عاجل مستقبل سوريا بعد التحرير

يوجد كتاب الدروز ...اليهود المتلبسين بالاسلام يصفون محمد صلى الله عليه وسلم باشنع الاوصاف ويعترفون انهم غير مسلمين ولايمتون للاسلام بصلة لعنهم الله ومن يحميهم
 


" #السويداء .. الرصاصة التي سبقت عقلها "

لقد كان من الأجدر –استراتيجياً ومنطقياً– أن تبدأ معركة استعادة السيادة من الشمال الشرقي لا من الجنوب، حيث تتموضع “قسد”، ذلك الكيان الهش الذي ينهك الدولة من خاصرتها ويستنزف وحدتها من أعماقها.

فلو سقطت قسد أولاً، لسقط معها ما تبقى من أحلام الانفصال في السويداء كما تسقط (الثمرة المتعفنة) من غصنها اليابس في حضن دمشق، لا تحتاج سوى دفعة من الريح، أو نفخة من التاريخ.

لكن البنادق أخطأت التوقيت، واخترقت الجنوب أولاً. وهنا وجب إعادة صياغة المشهد، لا بالندم، بل بالفطنة الاستراتيجية.

أولاً:(مفترق المسارات.. بين الحصار، والاقتحام، والترويض السياسي)

المسار الأول: (الحصار)

تبدو فكرة تطويق السويداء وإغلاق بواباتها الذي أوصينا به قبل اقتحام الجيش للسويداء خيارًا متاحًا من جديد، لكنه في الواقع فخٌ زمني إذا كان تنفيذه على عاتق العشائر بدلاً من الجيش.

فالعشائر، في تكوينها النفسي والاجتماعي، لا تَصلُح للحصار، لأن الحصار لا يكسرهم، وإنما يفتّتهم.

فكل يوم إضافي لا يعني فقط إضعاف زخمهم، بل أيضًا تقوية خصومهم من داخل الطائفة، وعلى رأسهم “الهجري” ومشروعه المموّل والمبرمج خارجياً.

وفوق هذا كله، فإن طول الحصار يجعلهم مكشوفين أمام سلاح الجو الإسرائيلي، الذي يُجيد ضرب المتموضِعين لا المتحرّكين.
وعليه، فالحصار العشائري ليس سبيلاً لحسم، بل ممرًا للاستنزاف.

المسار الثاني: (الاقتحام الحاسم)
هو المسار الأعنف، لكنه الأوضح.
حربٌ قصيرة، دامية، لكنها فَصْلية.
فكلّما اتّسع حجمها، قلّت مدّتها.
لكن التكلفة ستكون مرتفعة، ليس فقط من حيث الدم، بل من حيث احتمالية تدخل إسرائيل الجوي.

ومع ذلك، فحتى في حال تدخلت إسرائيل، فإنها غير قادرة على ملء الفراغ برياً، لأن طوبوغرافيا الجبل عصيّة على مجنزراتها، ووعرة على عقيدتها القتالية. ستكون حرباً خاسرة لها، وستدفعها لتوقيع تفاهم سريع، لا إلى ترسيخ مشروع انفصالي.

وهنا، يظهر (الاقتحام العشائري الشامل) لا كخيار عسكري فحسب، بل كإعلان فلسفي لهيبة الدولة:
إما أن تُستعاد السيادة بالعاصفة، أو تُفقد بالتآكل.

المسار الثالث: (الترويض السياسي المؤقت)
ثمة خيار ثالث لا يُقصي أحدًا ولا يُقصي الدولة، بل يُعلّق الصراع في عتبة الرمزية: منطقة روحية تحت إشراف مشيخة العقل، معزولة جغرافياً عن الجوار، وخاضعة لسيادة دمشق الرمزية.

هذا الحل، وإن بدا مجتزأ، إلا أنه يحمل بُعداً “أخلاقياً/سياسياً” يُمكّن دمشق من تأجيل الحسم دون التنازل عنه.

سنة واحدة، يمكن أن تُمنح للمصالحة، تُستثمر خلالها في تفكيك “قسد”، وفي تحسين التموضع الاستراتيجي السوري في الإقليم.

لكن هذا المسار لا يُؤخذ بوصفه حلاً دائماً، بل هدنة مشروطة بقوس جغرافي مغلق، وزمن سياسي محسوب، وعودة مؤكدة للسيادة الكاملة.

ثانياً: (الحسابات الدولية… والحدود القصوى للتدخل)
لا حماية دولية للدروز، هذا ما يجب أن يُقال بوضوح. فلو فُرضت حماية دولية على السويداء، لتحوّلت إلى “أفغانستان جديدة”، ولن يسمح الأمريكي بهذا الانزلاق.
لأن تحويل السويداء إلى جبهة دائمة سيُشرعن الوجود الروسي، ويفتح البوابة الشرقية لعودة الإيراني من خلال العراق، ويستدرج المقاتلين من شتى أصقاع العالم، تحت لافتة “الجهاد ضد الصهيونية في الجبال المقدسة”.

واغتيال الرئيس أحمد الشرع –كما تحلم بعض الأدمغة الأمنية في تل أبيب– سيكون بمثابة إشعال جبل من نار تحت أقدام المنطقة.
لا الأميركي سيقبل به، ولا الإسرائيلي سيحتمل نتائجه. فسوريا ما بعد الأسد ليست نزهة، بل عقدة تُربك الحسابات إن انفلتت، وتُعيد تموضع اللاعبين إن انفجرت.

ثالثاً: (من دمشق إلى واشنطن.. صناعة الهيبة في زمن الانسحاب)

الولايات المتحدة لا تريد حرباً جديدة غير محكومة النتائج في الخصيب تصرفها عن ايران.

أولويتها الآن هي إيران، وغدها في تايوان. وما بين الاثنين، لا مكان لحرب استنزاف سورية/إسرائيلية تُعيق الانسحاب الأميركي من الشرق الأوسط.

ولهذا، فإن الانفجار العشائري المضبوط في الجنوب يُمثل ورقة ذهبية بيد دمشق، تستخدمها لا لإشعال الجبهة، بل لتعديل ميزان التفاوض.

فكلما تعاظمت الفوضى الموجهة في الجنوب، زادت شهية واشنطن لعقد صفقة، وازدادت حاجتها لضبط الجبهة الجنوبية السورية باتفاقات أمنية، تُخرجها من عبء الشرق، وتدفعها باتجاه أولوياتها الكبرى.

ختاماً: السويداء ليست عثرة في طريق الدولة، بل مِرآة تُظهر كيف تُدار الدولة في لحظات الاحتكاك التاريخي

السيادة لا تُبنى على الانفعال، بل على الموازنة بين الدم والحكمة، بين الزحف والصبر، بين المبادرة والاحتواء.
وليس المطلوب أن تُستعاد السويداء فقط، بل أن تُستعاد دمشق كعاصمةٍ تقود، لا كعاصمةٍ تردّ الفعل.

وليس المطلوب هزيمة الدروز، بل أن يُهزم المشروع الذي يجعل من (الطائفة قفازاً لأصابع إسرائيل).
 
نحن متحمسين من بداية الثورة السورية لكن نرى ترددات من الحكومة التركية وحتى امريكا كانت ناويه تتدخل ونشرنا طائرات اف15 لكن تراجعوا
تركيا وقت الجد تجيب ورا
لذالك اتمنى تنسيق مع الاردن كونه المعني الاول بحدوده الشمالية بعيد عن تركيا اللي يهمها منع الكرد وخلاص
تركيا تنسق مع أمريكا في موضوع قسد رغم أنها تعلم يقينا أن امريكا لا يؤمن مكرها ( لا تنسى محاوله الانقلاب 2016 على سبيل المثال فقط). أرى أنه من غير الحكمه أن تتدخل تركيا لوحدها او المملكه لوحدها او الأردن لوحده. هاته الدول الثلاث ممكن أن تضغط سياسيا و اقتصاديا ككتله واحده بصوت واحد على الولايات المتحده كي ترفع يدها عن قسد. إن حلت مشكله قسد تحل باقي القضايا بسهوله. دون إهمال الشق العسكري : تسليح سوريا بسلاح دفاعي عاجل و تقديم مساعدات لوجستيه و ماليه عاجله للحكومه رفعا لمعنويات الناس.
 
تركيا تنسق مع أمريكا في موضوع قسد رغم أنها تعلم يقينا أن امريكا لا يؤمن مكرها ( لا تنسى محاوله الانقلاب 2016 على سبيل المثال فقط). أرى أنه من غير الحكمه أن تتدخل تركيا لوحدها او المملكه لوحدها او الأردن لوحده. هاته الدول الثلاث ممكن أن تضغط سياسيا و اقتصاديا ككتله واحده بصوت واحد على الولايات المتحده كي ترفع يدها عن قسد. إن حلت مشكله قسد تحل باقي القضايا بسهوله. دون إهمال الشق العسكري : تسليح سوريا بسلاح دفاعي عاجل و تقديم مساعدات لوجستيه و ماليه عاجله للحكومه رفعا لمعنويات الناس.
تركيا و الاردن معنيين وانا اقول تنسيق يعني مع بعض الدول
لن يتدخل احد بلا خطة و رؤية واضحة
السعودية كانت متحمسة لاسقاط الاسد ولو كان عسكريا لكن التردد التركي خشية الغرب هو اللي سبب احباط
تركيا لو تدخلت راح اتدخل معها الاردن لو تدخل راح اتدخل معه
لكن ماهي الخطة !
لذالك تركيا امام الغرب تجيب ورا بالنهاية
 
تركيا و الاردن معنيين وانا اقول تنسيق يعني مع بعض الدول
لن يتدخل احد بلا خطة و رؤية واضحة
السعودية كانت متحمسة لاسقاط الاسد ولو كان عسكريا لكن التردد التركي خشية الغرب هو اللي سبب احباط
تركيا لو تدخلت راح اتدخل معها الاردن لو تدخل راح اتدخل معه
لكن ماهي الخطة !
لذالك تركيا امام الغرب تجيب ورا بالنهاية
التردد التركي كان خطأ استراتيجيا دفعت تركيا و لازالت ثمنه و اعترفو بذلك و بررو ذلك بكون حزب AKP, كان في اشد صراعاته الداخليه مع خصومه و لم يكن قد وطد حكمه بعد. بعد محاوله الانقلاب ً2016 خاصه، الامور بدات تتغير بسرعه و القرار التركي اصبح أكثر استقلاليه و تم تغيير تركيبه و نهج و عقليه الجيش و المخابرات لتخدم الصالح التركي وفق احنده الحزب الحاكم و هو ما اعطى زخما لتدخلاته فيما بعد و حريه اتخاذ القرار لدى اردوغان.
هاذا السؤال يطرح مرارا لذا وجب التذكير بالنسق و الحيثيات.
في الاخير لا أحد سيتفيد من سلبيه المواقف التي نراها فالتاريخ لا يرحم و لا ينسى
 
اسأل كوادر BBC

يعني كوادر العربيه كانوا ؟

علي الشامسي
طحنون الفلاسي
خالد المنهالي

كلامك تناقض تقول بسبب البنية التحتية العالمية في دبي نجحت والحين تقول الجزيرة نجحت بسبب كوادر bbc !
الحين الي نجح العربية المدينه الاعلامية ولا الكوادر ؟
 
التردد التركي كان خطأ استراتيجيا دفعت تركيا و لازالت ثمنه و اعترفو بذلك و بررو ذلك بكون حزب AKP, كان في اشد صراعاته الداخليه مع خصومه و لم يكن قد وطد حكمه بعد. بعد محاوله الانقلاب ً2016 خاصه، الامور بدات تتغير بسرعه و القرار التركي اصبح أكثر استقلاليه و تم تغيير تركيبه و نهج و عقليه الجيش و المخابرات لتخدم الصالح التركي وفق احنده الحزب الحاكم و هو ما اعطى زخما لتدخلاته فيما بعد و حريه اتخاذ القرار لدى اردوغان.
هاذا السؤال يطرح مرارا لذا وجب التذكير بالنسق و الحيثيات.
في الاخير لا أحد سيتفيد من سلبيه المواقف التي نراها فالتاريخ لا يرحم و لا ينسى

غير صحيح كانت تجهز الوضع عسكريا ثم تتردد وتنسحب
جهزنا قواتنا الجوية مرتين مرة في تركيا ومرة في السعودية ايام اوباما وانسحابه هو ايضاً
النظام التركي يريد مصلحته فقط
 
videoframe_3927.png
 
يعني كوادر العربيه كانوا ؟

علي الشامسي
طحنون الفلاسي
خالد المنهالي

كلامك تناقض تقول بسبب البنية التحتية العالمية في دبي نجحت والحين تقول الجزيرة نجحت بسبب كوادر bbc !
الحين الي نجح العربية المدينه الاعلامية ولا الكوادر ؟

الجزيرة اشتهرت بسبب تدخلاتها في الدول العربية واثارة الفوضى
سهل نسوي مثلهم لكن سياستنا مختلفة

بالنسبة لمجموعة ام بي سي اشتهرت من قناة وحدة في لندن
انتقال المقرات لا يعني شهرة اكثر
 
غير صحيح كانت تجهز الوضع عسكريا ثم تتردد وتنسحب
جهزنا قواتنا الجوية مرتين مرة في تركيا ومرة في السعودية ايام اوباما وانسحابه هو ايضاً
النظام التركي يريد مصلحته فقط

خله يدور مصلحته بالاخير الفايده لسوريا
اقض على قسد وبكذا بيرجع جزء كبير من السوريين لسوريا هو مستفيد
واذا سيطرت الدولة على النفط والغاز بدا يتحرك الاقتصاد وصار فالدولة سيوله
 
وليه قناه الجزيرة نجحت؟
رغم وقت انطلاقها كانت الدوحه شارع ودورين ؟

تتحدث عن قناة تعتبر من أوائل القنوات العربية التي فتحت شاشاتها لأكاديميين وناطقين رسميين إسرائيليين، مبررة ذلك بـ"الرأي والرأي الآخر"، ما اعتبره تطبيعًا ناعمًا واختراقًا للإجماع العربي الرافض لأي تواصل مع الكيان الصهيوني، ومهّد لتقبل الإسرائيليين في الفضاء الإعلامي العربي. كما هي من ساهمت بفعالية في إشعال الاحتجاجات وقلب الشعوب ضد حكامهم فيما عُرف بـ"الربيع العربي"، مع تركيزها على نقل التظاهرات والتحريض المستمر. كما هي لم تكن سوى أداة لتنفيذ خطط استخباراتية خارجية، خاصة بريطانية وأمريكية، لتفكيك الدول العربية إستراتيجيًا لصالح مشاريع غربية وصهيونية في المنطقة، من خلال شراكات إعلامية وخدمات لوجستية وتغطيات موَّجهة.

تعمّدت القناة تزييف بعض الوقائع وتقديم تقارير منحازة، وفبركة فيديوهات، والانحياز الصريح ضد أطراف بعينها، ما تسبب في تغييب الحياد الإعلامي وميثاق الشرف الصحفي، مقابل دعم سياسات غربية وإسرائيلية لضمان أمن إسرائيل وسيطرتها الجيوسياسية. وعملت على استقطاب الجمهور العربي لتعزيز تأثير "الحرب الناعمة" واستثمرت الجزيرة منذ البداية في مخاطبة العقل العربي بلغة عصرية لإعادة تشكيل الوعي العام، مستخدمة إمكانيات ضخمة لتسويق نفسها بمهنية مزعومة. ودعم مشاريع تقسيم المنطقة من خلال تغطياتها للأحداث الكبرى، كغزو العراق وحروب لبنان وفلسطين،كما قامت بتفتيت الرأي العام العربي وتعمق الاصطفافات الطائفية والسياسية، تمهيدًا لتقسيمات جغرافية جديدة.


هذه الأسباب جعلت من قناة الجزيرة أداة محورية لأجندات عابرة للمنطقة وليست مجرد قناة إخبارية، بل ذراعًا إعلاميًا لتنفيذ مخططات الصهيونية والاستخبارات الغربية عبر التأثير على وعي ومواقف المجتمعات العربية.
 
التعديل الأخير:
الجزيرة اشتهرت بسبب تدخلاتها في الدول العربية واثارة الفوضى
سهل نسوي مثلهم لكن سياستنا مختلفة

بالنسبة لمجموعة ام بي سي اشتهرت من قناة وحدة في لندن
انتقال المقرات لا يعني شهرة اكثر

ما يعنيني وش سياستها الي يعنيني كلام خالد ان العربية نجحت بسبب دبي ورديت عليه ان كلامه مهب صحيح الجزيره نجحت وهي كان قدامها دوار وشارع سيدين
 
ما يعنيني وش سياستها الي يعنيني كلام خالد ان العربية نجحت بسبب دبي ورديت عليه ان كلامه مهب صحيح الجزيره نجحت وهي كان قدامها دوار وشارع سيدين

انا متفق معك
ام بي سي مشهورة قبل دبي ايام ما كانت تقفل 2 بالليل وتفتح الظهر

hqdefault.jpg
 
جاكم المحلل السياسي العملاق





اي دولة عربية ستدعم الشرع ستفقد حكمها

يعني الي مايدعم الشرع لن يفقد حكمه
وكأنه يلمح بالغرب

هذا دليل واضح ان الي مايدعم سوريا الان عميل غربي

هدف في مرماه
 
تتحدث عن قناة تعتبر من أوائل القنوات العربية التي فتحت شاشاتها لأكاديميين وناطقين رسميين إسرائيليين، مبررة ذلك بـ"الرأي والرأي الآخر"، ما اعتبره كثيرون تطبيعًا ناعمًا واختراقًا للإجماع العربي الرافض لأي تواصل مع الكيان الصهيوني، ومهّد لتقبل الإسرائيليين في الفضاء الإعلامي العربي. كما هي من ساهمت بفعالية في إشعال الاحتجاجات وقلب الشعوب ضد حكامهم فيما عُرف بـ"الربيع العربي"، مع تركيزها على نقل التظاهرات والتحريض المستمر. كما هي لم تكن سوى أداة لتنفيذ خطط استخباراتية خارجية، خاصة بريطانية وأمريكية، لتفكيك الدول العربية إستراتيجيًا لصالح مشاريع غربية وصهيونية في المنطقة، من خلال شراكات إعلامية وخدمات لوجستية وتغطيات موَّجهة.

تعمّدت القناة تزييف بعض الوقائع وتقديم تقارير منحازة، وفبركة فيديوهات، والانحياز الصريح ضد أطراف بعينها، ما تسبب في تغييب الحياد الإعلامي وميثاق الشرف الصحفي، مقابل دعم سياسات غربية وإسرائيلية لضمان أمن إسرائيل وسيطرتها الجيوسياسية. وعملت على استقطاب الجمهور العربي لتعزيز تأثير "الحرب الناعمة": استثمرت الجزيرة منذ البداية في مخاطبة العقل العربي بلغة عصرية لإعادة تشكيل الوعي العام، مستخدمة إمكانيات ضخمة لتسويق نفسها بمهنية مزعومة. ودعم مشاريع تقسيم المنطقة من خلال تغطياتها للأحداث الكبرى، كغزو العراق وحروب لبنان وفلسطين، أُتهمت بأنها تفتت الرأي العام العربي وتعمق الاصطفافات الطائفية والسياسية، تمهيدًا لتقسيمات جغرافية جديدة.


هذه الأسباب جعلت من قناة الجزيرة أداة محورية لأجندات عابرة للمنطقة وليست مجرد قناة إخبارية، بل ذراعًا إعلاميًا لتنفيذ مخططات الصهيونية والاستخبارات الغربية عبر التأثير على وعي ومواقف المجتمعات العربية.


اقول تيس يقول احلبه !!
اما كلامك الصهاينه فالصهاينه علاقتك معهم ازين من علاقتك مع نص الدول العربية
فلا تستشرف اخي الكريم

فقناه الجزيرة لاتقل اجرام عن من يدعم حفتر ويدعم حميدتي ويدعم انفصال الصومال
وانا ماعلي من سياستها
علي من نجاح العربية بسبب ادارتها السعوديه وليس موقعها
 
لو كان ايمان بعض العرب بالله كايمانهم بامريكا لما خرجوا من المساجد قط ولو قابلتهم لو جدت لهم نحيبا واعينن مضجرة بدموع خشية سخط الله

هكذا ايمان لا يليق أن يكون الا بالله الواحد القهار

إذا تسمع نصيحتي
لا يجوز مثل هذا الكلام
استغفر الله و تب عن هذا
 
اي دولة عربية ستدعم الشرع ستفقد حكمها

يعني الي مايدعم الشرع لن يفقد حكمه
وكأنه يلمح بالغرب

هذا دليل واضح ان الي مايدعم سوريا الان عميل غربي

هدف في مرماه

امريكا والغرب تدري ان الشرع الوحيد الي يقدر يوقف الثوار سقوطه يعني اسرائيل بتعيش اسوء ايامها
 
عودة
أعلى