Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل الخبر مؤكد .. الطائرة بعيدة على الحدود الجزائرية بمئات الكيلومترات
أُسقطت طائرة بدون طيار التابعة للجيش المالي بالفعل بالقرب من غاو، واشتعلت فيها النيران أثناء سقوطها، مثلما كان الحال بالنسبة للطائرة بدون طيار التابعة لجيش مالي التي دمرت في تينزاواتين، و تتهم مصادر محلية الجيش الوطني لتحرير أزواد
حالة ذعر في مدينة غاو المالية عقب إسقاط مسيرة من نوع بيرقدار TB2
احساسي أن روسيا وراء الموضوع ، خاصة لعرقلة أنبوب الغاز لاوروبا
في خضم هذه التطورات اعلنت النيجر عن اعتقال إنكينان آغ الطاهر
و هو الذراع اليمنى للإرهاب في منطقة الساحل، يقف بفخر إلى جانب وزير الخارجية الجزائري السابق قبل شهر من الان، رمضان لعمامرة.تم اعتقال إنكينان مؤخرًا من قبل السلطات النيجيرية على الحدود مع نيجيريا، وهو متهم بتدبير العديد من الهجمات القاتلة، بما في ذلك الهجوم على قارب تمبكتو الذي أسفر عن مقتل العشرات من النساء والأطفال، بالإضافة إلى هجمات دامية على ثكنات عسكرية مالية.والأمر الأكثر خطورة هو أنه متورط كمخبر لتنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى، وخاصة خلال مجازر عام 2022 في ميناكا وغاو.
إنكينان آغ الطاهر وهو شخصية بارزة في جبهة تحرير الازاود ، تم القبض عليه من قبل القوات المسلحة في النيجر قبل أيام قليلة.
المدونين الجزائريين الناطقين باسم النظام يلومون روسيا وتركيا كردة فعل على رجوع النفوذ الفرنسي للجزائر
من تصفهم بالإرهابيين هم نفسهم القادة الأزواديين اللذين استقبلهم الملك المغربي محمد السادس ؟!!!
مشاهدة المرفق 773773
مشاهدة المرفق 773774
![]()
الملك محمد السادس يستقبل بمراكش زعيم حركة تحرير "أزواد"
استقبل الملك محمد السادس، اليوم الجمعة بالقصر الملكي بمراكش، بلال أغ الشريف الأمين العام للحركة الوطنية لتحرير...www.hespress.com
كفاك تدليس وكذب كالعادة، لا توجد أي إشارة لفرنسا لا من قريب ولا من بعيد، يعني لو تخدم عقلك قليلا ففرنسا لا يمكنها إفادة الجزائر في منطقة الساحل وهي المطرودة والمغضوب عليها في تلك المنطقة؟!!
وهذه التدوينة كاملة ولا إشارة فيها لفرنسا :
"الثنائي الذي يؤدي وفق سياسة اللعب على الحبلين أدوارًا مشبوهة في منطقة #الساحل، ويتحالف مع الانقلابيين في #مالي، ويزودهم بالمرتزقة والأسلحة - ونقصد هنا روسيا وتركيا - مطالب اليوم بالخروج من المنطقة الرمادية ، وإن أرادا مواصلة مغامرتهما السياسية والعسكرية ، فليفعلا ذلك بعيدًا عما يُعرف بجغرافية الأمن القومي الجزائري لأن الرهان على الطغمة العسكرية غير الدستورية في مالي ..رهان خاسر والكلمة الفيصل كانت وستبقى دوما للجزائر"