متابعة زيارة ترامب لدولة الإمارات العربية المتحدة.

وزير اقتصاد الإمارات : وصل إجمالي عدد الشركات الأمريكية العاملة في الامارات 13 ألف شركة حتى الآن، إضافة إلى وجود أكثر من 66 ألف علامة تجارية أمريكية في الدولة بنهاية عام 2024،
 
المعيارFalcon LLM (الإمارات)ALLaM (السعودية)
عدد المعلماتحتى 180 مليارغير محدد بدقة، لكن يعتمد على LLaMA 2
اللغات المدعومةمتعددة (الإنجليزية، الألمانية، الإسبانية، الفرنسية)العربية والإنجليزية
الترخيصمفتوح المصدر (Apache 2.0)متاح عبر IBM WatsonX
التركيزالتنافس العالمي والتطبيقات التجارية والبحثيةالسيادة الرقمية والتطبيقات الحكومية والتجارية
التطبيقاتالنماذج متعددة الوسائط، الخدمات الذكية، الترجمةالخدمات الحكومية، التعليم، الأمن السيبراني

هذه ادق, اختيارك للنموذج الي تسأله يدل انك من جنب القده.

خذ السيناريوهات المحتمله, مع بعض التحفظ لان المعلومات غير متوفره للعامه. بس يعطيك الفارق بين الطموح

🎯 أولًا: الإمارات – "نموذج التسويق الذكي"​


🔵 سيناريو 2030 المتفائل:


  • الإمارات تصبح المركز الإقليمي الأبرز للذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط.
  • نموذج Falcon يتوسع ليُنافس فعليًا نماذج كبرى مثل GPT وGemini في اللغات غير الإنجليزية، خاصة العربية.
  • الشركات الناشئة التقنية تتضاعف، خاصة في أبوظبي، بفضل تمويل من G42 وADQ.
  • صادرات الإمارات من الحلول الذكية (صحة، أمن، خدمات حكومية) تشكّل مصدر دخل غير نفطي دائم.

✅ النتيجة: الإمارات تتصدر الشرق الأوسط في التطبيق التجاري والميداني للذكاء الاصطناعي، وتُصبح "سنغافورة الذكاء الاصطناعي" في المنطقة.

🔴 سيناريو 2030 المتعثر:


  • الضغط الدولي على شراكات مثل G42 بسبب حساسية البيانات قد يُضعف نفوذ الإمارات في السوق الأمريكي.
  • نقص الكفاءات المحلية يخلق فجوة معرفية تؤثر على الاستدامة طويلة الأجل.
  • الاعتماد الزائد على الاستيراد الخارجي للتقنيات قد يُقلّل من قدرة الابتكار الداخلي.

❌ النتيجة: الإمارات تحافظ على مكانتها كمنفذ تجاري للتقنيات، لكن لا تُصبح منتجًا فعليًا لنماذج رائدة طويلة الأجل.

🏗 ثانيًا: السعودية – "مشروع البناء العميق"​


🔵 سيناريو 2030 المتفائل:


  • نجاح مشاريع نيوم وذا لاين يُحول السعودية إلى حاضنة تقنية ضخمة تعتمد على AI في كل شيء من البنية التحتية إلى الخدمات.
  • ظهور نماذج سعودية محلية (ربما مدعومة من سدايا) لمعالجة اللغة العربية بعمق.
  • استقطاب كفاءات سعودية شابة تخرجت من مبادرات مثل "جامعة سدايا" وبرامج الابتعاث.
  • السعودية تصبح شريكًا دوليًا أساسيًا في الطاقة الذكية والمدن المستدامة المبنية على الذكاء الاصطناعي.

✅ النتيجة: السعودية تُحقق قفزة نوعية من "مستهلك للتقنية" إلى "منتج ومصدّر" لتطبيقات ذكاء اصطناعي في البنية التحتية والطاقة.



🔴 سيناريو 2030 المتعثر:


  • تعثر مشاريع نيوم الكبرى أو بطء التنفيذ يضعف مصداقية استراتيجية الذكاء الاصطناعي.
  • البيروقراطية والاعتماد على شركات استشارية أجنبية تمنع تكوين عقل تقني محلي قوي.
  • يُصبح الذكاء الاصطناعي مجرد "واجهة تسويقية" ضمن رؤية 2030، بدون حضور فعلي في القطاعات.

❌ النتيجة: السعودية تبقى دولة ذات طموح عالي لكن بقدرة تنفيذ بطيئة، مما يُفقدها الريادة أمام الإمارات وحتى دول مثل مصر في بعض القطاعات التقنية.
 
أعلن الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها، أن الإمارات وأمريكا تعتزمان استثمار 440 مليار دولار في قطاع الطاقة حتى عام 2035.

جاء ذلك خلال انطلاق فعاليات حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي في أبوظبي بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وفي مستهل الفعاليات، التقى الرئيس ترامب مع الدكتور سلطان الجابر الذي قدم عرضا تفصيليا عن الاستثمارات الأمريكية والإماراتية في قطاع الطاقة.
 
خلنا نقول aspirational, حاجه كذا زي مشروع 2117.

تراهم متأخرين في الموضوع. نظامهم بلد حاضن للنشاط و مستثمر ملائكي, اشك ان الشركات بتفتح بالامارات بالشراهه الي يتوقعونها.

العبرة بالنتائج وليست بالثرثرة في المنتديات ،،، وانت استمر في الشك ،،،
 
الرئيس ترامب يشاهد عرضاً تقديميًا حول استثمار إماراتي بقيمة 4 مليار دولار لبناء مصنع ألمنيوم بولاية أوكلاهوما.

الشمري يقول تقنية من الامارات



 
عودة
أعلى