المخابرات السودانية تحبط عملية المخابرات المصرية

احيه
انا ارد على كلمة يغتصبوه تاني
الفكرة باللي حصل وقت الاغتصاب والمتصور
او الاتبتزاز الخ مافيه احد راح يتحمل النشر وراح ينفذ
يعني تم النشر ولا لا؟؟

لو تم النشر النت فيه ارشيف من ايام سعد زغلول عادي نبحث عنة

اما كلام في الهواء وخلاص

طيب
 
يعني تم النشر ولا لا؟؟

لو تم النشر النت فيه ارشيف من ايام سعد زغلول عادي نبحث عنة

اما كلام في الهواء وخلاص

طيب

مافيش كلام بالهوى
مقرات المخابرات في العالم يوجد فيها ارشيف لم يعرض حتى الان
مش تصوير هواة هي
 
انا استغرب لماذا سمح النظام العسكري في مصر بعد انقلاب 1952 السماح باستقلال السودان اكثر من مليوني و نصف كلم مربع مع كل خيراتها و مواردها الضخمة ، صراحة امر غريب
السودان لم يكن جزء من مصر الا في فترة ضمه الانجليز كذلك دارفور لم تكن جزء من السودان حتى ضمها الانجليز و ايضا جنوب السودان ،
السودان كان كيان منفصل عن مصر تماما حتى دخله محمد علي باشا غازيا و ضمه لحكمه كما ضم اجزاء من الحجاز و نجد و قضى على الدولة السعودية الاولى بامر من الخليفة العثماني.
فترة ضم السودان لمصر تعرف بالحكم التركي و بعدها قامت الثورة المهدية و حكمت السودان عدة سنوات و بعد استعمار الانجليز لمصر دخلو السودان و ضموها لحكمهم فيما يعرف بفترة الحكم الثنائي و ايضا ضمو دارفور فقط لايقاف التمدد الفرنسي من الغرب رغم انها كانت سلطنة منفصلة يحكمها علي دينار ( امر بحفر ابار علي احد مواقيت الحج )
بعد ذلك خرج الانجليز من السودان و نال استقلاله تماما قبل ان تستقل مصر حيث اعلن استقلال السودان من البرلمان شهر ١٢ من عام 1955 و نال استقلاله رسميا اول يناير 1956 بينما استقلت مصر رسميا بعد ستة اشهر فيما يعرف بالجلاء. الانجليز خرجو من السودان بعد وعد قوة دفاع السودان بالاستقلال في حالة المشاركة في الحرب العالمية الثانية و هذا ما حصل حيث شاركة قوة دفاع السودان في الحرب خاصة معركة كرن في اريتريا ضد القوات الايطالية.
اما تاريخيا فلم يكن السودان قبل هذه الفترة جزءا من مصر نهائيا
 
بالنسبة للموضوع المخابرات السودانية في ذلك الوقت كانت قوة كبيرة و لديها اجهزة مساندة تتبع للحركة الاسلامية الجهة الحاكمة في السودان و في الغالب هي التي تتواصل مع هذه التنظيمات و الجماعات.
في بداية التسعينات كان السودان يعاني من حرب اهلية منذ الخمسينات و دخل في تحالفات غريبة مع جهات تسببت في ازمات و عقوبات دولية و عزلة طويلة.
بالمناسبة الحركة الاسلامية التي حكمت السودان ليست جزء من تنظيم الاخوان المسلمين لكن كانت تمثل اكبر كيان للاسلاميين في السودان بينما الاخوان المسلمين في السودان لديهم مجموعة منفصلة تتبع للتنظيم الدولي.
العلاقات مع مصر كانت متقلبة بطريقة غريبة فترات يكون الوضع جيد و فجأة عملية مشابهة من احد الطرفين تخرب العلاقات و تعمل قطيعة لعدة اشهر
 
يبدو أنه الحبايب في مصر و السعودية زعلانين من بعض اليومين دول ، ايش اللي صار ؟

حاس اني بحضر مسلسل من الجزء الثاني و لا أعلم سبب المشاكسة هذي ؟
 
عودة
أعلى