ليس الرئيس الموريتاني من كان ضعيفا فقد تمسك بما هم عليه شنقيط من أدب صحراوي و اخلاق اسلامية ...تكلم الرجل وهو يحمل في عنقه امانة خمسة ملايين من مواطنيه..الذي كان متعجرفا وسوقيا للغاية هو الدجال الاشقر ....تاريخ موريتانيا و علاقة اهلها بالارض كانت قبل ان يعرف رعاة البقر إستعمال الصابون....يتضح ان هذا الرجل جاهل جهلا مركبا..فهو لا يعرف حتى ان ليبيريا لغتها الرسمية هي الانجليزية...اخرج أسوأ ما فيه من تكبر و استصغار وهو سبب سقوط مماليك وحضارات...ولنا ان نرى الفرق الواضح بين استقبال كيندي للزعيم الموريتاني ولد داده في السيتنيات وبين كيس الغباء هذا.