م خوض سلسلة من المعارك بنجاح من قبل الجيش الإمبراطوري البريطاني الثاني عشر والجيش الحادي عشر وفرقة الخيالة ضد الجيش السابع لمجموعة جيش يلديريم في تلال الخليل، والجيش الثامن شمال يافا على الساحل المتوسط. تقدمت قوة التجريدة المصرية من غزة واستولت على بئر السبعوغزة والحريرة والشريعة وتل الخويلف ومعركة سلسلة جبال المغار مما شكّل انتكاسة خطيرة للجيش العثماني والإمبراطورية العثمانية. [en 2]
نتيجة لهذه الانتصارات، استولت قوات الإمبراطورية البريطانية على القدس وفلسطين وأنشأت خط دفاع محصن استراتيجي جديد قوي. يمتد هذه الخط من الشمال بعيدًا عن يافا على الساحل البحري المنخفض، عبر جبال الخليل إلى البيرة شمال القدس، ويستمر شرقًا من جبل الزيتون. مع السيطرة على الطريق من بئر السبع إلى القدس عبر الخليل وبيت لحم، جنبًا إلى جنب مع المناطق العثمانية الواسعة جنوب القدس.
في 11 ديسمبر دخلت القوات البريطانية القدس بقيادة الجنرال إدموند ألنبي، محتلةً المدينة التي ظل العثمانيون يسيطرون عليها منذ 1517، وفي القدس فرض ألنبي الأحكام العرفية، وطالب الناس بمباشرة أعمالهم دون أي إضراب واحترام الخصوصية الدينية لمدينة القدس وأماكنها المقدسة.[1] ووصف رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج الاستيلاء على القدس بأنه "هدية عيد الميلاد للشعب البريطاني". وكانت المعركة رفعًا كبيرًا في المعنويات للإمبراطورية البريطانية.[en 3]
حدث ذلك في مسرح أحداث الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الأولى في الصراع بين الامبراطورية العثمانية (التي كانت جزءاً من قوات المحور) وبين قوات الحلفاء متمثلة بالامبراطورية البريطانية وروسيا القيصرية ولعبت الدول العربية التي شاركت في الثورة العربية الكبرى دوراً هاماً في هذا الصراع الذي استمر من 28 يوليو 1914 حتى توقيع الهدنة بين الامبراطورية الألمانيةوقوات الحلفاء في 11 نوفمبر 1918 وأفضت إلى توقيع معاهدة فرساي في 28 يونيو 1919
نتيجة لهذه الانتصارات، استولت قوات الإمبراطورية البريطانية على القدس وفلسطين وأنشأت خط دفاع محصن استراتيجي جديد قوي. يمتد هذه الخط من الشمال بعيدًا عن يافا على الساحل البحري المنخفض، عبر جبال الخليل إلى البيرة شمال القدس، ويستمر شرقًا من جبل الزيتون. مع السيطرة على الطريق من بئر السبع إلى القدس عبر الخليل وبيت لحم، جنبًا إلى جنب مع المناطق العثمانية الواسعة جنوب القدس.
في 11 ديسمبر دخلت القوات البريطانية القدس بقيادة الجنرال إدموند ألنبي، محتلةً المدينة التي ظل العثمانيون يسيطرون عليها منذ 1517، وفي القدس فرض ألنبي الأحكام العرفية، وطالب الناس بمباشرة أعمالهم دون أي إضراب واحترام الخصوصية الدينية لمدينة القدس وأماكنها المقدسة.[1] ووصف رئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج الاستيلاء على القدس بأنه "هدية عيد الميلاد للشعب البريطاني". وكانت المعركة رفعًا كبيرًا في المعنويات للإمبراطورية البريطانية.[en 3]
حدث ذلك في مسرح أحداث الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الأولى في الصراع بين الامبراطورية العثمانية (التي كانت جزءاً من قوات المحور) وبين قوات الحلفاء متمثلة بالامبراطورية البريطانية وروسيا القيصرية ولعبت الدول العربية التي شاركت في الثورة العربية الكبرى دوراً هاماً في هذا الصراع الذي استمر من 28 يوليو 1914 حتى توقيع الهدنة بين الامبراطورية الألمانيةوقوات الحلفاء في 11 نوفمبر 1918 وأفضت إلى توقيع معاهدة فرساي في 28 يونيو 1919