كل ما في الامر ان الامور في مصر مسلية دائماولا يستاهل قراءة سطر واحد يكفي العنوان
من يتابع حسابه علي تويتر
يعرف انه مريض نفسي بمصر
او لجنة ذباب بتاكل عيش من مهاجمة مصر
او ذكريات شخصية مؤلمة مع مصريين سابقا
فقط لا غير
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كل ما في الامر ان الامور في مصر مسلية دائماولا يستاهل قراءة سطر واحد يكفي العنوان
من يتابع حسابه علي تويتر
يعرف انه مريض نفسي بمصر
او لجنة ذباب بتاكل عيش من مهاجمة مصر
او ذكريات شخصية مؤلمة مع مصريين سابقا
فقط لا غير
بالعكس مصر لاتبحث عن النفوذ اخر 15 عام وتركت الساحه لدول الخليج ومن الواضح أن دول الخليج فى تخبط وكل دوله لها سياسه مختلفة ومضاده عن الأخرى وتبحث لها عن نفوذ خاص بمشروعها وأن بدى الأمر شكليا وكأنه فى إجماع عربى على موقف و لكن الاختلافات والملفات أصبحت ظاهريه و كارثيه فى السودان واليمن و ليبيا وسوريا و الصومالنتكلم بجد مصر مشكلتها بعقليتها القديمة وبشعبها المشكلة المصرية بنظري فكرية اكثر من عملية تداخل الافكار الشيوعية الناصرية القومية الاخوانية القبطية العربية الاسلامية كله بالخلاط داخل المجتمع المصري ما وصل للحكومة لهذا تجد هناك امور عدة اوصلت مصر لهذا الوضع
معاداة دول الخليج - معاداة دول الشام - معاداة دول شمال افريقيا - معاداة دول في افريقيا - معاداة تركيا وغيره مستعد خلال 10 سنوات فقط اجيب لك اكثر من 10 مواضيع معادية ضد جيرانها وعند حدوث امر تريد الجميع الوقوف معها ما تركتم صاحب لكم والمشكلة انتم لا تستطيعون لوحدكم الاستقرار بدولتكم فكيف بمشاريع في دول اخرى
بالعكس مصر لاتبحث عن النفوذ اخر 15 عام وتركت الساحه لدول الخليج ومن الواضح أن دول الخليج فى تخبط وكل دوله لها سياسه مختلفة ومضاده عن الأخرى وتبحث لها عن نفوذ خاص بمشروعها وأن بدى الأمر شكليا وكأنه فى إجماع عربى على موقف و لكن الاختلافات والملفات أصبحت ظاهريه و كارثيه فى السودان واليمن و ليبيا وسوريا و الصومال
كل ما في الامر ان الامور في مصر مسلية دائما
حاب يقول مواضيعي مهمة وانه شخض مهمانت بالضبط عامل زي بتوع التيك توك
مش مهم المحتوى
رقص أو عري أو عبط
المهم الضجة والعناوين المستفزة عشان المشاهدات
فعلا رمتني بدائها وأنسلتنتكلم بجد مصر مشكلتها بعقليتها القديمة وبشعبها المشكلة المصرية بنظري فكرية اكثر من عملية تداخل الافكار الشيوعية الناصرية القومية الاخوانية القبطية العربية الاسلامية كله بالخلاط داخل المجتمع المصري ما وصل للحكومة لهذا تجد هناك امور عدة اوصلت مصر لهذا الوضع
معاداة دول الخليج - معاداة دول الشام - معاداة دول شمال افريقيا - معاداة دول في افريقيا - معاداة تركيا وغيره مستعد خلال 10 سنوات فقط اجيب لك اكثر من 10 مواضيع معادية ضد جيرانها وعند حدوث امر تريد الجميع الوقوف معها ما تركتم صاحب لكم والمشكلة انتم لا تستطيعون لوحدكم الاستقرار بدولتكم فكيف بمشاريع في دول اخرى
كلام ليس له أساس من الصحة يكذبه التاريخ والواقعمصر خسرت نفوذها وقوتها بعد هزيمة 1967 ومن ذلك اليوم وهي تعتمد على المساعدات الخارجية ،، فلاتطلب من دولة تمول ميزانيتها من المساعدات أن يكون لها نفوذ أو قوة دولية أو حتى أقليمية ،،
كلام ليس له أساس من الصحة يكذبه التاريخ والواقع
سوريا أيضا هزمت في حرب ٦٧ وأستمر نفوذها قوى في منطقة الشام بل وأحتلت لبنان ونسقت مع أيران لقيادة هلال شيعى يضر بمصالح المنطقة بالكامل وبحسابات القوى والثقل كانت مصر تستطيع أن تفعل أضعاف مضاعفة ما فعلته سوريا ولكن مصر أنكأفت علي نفسها بمطلق أردتها فقيادة منطقة ملتهبة في وسط العالم لم تجلب لها ألا وجع الراس والمشاكل وتركتت لمن يريد أن يقود يفعل ما يريد من صدام لحافظ للقذافي لدول الخليج
وكل من قرر أن يعيش في دور الزعامة أصبح يلعن اليوم الذي قرر فيه قيادة منطقة المشاكل هذه وتمنى لو أهتم بشؤون بلده كان افيد له وأربح
أنت بتاخد من التاريخ ماهو علي هواك صحيح تأثير نكسة ٦٧ أثر علي مصر جد ولكن تصورك أنه الشىء الذي جعل مصر تترك قيادة المنطقة لغيرها هو تصور غير صحيحغير صحيح خسرت كثيرا وحتى ترجع ارضها وقعت اتفاقية كامب ديفيد مرغمة والتي بسببها اصبحت منبوذة عربيا وحتى مقر جامعة الدول العربية سحب منها ،،،، ولولا وقوف احد زعماء الدول العربية رحمه الله وواسطته امام الدول العربية لما عادت للحضن العربي مرة أخرى ،،، اقرأ التاريخ جيدا أخي الكريم ،،، اذكروا فضل اصحاب الفضل ،،،
غير صحيح خسرت كثيرا وحتى ترجع ارضها وقعت اتفاقية كامب ديفيد مرغمة والتي بسببها اصبحت منبوذة عربيا وحتى مقر جامعة الدول العربية سحب منها ،،،، ولولا وقوف احد زعماء الدول العربية رحمه الله وواسطته امام الدول العربية لما عادت للحضن العربي مرة أخرى ،،، اقرأ التاريخ جيدا أخي الكريم ،،، اذكروا فضل اصحاب الفضل ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم،
مشاهدة المرفق 759318
من الامور التي لا تخطئها العين عند متابعة الاعلام المصري هو حالة الرعب والفزع من تصريحات الرئيس الامريكي دونالد ترامب بخصوص فرض عقوبات على مصر.
قبل ان نبدأ لنتذكر أن واشنطن لطالما استسهلت موضوع فرض العقوبات على مصر والمصريين ولطالما حالت الرياض بين البعبع الأمريكي وافتراسه لمصر. ولهذا نجد كثيرا من الكلام عن ماذا تريد السعودية وماهي رؤية السعودية بل إقحام السعودية في البيانات الرسمية المصرية للاحتماء خلف الرياض كما هي العادة.
مشاهدة المرفق 759319
ولكني هنا أريد أن أهديء روع المصريين، وأطمئنهم وأكشف لهم أن التهديدات الأمريكية ليس لها أدنى درجات الأهمية ولن يكون لها أي تأثير.
من حسن حظ المصريين ان الرئيس دونالد ترامب ليس لديه مستشارين محترفين في شئون الشرق الاوسط زي الرئيس الشيطان أوباما، ولهذا تجد كلام ترامب كلام عشوائي لن يكون له جدوى أو تأثير كبير في المحصلة النهائية للاحداث مالم تقرر مصر الخضوع له طواعية.
لو كنت مستشارا عند الرئيس ترامب وأردت إحداث تأثير يضر مصر بشكل يغل يدها ويجبرها على تنفيذ كلامي لن أهدد بالمعونة (الملاليم) لا ابدا، سأتخذ سلوكا آخر أكثر فعالية وأنجع وأكثر مضيا وأسرع تأثيرا.
لا تصدقني؟ دعني أبدد شكوكك!
أولا: لم يتحدث الرئيس دونالد ترامب ولا مستشاريه عن التسهيلات المئات مليارية التي يحصل عليها القطاع المصرفي المصري من المؤسسات المالية الأمريكية. لو كنت مستشارا للزعيم ترامب سأبدأ هنا وسأقوم بتجميد ما يمكن تجميده من تسهيلات لمصر ومؤسساتها بالذات في القطاع الخاص. هذا أكثر جدوى من التهديد بالمعونة وهو أكثر سرعة في إحداث شلل في حركة الاقتصاد المصري من ملاليم المعونة برأيي.
ثانيا: لم يتحدث الزعيم ترامب عن إيقاف اتفاقية QIZ مع الدولة المصرية والتي تمنح الصادرات المصرية دخولا بلا ضريبة ولا جمارك للسوق الامريكية. هذا كاش مباشر للاقتصاد المصري ويمنح الشركات المصرية في القطاع الخاص والقطاع شبه الخاص (المتشارك مع الجيش) ميزة نوعية وتنافسية كبرى.
ثالثا: ترامب الزعيم لم يتحدث عن ايقاف كافة البرامج التي تصرف عليها الحكومة الامريكية من جيبها زي USAID وغيرها في الداخل المصري، هذه البرامج المليارية والتي تحتاج الى cash flow مستمر هي السبب في قيام جزء كبير من حركة الحياة الاقتصادية/الاجتماعية ولها trickle down effect يحمي الجنيه في نهاية المطاف.
رابعا: مستشاري ترامب لم يخطر ببالهم تجميد مؤقت لبرنامج الإقراض من البنك الدولي وايقاف تسهيلات السداد جميعا، هذا سيدمر قيمة الجنيه المصري overnight وسيكون هناك حالات من الكساد العام والافلاس المتسارع للشركات التابعة للجيش والمتعاونة مع الجيش لأنها قائمة على القروض وعلى التسهيلا القادمة من القروض.
ولهذا عزيزي القاريء، ولأن واشنطن لم تتحدث عن أي من هذه الامور، حط فبطنك بطيخة صيفي فأمريكا ليست تهددك بجدية، وملاليم المعونة لن تؤثر أبدا عليك.
لا داعي للهلع ولا داعي للدموع. انت في امان.
اخوكم من لبنان الشقيق
Alucard
بسم الله الرحمن الرحيم،
مشاهدة المرفق 759318
من الامور التي لا تخطئها العين عند متابعة الاعلام المصري هو حالة الرعب والفزع من تصريحات الرئيس الامريكي دونالد ترامب بخصوص فرض عقوبات على مصر.
قبل ان نبدأ لنتذكر أن واشنطن لطالما استسهلت موضوع فرض العقوبات على مصر والمصريين ولطالما حالت الرياض بين البعبع الأمريكي وافتراسه لمصر. ولهذا نجد كثيرا من الكلام عن ماذا تريد السعودية وماهي رؤية السعودية بل إقحام السعودية في البيانات الرسمية المصرية للاحتماء خلف الرياض كما هي العادة.
مشاهدة المرفق 759319
ولكني هنا أريد أن أهديء روع المصريين، وأطمئنهم وأكشف لهم أن التهديدات الأمريكية ليس لها أدنى درجات الأهمية ولن يكون لها أي تأثير.
من حسن حظ المصريين ان الرئيس دونالد ترامب ليس لديه مستشارين محترفين في شئون الشرق الاوسط زي الرئيس الشيطان أوباما، ولهذا تجد كلام ترامب كلام عشوائي لن يكون له جدوى أو تأثير كبير في المحصلة النهائية للاحداث مالم تقرر مصر الخضوع له طواعية.
لو كنت مستشارا عند الرئيس ترامب وأردت إحداث تأثير يضر مصر بشكل يغل يدها ويجبرها على تنفيذ كلامي لن أهدد بالمعونة (الملاليم) لا ابدا، سأتخذ سلوكا آخر أكثر فعالية وأنجع وأكثر مضيا وأسرع تأثيرا.
لا تصدقني؟ دعني أبدد شكوكك!
أولا: لم يتحدث الرئيس دونالد ترامب ولا مستشاريه عن التسهيلات المئات مليارية التي يحصل عليها القطاع المصرفي المصري من المؤسسات المالية الأمريكية. لو كنت مستشارا للزعيم ترامب سأبدأ هنا وسأقوم بتجميد ما يمكن تجميده من تسهيلات لمصر ومؤسساتها بالذات في القطاع الخاص. هذا أكثر جدوى من التهديد بالمعونة وهو أكثر سرعة في إحداث شلل في حركة الاقتصاد المصري من ملاليم المعونة برأيي.
ثانيا: لم يتحدث الزعيم ترامب عن إيقاف اتفاقية QIZ مع الدولة المصرية والتي تمنح الصادرات المصرية دخولا بلا ضريبة ولا جمارك للسوق الامريكية. هذا كاش مباشر للاقتصاد المصري ويمنح الشركات المصرية في القطاع الخاص والقطاع شبه الخاص (المتشارك مع الجيش) ميزة نوعية وتنافسية كبرى.
ثالثا: ترامب الزعيم لم يتحدث عن ايقاف كافة البرامج التي تصرف عليها الحكومة الامريكية من جيبها زي USAID وغيرها في الداخل المصري، هذه البرامج المليارية والتي تحتاج الى cash flow مستمر هي السبب في قيام جزء كبير من حركة الحياة الاقتصادية/الاجتماعية ولها trickle down effect يحمي الجنيه في نهاية المطاف.
رابعا: مستشاري ترامب لم يخطر ببالهم تجميد مؤقت لبرنامج الإقراض من البنك الدولي وايقاف تسهيلات السداد جميعا، هذا سيدمر قيمة الجنيه المصري overnight وسيكون هناك حالات من الكساد العام والافلاس المتسارع للشركات التابعة للجيش والمتعاونة مع الجيش لأنها قائمة على القروض وعلى التسهيلا القادمة من القروض.
ولهذا عزيزي القاريء، ولأن واشنطن لم تتحدث عن أي من هذه الامور، حط فبطنك بطيخة صيفي فأمريكا ليست تهددك بجدية، وملاليم المعونة لن تؤثر أبدا عليك.
لا داعي للهلع ولا داعي للدموع. انت في امان.
اخوكم من لبنان الشقيق
Alucard