الجيش المصري يوجه رسالة بالتزامن مع ذكرى 30 يونيو

مصر لديها جيش ولديها نهر جاري ولديها بنية تحتية ومزارع لا تحتاج لاحد فقط عليهم إخلاص النية والعمل
 
مصر لديها جيش ولديها نهر جاري ولديها بنية تحتية ومزارع لا تحتاج لاحد فقط عليهم إخلاص النية والعمل

الجيش شافط كلوه ما خلى احد يقدر يتحرك يا تدفع يا ينفخوك

قال ايش لا ننحني الا لله على اساس الاخلاص والعدل مقطع بعضه

الله يكون في عون الشعب المصري من الحرامية ماسكين البلد من جيش وفساد وتجار
 
كل عام والشعب المصري بألف خير بمناسبة ذكرى ثورة ٣٠ يونيو المجيدة
IMG_9832.jpeg
 
الجيش شافط كلوه ما خلى احد يقدر يتحرك يا تدفع يا ينفخوك

قال ايش لا ننحني الا لله على اساس الاخلاص والعدل مقطع بعضه

الله يكون في عون الشعب المصري من الحرامية ماسكين البلد من جيش وفساد وتجار
هذه القصة مستمرة منذ 1952 و استلام العسكر مقاليد الامور و اوصلوا مصر الى الوضع الراهن
 

تغييرات جيوسياسية كبرى ,مرحلة جديدة في مصـر​


كشف الخبير في شؤون الشرق الأوسط أليف صباغ عن استراتيجية إسرائيلية أمريكية تهدف إلى منع وجود جيوش قوية في الدول المحيطة بإسرائيل، والجيش المصري قد يكون “مستهدفا في المدى القريب”.​


وقال صباغ خلال تحليله للأوضاع الإقليمية: “الاستراتيجية الإسرائيلية التي تنفذها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط تقوم على عدم السماح بوجود جيوش قوية حول إسرائيل”، موضحا أن المبعوث الأمريكي في سوريا ولبنان يعمل وفق برنامج يهدف إلى “تفكيك البنى العسكرية للدول المجاورة”.​

وأضاف: “الهدف هو تحويل الدول إلى كيانات شكلية ضعيفة، مقسمة عرقيا ومذهبيا، بدون جيش قوي، على غرار نموذج الضفة الغربية”.​

وأشار صباغ إلى أن هذه الاستراتيجية ليست جديدة، بل تم التعبير عنها من قبل مسؤولين إسرائيليين بارزين مثل عاموس جلعاد، مؤكدا أن “الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة تتطلب إضعاف الجيوش المحيطة”.​

وتابع: “هذا المخطط طويل الأمد، والجيش المصري سيكون مستهدفا في الفترة المقبلة، لأنه يمثل أحد آخر الجيوش النظامية القوية في المنطقة”.​

يأتي تحذير صباغ في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعدا في التحركات السياسية والعسكرية، خاصة في لبنان وسوريا، حيث تتعالى الدعوات لنزع سلاح “حزب الله” وإعادة هيكلة الجيش اللبناني.​

ويبدو أن التعاون الأمريكي-الإسرائيلي في هذا الملف قد يتوسع ليشمل دولا أخرى، مما يفتح الباب أمام مواجهات جديدة في منطقة تعاني بالفعل من عدم الاستقرار.​


رغم المحاولات الإسرائيلية والأمريكية، يبقى السؤال حول مدى قابلية هذه الاستراتيجية للنجاح، خاصة في ظل وجود قوى إقليمية مثل مصر التي تمتلك جيشا نظاميا قويا وتاريخا طويلا في الحفاظ على موازين القوى.​

يُتوقع أن تثير هذه التحليلات ردود فعل واسعة في الأوساط السياسية والعسكرية العربية، خاصة مع اقتراب المنطقة من مرحلة جديدة قد تحمل تغييرات جيوسياسية كبرى.​

المصدر: وكالات​

 
عودة
أعلى