كشفت قضية صبري كامل عن ضعف النسيج الاجتماعي المصري وسهولة تفجير الأوضاع وتحويل مصر لساحة حرب دينية من أطراف خارجية وكذلك
شهدت مصر خلال السنوات الأخيرة توترات متزايدة بين المسلمين والأقباط، وهي ليست ظاهرة جديدة، لكن تصاعدها الدوري يعكس تحديات متجذرة في النسيج الاجتماعي والسياسي المصري، وتكشف عن مشكلات تتراوح بين قضايا الهوية والتمييز وصولاً إلى إدارة الدولة للمواطنة المتساوية
في السنوات الأخيرة، باتت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ساحةً مكشوفةً لتراشق متكرر بين بعض المسلمين والمسيحيين، خصوصًا في فترات الأزمات الطائفية، أو عقب أحداث دينية، أو تصريحات مثيرة للجدل. ورغم أن أغلب المصريين لا يشاركون في هذه المهاترات، فإن تصاعدها يعكس توترًا مكتومًا في البنية الاجتماعية، ويتطلب قراءة عميقة لجذوره وأبعاده
شهدت مصر خلال السنوات الأخيرة توترات متزايدة بين المسلمين والأقباط، وهي ليست ظاهرة جديدة، لكن تصاعدها الدوري يعكس تحديات متجذرة في النسيج الاجتماعي والسياسي المصري، وتكشف عن مشكلات تتراوح بين قضايا الهوية والتمييز وصولاً إلى إدارة الدولة للمواطنة المتساوية
في السنوات الأخيرة، باتت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ساحةً مكشوفةً لتراشق متكرر بين بعض المسلمين والمسيحيين، خصوصًا في فترات الأزمات الطائفية، أو عقب أحداث دينية، أو تصريحات مثيرة للجدل. ورغم أن أغلب المصريين لا يشاركون في هذه المهاترات، فإن تصاعدها يعكس توترًا مكتومًا في البنية الاجتماعية، ويتطلب قراءة عميقة لجذوره وأبعاده