Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل ستكون ايران من ضمنهم ههههههه
يقوم المصريين بحركة خفية وفي قمة الخبث sligh of hand باستمرار.
فالذي آذى دول العالم العربي ليس مصر، بل عبدالناصر.
والذي يهاجم أعراض الدول العربية ليس مصر، بل الإعلام الفاسد.
والذي صدر الارهاب والدمار ليس مصر، بل الاخوان المسلمين.
بل حتى اليوم اذا زاد الهجوم ووصلوا نقطة اللاعودة تمسكنوا وقالوا الناصريين هم الذين يهاجمونكم وليس مصر!
الحقيقة خلف هذه العملية شبه العسكرية التي تشنها مصر على كل العرب هي:
الذي أذى دول العالم العربي ليس عبدالناصر بل مصر والمصريين.
الذي يهاجم اعراض الناس ليس الاعلام بل مصر والمصريين.
الذي صدر الارهاب للاقليم والعالم ليس الاخوان بل مصر والمصريين.
والذي يسب أعراضكم ويتمنى لكم الاشعاع والموت والغرق في الخليج العربي ليس الناصريين، بل مصر والمصريين.
هذا ال slight of hand الذي رسخه المصريين في حربهم النفسية على الجميع آن الأوان له أن ينتهي ويختفي ويتلاشى.
تحية،
بدأت تصفية الحسابات وتلك اول اسفين يدق في عرش النظام الايراني الحاكم
هل ستكون ايران من ضمنهم ههههههه
دي تبقى ليلة سودا و منيله بستين نيله
وطريق القدس اللي ازعجوا ام امنا عليه من ٥٠٠ سنه اللي مر من عند كل الدول العربيه الا القدس
نعمل بيه ايه؟!
ملوخيه و الا محشي!!
دي تبقى ليلة سودا و منيله بستين نيله
وطريق القدس اللي ازعجوا ام امنا عليه من ٥٠٠ سنه اللي مر من عند كل الدول العربيه الا القدس
نعمل بيه ايه؟!
ملوخيه و الا محشي!!
لكن ألا تحس القيادة القطرية بالإهانة بسبب هاته التصريحات إن صحت؟ برأيي بعد هاته الواقعة على قطر أن تراجع سياستها بما يضمن كرامتها وكرامة شعبها والله أعلم.
انصحك تدخل مواقع التواصل الأجتماعي كي تعرف بنفسك كيف كانو يترجون الكيان الصهيوني ان يضرب ايران ويخلصهم من نظام الخميني. الوطنيه التي تتحدث عنها رموها من الشباك ياصديقي. اليهودي لا تستطيع ان تأتمن جانبه ، خاينك يعني خاينك حتي لو اكرمته.
اتفاق قطري ايراني على حفظ ماء وجههم واضحه الا اذا الايرانيين والامريكان متفقين ووقع القطريين في برنامج الصدمةلكن ألا تحس القيادة القطرية بالإهانة بسبب هاته التصريحات إن صحت؟ برأيي بعد هاته الواقعة على قطر أن تراجع سياستها بما يضمن كرامتها وكرامة شعبها والله أعلم.