Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الكابة يعني الحقيبة زبدة الموضوع إدماج نشاط المستوردين الصغار ضمن الإقتصاد الرسمي
انا ما أدري يا جزائريين من وين تجيبون الكلمات
انا قرأت الخبر على انه (الكأبه) يعني من كلمة الإكتئاب
قلت كيف يدخلون الكأبه بالاقتصاد
والله ما شاء الله عليهم حتى الكأبه صار لها نشاط و الجزائريين يبون يبيعوها و يصدروها للخارج
طلع الموضوع مره مختلف و ماله أي علاقه بالإكتئاب
لو قدر الله و تم فتح السوق الجزائري للاستثمار السعودي ، ستكون هناك مشاريع ضخمة مربحة للطرفين
يا اخي تتحدث و كاننا كوريا الشمالية عندما تقول لو يتم فتح سوق لكذا دولة و كذا دولة السوق الجزائري مفتوح للجميع بما فيهم السعوديين و امريكيين و ليس مغلق ضد احد
عندك الحقلو السفير الجزائري بالسعوديه بدال ما جالس على مكتبه
ياخذ المشاركات اللي هنا و ينزلها بحساب السفاره بالتويتر
كان كل الناس تعرفوا على الفرص بالجزائر و السياحه
الشكر لكم كلكم على هالموضوع اللي تعرفنا فيه على أمور كثيره بجزائرنا الحبيبيه
انا هو السفارة تفضل الترويج يا طويل العمر ...بس ما نعرف عنه اي شي
الجزائر محتاجه ترويج للسياحه و الفرص التجاريه
هذا المفروض من صميم عمل السفارات بالخارج
السوق الجزائري غير مغلق ضد السعودية او امريكا مثلا هذا كان كلامي ... هناك ترويج مع مختلف الدول و يتم عقد منتديات رجال اعمال من مختلف الدول بما فيهم دولتك المملكة السعودية لكن بصفة عامة الترويج للاستثمار في الجزائر ناقص و يتطلب جهد اكبر كما هناك نقص في توفير العقار الصناعي للمستثمرين الصناعيين ... الترويج مسؤولية الحكومة بصفة عامة حتى الوزراء و مدير وكالة استثمار مسؤولون و الغرف التجارية كذلك لهم مسؤولية وهي اكبر ناشط في الترويج و ليس السفراء وحدهم ... رئيس الجمهورية حتى نفسه هو مسؤول عن ترويج استثمار بتوجيه حكومتهبس ما نعرف عنه اي شي
الجزائر محتاجه ترويج للسياحه و الفرص التجاريه
هذا المفروض من صميم عمل السفارات بالخارج
يوجد موضوع عن استثمار في الجزائر و يوجد فيه اخبار عن ترويج استثمار في الخارجبس ما نعرف عنه اي شي
الجزائر محتاجه ترويج للسياحه و الفرص التجاريه
هذا المفروض من صميم عمل السفارات بالخارج
استضافت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالتعاون مع الهيئة الوطنية للسلامة والأمن النوويين في الجزائر (ANSSN)، أول ورشة عمل وطنية حول القانون النووي في الجزائر منذ أن أصدرت البلاد قانونها النووي الوطني الشامل الجديد في عام 2019.
جمعت ورشة العمل، التي استمرت ثلاثة أيام، من 15 إلى 17 يونيو/حزيران، أكثر من 100 مشارك من مختلف الجهات المعنية. ووفرت الورشة منبرًا لمناقشة وتعزيز الوعي والفهم بالصكوك القانونية النووية الدولية المتعلقة بالسلامة والأمن والضمانات والمسؤولية المدنية عن الأضرار النووية، بالإضافة إلى عناصر إطار قانوني نووي وطني شامل.
وركز الحدث أيضًا على الوظائف التنظيمية التي تمارسها الهيئة التنظيمية ومبدأ المسؤولية الأساسية للشخص المرخص له، مما أثار تبادلات غنية بين المشاركين حول التنفيذ العملي للإطار القانوني النووي الوطني للبلاد.
وقد استضافت الوكالة هذا الحدث بالتعاون مع الهيئة الوطنية للسلامة والأمن النووي في الجزائر (الصورة: ANSSN).
افتتح رئيس الهيئة الوطنية للأمن النووي، رشيدي منادي، ورشة العمل قائلاً: "تهدف هذه الورشة إلى رفع مستوى الوعي بأفضل الممارسات الدولية وتطبيقها على المستوى الوطني من خلال الإطار القانوني النووي الوطني". كما أكد على أنه "في حين أن وجود إطار تشريعي مناسب ضروري لحماية الناس والبيئة من الآثار الضارة للإشعاع المؤين، إلا أنه ليس سوى خطوة أولى. ويتطلب التنفيذ الفعال للإطار القانوني مساهمة ومشاركة فاعلة من جميع الجهات المعنية".