أثارت صورةٌ متداولةٌ على مواقع التواصل الاجتماعي دهشةَ محللي الدفاع ومراقبي الديناميكيات العسكرية العالمية. تُظهر الصورة، التي نشرها حساب الاستخبارات مفتوح المصدر MenchOsint في 20 أبريل/نيسان 2025، طائراتٍ مقاتلة من طراز J-10 تابعة لسلاح الجو الصيني (PLAAF) تُحلّق فوق ميناء الملك فهد في ينبع، المملكة العربية السعودية. في هذا المركز اللوجستي الرئيسي، ترسو سفن البحرية الأمريكية لإعادة إمداد حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان.
وتمثل هذه المشاهد غير العادية، والتي أفادت التقارير أنها حدثت قبل أيام قليلة من نشر الرسالة، حالة نادرة لطائرات عسكرية صينية تعمل على مقربة من الأصول البحرية الأميركية في منطقة لطالما اعتبرت معقلا للنفوذ الأميركي.
رغم أن هذه الحادثة ليست عدائية بالضرورة، إلا أنها تثير تساؤلات حول توسع النفوذ العسكري الصيني، وتعميق علاقاتها مع المملكة العربية السعودية، وتداعياتها على العمليات الأمريكية في الشرق الأوسط. ما دلالات هذه الرحلة، وكيف تنسجم مع المشهد الجيوسياسي الأوسع؟
وتمثل هذه المشاهد غير العادية، والتي أفادت التقارير أنها حدثت قبل أيام قليلة من نشر الرسالة، حالة نادرة لطائرات عسكرية صينية تعمل على مقربة من الأصول البحرية الأميركية في منطقة لطالما اعتبرت معقلا للنفوذ الأميركي.
رغم أن هذه الحادثة ليست عدائية بالضرورة، إلا أنها تثير تساؤلات حول توسع النفوذ العسكري الصيني، وتعميق علاقاتها مع المملكة العربية السعودية، وتداعياتها على العمليات الأمريكية في الشرق الأوسط. ما دلالات هذه الرحلة، وكيف تنسجم مع المشهد الجيوسياسي الأوسع؟