المشكلة ليست بالاشخاص بل بالدستور نفسه الذي يصنع سلوك اشخاص منحازين مذهبياً الى طوائفهمبادرة طيبة. احنا محنا ناقصين حروب و تورات. ان شاء الله الشعب العراقي يخلع عملاء ايران بنفسه و يندمج مع محيطه
المجرم الحقيقي اثنان واحد فطس اسمه الاخضر الابراهيي والثاني لعنه الله بريمر في مؤتمر لندن صمموا العراق وقسموه على اساس ديني وعرقي وليس وطني وللحق يقال هناك قوى سياسية ووطنية قاطعت مؤتمر لندن فالابراهيمي ذهب الى السيستاني ووضع قرون السلطة في يديه بدل ان يضعها في طبقة علمانية وطنية ، وبريمر على اسوء هذا اللعين الله لا يسامحه
لذلك لا تتأمل ابداً الا لو سمعت انقلاب عسكري وتغيير الدستور العراقي غير ذلك اغسل يديك
لبنان نفس اللعنة تماماً والله يستر على سوريا لو لم يكن من يحكم هناك واعي ، مع الوقت تسمع درزي وسني وعلوي وكردي بدل ان تسمع سوري ، والنظام السابق لم يخلط القوميات عمداً بل مفروزين جاهزين للتقسيم كل في مناطقه

في ذكرى مؤتمر لندن لمعارضي صدام.. لماذا يفشل ساسة العراق الجدد في إصلاح ما أفسده بريمر؟
بعد مضي 19 عاما على عقد آخر مؤتمر للمعارضة العراقية لنظام الرئيس الراحل صدام حسين الذي عرف بمؤتمر لندن، يدور تساؤل في أوساط الشارع العراقي: هل حققت هذه المعارضة وعودها التي قطعتها آنذاك؟
التعديل الأخير: