هناك تحليل مثير للاهتمام حول ما إذا كان اللواء #الإيراني محمد باقري قد استُهدف بجهاز تتبع مُدمج في ساعة مُهداة.
وفقًا لتسلسل زمني مجهول المصدر، تلقى رئيس الأركان الإيراني ساعة كهدية من المشير #الباكستاني عاصم منير في 27 مايو. ويُقال إن #الساعة كانت تحتوي على جهاز تتبع، استخدمه #الجيش_الإسرائيلي لتتبعه صباح الجمعة، مما أدى إلى اغتيال أعلى مسؤول عسكري في البلاد.
ونظرًا لتاريخ إسرائيل في تضمين #التكنولوجيا في أشياء تبدو غير ضارة (أجهزة النداء، إلخ)، فإن هذا الأمر وارد تمامًا. ومع ذلك، فإن الساعات ليست الخيار الأمثل لتضمين جهاز تتبع فيها، نظرًا لضيق مساحتها.
ومن الممكن أيضًا أن يكون هذا تضليلًا يهدف إلى المبالغة في قدرات إسرائيل، أو تشويه سمعة جنرال باكستاني، أو زرع عدم الثقة في جهاز #المخابرات الباكستاني.
مع أن هذا قد يكون صحيحًا، إلا أنه ينبغي التعامل مع مثل هذه القصص بحذر. ولهذا السبب تُطلق وكالات الاستخبارات على لعبة كبيرة بهذا الحجم اسم "#صحراء_المرايا".
مشاهدة المرفق 794171