ضرورة فرض إشراف حكومي مباشر على جميع الرحلات الجوية الأممية وتقديم إحاطة علنية لمجلس الأمن بشأن مساراتها.
 

(تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟

يمن مونيتور/ وحدة التحقيقات/ خاص::

**حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل اليدوية.

**إذ ما يزال “ملف الخلافات” على مكتب زعيم الجماعة ويحظى باهتمام واسع، بعد أن تحوّل الخلاف إلى أجنحة تتصارع على الثروة والقوة والتحكم بمصير الجماعة. ويكافح “عبدالملك الحوثي” والدائرة الضيقة حوله لمنع توسع وتتزايد الخلافات، وظهور خلافات أجنحة أخرى للعلن.



بدا “عبدالملك الحوثي” زعيم الجماعة التي تحمل الاسم ذاته، غاضباً في خطابه الأخير – خطاب عيد الغدير 28 يوليو/تموز الماضي-، مطالباً باستمرار تطهير المؤسسات الحكومية من “المدسوسين” ما ينبئ عن “مرحلة جديدة” لحكم الجماعة في المناطق الواقعة تحت سيطرتها.

يأتي خطاب زعيم الحوثيين في ظل حمى صراع بين قيادات الجماعة المسلحة -التي تحولت إلى أجنحة، للسيطرة على “الوظيفة العامة” في مؤسسات الحكومة حيث يتبادلون: الانتقادات، والاتهامات، وتهديدات، والإقصاء، والتهميش، واستغلال المعركة للسيطرة – بل وحتى فرز أعضاء وقيادات الجماعة “المؤمنين” عن “المنافقين”-. حيث يسعى “جناحين”، على الأقل، لتعزيز السيطرة داخل تلك المؤسسات.

ظهرت بعض خلافات “الجناحين” إلى العلن- في حالة نادرة للغاية- على شبكات التواصل الاجتماعي، وتصريحات متبادلة، شملت قيادات في الصف الأول، وحتى برلمانيين موالين للحوثيين في صنعاء، الذي دعا “عبدالملك الحوثي” أيضاً -في خطابه الأخير- لمواصلة تطهير “البرلمان”.

يعتقد مسؤولون في مؤسسات الدولة وقيادات في الصفين الثاني والثالث للجماعة أن “خطاب التطهير” الجديد يتعلق بالصراع داخل الجماعة لا بالموظفين الحكوميين غير الموالين للجماعة الموجودين في المؤسسات الأخرى. كما يأتي تعليقاً “ملف” مطروح أمامه منذ أشهر بشأن تصاعد الخلافات.

الصراع يتمحور بين “أحمد حامد” مدير مكتب رئاسة المجلس السياسي الأعلى -توازي مؤسسة الرئاسة- وعدد من القيادات بينهم “مهدي المشاط” رئيس المجلس السياسي الأعلى، ووزراء ومسؤولون في “المؤسسات الإيرادية” (المؤسسات الرسمية الخاضعة لسيطرة الحوثيين التي تتحصل منها على إيرادات)؛ و”محمد علي الحوثي” القيادي الحوثي النافذ وأحد أقارب “عبدالملك الحوثي”، و”عبدالكريم الحوثي” عمّ عبدالملك الحوثي ووزير الداخلية في إدارة الحوثيين (غير المعترف بها) وأحد أبرز القيادات التي ظلت تدير الجماعة ومناطق سيطرة الجماعة منذ 2014م.، و”يحي الحوثي” شقيق زعيم الجماعة ووزير التعليم في إدارة الحوثيين، “وعبدالخالق الحوثي” شقيق زعيم الجماعة وأحد أبرز القادة العسكريين والمشمول بقرار عقوبات من مجلس الأمن الدولي.

 

مشهد خلاف جديد في صنعاء

في جلسة “مقيّل” في مدينة صنعاء القديمة التاريخية خلال عيد الأضحى المبارك (نهاية يوليو/تموز الماضي)، التقى ثلاثة من القيادات التنظيمية العليا وقرابة 15 شخصاً آخر في “ديوان كبير” يمضغون “نبته القات” المخدرة المعروفة في اليمن، بينهم مؤيدين وحلفاء إما ل”حامد” أو “عائلة الحوثي”.

قال أحد الثلاثة -مقرب من حامد- إن “مدسوسين يسعون للتحالف مع السعوديين لضرب الجبهة الداخلية ويرفضون القرارات التي يصدرها الرئيس (مهدي المشاط) وكأن الدولة حقهم بالوراثة”، يعتبر حامد الشخصية الأكثر نفوذاً في صنعاء ومناطق الحوثيين من خارج عائلة الحوثي ويحظى باحترام وتقدير من “عبدالملك الحوثي” الذي يعتقد كثيرون أنه قد يفضله على “آخرين” من داخل العائلة.

كان الحديث صادماً وينذر بانفجار “قنبلة خلافات” في محيط متوتر و”مجلس/ديوان” مليء بالأسلحة، فالجميع حضروا ببنادقهم المليئة بالرصاص وقنابل معلقة فوق رؤوسهم أو وسطهم بجانب أشرطة رصاص أخرى -فيما يطلق عليها “الجعبة”- عدا المرافقين والأقارب الموجودين في “ديوان” مجاور والباحة الخارجية للمنزل.

ساد الصمت -مع تمته ينتقل فيها ما قاله الرجل بين الحضور- ثوانٍ حتى ضحك القيادي الثاني ويدعى “أبو زيد” وقال محاولاً الخروج من الموضوع “أتركنا نخزن (نمضغ القات) يا أبو “تراب” لا يوجد مدسوسين كلنا بيت ومسيّرة واحدة”.

رجلٌ آخر في مكان قريب قال مقطعاً: “الذي يصدر القرارات لأصدقائه وأصحابه والناس في الجبهات يقاتلوا هو المدسوس وإلا كل الناس مؤمنين بالمسيرة”.

“احتدم الحديث والكل يتحدث، ويبدو الانقسام كبيراً”، يشير كثيرون باحترام إلى زعيم الحوثيين بكونه الحكم الفصل في “الخلاف” باعتباره “الأساس والقائد الملهم الذي يجب تنفيذ ما يأمر به” – حسب ما أفاد اثنين من الحاضرين في ذلك المجلس لـ”يمن مونيتور”.

قال مسؤول في الجماعة في الجلسة لشخص في جواره إن “حامد” هو المسؤول المباشر على “مهدي المشاط” (داخل تنظيم الجماعة)، وأن قرارات “المشاط” الحكومية تُتخذ في هذا الدائرة الضيقة التي يديرها “حامد”. هزّ الرجل رأسه موافقاً.

في تقرير لمجلس الأمن الدولي (2020) ذكرَّ أن “حامد” هو الشخص المدني الأكثر نفوذاً في مناطق الحوثيين من خارج “عائلة الحوثي”.

حسب مصدر مطلع من داخل الجماعة تحدث لـ”يمن مونيتور”، فإن “ملف الخلافات” ورسائل الطرفين على طاولة مكتب عبدالملك الحوثي ودائرته المقربة منذ أشهر، وأن اجتماعات مستمرة أدت إلى تشكيل لجنة “داخلية” منبثقة من لجنة ضبط يديرها جهاز “مخابرات خاص” مرتبط بشكل مباشر بزعيم الحوثيين ومكتبه. ويتعلق نشاط “جهاز المخابرات الخاص” بمراقبة سلوك القيادات و”العائلات الهاشمية” ومحاسبتها. و”العائلات الهاشمية” هي العائلات التي تعتمد عليها “جماعة الحوثي” في الحرب وإدارة المناطق التابعة لها.
 
السعوديه لها رغبه للوصول إلى بحر العرب والحصول على حدود بالتفاوض والمقابل وتبادل الأرضي بين عمان واليمن. هذا معلن ومعروف لغرض انشاء ميناء عسكري ومدني

غير صحيح السعودية تنازلت عن الحدود هذي في اتفاقية جدة
 
عودة
أعلى