اعتقد الموضوع سيقتصر على علاقات تجارية واقتصادية بين ايران وسوريا الجديدة وليس اتفاقيات امنية ودفاعيةللتذكير
قالها
حسين عبد اللهيان وزير خارجية إيران المتوفي :-
إن خسارة ايران لأقليم الأهواز بكل مافيه من مساحة وموارد وثروات ستكون أخف وطأة علينا من خسارة ايران لسوريا لأن خسارتنا لسوريا تعني نهاية المشروع الايراني الذي أسسه الإمام الخميني بالكامل
من كتابه
استراتيجية الاحتواء المزدوج