خطوة تأخرت بها الإمارات كثير لكن هذا نتاج قصر النظر وتصريحات العتيبة وانبطاحه الغير مسبوق بعدم وجود حلول أخرى في غزة غير التي يطرحها -نتنياهو وترامب- واللي كانت على ما يبدو ايضاح رسمي صريح بأسباب عدم توافق او -استطاعة- الإمارات للانضمام لِـ اللجنة الوزارية المكلفة بقيادة السعودية والمنبثقة عن القمة العربية الإسلامية الغير عادية في الرياض وضمت (قطر-مصر-الاردن-فلسطين-تركيا-نيجيريا-إندونيسيا) ورأينا أثرها على الأرض باعترافات دول أوربا والعالم بالدولة الفلسطينية وصولًا لمؤتمر نيويورك برئاسة السعودية وفرنسا لحل الدولتين ومعارضة أمريكا وتهديداتها لهذه الدول حتى وصل الأمر لحظر التأشيرات للوفد الفلسطيني...
عمومًا
أن تصل متأخرًا خيرًا من أن لا تصل